التخبط بين يأس و أمل
طبيعة من لا يريد الحقيقة
و الحقيقة ساطعة كنور الله
فى النهر و البحر الأجاج !!
-
الكتابة..
صمّام أمان ..
و حالة تعويض ..
لما نحن على يقين أننا
لن نحضى به أبدا .اترك تعليق:
-
الصداقة..
يجب أن تسارع لمصادقة نفسك
فإنه لا يبقى سواها صادقا حين
ينفض من حولك كل الأصدقاء.اترك تعليق:
-
الحب..
حالة إهدار لطاقات القلب و العقل و الروح..
غير أننا لا ننتبه لذلك
إلا حين لا يبقى لنا ما نهدره ..
سوى..الأسف .التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 04-08-2011, 12:46.اترك تعليق:
-
في داخل النفوس عبرت
بحثت عن طفل تائه
يئن وجع الاحتضار
لم يعد هناك خيار
كل شيء يسير خلف التيارسحر الخطيباترك تعليق:
-
يا وطني ....
سيغتالونك ويعيدون الكرة
الحثالة
قطاع الطرق
المأجورون
المارقون
(( لا ذنب لأم عندما شب أبناؤها غرزوا سكاكين حقدهم في قلبها ))فايز شنانياترك تعليق:
-
في داخل النفوس عبرت
بحثت عن طفلا تائها
يئن وجع الاحتضار
لم يعد هناك خيار
كل شىء يسير خلف التياراترك تعليق:
-
على جدار الصمت
نخط اصابع الوحدة
نرسم أبعاد الهزيمة
واطوال التمدد والانكسارات
نغرق في سديم الحروف
دون ارتواءاترك تعليق:
-
نعيش فلم الحياة
بكل تفاصيله
نخفية في عمق البحر
في صناديقة الممتلئة بالوجع
عند خريف العمر
نعترف ببعض الصناديقاترك تعليق:
-
يا وطني ....
سيغتالونك ويعيدون الكرة
الحثالة
قطاع الطرق
المأجورين
المارقين
(( لا ذنب لأم عندما شب أبناؤها غرزوا سكاكين حقدهم في قلبها ))اترك تعليق:
-
الذئب يتربص بنا خلف البيت
ربما الذئب يطلّ منّا على المحيط الخارجي؟
ولكن هل كلّ الذئاب تعض و تقتل؟؟؟
الا توجد ذئاب تريد العودة إلى الحق؟؟؟
أوليس الإعتراف بالحق فضيلة؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 04-08-2011, 18:27.اترك تعليق:
-
يا وطني ........
سيغتالك الكفار والزناديق
سيغتالك أولاد الحرام
ويشعلون فيك الحريق
(( لا ذنب لأم حملت في رحمها أجنة تحولت فيما بعد لذئاب ))اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
وحده الاحتراق
يملك اكبر وطن في الوجود
مترامي الاطراف
على امتداد بيداء العمر والروح
وحده الاحتراق يجد المأوى
في كل العيون والقلوب
مهما ارتفعت الابتسامات
فلا تغرنك الضحكات
خلف ا للامبالات
احتراق ....واحتراق ...واحتراق
اترك تعليق:
اترك تعليق: