الحجاب بين المسيحية والأسلام واليهودية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ايليا سهاونة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رزان محمد مشاهدة المشاركة
    أولا الحجاب ليس رمزًا دينيا وإنما هو شعيرة، يعنيالصليب يوضع للزينة فمن لا يضعه لا يأثم ولا يعد منعا لتطبيق دينه، خلاف الحجاب فهو من صلب الدين، هذا من ناحية، عدا أن التطبيق العملي لم يمنعوا الصليب حقًا فهناك من يضع الصليب ولم يمنعه أحد ، حتى عندما نزل القرار قالوا الصليب الصغير مسموح به أما الكبير فلا.
    ولا أخفيك أن العنصرية تمتد لتشمل العرب ككل، وإن كان بنسب مختلفة.
    رائع ، و هذا ما نتحدث عنه .... هل " الحجاب " = شيء يمد بصلة أو بأخرى بمرجعية للخالق أم لا ...؟
    هذه نقطة ..........
    نقطة أخرى / مَن وضع نهج العلمانية أعتقد لم يتطرق لكون ( الحجاب & الصليب ) هي رموز أم فرائض أم أمور دينية
    أم أمور قدسية أم أمور تقليدية أم أمور شرعية أم ... أم .. أم ... آلخ ، بل تطرق لكون أي ظاهرة تبرز جهة دينية
    بشكل مباشر و بصورة علانية قد منعت بغض النظر عن تفصيل هذه المسألة فهي تمد للدين بشكل أو بآخر
    و هذه هي المسألة برمتها

    و ها أنتي تقولي أن هناك منع للصليب الكبير و قد " قالوا " أيّ أن هنالك خلاف قد
    امتد للصليب و ربما يكون قد امتد لأمور أخرى ... اذا ً المسألة لا تخص دين محدد
    بل كافة الأديان و بهذا فعلا ً تكون العلمانية تسير بالمنهج المفترض و بدون تحيز أو ديكتاتورية

    تحياتي يا دكتورتنا الفاضلة

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد
    أولا الحجاب ليس رمزًا دينيا وإنما هو شعيرة، يعني الصليب يوضع للزينة فمن لا يضعه لا يأثم ولا يعد منعا لتطبيق دينه، خلاف الحجاب فهو من صلب الدين، هذا من ناحية، عدا أن التطبيق العملي لم يمنعوا الصليب حقًا فهناك من يضع الصليب ولم يمنعه أحد ، حتى عندما نزل القرار قالوا الصليب الصغير مسموح به أما الكبير فلا.
    ولا أخفيك أن العنصرية تمتد لتشمل العرب ككل، وإن كان بنسب مختلفة.
    التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 20-09-2010, 12:57.

    اترك تعليق:


  • ايليا سهاونة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رزان محمد مشاهدة المشاركة
    العزيزة أ.رقية،
    أشكرك لتوضيحك وأضيف عليها، وإن كنا انتقلنا من فكرة لأخرى، ولكنها لاتقل بالنسبة لي أهمية عن الموضوع الرئيسي، فما كنت أقصد في كلماتي بأن الإضطهاد الديني غير موجود بل موجود وبشكل واضح فاضح، ويكذب ادعاءاتهم بأنهم دولة علمانية، حرية دينية ،احترام لحقوق الإنسان، ومساواة بين البشر مهما اختلف الجنس والعرق والدين...فهذه العبرات سئمناها لأنها تندحر على أرض الواقع.
    هناك إضطهاد ديني وإضطهاد كبير يحاصر المحجبة كي تتخلى عنه، ولكنه لايصل لمسألة تهديد حياة أو وجود، هو قضية مساومة على مبدأ وعقيدة! وبالتالي فلا أظن -والله أعلم- أن هناك اباحة للمرأ هنا بعدم الحجاب.

    أطيب تحية لك.
    و مـا تفـسيرك لمنع الرموز الدينية لديانات أخرى كالصليب مثلا ً ...؟
    كي لا أكون أضرب بعرض الحائط دون مرجعية موثــّقة فمَن مُنع من ارتداء الصليب ـ يُعد من الرموز
    الدينية للدين المسيحي بشكل مباشر ـ هو " صديق " لي قد عاد من هناك قبل أسابيع فقط
    و حدّثني عن منع الرموز الدينية علانية للجميع دون استثناء ...

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رقيه المنسي مشاهدة المشاركة
    دكتوره رزان

    عزيزتى لدى صوره عن الواقع الفرنسى لا بأس بها
    واعلم صحه ما تقولين
    وما ذكرته لا يتعدى كونه ابطال لكل من يزعم بالاضطهاد الدينى فى فرنسا
    فجاءت مداخلتى بمعنى انه وان كان الحجاب يعوق من بفرنسا (على حد مزاعمهم ) فقد سمح الفقه بالتخلى عن الحجاب فى هذه الحاله

    اتمنى لك يوما طيبا
    العزيزة أ.رقية،
    أشكرك لتوضيحك وأضيف عليها، وإن كنا انتقلنا من فكرة لأخرى، ولكنها لاتقل بالنسبة لي أهمية عن الموضوع الرئيسي، فما كنت أقصد في كلماتي بأن الإضطهاد الديني غير موجود بل موجود وبشكل واضح فاضح، ويكذب ادعاءاتهم بأنهم دولة علمانية، حرية دينية ،احترام لحقوق الإنسان، ومساواة بين البشر مهما اختلف الجنس والعرق والدين...فهذه العبرات سئمناها لأنها تندحر على أرض الواقع.
    هناك إضطهاد ديني وإضطهاد كبير يحاصر المحجبة كي تتخلى عنه، ولكنه لايصل لمسألة تهديد حياة أو وجود، هو قضية مساومة على مبدأ وعقيدة! وبالتالي فلا أظن -والله أعلم- أن هناك اباحة للمرأ هنا بعدم الحجاب.

    أطيب تحية لك.

    اترك تعليق:


  • ايليا سهاونة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العزيز عيد مشاهدة المشاركة
    الأخ والأستاذ ايليا
    توسمت في ردك المشار إليه بالمقتبس انك لك وجهة نظر ، ربما لم نستطع نحن أن نفهمها ، وربما لم تستطع أنت أن تفهمها لنا ،
    على كل لنتناقش ونتحاور أيا كان موضوع الحوار وأيا كان موضوع النقاش ولكن مع وضع اساس واحد لهذا الحوار أو هذا النقاش هو عدم الاستهزاء بآيات الله أو كتبه أو رسله .
    واعتذر لك ان كنت شددت عليك في مداخلتي
    أهلا ً بالأستاذ العزيز عبدالعزيز عيد ... ،
    في كلتا الحالتين سواء لم أستطيع أنا أن أفهمك أو أنت لم تستطع أن تفهمه فهذه مسألة غاية في البساطة
    من الطبيعي أن يكون هناك عدم هضم كامل لكل الردود و الأراء و المواضيع في بداية المطاف لكن
    في النهاية من المؤكد أننا سوف نستفهم الأمور خصوصا ً لو كان شعار الود هو الفيصل بيننا فبدون أدنى
    شك سوف نتوصل لبضعة أمور مفهومة لكلينا ...

    فيما يخص وضع الأساس .... لا أعرف إن كنت تابعت الموضوع منذ البداية لكن لاحظ في أول رد
    لي قبل أن أدرج أيّة مداخلة قد وجّهت سؤال للأخت أسماء الغالية
    و هو ما يلي :

    " هل ما ذكرته الأديان قابل للنقاش ؟ "

    و قد كانت الإجابة من الأخت الغالية كالأتي :

    " لا يوجد شئ غير قابل للنقاش أستاذ ايليا ، ولكن نقاش حضاري بفهم واع دون التجريح."



    في النهاية ليس هنالك من داع ٍ للإعتذار عن شدّة المداخلات
    فلم أرى منك سوى حسن النية و طيب الطالع
    لك كل الإحترام و الود

    اترك تعليق:


  • ايليا سهاونة
    رد
    " الحجاب، بين مطالب هوياتيّة أخرى، هو رد فعل مذعور على هذا الاتجاه الجارف إلى غلغلة الحداثة، المهجِـّنة والمُهجَـّنة، إلى كل أصقاع الأرض. كلّ رد فعل مذعور مؤقت لكنه مع ذلك يستأهل التحليل الموضوعي حتى لا يرتقي إلى منزلة المؤقت الذي يدوم طويلا. فما العمل؟ القمع أم الفهم؟ قمع المتحجبات وتذنيبهن أم فهم الدوافع التي فرضت عليهن الحجاب بالعنف المادي حينا والرمزي حينا؟ المرأة التي يُفرَض عليها السفور تحمل حجابا أشد كثافة على العقل بدل الرأس وتلوذ بالخطاب التضحوي المازوشي الذي ينتكص بها إلى عقلية وسلوك الأطفال. بالمِثل، حوّل الحجاب الشرعي الإلزامي نساء إيران حيث تُعاقب "مَن تُسيء ارتداء الحجاب" ب75 جلدة أو 15 يوما سجنا، إلى ناقمات على الحجاب والشريعة معا وينتظرن اليوم السعيد الذي يتمكنّ فيه من تمزيقه. فما هي دوافع ارتداء الحجاب الاختياري؟ عديدة. منها الموضة ومنها خاصة محاكاة المحجبات اللواتي يظهرن في الفضائيات. ما يهمّني هنا هو الحجاب الاختياري الذي باعثه الوحيد التديّن. أما الأحجبة الأخرى فتزول بزوال الدوافع العرضية التي استدعتها أو فرضتها. ارتداء الحجاب عن قناعة راسخة هو ما أسماه السوسيولوغ بيير بورديو "العنف الرمزي"، أي اقتناع الضحية برأي جلادها فيها؛ فتُسلّم بأن جسدها فعلا عورة، وأنها فعلا خائنة بالقوة، إذن، في حاجة إلى رادع شرعي حتى لا تمر من النية إلى الفعل، من الإغواء إلى الزنا. هذا النوع من الحجاب جدير بتعرية بواعثه النفسانية وجذوره التاريخية الكفيلة في المدى المتوسط والبعيد، إذا تبناها الخطاب الإعلامي وخاصة التعليمي، بتربية وتنمية وعي الأجيال الطالعة النقدي بحقيقة الحجاب النفسانية والسوسيولوجية والتاريخية تحصينا لهم من التذنيب والتذويب في "الأمة". البواعث النفسية يلخصها العُصاب الجمعي الذي هو ضرب من روح القطيع: الاشتراك في لباس شرعي واحد، أداء شعائر جمعية في وقت واحد… تقدّم مثل هذه الممارسات الجمعية للعصابي القلِق شعورا مطمئنا بالانتماء إلى "الأمة الإسلامية" الذي يعطيه الانطباع بأنه لم يعد مجرد ذرّة ضائعة في المجتمع ولا كمّا مهملا في حوليات التاريخ. جسد المرأة كلّه عورة، يُستر كما تُستر العورات، ما عدا "الوجه وكف الحرّة". عورة، إذن منطقة إثارة جنسية، نداء للغَواية. تفاديا لهذا المحظور وَجب ستره. المرأة في الوعي الجمعي "خائنة" بالقوة لزوجها، المالك الوحيد لجسدها. ألف ليلة وليلة، التي جسّدت بكثافة هذا الوعي الجمعي في شخصية شهريار الذي كان يقتل عذراء كل صباح، بعد افتضاضها، حتى لا تـُكرر معه فعل الخيانة الأولى. شهرزاد، التي أنقذت حياتها وحياة بنات جنسها كما أنقذت شهريار نفسه من جنون الغيرة الدموي، أبى "عدو المرأة"، توفيق الحكيم، إلا أن يجعلها في "شهرزاد"ه تخون شهريار مع أحد عبيده! جنون الغيرة هو الخوف من "المقارنة" برجل آخر. وهذا هو سر وسواس البكارة. هذا الخوف هو الذي جعل الفقه الإسلامي الذي كتبه الرجال للرجال يفرض الحجاب على المرأة الحرّة؛ أما الأمَةُ، التي هي بمنزلة المومس المبذولة للجميع، فمحظور عليها ارتداء الحجاب لتكون مُتنفّسا جنسيا للرجال عسى أن لا يطمعوا في الحرة. وكلما كان الخوف من المقارنة شديدا كلما ضيّق الرجال الخناق على المتحجبات. وهكذا فرض بعض الفقهاء النقاب زيادة على الحجاب معتبرين حتى الوجه والكفين عورة ايضا! أما الشيخ بن باز فلم يتردد في الإفتاء برجم المرأة التي تخرج من منزلها لأنها تصبح في حكم الزانية. بالمناسبة ابنه، الشيخ احمد بن باز، فهو فقيه واعد ومستنير.
    لا سبيل لفهم الديانات الحيّة إلا بمقارنتها بالديانات الميتة، كالبابلية والمصرية، التي كانت الرحم التي تخلقت فيها الأديان التوحيدية عبر التلاقح الثقافي. دعاة الحجاب يعتقدون أن مصدره الوحي. والحال أن مصدره الحقيقي هو التاريخ. بالرغم من أن الوحي، الذي يلعب فيه اللاشعور الفردي والجمعي دورا حاسما، هو أيضا منتوج التاريخ الشخصي والعام. الحجاب الإسلامي يتطابق جوهريا مع الحجاب الآشوري الوثني. جاء في كتاب "الحجاب": "وقد وردت القواعد الخاصة بحجاب النساء مفصلة في القانون الآشوري من حيث تحديد النساء المفروض عليهن الحجاب ومن لا يحق لهن الحجاب. فكان الحجاب فرضا على زوجات كل (سيد)، وكذلك بالنسبة للجواري المرافقات لسيداتهن، كما كان مفروضا على (الغواني المقدّسات) بعد زواجهن. أما العاهرات والإماء فقد كان الحجاب محرما عليهن، والمرأة منهن التي كان يتم القبض عليها وهي مرتدية الحجاب من دون حق كانت تخضع للعقاب بالجلد وصب القار على رأسها وقطع أذنيها، (القوانين 183 ) وتقدم (جيردا ليرنر) تحليلا مفصلا لهذه القوانين (…) التي توضّح أن الحجاب لم يكن يُستخدم فقط لتمييز الطبقات العليا، وإنما كانت وظيفته الأساسية هي التفرقة بين النساء (المحترمات) والنساء المتاحات للعامة. أي أن استخدام الحجاب كان يلعب دورا في تصنيف النساء تبعا لنشاطهن الجنسي، فكان ارتداؤه مؤشرا للرجال لجهة تمييز النساء الواقعات تحت الحماية الذكورية عن غيرهن من المتاحات مشاعا" (جمال البنا، "الحجاب"، ص ص 51، 52، رابطة العقلانيين العرب). انتقل الحجاب الآشوري لليهودية: "وكان في وسع الرجل أن يطلّق زوجته إذا عصت أوامر الشريعة اليهودية، كأن تسير أمام الناس عارية الرأس أو إذا تحدثت إلى مختلف أصناف الناس" (نفس المصدر، ص63). "




    منقول عن ( الأوان )

    اترك تعليق:


  • ايليا سهاونة
    رد
    مِن احدى المقالات ....... ،

    " أيستطيع هؤلاء المفكرون إعطائي جواباً؟ لماذا تُحَجَّبُ البنات، والبنات فقط، المراهقات ذوات الستة عشر عاماً، والأربعة عشر، والصغيرات ذوات الإثني عشر عاماً، والعشرة والتسعة والسبعة أعوام؟
    لماذا نُغَطّي جَسَدَهُنّ وشَعرَهن؟ ماذا يعني فعلاً حجاب البنات؟ وما الذي يحاولون ترسيخه فيهن وطبعه ببطء في أذهانهن؟ ذلك أنهن في البدء لم يَخْتَرن الحجاب. بل حُجِّبْن. وكيف يَعِشْنَ، ويَسْكُنَّ جسدَ مراهقة محجبة؟ وعلى كل حال، لماذا لا يُحَجَّب الصبيان المسلمون؟ ألا يمكن أن تثير أجسامهم وشعورهم رغبة البنات؟ إلا أن البنات لم يُصنََعْنَ ليملكن الرغبة الجنسية، إنهن في الإسلام أداة لشهوة الرجال فحسب. "

    اترك تعليق:


  • أسماء المنسي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى ربيع مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    الأخوة الأفاضل - الدين لا يؤخذ بالرأى ولا يحكم عليه - فى احكام ثابتة بالكتاب والسنة والاجماع مثل حجاب المرأة - ومجرد طرح هذا الأمر كونه يصلح أو لا يصلح -خطأ كبير- ومجرد الطعن أو الاستهزاء بما جاء به الشرع لا نقبله لا من أصحابه ولا من غير اصحاب الدين الاسلامى -
    [/align]
    أستاذي الفاضل طرح هذا الحوار لا لنتحدث عن كونه يصلح أو لا يصلح
    هذا الحوار لتوضيح ما هو الحجاب في " الأسلام والمسيحية واليهودية " لا لمناقشة كونه يصلح أو لا يصلح ولكن لوجود خلاف في فرضيته وجب التطرق لهذا الخلاف بشئ من الاختصار لتوضيح الأمر كاملاً للقارئ.

    بخصوص الطعن والأستهزاء
    فلا يحق لأحد الإستهزاء من الدين أو من رموز الدين وهذا لا أقبله ولكن يجب علينا التحقق إن قيلت كلمة بقصد أو دون قصد وإبداء النصح أولاً إن كانت بدون قصد لا أن نُكفر أحد .

    شكراً لكَ أستاذي الفاضل
    أتمنى أن نستكمل الحوار




    تحياتي
    التعديل الأخير تم بواسطة أسماء المنسي; الساعة 18-06-2011, 00:19.

    اترك تعليق:


  • رقيه المنسي
    رد
    دكتوره رزان

    عزيزتى لدى صوره عن الواقع الفرنسى لا بأس بها
    واعلم صحه ما تقولين
    وما ذكرته لا يتعدى كونه ابطال لكل من يزعم بالاضطهاد الدينى فى فرنسا
    فجاءت مداخلتى بمعنى انه وان كان الحجاب يعوق من بفرنسا (على حد مزاعمهم ) فقد سمح الفقه بالتخلى عن الحجاب فى هذه الحاله

    اتمنى لك يوما طيبا

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسماء المنسي مشاهدة المشاركة

    دكتورة رزان
    أشكرك لمداخلتك وتساؤلك


    الدليل هو سبب نزول الآيه الكريمة

    قال تعالى :-

    " قل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن و يحفظن فروجهن و لا يبدبين زينتهن إلا ما ظهر منها و ليضربن بخمرهن علي جيوبهن "


    حيث أن سبب نزول الآية أن النساء وقتذاك كن يغطين رؤوسهن بالأخمرة ويسدلونها من وراء الظهر فيبقى الصدر أو الجيب مكشوف ؛ وهذا دليل على لبسهم الحجاب.
    وذلك بسبب البيئة الرملية أو الصحراوية التي كانوا يعيشون فيها حيث كانوا يغطون رؤوسهم كوقاية من الأتربة والرمال .



    دمتِ بود
    الأخت الكريمة أسماء،
    تأخرت بالرد بسبب بعض المشاغل فعذرًا ...
    الآية الكريمة أختي ،لا تدل إلا عن فرضية الحجاب على كل مسلمة، وإن جاء في بعض الأخبار عن أن الحرة كانت تغطي رأسها وليس بما يسمى اليوم حجابا أو نقابا والأمة لا تغطي رأسها.

    دمت بخير وسأتابع معكم.
    التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 20-09-2010, 04:59.

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رقيه المنسي مشاهدة المشاركة
    اسماء

    المشاركة الأصلية بواسطة رقيه المنسي مشاهدة المشاركة


    اعلم انك مجرد مناقشه محاوره محاوله لاستخلاص الحقيقه

    ورغم كون الحجاب قضيه شخصيه اكثر منها مجتمعيه

    ولكن اعلم ان هدفك هو النهوض بالمجتمع





    اسمحى لى



    ارى ان الحجاب من مظاهر الدين لن اتطرق لفرضيته من عدمها

    لكن كونه من المظاهر فكان من الاولى بك ان تهتمى بقضيه تنمى جوهر المجتمع
    فعدم الاهتمام بالمظهر لا يعنى الغاءه بل يعنى الاهتمام بالجوهر
    فلا ارى ان الحجاب يعيق اى انثى عن التقدم والتحرر
    انا محجبه ومنفتحه ومتعقله ومازلت محجبه وعن اقتناع الحمد لله
    اذا اعاق الحجاب اى انثى مثلا فى فرنسا فالحمدلله اننا فى هذه القضيه نملك فقهاء استطاعو ان يطوروا الفقه ويعاصروا القضيه
    وجعلوا قضيه فرنسا قضيه خاصه وضروره وسمحوا بالتخلى عنه
    اذن هو لا بشكل اى عائق





    اعلم بحسن نواياك

    لكن اهتمى بالقضايا الجوهريه
    فكونك تدعى للاهتمام بالجوهر لا يعنى ابدا ان تهدمى المظهر







    تحياتى

    أختي الكريمة رقية،

    قبل أن أتابع مشاركتي الأولى مع الأخت أسماء صاحبة الموضوع في إجابتها لي...





    أحب التعليق على نقطة وحيدة في ما كتبت-وقد كتبتها بحسن نية بلاشك- وهي أن الحجاب يمنع أمرأة في فرنسا مثلًا، فأقول وكوني مقيمة في فرنسا عماذا سيمنعها؟ كل شيء وله حل، منع الحجاب في المدراس فقط وفي العمل فكانت هناك وسائل أخرى للدراسة وهي عبر المراسلة، وهي شهادات معترف بها والحمد لله، وفي الجامعات لم يمنع بشكل عام وإن كان الأمر أيضًا متعلقا برأي الأستاذ الشخصي، المهم في النهاية منع الحجاب ولكن هناك ألف حل وحل، والأصل هو الأمر فرض والباقي نفل وسنة، وكل يجد حلًا لمشكلته وهناك دائمًا الحل وليس هو التخلي عن شرع الله والواقع موجود يصدق ذلك.

    لم تتخل من هي متمسكة بحجابها عنه فهو منتشر في فرنسا مازال رغم أنف المغرضين ورغم أنف من يحاول سحق الإسلام واخفاء معالمه هنا، ليثبت أن الحاب موجود بل ويزداد بفضل الله، وليثبت أن الإسلام والمسلمين موجودين وبنسبة كبيرة من المجتمع الفرنسي ما بين مهاجرين ومتعنقين جدد وهم كثر.

    دمت بخير.
    التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 20-09-2010, 04:36.

    اترك تعليق:


  • عبد العزيز عيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    يا سبحان الله .. مالي أراكم تتطاولون على شرع الله بالتأول وإبداء الآراء
    أم أن القصة باتت ( خالف تعرف )
    أعذري لهجتي القاسية ..
    فطرحك لهذا الموضوع لا يحتمل إلا أمرين لا ثالث لهما :
    إما أنك تريدين الانتشار والاشتهار من خلال المخالفة ليس أكثر
    أو أنك أصلاً لا تؤمنين بما شرع الله
    ولا أجد سبباً ثالثاً يجعلك تطرحين مثل هذا الطرح .
    مع الاحترام

    .... ناريمان
    الأخت الفاضلة الأستاذة ناريمان
    لم افترضت حسما أن طرح الموضوع الماثل لا يحتمل إلا هذين الأمرين اللذين لا ثالث لهما ،
    ليس كل من طرح موضوعا للنقاش حتى ولو كان موضوعا دينيا بحتا ، يبتغي الشهرة والانتشار أو هو لايؤمن بشرع الله ، كم من مواضيع بالملتقى طرحها أعضاء أفاضل تناقشنا فيها وحولها ، ولم نفترض فيهم البتة هذين الأمرين أو أحدهكا ،
    لنحمل المسألة على وجهها الصحيح ونفترض حسن النوايا ، المهم أن يكون عندنا الحجة والدليل للدفاع عما شرع الله تعالى أو شرع رسوله صلى الله عليه وسلم .
    تقبلي ودي وتحياتي

    اترك تعليق:


  • عبد العزيز عيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ايليا سهاونة مشاهدة المشاركة
    أهلا أستاذ أحمد أبو زيد .....،
    لم أضع شيء و لم أخرج عن نطاق الموضوع و لم أقلل من احترام أحد
    تحياتي و تقديري لشخصكم الكريم
    و أعتذر مسبقا ً إن كان الكلام قد أُخذ على غير مجرى ...
    الأخ والأستاذ ايليا
    توسمت في ردك المشار إليه بالمقتبس انك لك وجهة نظر ، ربما لم نستطع نحن أن نفهمها ، وربما لم تستطع أنت أن تفهمها لنا ،
    على كل لنتناقش ونتحاور أيا كان موضوع الحوار وأيا كان موضوع النقاش ولكن مع وضع اساس واحد لهذا الحوار أو هذا النقاش هو عدم الاستهزاء بآيات الله أو كتبه أو رسله .
    واعتذر لك ان كنت شددت عليك في مداخلتي

    اترك تعليق:


  • ايليا سهاونة
    رد
    ما بداخل الرأس أهم مِن ما عليه

    اترك تعليق:


  • ايليا سهاونة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد أبوزيد مشاهدة المشاركة
    الأستاذ / إيليا .

    لقد وضعت بذرة خلاف بيننا و بينك قد تخرجنا عن الموضوع الأصيل و تحاول إثاره خلاف شديد
    لقد نقلت كلام شديد الخطورة عن صحابة رسول الله نحن لا نقبله نهائياً

    فأرجو الإلتزام بإحترام عقائدنا

    تحياتى و تقديرى
    أحمد أبوزيد
    أهلا أستاذ أحمد أبو زيد .....،
    لم أضع شيء و لم أخرج عن نطاق الموضوع و لم أقلل من احترام أحد

    تحياتي و تقديري لشخصكم الكريم
    و أعتذر مسبقا ً إن كان الكلام قد أُخذ على غير مجرى ...

    اترك تعليق:

يعمل...
X