هاهاهاها
سعاد الغالية
متخليني أتدلل عليكم صديقتي
ومادمتم تحبوني فلي الحق بذلك
بعدين متفكري ثاني سعاد شو راح يصير هاهاهاها
أمزح معك طبعا
والله ليس دلالا سعاد لكني فعلا أنوي نشر المجموعة الثانية نهاية هذا العام وعليه طلبت المشورة منكم والنصح الصادق الذي أرجوه دوما منكم
أشكرك زميلتي على مداخلتك الثانية المليئة بالمرح
ودي ومحبتي لك
مساءوووو سوسو

الزميل القدير
تاقي أبو محمد
ولأني أعرفك صاحب موقف أقول لك شكرا من القلب
أعرف بأنك لن تجاملني
وأرجوك أن لا تفعل لأني لن أستفيد من الثناء لو لم يكن بمحله
أنا التي سعدت بوجودك وأنت ترى النص بهذا الألق
أشكرك
وسأكون ممتنة منك لو أنك رأيت ضعفا فأرشدتني له
ودي الأكيد لك

الزميل القدير
تاقي أبو محمد
مرتين وأنا اكتب اسمك محمد أبو تاقي
وتذكرت الزميل القدير
مختار عوض وأنا أكتب اسمه ..مختار معوض.. ولا أدري من أين أتيت بال ..معوض هذه
وهل هي نسبة لمختار
وحتى اجتزت المرحلة كانت لنا سجالات جميلة ولحظات مرح
أسعدتني رؤيتك للنص وأنت تصفه بالتحفة فهذا كثير سيدي الكريم أشكرك عليه جدا
أتمنى أن أكون دوما عند حسن الظن
ولا تنسى أن توجهني للضعف أو الخطأ
وسأكون ممتنة منك كثيرا حينها
ودي الأكيد لك

عيوني ميسو
صدقيني وصلتني رسالتك الرقيقة
سأعمل مطبخي هاهاهاها
وسأبحث بين دفاتر الذاكرة عن بهارات لم يستخدمها خيالي سابقا
فقط
مهلك علي ريثما تختمر نهاية أخرى شعرية جنونية
أشكرك ميساء الجميلة على ملاحظتك الثرية
كوني دائما قربي
ودي الأكيد ومحبتي

هل لعنوان القصة دورفي جلب القارئ؟ ربما.فاختيارالعنوان بذكاء هو المتحكم في القبول والنفورو التفاعل كذلك . احسنتي والى نص يكون اروع من هذا. شكرا لك والسلام.

أحمد عيسى
أخي وزميلي وصديقي العزيز
لم الغيبة قل لي بربك
تمر الأيام طويلة وأنت غائب بالرغم من حضورك بين مآقينا والروح أيضا
وأستبشر خيرا كلما قرأت لك ردا
ثم أعود القهقري حينما تغيب
بالله عليك قل لي ما الذي أبعدك وأنت القريب منا جميعا
وهل آذيناك أحمد دون أن نقصد
هل أحسست بالغربة معنا
رد علي لهفتي أرجوك
لأني لا أتوقع أن تغيب أنت وكل من أحبهم
وأنتم تعرفون أنفسكم
دون أن أسميكم
لأنكم الأقرب لي
ودي ومحبتي
أنتظرك
أنت وكل الغائبين اللذين أحبهم قلبي في الله
أنتظركم
كن بخير لأكون
ودي ومحبتي

الأخت عائدة،
لا شك أنك قاصة ومستوفية كل أسباب الإبداع بثقة و إتقان..
قصتك هنا حالة نوعية لحالةِ غيرةٍ عميقة انسربت من دواخل البطلة في لحظة ضعف إنساني
لغتك المكثفة حملت القصة بجدارة، وبناء شخصية البطلة كان موفقاً إلى حدٍ بعيد عن طريق المونولوج والوعي ..
أمر واحد وجدته قد أسرع بك إلى الخاتمة .. تلك الخاتمة الماثلة في ذهنك ، والجميلة بلا شك .. لكنها جاءت متسرعة قليلاً بلا مسوغات مقنعة من خلال السرد.. فالصقت في النهاية ، ورغم الصدمة التي أردت إبرازها في الخاتمة لحالة التناقض .. إلا أنها ربما كانت تحتاج بعض لقاءٍ بين النقيضين قبل الوصول إلى القرار و هذا الحب المفاجيء ..
سلمت يدك قصتك رائعة .. والكمال لله وحده

نبيل

الزميل القدير
فواز أبو خالد
أشكرك زميلي على كلماتك الرقيقة
حزينة أنا لأن اسمك محجوب مع الأسف الشديد
ودي الأكيد لك

الزميل القدير
عكاشة ابو حفصة
هل العنوان لجلب القاريء؟
كلنا يسعى للقاريء وبدونه النصوص تصبح بيوتا مهجورة
والعنوان شيئا مهما ومكملا لأي نص قصصي ويلعب دورا كبيرا في نجاح القصة أيضا
هذا إن كان قصدك العنوان بصورة عامة
أما لو كان قصدك إسم الزميل ربيع فهذا شيء ليس بحسباني ولا أحتاج أن أضع اسم أي زميل أو زميلة متعمدة لجلب القراء فقرائي والحمد لله يحبون نصوصي دون أن أتعمد اسم معين
لكن قصتي جاءت هكذا بكل تناقضاتها
الحب والكراهية
الربيع والشتاء
أشكرك زميلي على مداخلتك التي نبهتني لشيء لم أكن لأنتبه له لأنه ليس ببالي مطلقا وربما فكر غيرك بنفس الفكرة
ودي الأكيد لك

الزميل القدير
نبيل حاتم
أشكرك على مداخلتك التي أثرت النص بسؤال قد يكون آخر سأله بينه وبين نفسه
النهاية لم تأت متعجلة أبدا زميلي وليتك تقرأ ما بين السطور
ربما الذكريات التي وشحت النص هي التي أوحت لك بأن النهاية جاءت مفاجئة
لكن لو تمعنت بالسرد ستجد أن الحب موجودا ومنذ أول النص
أتمنى عليك أن تقرأ القصة مرة أخرى كي تتضح الصورة أمامك
أنا لم أشأ أن أطيل النص بلقاء ربما سيجعل النص مشابها لكثير من النصوص وروتينيا بل اعتمدت على النظرات والهروب
أتدري زميل حاتم
أحيانا أقرأ النصوص أكثر من مرة أبحث عما خفى بين السطور والمغزى ثم أكتب رؤيتي الأخيرة
أشكرك مرة أخرى على التنبيه والنقاش الجميل حول نصي أكره ربيع
والكمال لله وحده فعلا
كن بخير زميلي
ودي الأكيد لك

أعتذر حدث لبس أثناء الرد
ودي ومحبتي

مرحبا زميلتي عائدة ،،أشكرك بداية على سعة صدرك ،،

نص جميل وقدرة فائقة على السرد ، ومسك زمام القص .

لكن لدي ملاحظتان فقط :
- النهاية جاءت ميلودرامية مبالغ فيها جدا ، انتهى عصرها .
- القص ليس فقط قدرة على السرد ، وانما قدرة على فتح مسارات جديدة في مضامين وتيمات النصوص ، قدرة على ابتكار حكاية ، بملامح جديدة ورؤية مختلفة . وأظن أن هذا العنصر لم يتوفر في قصتك ، لأن ما قرأناه ، يعالج تيمة مركزية متداولة ، قرأناها مرارا ، وشاهدناها في الدراما والسينما كثيرا .

أشكرك زميلتي عائدة ،، ولك الموعدة التي تعرفين .

[align=center]
ألأخت العزيزة عائدة
تحياتي لك . كنت أتمنى أن تكوني موجودة في الندوة التي قرأنا فيها القصة
في المركز الصوتي . الثناء على القصة وكاتبتها كان جليّاً . وكان هو نقد لها أيضا .
كانت لي قراءة ووجهة نظر قمت بطرحها أمام الزميلات والزملاء هناك .
ومما قلت : أن في القصة بعض الزوائد لا تحتملها القصة القصيرة ، ربما في السرد الروائي
تكون مناسبة أكثر . وقمت بذات الوقت بإعادة ترتيب الفقرات على نحو سردي بلسان بطلة القصة
ومن ثم أنهيته بحديث مع النفس للبطلة .
ولك مودتي
فوزي بيترو
[/align]

الزميل القدير
محمد فائق البرغوثي
هلا وغلا بك محمد
صدقني كنت بشوق لأعرف رأيك النهائي حول النص ورؤيتك له
هل أنت تكرهني محمد هاهاهاها أمزح معك والله العظيم فأنا أضحك الآن على كلماتي
يازميلي تسعدني رؤيتك التي تحفزني كي أعذب نفسي أكثر فأنا مجنونة بتلك الرؤية الميلودراماتية في حينها وشعرت بأنها هي التي يجب أن تكون المفجر للومضة لكني بعد رأيك ورأي الغالية ميساء أفكر جديا بالعودة لها وسواء أن رأيت النص يستحق أن يكون نصا أو لا فهذا رأيك الذي أحترمه جدا لأننا لا نتشابه بالرؤى فربما يجده غيرك محببا وعندي طلب عندك أرجو أن تلبيه زميلي
أين رأيت مثل هذا الفلم أو المسلسل لأني حقيقة لا أرضى أن أكرر شيئا أو أقتنص رؤية غيري وأنسبها لنفسي
سأكون شاكرة لك محمد وممتنة أيضا
ودي ومحبتي لك

طبعا أكرهك .. وأنا هنا لا أمزح ، ومن غير يمين . هاهاها .

والله أنت غالية علي ، ومعزتك كبيرة ، وكنت أول من رحب بي عضوا ومشرفا . من يكره خفة الظل هذه ، وروح الدعابة التي تملأ حديثك وروحك ؟!

زميلتي ، انا لا أقول أنك نسبتي النص لنفسك ، حاشا لله ، وإنما أتحدث عن تيمة النص والقضية المركزية التي تعالجها ، فالغيرة بين الأشقاء أو الأقارب في بيت واحد ، قبل أن نشاهدها في شاشة السينما ، رأيناها في شاشة ( البيت ) ؛ الطفل البكر الذي يتسبب وجود أخ يقاسمه حنان وحب والدته إلى حالة نفسية ، غيرة شديدة ، تدعوه لإيذاء أخيه بعنف إلى درجة القتل .

بالنسبة للفيلم ، حاولت ان أبحث عنه في جوجل ، لكني لم أفلح ، قصة الفيلم تتحدث عن طفل نصف بشري / آلي ، هرب من ظلم عالمه الآلي ، فآوته عائلة بشرية ؛ زوجين بطفلين ، الطفل الكبير بدأ يشعر بغيرة من هذا الطفل الدخيل ، فمرة يؤذي نفسه ، وأخرى يلقي أخاه الصغير في مسبح البيت ، وينسب هذا الفعل المشين إلى هذا الطفل الدخيل ،، حتى تبين أخيرا للأم أن هذه تصرفات ابنها ، فزاد حبها لطفلها نصف البشري ، وكرهت ابنها الكبير لأنه أغرق أخاه الصغير في المسبح فمات ، زاد حقد ابنها عليهما ، مما دعاه لدفع الطفل الآلي من سفح تل البيت عندما كان برفقة أمه ، المهم في النهاية ، الأم كانت تمسك بيدي الطفلين وهما على وشك الوقوع ، كانت مضطرة ان تفلت يد واحد منهما ، حتى تستطيع أن ترفع الآخر ، فكرت ، ثم أفلتت يد إبنها الحقيقي . وسلامتكم .

تحيتي لك يا صديقتي .