كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سحر الخطيب
    رد

    اتسمع جلجة صدري
    فماذا تريد من الأسئله
    وكل هذا ... وراء صوتك مقصله
    ماذا تريد
    وأنت المسألة
    ...
    كيف تسمع الرياح
    وهي مجمدة
    وما زالت المفردات
    عيونا صامته
    ورقصات ملونه
    ....
    كيف تُوقف الأمواج المتلاطمة
    وتعلن العشاء الاخير
    ..
    كيف تمسك بالغيوم المسافرة
    وتنام فوق جرح المصير
    وتعلن ....أن
    الميعاد ... لا يُعاد

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
    ذاك الصمت الذي صرخ بقسوة
    مزق نظام سكوني ونقاء سريرتي
    يمكننا أن نقول إذا
    الصمت يريد إسقاط النظام!!
    ههه
    أحببت أن أشاغب سيدتي
    وأن ألطف الجو الحزين
    لك باقة من الورد

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    ذاك الصمت الذي صرخ بقسوة
    مزق نظام سكوني ونقاء سريرتي

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    كلما سمونا بأرواحنا نشاهد الوحل في حواسنا

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    لم اكن ادرك ان الاشجار عندما تحلق تخلع جلدها
    وتتعرى من أصلها
    ادركت الأن أني أنتمي للأشجار الغضة
    لإجدد العهد معها

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    كنت صغيرة عندما كانت جدتي تقول لي
    التكبر على المتكبر تواضع
    ادركتها بعد أن شاهدت نفوس البشر

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    لم تحمل سوى زيتونه جوفاء
    جذورها ثابته فروعها تحلق في السماء
    تتهادى بثمارها تضرب بالعصاة
    تُستأصل فروعها تنزف على مذبح العمر
    لا تنتظر شىء لكنها
    ما زالت تبتسم للريح كلما هبت نسائم الصباح
    وتردد لكل الشجر التى علت وتكبرت
    لا تكبر الله اكبر

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    على الارصفة الحديثة
    تقتل نفوسا دون دماء
    بسكين الإحساس
    بضغطة خانقة
    تدفنهم أمام عيونك لكنك
    لم تعد ترى مشاعرهم

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    انتظرت الجواب
    تجاهله .. أغمض عيونه
    لم يرى غير عيون المديح

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    كل منا يحمل همومه
    يلقيها في قطار متحرك
    يهرب من أنفاسه
    يزفر زفرة الوجع
    لتعود مع دمه

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    حملت جميع المحطات أوتادها ورحلت
    ما زال عابر سبيل يسكن محطتها الأخيرة
    ينتظر القطار

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    قال حلقي معي
    حاولت الطيران
    وجدت أجنحتها متكسرة

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    يا شَـامُ عَادَ الصّـيفُ متّئِدَاً وَعَادَ بِيَ الجَنَاحُ
    صَـرَخَ الحَنينُ إليكِ بِي: أقلِعْ، وَنَادَتْني الرّياحُ
    أصـواتُ أصحابي وعَينَاها وَوَعـدُ غَـدٌ يُتَاحُ
    كلُّ الذينَ أحبِّهُـمْ نَهَبُـوا رُقَادِيَ وَ اسـتَرَاحوا
    فأنا هُنَا جُرحُ الهَوَى، وَهُنَاكَ في وَطَني جراحُ
    وعليكِ عَينِي يا دِمَشـقُ، فمِنكِ ينهَمِرُ الصّبَاحُ
    يا حُـبُّ تَمْنَعُني وتَسـألُني متى الزمَنُ المُباحُ
    وأنا إليكَ الدربُ والطيـرُ المُشَـرَّدُ والأقَـاحُ
    في الشَّامِ أنتَ هَوَىً وفي بَيْرُوتَ أغنيةٌ و رَاحُ
    أهـلي وأهلُكَ وَالحَضَارَةُ وَحَّـدَتْنا وَالسَّـمَاحُ
    وَصُمُودُنَا وَقَوَافِلُ الأبطَالِ، مَنْ ضَحّوا وَرَاحوا
    يا شَـامُ، يا بَوّابَةَ التّارِيخِ، تَحرُسُـكِ الرِّمَاحُ

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    بالغار كللت


    كلمات: سعيد عقل
    ألحان: الأخوين رحباني

    بالغار كلّلت أم بالنار يا شام
    أنت الأميرة تعلو بإسمك الهام
    أواه بضع غمامات مشردة
    في الأفق بعض رؤىً، والبعض أحلام
    سألتهن أظللتنها صبحا
    شام التي وحدها للعود أنغام
    ما ألهمتني من صوت خلدت به
    كذا يخلّد شك السيف مقدام
    و طالعتني ليال من بطولتها
    حمر تغاوت لها في الريح أعلام
    كأنما نضجت خضر المواسم من
    هوى أغاني و الأشعار أيام
    ختام تشرين هل ناس أوائله
    إذ هبّ يعتصر العنقود كرّام
    يا شام سكبك مجد ما يكون إذا
    بملء كفك دفقاً أفرغ الجام
    أقول خالد شجّ الشعر مندفعاً
    و خط طارق فوق البحر رسام
    يا شام لبنان حبي غير أني لو
    توجع الشام تغدو حبي يا شام

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    شامُ يا ذا السَّـيفُ لم يَغِبِ
    يا كَـلامَ المجدِ في الكُتُبِ
    قبلَكِ التّاريـخُ في ظُلمـةٍ
    بعدَكِ استولى على الشُّهُبِ
    لي ربيـعٌ فيـكِ خبَّأتُـهُ
    مِـلءَ دُنيا قلبـيَ التّعِـبِ
    يومَ عَينَاها بِسـاطُ السَّما
    والرِّمَاحُ السودُ في الهُدُبِ
    تلتوي خَصـراً فأومي إلى
    نغمـةِ النّـايِ ألا انتَحِبي
    أنا في ظِـلِّكَ يا هُدبَـها
    أحسُـبُ الأنجُـمَ في لُعَبي
    طابتِ الذكرى فَمَنْ رَاجِعٌ
    بي كما العودُ إلى الطربِ؟
    شـامُ أهلوكِ إذا همْ على
    نُـوَبٍ ، ٍقلبي على نُـوبِ
    أنا أحـبابيَ شِـعري لهمْ
    مثلما سَـيفي وسَـيفُ أبي
    أنا صَـوتي مِنكَ يا بَرَدَى
    مثلما نَبعُـك مِـن سُـحُبي
    ثلـجُ حَرْمُـونَ غَذَانا مَعا
    شامِخاً كالعِـزِّ في القُـبَبِ
    وَحَّـدَ الدُنيا غَـداً جَبَـلٌ
    لاعِـبٌ بالرّيـحِ والحِقَـبِ

    اترك تعليق:

يعمل...
X