-
تأمل أذنه فوجدها كبيرة ، و فمه فوجده أكبر، ولسانه فاعجب بطوله و لكنه لم يهتم لما اكتشف قصر يده -
في قلب العاصفة
حلمت به طيرا من طيور الجنة, في اليوم التالي حملوه مسجى, ضحية جديدة لجنون السلطة.التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 25-08-2011, 06:33.اترك تعليق:
-
المقلاة
حبست في السجن لسنين بسبب ضربها وجه زوجها بالمقلاة... وكانت تحتوي الزيت الحار!التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 25-08-2011, 06:32.اترك تعليق:
-
عبقريات 5 : وعي !
وَعْيٌ ! (*)
في حنادس الليالي، حمل مصباحا، و هو الضرير، ليراه البصير !
ـــــــــــــ
(*) الفكرة قديمة و الصياغة حديثة.
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةمن حفر جبا لأخيه وقع فيه
اترك تعليق:
-
الوجد
فاضت بها أشواقها بحثت عنه فوجدته يقول نفس كلمات الوجد والحب ... لغيرهااترك تعليق:
-
المقاومة
كان يكيل بضربات فأسه, على ساق الشجرة ناويا التخلص منها, فقتلته معها.التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 20-08-2011, 07:14.اترك تعليق:
-
........استخفاف.........
استعاد النبض الرهيف بعد وهن , فقرروا ترشيحه للعهد التالية
اترك تعليق:
-
شكرا لكل من أنار هذا الموضوع بومضاته الرائعة,
يسعدني أن أرحب بكل من نورنا بالأمس,
فلقد أمتعنا وافاض علينا بالعبرة المفيدة.
وهم الأساتيذ مع حفظ الألقاب:
عمر ضياء الدين
سامر الشحود
حسين ليشوري
اسعد جماجمد
د. عبد الحميد مظهر
بلقاسم علواش
محمد فهمي يوسف
سليمى السرايري
سالم وريوش عبد الحميد
ألف شكرا لوجودكم وتفاعلكم الراقي,
لقد أسعدتونا.
مع أطيب تمنياتي لكم بموفور الصحة.
تحياتي.التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 20-08-2011, 07:10.اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
كان يحترق بوهج عناقهم قبل أن يصلوا،
غير أنهم فتحوا له عتمة عميقة وانتفضوا غير عابئين
التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 20-08-2011, 05:20.اترك تعليق:
-
منبهر بفردوس الغرب، وتطبيقه لنظام المرور ، ولكونه مسؤول، وقد تأخر عن الدوام ،أمر بالسير بالأتجاه الخاطئ .....!اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة بلقاسم علواش مشاهدة المشاركة
حين أعلنتْ الجهات غضبها،
نمتْ جهة سابعة فاستفاقت على مشنقة يُذبح فيها الحمام
اترك تعليق:
-
دعاهم جميعا ليتناولوا الإفطار معه ، كان يحبهم ،حضروا و وسَّدُوه التراب وترحموا عليه ثم أكلوااترك تعليق:
اترك تعليق: