الضحيه
ألتفت حوله ، فلقد ذهب الجميع كعادتهم ، أخلفوا الوعد وتركوه واقفاً بمفرده أمام الإعصار ، فهو يتقن دور الضحيه دائما ، يسامحهم كلما جاءوا للإعتذار .
-
النهاية
أخذت تمضغ الكلمات قبل أن تبصقها على مشاعره : أعتذر لقد تسرب حبك من جسدي.
اترك تعليق:
-
أهلا العزيزة أمينة ومرحبا بك بيننا,
وعسى أن تفيدي وتستفيدي,
حلوة ومضتك يسلموا الأيادي.اترك تعليق:
-
مرحبا أستاذة ريماالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
اقتصر عمرها الصغير في جمع حروف الجزم، قبل أن تدخل بيته الكبير وتدير شؤونه بكل حزم.اترك تعليق:
-
إلى جميع الأخوة والاخوات
لا يظنن احدكم انه المعني بما قلته او قاله دكتورنا الأستاذ عبد الحميد المحترم
ولكن هي صرخة لتصويب خطواتنا جميعا كي لا نحيد عن صراط القصص العميقة التي تترك اثرا
أنا مثلكم أتعلم يوما بعد يوم ولا اخاف من الخطأ
أنتظر مشاركاتكم كالعادة
محبتي لكل من مر هنااترك تعليق:
-
الأعزاء والعزيزات
تحية طيبة
كقارىء ل.. ال "ق ق ج" اسأل و أطلب و.... و اتمنى و أرجو أن يبذل كل قاص ل ال "ققج" بمعنى " ق ق ج " بعض الوقت للتأمل فيما كتبه قبل أن يضيفه سطراً من السطور هنا ك.."ققج" فأحيانا لا أدرى الجنس أو النوع الأدبى المسطور هل هو
00- لمحة
00- ومضة
00- خاطرة قصيرة
00- قول مأثور
00- عبارة أدبية
00- مقطع شعرى حديث
00- رسالة قصيرة جداً " ر ق ق"
أم
00- ق ق ج
و تحياتىاترك تعليق:
-
أرحب بمشاركة الأستاذة المبدعة سحر الخطيب
وسعيد بحماسة الأستاذة منيرة ومشاركاتها
أرجو من الجميع عدم استسهال القصة القصيرة جدا فهي أعقد من ان ترتجل
يمكن للزوار الذين لا يجيدون كتابة القصة التعليق كيفما شاؤوا أو اختيار قصتهم المفضلة
محبتياترك تعليق:
-
الذئب
وجدته عطشا شريدا فأسقته حتى ارتوى,
ولكن صنيعها لم يحمها من الذئب المفترس فيه!التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 24-08-2011, 12:42.اترك تعليق:
-
تخييم على حافة الربيع
عبس الليل ...شبت النار في لحم الحطب ..دقت الذئاب عنق السكون ...خافت .. فالتجأت إلى خيمة آمنة يقبع فيها ذئب مفترساترك تعليق:
-
الخديعة
كان غبياً حين صدق أن البركان صنيعته .. ما هو إلا حِمم تٌقذف لتَحرق وتُحرق .اترك تعليق:
-
ينكسر امامك الحرف فيغريك بصفعه ثم يطلب ضميرا مستتر تقديره الانا
تصيبك الحيرىاترك تعليق:
اترك تعليق: