شكرا لكم على هذا اللقاء الذي يسلط الضوء على من رأيتهم خلال فترة قصيرة من أهم أقلام المنتدى وأهم اعمدته
لا أحب الا ان أشكرها على وقوفها بجانب الأقلام الجديدة و تشجيعها لهم على المحاولة وعدم الخوف من الكتابة

الكاتب الراقي: محمد ابراهيم سلطان
لا بدّ وأن أشكرك أخي محمد على هذه اللفتة الكريمة الرائعة التي غمرتني بها وأتمنى أن أرقى لهذه الرؤية التي انعكست من عيونكم الغالية ألقاً على قلبي
لا تتصوّر فرحتي بكم ،بهذه اللهفة ، بهذا التكريم العظيم
ليتني أستطيع أن أجيد التعبير أكثر عن سعادتي بكم ..
ليتني أكون عند حسن ظنكم ، فأقدّم لكم ماهو جدير بهذه القامات التي أفخر بها
بالنسبة لسؤالك أستاذ محمد عن الرواية..
أقول نعم هي حلمي القديم منذ يفاعتي
كانت هذه الفكرة تستحوذ عليّ
أتخيّل اسمي على الغلاف واثقاً..
بقلم: الروائيّة / إيمان الدرع /
طال الحلم ..وتأخرت المواسم..
أخذتني الحياة والتزاماتها العائليّة ،الاجتماعيّة ، الوظيفيّة بعيداً
ولكنها لم تقتل هذا الحلم الجميل..ولم تخمد هذه الجذوة المتّقدة
الرواية كما تعلم أخي محمد تحتاج لتفرّغٍ كان من الصعب الحصول عليه
أمّا اليوم أشعر أنه قد آن الأوان ..لا بدّ أن أقطف الثمار وأنجزالأمنيات
وسترى قريباً بواكير رواياتي ..بعون الله
لم أفكر بالكتابة للمسرح ..وإن كنت متابعة لهذا الفن الجميل بين الفترة والأخرى...
ولكنّ تعقيباً ملفتاً من أستاذي ربيع عند المشاركة الأخيرة /هل تغفر الرّوح/
توقّفت عنده ، وقرّب لي إمكانيّة الكتابة مستقبلاً في المسرح التراجيدي
نظراً لاعتمادي المنولوج الداخلي بكثافة ضمن المشاهد..
طبعاً سأتوقّف عند هذا الرأي طويلاً لأنه صادر عن أستاذ كبير أثق بشهادته
أكرّر شكري محمد وأعتذر لك عن الإطالة..دمت بخيرٍ
ا

إلى الريحانة النظرة كمائمها و الجميلة ذكرها إلى ملاك الكلمة الجميلة و مليكتها إلى عاشقة القلم وملهمته إيمان الدرع تحية إكبار لروحك المبدعة التي تألقة فحق لها أن تكون بدر هذا اللقاء.
ايمان هل للكلمة مصداقية وسط هذا الزخم من الإبداع.
مودتي و تقديري
دمت متألقة دوما
عبد الباسط بوشنتوف
الصحراء المغربية

الداخلة العذراء

استاذه ايمان انت مثال رائع للمراه الناجحه
اتمنى ان اسلك دربك
وفقك الله والى الامام دائما

الأستاذ القدير حسين ليشوري:
أسعد الله صباحك ..
سلامي إلى أرض الأبطال ، ومنبع الأحرار
كانت باقة الورد الرائعة التي افتتحت فيها مداخلتك الكريمة..
أجمل تعبيرٍ عن إنسانيّتك الثرّة ، ورقيّك في التعامل..
ولك من دمشق سلال الياسمين ..أخي الكريم
بالنسبة لسؤالك عن مفهوم الإبداع في نظري...؟؟؟
إني أراه في كلّ قلمٍ استطاع أن يمخر عباب الروح بقوّة
وسكن فيها لفترة طويلة..
وكان وشماً على جدار القلب
وهذا لن يكون إلاّ إذا كانت الحروف صادقة ، تلامس الوجدان
تعبّر عن الإنسانيّ فينا ،وتحترم عقولنا ، وتقنعنا ..
لا أحبّ أبداً أن تُتنهك أبصارنا بسطور خاوية الفكر..
وتفرض نفسها علينا تحت مسمّيات عدّة ..
أحترم كلّ قلمٍ يوقظ النيام من أوهامهم..
ويدعو لشقّ ستائر الظلام
ويهزّ البصر الكليل ، ليرى بعين واعية كلّ مايدور حولنا
أكتب من هذا المنطلق..
ومن خلال دوري الاجتماعي كامرأة تعيش همّ البيت والمجتمع والمدرسة
أنقل بعين لاقطةٍ تفاصيل صور ملاصقة لوجودي ..
بكلّ أوجاعها وصرخاتها وأمانيها بل وحتى تناقضاتها وضعفها
عساني أشكّل لوحة كتابيّة تنبض بالصدق والإقناع
علّني أوفّق فيما سعيت إليه..
والطريق طويل وصعب إذا أذن الله
شكراً لك أستاذ حسين لقد سررتُ بوجودك هنا
وأضفت الكثير ..
دُمتَ بسعادةٍ...تحيّاتي..

[align=center]

سبحان من خلق كل شيء فسواه وأبدعه

ارق التحايا الى الاديبة القاصة الأستاذة ( إيمان الدرع )

فهي أديبة تنتمي إلى برازخ نورانية بعوالمها الخاصة وتخوض

الفعل الأدبي بجمالية مذهلة وبإحساس إنساني عذب , وهى

تعد قامة ادبية مميزة بدمشق وكافة الشام ,

فكانت جديرة بالحوار لمشوارها الأدبى الطويل ,

لذا سلمت واصبت الإختيار للحوار الجاد

الأستاذ القدير

والأديب الأريب

محمد ابراهيم سلطان

شىء من بعيد

تحية تقدير لك .. وجزاك الله عنا خير الجزاء .. ضيفتنا اليوم

تمتاز بالدفقة الشعورية والشّكل التعبيري والحالة الانفعالية

ومن ثم بملائمة الشكل للغاية والوظيفة،ولذلك ترسل فيما

قدمت من مجموعتها القصصية رسائل إنسانية مجتمعية فى كل منها

تربت فى بيت علم منذ نعومة اظافرها بين والد ازهرى وام اديبة

وتربوية فى مكانتها العلمية دمت ودام الخير على يديك

وعذرا منى اليك ِسيدتى سأقتحم عليك حواراتك الأدبية

وأسأل أديبتا القاصة النجيبة بهذه المناسبة الجليلة :

= ألا تعتقدين بأنّ ثمة تغليب للجانب التكتيكي في أداء كاتب
القصة لربما أكثر مما هو إبداعي أو وجداني؟
لذلك أردت أن أعرف رأيك في هذه الفرضية ؟؟

= وهل هناك ربط بين كتابة القصة وبين التحولات
( الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ) بكلّ محتوياتها .
هل يمكن استخلاص بعض هذه التحولات التي جرت
في مراحل معينة بحذافيرها من خلال سرد خيالي تسبرها
(الأديبة الرقيقة إيمان الدرع )
في قصصها أو في رواياتها,
بمعنى هل هناك إسقاطات لهذه التحولات في أعمالك الأدبية ؟؟

= وكيف ترى ( الأخت الأديبة القاصة إيمان الدرع )
المشهد الثقافي العربي؟ وماذا تريد منه؟؟
و ماهي ملاحظاتها وأفكارها ورؤاها حول آلية تطوير هذا المشهد ليعطي الأفضل..؟وفي ظل هذه الإرباكات الكثيرة. حتى نستطيع أن نقف على رأي الشارع العربي فيما يجري من حوله ؟؟

= وأخيرا سيدتى .. يقولون لكلّ مبدع سرّ ما يكتنف في
حياته الشخصية فما هو سر( أديبتنا النبيلة إيمان الدرع ) ؟
وما هو سرّ هذا النجاح الباهر الذي حظي به حضورك
في المشهد الثقافي السورى أولاً ثم العربي بأكمله؟؟

ومعذرة .. لقد اطلت عليك ِ ولكنه نهم الحوار

وتجلياته مع شخصكِ الكريم ..

ولا يسعنى إلا أن أتقدم بتحية تقدير واحترام واعزاز

الى هذا الأديب العربى الهوية الكبير ربيع عقب الباب شريان النيل الخالد

وفحل من فحول الأدب بمصر المعمورة وقصورها الثقافية وصالوناتها الأدبية

و بملتقى الأدباء والمبدعين العرب والذى استلهمنى بإبداعاته المتميزة هنا

وحراكه الأدبى المتميز .. واحتضانه الأبوى للأدباء والمبدعين بالملتقى الشامخ

دمت بخير ..

تقبلى مودتى واحترامي

ربان

حكيم آل دهمش ..

[/align]

الأستاذ القديرصادق حمزة منذر:
اسمح لي قبل كلّ شيء أن أبادرك الشكر الجزيل
عن أياديك البيضاء هنا في هذا الملتقى النيّر
وأخصّ بالذكر قسم القصّة لخصوصيّته عندي..
فأنت إنسان مخلص في التداول والنقد البنّاء للنصوص
تعطي من جهدك ووقتك الثمين بسخاءٍ وعن طيب خاطر
تدخل النص بعمقٍ شديدٍ وعين واعيةٍ
وكأنّك تشارك كاتبه الحروف منذ بداياتها
كم اندهشت لإمساكك النصّ حتى بمنمنماته الصغيرة بكلّ هذه الروعة..؟؟
أخي الغالي:
بالنسبة لسؤالك الأول عن مثلي الأعلى في الحياة:
كنت في بداياتي ألتهم بشغفٍ كلّ مؤلّفات جبران خليل جبران..
تأثّرت به إلى حدّ بعيدٍ ، ومشيت ضمن دروب مدرسته لفترة طويلة
حيث اللغة الشاعريّة ، الرومانسيّة الشفّافة ،والدمعة التي يذرفها القلب
قبل العين، وهذا العشق الممتدّ لجمال الكون ورحابته..
والدعوة لانطلاق الروح وتخليصها من الأسر
وأنّ السعادة تكمن في أشياء قد تكون أبسط ممّا أمضينا العمر نسعى إليها وهي بين أيدينا..وأنّ الإنسان هو أثمن مافي الوجود
أحببت فيه الحزن الصامت..ربما هو ما وحّدنا، ووحّد دموعنا
واليوم ومع مرور السنين تراني أبحث عمّا يقنع تفكيري ونبضي
لم أعد أرى مثلي الأعلى في شخصّ معيّن ..لا وجود للّون الأوحد
صرت أستشفّ العبير الإنسانيّ في كلّ شخصيّة تحاورني وتستطيع أن تشدّني
وتؤثّر بي ، وتضيف لمفرداتي ما تتوق له روحي ، وهذا الكيان المتحرّك
وقد أرى ذلك حتى في الشخصيات التي تبدو بسيطة ولكنّها فاعلة ومحرّكة
وتمنطق الأمور بتلقائيّة وحميميّة نحتاجها في زمن الصخب الذي يجتاحنا
ثانياً:
رسالتي في الحياة أو الخطاب الذي أودّ بثّه ..
أتمنى أن أكون نسمةً شفيفةً لا تؤذي أحداً..
أن أزرع التفاؤل والخير والسعادة في دروب من حولي
أن أساهم في إزالة السموم التي تجتاح خلايانا فأنقّي ما استطعت
هذي الدماء التي تجري في عروقنا كبشر
والتي باتت لفرط غربتها ومتاعبها وإحباطاتها تمزّق سكون الصمت الما عاد يُحتمل ..أتمنى لو أزيح القهر وأمسح دمعة كلّ محروم أصادفه..أو لم ألتقيه
ثالثاً :
لمن أوجّه خطابي..؟؟ومن هي الفئة الاجتماعيّة التي أكتب لها..؟؟
أستاذي الغالي:
الإنسان هو هاجسي الأوحد..
أكتب عنه ولكن بعين الواقع..
أكتب عن قصصٍ ليست ببعيدة عنا
هي مستدرجة من خلف الأبواب الموصدة
أحاول ومن خلال نسيجي الاجتماعيّ وموقعي فيه، أن ألمّ هذه الحكايا
وأستجمعها كنبض بين السطور..
عليها أن تلامس ...بل لا بدّ أن تلامس تلك القضايا التي يجد الآخر فيها نفسه
وكأنها تتحدّث عنه أو كأنها تخصّه وتلامس أوردة أتعبته ، وتقول له:
أنا معك ، أحسّ فيك ،أثمّن ما أنت فيه ، هات يدك لننهض معاً ونتجاوز الألم
وأخيراً..اغفرلي إسهابي في الكتابة ، فلقد استطعت بقلمك الحذق الماهر
أن تنبش فيّ هذه الفضفضة التي أغلّفها بصمت كاذب لفرط ادّعائه
أشكرك جدّاً...دمت على خير..

سيدي الفاضل: عبد العزيز عيد..
كم أنا محظوظة لأنك وجدتني هنا..؟؟
وكم أنا سعيدة
أنك صنّفتني تصنيفاّ جميلاً...؟؟؟؟
سأبقيه بفخر بين ضفتَي مسيرتي الأدبيّة المتواضعة
والتي ستغدو بإذن الله غنيّة بكم
وأنتم تشدّون أزري بكلّ هذا الودّ والصدق..
وسط إحباط الآمال العريضات
والتي غالباً لا يتحقّق منها إلاّ النذر اليسير مما نشتهي
وممتنّة لأني تشرّفت بمعرفة إنسانٍ كبيرٍ يحمل هامتك
سؤالك أخي الغالي:
عن حكمتي ..أو بعض حكمتي ومبادئي في الحياة..
هي بسيطة أكثر ممّا تتصوّر..
أن أقدّم السماحة ، والعطاء، والحبّ بمفهومه الشامل، وأزرع الخير
دون أن أنتظر المقابل..
ما زلت أحتفظ لنفسي بهذا الجانب..
لم يخالط روحي صديد الأيام..
أعرف أن تمسّكي بهذا اللون الأوحد يتعبني ويؤرقني..
وأنّ الزمان قد تغيّر..وقطعان الذئاب لا ترحم..
ولكنّ الأمر ليس بيدي..
وكم صُدمتُ ،واستُغلّتْ مشاعري بشكل بشعٍ..
وكم ابتُلعت أيامي لحساب خيري ..
ولكني لستُ بنادمةٍ..
ألمس أن لاشيء يضيع..
وأنّ الورد لا بدّ أن يترك أريجه حتى بعد الرحيل/إنما المرء من يموت فيُذكر/
ولا يصحّ إلاّ الصحيح
أقتنع بقانون الجذب والارتداد..
كلّ مانقدّمه يرتدّ إلينا ونجذبه عن غير قصدٍ إلى تلافيف حياتنا
وأشكرك أستاذي النبيل من جديد
متمنيّة لك السعادة وطول العمر
لا تحرمني من طلّتك البهيّة التي آنست متصفّحي

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة

الأستاذ القدير حسين ليشوري:

أختي الحبيبة عائدة هل أفشي سرّ تواجدي هنا..؟؟
إنه استقبالك الجميل ،والمبادرة الطيّبة التي نثرتها على نصيّ الأول..
مع هذه الكوكبة الرائعة من الأدباء..
أنا نقطة من بحر فيضك الإنسانيّ..
تتعاملين بصدقٍ وأريحيّة..ونبلٍ وأصالة
أعجبني فيك ..الحوار النظيف ، الحرّ، الجاد
وقوّة القلم ، وانهمار الحروف المبدعة في مواضيعَ هادفة
أنت الأديبة المسكونة بحبّ العراق حتى النخاع..
حتى وجع الأصالة والحفاظ عليها رغم مرارة الأيام
أشكرك غاليتي:
وأغبط نفسي لأنّك ترينني بهاتين العينين الرائعتين..
تشجيعك لي كان منذ بداية معرفتك بي حتى هذه اللحظة
أرجو الله أن أبقى عند رأيك بي بنصوصٍ أخرى تنال رضاك وباستمرار
الغاردينيا التي تحمل ملامحك ونبضك هي أجمل الهدايا عندي
أزرعها في روحي لتنبت شجرة حبّ ظليلة اسمها عائدة
دُمتِ لي أختاً وفيّة طول العمر..لا حُرمتُ منك..

أختي الحبيبة آمنة:
كم أنت غالية على قلبي آمنة:
عندما أحاورك لا أجد حدوداً تفصلني عنك
ولا جدران مصطنعة تحول بين لقاء روحينا..
ألمس فيك نبضاً وفيّاً صادقاً..
وأتخيّل على هدبك دائماً هذه الدمعة الشفيفة..العصيّة بكبرياء النخيل..
يفرحني أن أكون النسمة التي تحبينها
وأن يكون لسطوري تأثير وإعجاب وقبول لديك
غاليتي:
على الرحب والسعة أنت وأسئلتك خفيفة الظلّ مثلك
أولاً...
الحبّ هو عاطفة سامية لولاها لغدت حياتنا يباباً بل وسراباً
لاشيء يطلق إنسانيّتنا من معاقلها ..
أو يثبّت جذور ملامحنا سوى الحبّ
الحبّ القوي لا يحتاج إلى براهين ومقايضات..
لأنه من الرّوح إلى الرّوح..وهل أصدق منها مقياساً
لا البعد يمحوه ، ولا القرب يكنّي عنه..
إنه في مسارٍ مستقلّ ٍ لا يقبل التأويل ولا المفردات..
الحبّ هو القادر أن يضحكك بعمق، ويبكيك ويهزّك بعنف..
وهو الذي ترينه مارداً في لحظاتٍ، حتى ولو غاب سنيناً
هو قدرٌ لا مناص منه،نعيشه لمرّة واحدة حتى وإن اختلفت الدروب
والأجمل من ذلك حبّ الإله والكون والناس أجمعين حتى من آذونا بجهلٍ
أو عن غير جهلٍ..يكفي هذا القلب إذا أهديناه فرحة الرضا والسلام..
ثانياً:
السعادة:أختي الحبيبة كلّما توغّلنا بعالم الروح وأصغينا لندائها..وتعوّدنا
أن نتبع حدسها .. كانت السعادة أقرب..
وكلّما توغّلنا بعالم المادة وصخبها وأكاذيبها وتضليلها وبريقها الزائف
نسفنا جسور السعادة بأيدينا..
أن نبسّط الأمور ، أن نغفر ونسامح،أن نتشبّث بالأشياء التي نحبّها بإصرار
السعادة تكمن بالقناعة وعين الرضا بكلّ شيء، بعد أن نأخذ بالأسباب كافة
لا تغرّنك الابتسامات الكاذبة: التي تصدر عن أصحاب القصوروهم مفلسون
إنسانيّاً..، ولا بالذي يتشدٌق عن إنجازات نصره..وبيته منهدم ممزّق ..
لربّما عاشق بسيط يحتسي كوب شاي على ضفّة نهر مع من يحب يمتلك الدنيا
ثالثاً:
اللوحة التي أختار موضوع رسمها:
عن امرأة تقف خلف نافذةٍ حديديّة بانت قضبانها..وهي ترى الشمس
تشرق من بعيدٍ ولا تلامس خيوطها...{مبدعة في الرسم أليس كذلك}هاهاها
رابعاً:
مصر يا آمنة مصر أتمنى لو أزور إهراماتها..أشرب من نيلها..
أتجوّل في غيطانها ، وأسواقها ،وبيوتها،أتلمّس دروب مبدعيها
عالمها يسحرني آمنة منذ طفولتي..وكم شطّ خيالي إليها..؟؟
ما رأيك في رحلة مشتركة آمنة لها ..؟؟هل توافقين..؟؟
غاليتي: أرجو ألاّ أكون إلاّ كما ترينني قريبة من روووحك الجميلة يا أختي الحبيبة.
شكراً لزهرتك النديّة لقد لامست فيها عبير كنوز قلبك..دُمتِ بكلّ خيرٍ

السلام

[frame="8 85"]
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . ...........بارك الله فيك وجعلك شامة في الخير واصلح الله بالك ...إن هذه الأمة لن تموت مادام فيه من يسعى إلى الخير وينشر قصص \ات معنى ومغزى قصص تربوية تهدف إلى صقل الإنسان وتهذيبه وتربيته وتعليمه ...قصص ذات دلالة تعالج مواضيع مختلفة لتجعل من القارئ يتمتع بالقراءة الجيدة الممتعة ويعيش لحظات سعيدة مع شخصيات من وحي الكاتبة رزقها الله علما نافعا وجعلها أسوة ومثالا لكل أديب وشاعر وقاصووو ....تحياتي وفقكم الله
[/frame]

بل كلّ الشكر لك أستاذ محمد حومد:
على هذه اللفتة الصادقة الجميلة التي طيّبت خاطري..
لقد افتقدت نصوصك..عسى أمورك بخير..
لا شكر على واجب أخي الغالي..
نحن هنا نكمل بعضنا بعضاً
ونذيب معاً جليد الصقيع الذي اعتلى منابرنا
وتلك الخيبات التي كسرت أقلامنا..وحجبت وميض الحروف عنا
وقلمك يامحمد مبدع وواعٍ ويعد بالكثير..
وأفخر بوجودك بيننا..
دُمتَ بسعادةٍ ....تحيّاتي..

الأستاذ الغالي: عبد الباسط بوشنتوف:
وهل أجد عباراتٍ توفيك حقّك..؟؟
لا تسعفني الكلمات أمام نبلك ، وأصالتك، وخلقك الرفيع..
لقد أهديتني سعادةً لا تقدّر بثمنٍ..
فليس أجمل من لمسة الوفاء..
وزرع الكلمة الطيبة في النفس..
كم أنا ممتنّة لك أخ عبد الباسط..
ومقدّرة إصرارك على التواصل معنا رغم بعد المسافات وسط الصحراء..
أتمنى أن أكون على هذا الوصف الذي أسبغته مشكوراً عليّ
دُمتَ بسعادةٍ...تحيّاتي...

أستاذة وفاء:
إن كنت ُ كما ترينني ، فهذه أمنية قديمة..
راودتني منذ يفاعتي..وأشكر الله على تحقيقها
ليتني أستطيع أن أقدّم للمرأة بعضاً من نبضي..
أن أرفع عن كاهلها شيئاً من الألم..
وأمسح عن جفنيها ظلال الأرق والأسى
وأذكّرها بدورها إن غاب عنها الأمر نتيجة خلط الأوراق..
ستكونين إلى جانبي بإذن الله..وأتعلّم منك
فأنا أتوسّم فيك كلّ الخير..
دُمتِ لي أختاً أفخر بها على طول المدى
وألف مبروك على التخرّج ..
ومليون مبروك ليوم مولدك وعقبال المائة