أخي محمد:
إذا أريد إحداث تركيب مذهب على مذهب أو تغليب مذهب على مذهب أو تذويب مذهب في مذهب فهذا مستحيل.
فلكل فريق قناعاته.
أخي محمد
ما يجهله الكثيرون أن في البخاري أحاديث صحيحة مروية عن شيعة ثقات.
وما رأيكم لو قلت لكم إن جابر ابن حيان كان شيعيا.
هل يطعن تشيعه في علمه؟؟.
الحديث في الاختلاف بين المذاهب اختصاص علمائي، لأن صغار العقول يلجئها جهلها إلى التكفير مباشرة، من باب الاعتقاد باحتكار الحق.
لقد تابعت ملتقيات الفكر الإسلامي بالجزائر وكان يحضرها العلماء من كل فريق، وكانت مؤتمرات توحيدية بأتم معنى الكلمة.
إذا أريد إحداث تركيب مذهب على مذهب أو تغليب مذهب على مذهب أو تذويب مذهب في مذهب فهذا مستحيل.
فلكل فريق قناعاته.
أخي محمد
ما يجهله الكثيرون أن في البخاري أحاديث صحيحة مروية عن شيعة ثقات.
وما رأيكم لو قلت لكم إن جابر ابن حيان كان شيعيا.
هل يطعن تشيعه في علمه؟؟.
الحديث في الاختلاف بين المذاهب اختصاص علمائي، لأن صغار العقول يلجئها جهلها إلى التكفير مباشرة، من باب الاعتقاد باحتكار الحق.
لقد تابعت ملتقيات الفكر الإسلامي بالجزائر وكان يحضرها العلماء من كل فريق، وكانت مؤتمرات توحيدية بأتم معنى الكلمة.
تعليق