-
الأمر محيّر..المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
فعندما تحب الحياة تتذكّر بأنك مضطر لأن تموت
و حين ترغب في الموت تتذكّر بأنك مضطر لأن تحيا !اترك تعليق:
-
أجهل يوم ميلادي..
ربما ولدت في اليوم الثامن
قبل أن يقرّروا اسقاطه من الرزنامة !اترك تعليق:
-
اترك تعليق:
-
أجهل تاريخ ميلادي.
لذلك سأتصوّر بأني لم أولد بعد
و أنّ ما أعيشه مجرّد بروفة
لحياتي التي سوف تبدأ !اترك تعليق:
-
ربما لم أصل بعد إلى الكمال في الصدق
مع نفسي أو مع الناس ..
إلا أني واثقة تماما من صدق تلك اللحظة
عندما في عمق المناجاة همست ..أحبك يا الله .اترك تعليق:
-
مازلت أتنفّس
غير أن قلبي لا يدقّ..
يبدو أني قضيت من سنين.
و ها أنا أنتظر القيامة .اترك تعليق:
-
كان ودودا حانيا،
وملهما.
في لحظة أثناء سيرنا توقفنا معا،
صوب مساحة رائعة.
قال لي ادلف هنا،
واستكمل المسير.
قلت يا أبي أريد أن أمضي معك.
ربت على كتفي ولم يجب.
ولأني كنت صغيرا وغبيا وقتها؛
ما فهمت!
لم أحسست أني أود أن أمضي معه؟
ولم لم أتشبث بطرف جلبابه؟
وأبكي.
اترك تعليق:
-
حين يقول حبيبتي
تقفز الحروف من بين شفتيه
نوتاتٍ موسيقية ملوّنة ..
تحيطني ..تلفّني..
و تحملني فوق الغيوم .اترك تعليق:
اترك تعليق: