من الملل أن تكون حكيما طول الوقت
ما رأيك فى ارتجال اللعب على كورنيش مأهول بالصخب ؟!
-
مللت من هذا المقهى . .
لا يجلس فيه غير المملين
غيرته إلى مقهى آخر
كنت فيه الممل الوحيد .!اترك تعليق:
-
بعضهم ينثر فوق البياض
أكواما من العبث ..
ثم يصيح في الحرف :
أنا ربّك الأعلى !اترك تعليق:
-
شرعت تسرح شعرها في طفولة متوالية,
شعرة تلو اخرى,لم تكن تعلم أن المشط مثلوم ودمها يبرق على الشلال
اترك تعليق:
-
باكية كانت
حد الاحتراق
فحين اقتربت من نجم الحفل
وتمنت الظهورفى الصورة إلى جانبه
كح كحة عنيفة
فتناثرت قمامته على وجهها
ظنت به الظنون
دون تلوين ذيل الكيد
ورؤية رباطة عنقه جيداحيث لم تكن فى مكانها
ولذا تحتم عليها قياس الفرق بين العنق و الخاصرة
وتهيئة نفسها لصورة و رؤية أخري !!
التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-08-2011, 14:24.اترك تعليق:
-
الجحيش الذى نهق أمام حديثي
منذ عامين
مازال ينهق حتي الآن
و لم يفكر للحظة استبدال
النهيق بالغناء
ولو بسرقة سنة من سني عمري الخمسيني !!التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-08-2011, 14:55.اترك تعليق:
-
حين أضع جابو و يوسا و ستورياس
أمام عيني
أحس بامتلاكي لأعظم جناحين لطائر
وحين يضعون أمامي عبثهم
أشعر أني فقدت أهم ما أحمل !!اترك تعليق:
-
هناك يد ترسم لنا الملامح و تمنحنا الكثير من ألوانها
بلها تغلق أمامنا الطريق
لنهر لم يكن فى حسبانها !!اترك تعليق:
-
حين قال لي كن تلقائيا هنا..
نزعت عن قلبي غلاف السيلوفان..
فتنفّس الجرح و اشرأبّ النزف .اترك تعليق:
-
الشمطاء التي دست سمها فى الجرة
كانت تؤدي اللعبة الخطرة
بعدما فشلت فى تطويق منافذ الريح
لتؤدي رقصة أخيرة
تلون تلك التجاعيد فى حبائلها الصوتية
وتبدو فى عين طريدتها نجمة للأبجدية !التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 07-08-2011, 13:34.اترك تعليق:
-
القاعة تضجّ بأصواتهم، لا يمكنك أن تتبيّن منها شيئا،
غير أن على جبهة السفينة البعيدة نورساً
يغنّي لوحده أنشودة الوفاء
التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 07-08-2011, 14:04.اترك تعليق:
-
هل أخطأت حين قلت
أن شجرة الخروب تمنح ضمن ما تمنح الذهب
و أن النحاس لن يكون قادرا
على سبك الضمير !اترك تعليق:
اترك تعليق: