السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الله تعالى
( وأمرهم شورى بينهم )
الأخ الأستاذ الفاضل ربيع عقب الباب
اسمح لي بهذه الكلمة وإن جاءت بعد إسدالك ستار هذا العمل
أليس من المحرج والمخجل أن لا يتمكن الأدباء والمثقفين من الاتفاق..إن كان حالنا هكذا تجاه أمر شكلي اسمي !! فكيف سيكون الحال لو ارتقى إلى الجوائز العينية؟!
أنا أعلم تمام العلم أن الشكاوي والاعتراضات قد بلغت حدا لا يحتمل..لكننا لا نستطيع أن نرمي خلف أظهرنا كل مشكلة تعترضنا...فنؤثر التقية على الاجتهاد، وكأننا اتفقنا على أن لا نتفق.
لا بد أن تكون على رأس كل ملتقى أو منتدى أدبي خانة للعمل الذهبي.. بصرف النظر عن آلية اختيار العمل... نعم كثر فيها الجدل ..وتفرقت فيها السبل..فالبعض رجح أن تكون آليتها ألكترونية وآخرون آثروا لجنة تحكيم وآخرون أرادوا أن يبقوها على حالها..
هي تركبيتنا...وتركيبتنا معلومة كما تعلم، فإن جعل الأمر خيارا بين أيدينا اختلت موازينه..وإن جعل قسرا اتهمنا القائمين عليه
على أنك إن نظرت إلى الأمر تارة أخرى ستدرك أنه من الظلم أن نحمّل خطأ إساءة البعض على البقية الغالبية .. ولا تزر وازرة وزر أخرى ؟ ..
.. ونحن نتأمل سعة الصدر وإن ضاق الصدر
..عد بها و اختر ما شئت وليضرب كل معترض رأسه عرض الحائط....وسنرضى بكل اختيار لك إلا ما اخترته أنت مؤخرا بإلغاء هذه المسابقة كليا
ما يخفى على البعض أن كل عمل في هذا الملتقى يستحق الذهبية فإن فاتت ربيع ذهبت لأحمد وإن فاتت عائدة ذهبت لإيمان ..وجميعهم مستحق..ولو سأل المشتكي نفسه ماذا يعني أن يحتكر كاتب الذهبية دائما؟؟ لعلم أن أكثر الناس أصواتا أكثرهم قرءاة لأعمال الآخرين وأكثرهم استهلاكا لوقته..ألا يكفي بهذا الفعل أن ينال تتويجا
نريد أن نرتقي بأنفسنا..نريد أن نثبت للأنفسنا أننا فوق الفوارق ..نكتب من أجل غاية سامية
نعقب على العمل بإنصاف..لا ننتظر إن جاملنا هدية بالمقابل
أدعو الجميع أن يضموا صوتهم لصوتي في سبيل إعادة القصة الذهبية..
وأبدأ بنفسي
وهذا صوتي لهذا الشهر..حتى وإن بقيت مصرا على إلغائها..فلا استطيع أن أتخيل أنني لن أرشح عملا يعجبني
بسم الله الرحمن الرحيم
أبدي...للكاتبة الأدبية عائدة
قال الله تعالى
( وأمرهم شورى بينهم )
الأخ الأستاذ الفاضل ربيع عقب الباب
اسمح لي بهذه الكلمة وإن جاءت بعد إسدالك ستار هذا العمل
أليس من المحرج والمخجل أن لا يتمكن الأدباء والمثقفين من الاتفاق..إن كان حالنا هكذا تجاه أمر شكلي اسمي !! فكيف سيكون الحال لو ارتقى إلى الجوائز العينية؟!
أنا أعلم تمام العلم أن الشكاوي والاعتراضات قد بلغت حدا لا يحتمل..لكننا لا نستطيع أن نرمي خلف أظهرنا كل مشكلة تعترضنا...فنؤثر التقية على الاجتهاد، وكأننا اتفقنا على أن لا نتفق.
لا بد أن تكون على رأس كل ملتقى أو منتدى أدبي خانة للعمل الذهبي.. بصرف النظر عن آلية اختيار العمل... نعم كثر فيها الجدل ..وتفرقت فيها السبل..فالبعض رجح أن تكون آليتها ألكترونية وآخرون آثروا لجنة تحكيم وآخرون أرادوا أن يبقوها على حالها..
هي تركبيتنا...وتركيبتنا معلومة كما تعلم، فإن جعل الأمر خيارا بين أيدينا اختلت موازينه..وإن جعل قسرا اتهمنا القائمين عليه
على أنك إن نظرت إلى الأمر تارة أخرى ستدرك أنه من الظلم أن نحمّل خطأ إساءة البعض على البقية الغالبية .. ولا تزر وازرة وزر أخرى ؟ ..
.. ونحن نتأمل سعة الصدر وإن ضاق الصدر
..عد بها و اختر ما شئت وليضرب كل معترض رأسه عرض الحائط....وسنرضى بكل اختيار لك إلا ما اخترته أنت مؤخرا بإلغاء هذه المسابقة كليا
ما يخفى على البعض أن كل عمل في هذا الملتقى يستحق الذهبية فإن فاتت ربيع ذهبت لأحمد وإن فاتت عائدة ذهبت لإيمان ..وجميعهم مستحق..ولو سأل المشتكي نفسه ماذا يعني أن يحتكر كاتب الذهبية دائما؟؟ لعلم أن أكثر الناس أصواتا أكثرهم قرءاة لأعمال الآخرين وأكثرهم استهلاكا لوقته..ألا يكفي بهذا الفعل أن ينال تتويجا
نريد أن نرتقي بأنفسنا..نريد أن نثبت للأنفسنا أننا فوق الفوارق ..نكتب من أجل غاية سامية
نعقب على العمل بإنصاف..لا ننتظر إن جاملنا هدية بالمقابل
أدعو الجميع أن يضموا صوتهم لصوتي في سبيل إعادة القصة الذهبية..
وأبدأ بنفسي
وهذا صوتي لهذا الشهر..حتى وإن بقيت مصرا على إلغائها..فلا استطيع أن أتخيل أنني لن أرشح عملا يعجبني
بسم الله الرحمن الرحيم
أبدي...للكاتبة الأدبية عائدة
تعليق