ثورة الفايسبوك
عض عليهم بأسنان من فولاذ , فسلوا أنيابه بخيوط العنكبوت
-
تسلطت عليه,,,فغاص نحو أعماق الندم ,استخف بها و أدمن على الأحلام
الإهداء : إلى روح صديقي الشاعر حسين بومالطة الذي رحل فجأة ولم يودعنا
اترك تعليق:
-
أوشكت زوجته على الإنفجار ....فنزع فتيلها بإبتسامة ..!التعديل الأخير تم بواسطة جمال عمران; الساعة 21-08-2011, 19:22.اترك تعليق:
-
سأرتقي عرش الغناء
و أمام حفاوة الأرواح
أطلق اسمك نشيدا
و آخذه بين ذراعي ،
فى رقصة جديدة
لم يحلم بها أبرع المحبين !!اترك تعليق:
-
** اخى الكريم مهند..........
ساشارك بعدة ومضات لم تتعدى السطر هنا وقد تم نشرها سابقا :
(( عجز:
كان يستعيض بلسانه الجهورى نهارا .. عندما يفتقد سرجه ليمتطى مهرته ليلا !!
****
الحقيقة:
قالت: لا تنسى بأن تكتب لي رسالة اليوم .. قال: وهل أتقن غير كتابة الرسائل دون طائل.. فألجمحصانها !!
****
تسونامى:
كانت صدمته عنيفة،أفقدته توازنه.. فانفرط عقده أسفل أقدام المحتجين !!
****
جشع:
تكتنفها حُمى الدراهم .. فأفقدتها حواسها الأخرى !!
اتمنى ان تنال اعجابكم ونقاشاتكم
كل التحية للجميع الكريم.التعديل الأخير تم بواسطة م. زياد صيدم; الساعة 21-08-2011, 19:02.اترك تعليق:
-
تعود على تلقى الضربات القاسية والمؤلمة منذ زمن طويل ، وتعود أن يقول: برغم الضربات المتكررة فأنا أحتفظ بحق الرد فى الزمان والمكان المناسبين.اترك تعليق:
-
هلامي
وقف أمام ظله سائلا " هل انت ظلي أم أنا ظلك؟ " فكر الظل وفكر حتى غابت الشمس فغاباترك تعليق:
-
أرحب بجميع الذين شاركوا مؤخرا وأعتذر كوني لم أرد فقد كنت في رحلة تخييم
زرنا مناجم الفحم في دانيسك وحقول دوار الشمس الساحرة وجزيرة زاباروجيا و...
استمتعت بقراءة بعض المشاركات التي بنيت على مقومات القصة القصيرة جدا
أهلا بكم دائمااترك تعليق:
-
رفع مظلمته ورافع بالقصاص في التقاضي، وعند المواجهة اكتشف أن حمله أثقل منهم.اترك تعليق:
اترك تعليق: