هــــــــــــــــــا
دالية الجذر المر ؟؟؟
فعلاً هي كذلك
يا خيي
السُفرة بلا يالنجي وورء عنب باللحمة ما بتسوى
هيك خصوصي للجمع والجمعه .
ربي يسلم هالضحكة يارب ...مبسوطة فيك
نعم ...إذن هي مطالبنا دائماً ومغالاتنا بها
هي من تجلب لنا بعض الشقاء...والهناء في ذات الوقت
يعتمد الأمر على رؤيتنا الجانب الذي نريد
شكراً لترحيبك ...سأظل بالقرب
-
تعرفين إذاً؟ ههههالمشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
صباح الخير أمنية الراقية,الغائبة الحاضرة
وأنت..ألا تستطيعين الصبر على البقاء بلا أوراق العنب؟ ههه
الدالية ليست أمريكية بالضبط كما يسميها أخونا المزارع,إنها دالية "الجذر المر" تثمر العنب القليل ,لكنه بحجم صغير,وهي ذات أوراق عالية الحموضة,وواسعة في المساحة,"مساخة الورقة"
يسمونها من منطلقي عاطفي"أمريكية" ذلك للاشارة إلى دالياتنا لا يمكنها إلا أن تنتج العنب.
نعم دالياتنا لا يمكنها إلا أن تنتج العنب
غير أنها في زمن تقدمت فيه الامنيات تطالب بالأوراق,كان لابد من انتاج المزيد من الورق هههه
صباح الخير الرقيقة أمنية.
اسعدني مرورك أخيتياترك تعليق:
-
صباح الخير أديبنا سلام
افتقد لل صباح حين لا يكون عنوانه
مشاركة في دفاترك الجميلة
رغم ما فيها من وجع وألم
إلا أنها تصور لي الحياة
هبة من الله ...
حبات العنب بدأت تكتنز ..والعناقيد تتدلى
يمنعني المزارع من قطف أوراق العنب
يقول ...لا تذهبي الظل عنها
أعلم ستضحك وربما لا ...ولكنه زرع لي البديل
دالية أمريكية ...لا تحمل العنب أبداً
وتعطي الورق بسخاء.
هل سنكتفي يوماً بـ دالية الغرباء؟
تحية بك تليق .اترك تعليق:
-
اهلا بك أستاذة نجاح عيسى
القدس تستحق منك ومني ومن الجميع كتابة تليق بتلك الدرة النفيسة في صدر الامة الاسلامية
فشكرا لما تكتبين فيها
تحياتي لك.اترك تعليق:
-
أسعد الله صباحك أخيتي الرقيقة أمنيةالمشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
بعض الكلام لا يقبل أكثر من القراءة والتعليق بالصمت,صمت قد يشرح المكتوب أكثر من الكتابة
شكراً لرقتك وتواجدك في هذا المكان الصباحياترك تعليق:
-
-ضع إعجابك على هذه ..
-حسناً..ويبتسم
-وهذه..
-حسناً..ثم يبتسم مجداً
وهذه وتلك والأخرى,والتالية وذات الخاتم الضيق
وقبلة هنا,على اّخر إصبع تحيط بشساعة الكفين الرقيقتين,واسرح في عينيّ لتكتب لي صباحاً يشبهني,يناسب ابتسامتي الذائبة على أنحائك هذا الصباح.
مشهد ينبثق من ذاكرته المتوجعة باستشهادها, يرويه لي, قبل أن يكتب لها صباحاً يناسب ابتسامتها الزهرية كالورد وشريطة تضم ما انسدل من شعرها وخصائل الشمس.
صباح الإيمان يا أميرة المؤمنين الصغار.
اترك تعليق:
-
"فأراني خطى طفلة ..وجديلة
وشرائطاً بيضاء ..
أيام كانت الحياة في عيونها ..
لعبة ..ودفتر ..وعلبة ألوان ..وكتاب
تنام سندريلا بين صفحاته ..
حالمة بفارس وعربة مزركشة بعيداً عن عيون العذاب ."
0000000
لا أذكر أني قرأت يوما ما ماهو أجمل من هذا الحنين الشفيف لأيام الطفولة البعيدة
ومن هذه المناجاة العذبة والموجعة للمدينة الأولى .. ملعب هذه الطفولة.
فكيف إذا كانت هذه المدينة هي (القدس) ..
0000000
فأنا أنتمي إلى جيل عربي شاب بدأ يتفتح وعيه مع النكسة .. عندما "سبتها الذئاب" ولم يعرف القدس إلا ملعبا لمخيلة الفدائي المقاوم الذي سيدخلها يوما محررا .. أو مهزوما ..
لكن في الحالتين لم يتح له ذلك .. وانهزم بعيدا دون أن يدخلها.
لكن حبه المفتون بها لم ينكسر .. وكثيرا ما يغنيها .. ويغني لها .. ياقدس يامدينة الحب والحياة والسلام .. (يامدينة الصلاة .. عيوننا إليك ... ترحل كل يوم ).
رائع وبديع ما كتبتيه أديبتنا الرائعة الأستاذة نجاح عيسى ..
سلمتِ .. وسلم حبك ووفاؤك النبيل لمدينتك الأولى (القدس) ..
وما أروع أن تلتقي القدس بك .. يوما ما من جديد .. خارج وصاية الذئاب .. صهاينة كانوا أم عربا.
وكم سنحتفل يومها .. جميعا .. بكل جنون الفرح فينا.
اعذروني .. إنها مجرد أمنية .. فهل في ذلك من جرم؟.التعديل الأخير تم بواسطة معاذ حسن; الساعة 10-06-2013, 19:38.اترك تعليق:
-
تُذكّرني بك ساعات الصباح المبكر ..
وشذا تعريشة الياسمين المستلقية على سور الحديقة
وهذا العصفور الأزرق ..الذي لم أرَ يوماً أجمل من ريشاتهِ الغريبة ..
وكأنه يسكن بين التواآت اغصانها صيفاً وشتاء..
يُعيدني شذى الياسمين دائماً إلى أحضانك ..
فأراني خطى طفلة ..وجديلة
وشرائطاً بيضاء ..
أيام كانت الحياة في عيونها ..
لعبة ..ودفتر ..وعلبة ألوان ..وكتاب
تنام سندريلا بين صفحاته ..
حالمة بفارس وعربة مزركشة بعيداً عن عيون العذاب ..
ها أنا هنا ..وها أنت بعيدة هناك ..
يا قدس يا مدينة الرووح ..ومهوى الفؤاد .
أحبك .وسأظل أحبك ..مهمات نأيتِ ..
ومهما ابتعدتِ ..ومهما سبتكِ الذئاب
***
صباحكم خير وجمال ..وذكريات الوطن الجميل
وكثير من الحنين إلى أيام اغتالتها قسوة الزمان
وتركت لنا صورها الغارقة في الدموع ..!!
التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 10-06-2013, 05:50.اترك تعليق:
-
تتغذى بتلات جسدها
على انهمار الصمت في داخلها المهترئ
حاولت بكل ال قيم
الاحتفاظ بلحظات الكتاب المقدس
ولكنه يأبى الا الهروب الى فتات الغير ...
هل هو النكران ؟!
صباح الخير استاذ سلام .اترك تعليق:
-
ليس هناك ما يغريه للتوقف عن ضرب الأخشاب بمطرقته الثقيلة,وفي عينيه المحمرتين ألف حكاية يرتب جملها في قبضته وذراع مطرقته الخشبي المهترئ.
في الجوار طفلة ,تتسرب من عينيها الجميلتين دمعة تغريه بمزيد من الغضب,يبدو أن الحور يفهمه أكثر من زوجته الواقفة على بعد حياة من ذاكرته.اترك تعليق:
-
في حديثه القدسي سبحانه يقول:
يظل المرء في بحبوحة من عيشه,حتى يأتي الله بدم حرام
أي لا ذنب بعد هذا,ولا مغفرة للقاتل يا أمنية,فكيف لنا نحن البشر أن نغفر وندعو لهم بالصلاح ؟
أمنية الأديبة الشفافة.كان لحضورك وقع الحياة في الصباح,ولحضورهم وقع الموت في أرض الصباح.
شتان بين الثرى والثريا,فلا تكترثي أخيتي,لأن الله في المرصاد وكل يأته ما عليه في كتاب مبين.
لأطفالنا الجنة إن شاء الله,وعلى من قتلهم ومن وقف إلى جانب القتلة,ما يستحق من الله رب العالمين.
ندعوه فيستجيب لنا ولو بعد حين.
شكراً لحضورك مرة أخرى أخيتي الكريمة.اترك تعليق:
-
الله الله الله اكرمتني والله
أن كانت عودتي تغريك بالرجوع
أديبنا ومعلمنا الصدق " ليست مجاملة " فكم أمقتها
دعنا نصلي معاً لأرواح القتلة والخونة والأدعياء
فاولئك الذين قضوا تحت جبروتهم
يكفيهم صلاة الملائكة والصالحين والأنبياء
ليسوا بحاجة خنوعنا في تلابيب الصغار
لا ولا بكائنا الممزوج بالعار
دعنا نصلي لقلوب ضلت الطريق وعميت
انتزعت من داخلها النبضات وحلت اللعنات
دعنا نصلي لهم
فرب دعاء لهم يجلو عن قلوبهم غشاوة الظلم والظلام
وتتسلل اليهم بقية شمس تمحي بعض ما على قلوبهم ران
فيكون الخلاص لأحبتنا من فرعونيتهم ...
كن كما أنت ...ففيك سر البشرية .اترك تعليق:
-
أهلا أمنية الغائبة الحاضرة
حمداً لله على سلامتك أختاه
كم يسعدني أن أجد من يستطيع فهم حب الكبار بصفائه ونقائه
عزفت عن الكتابة في الفترة الأخيرة ,نتيجة ما اّلمني لما حصل في حمص العدية,وقيام اتباع الشياطين بقتل الأطفال في القصير,ووقوف الأشقاء إلى جانبهم,تبت أياديهم,وقصت ألسنتهم من اشقاء يدعون اللحمة واانتماء العربي والاسلامي.
لكن حضورك يستحق العودة أختي الكريمة.
تحياتي لك وشكراً لوردك وودك.اترك تعليق:
-
صباحك ال ياسمين صاحب البيت
اعتدت في صباحاتي
تقبيل يده وجبينه
وأخذ ابتسامته رفيقة يومي
ودعاءه الذي لا يمل منه
ومنذ غادر
وصباحي يفتقد البراءة...
افتقد أمي كثيراً منذ غادر حماي "رحمهما الله وأحسن لهما"
كم كان يحب أن يناديني باسمها ...كان يقول "يرحم البطن اللي شالتك "
وكم كنت أضحك من كل قلبي ...كلما رايت الغيرة بعيون حماتي
وهمهمتها وتمتمتها ...كنت أتعمد تقبيل وجنتيها والهمس بأذنها "الختيار ألبووو أخضر "
هههه كنا نضحك ...كم افتقد لضحكتنا ...
سأدعو لكل قلب في صباحاتك أديبنا الكبير سلام
أن يرى الحب في عيون الكبار ...كم هو نقي.
صباحك لون الغياب فيه ولكنه بجمال الوئام
كل الود والورد من أجلك .اترك تعليق:
-
أنت تتألقين نثراً يا بلقيس,وتتقنين الرقة في كل ما تكتبينالمشاركة الأصلية بواسطة بلقيس الشامي مشاهدة المشاركة
حضورك في متصف الصباح يجعله أكثر رونقاً وتألقاً,شكراً لمشاركتي هذا المكان.اترك تعليق:
اترك تعليق: