شارك في موضوع قصة بسطر

مهند العاقوص · 02-09-2011, 18:24

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

ولا يعني من سقطت أسنانه، كان في حلبة ملاكمة ساخنة

قبل قليل قدمت لأبي تفاحة طرية فقال " لقد لطمني الدهر فرحت أجري عاريا من أسناني"
قرأت له سطرك أستاذة سليمة فقال
الحياة حلبة أنت فيها بوزن الريشة وخصمك من الوزن الثقيل...

تقبلي السلام من أبي الظريف
احترامي لك سيدتي

مهند العاقوص · 02-09-2011, 18:17

أهلا بالأستاذ مبروك
أرحب بك معنا

مهند العاقوص · 02-09-2011, 18:14

لا تخدعنك نظارتي الكتيمة وعكازي المرتجف.. فقد لا أكون اعمى .. ربما لا أريد ان اراك

سليمى السرايري · 02-09-2011, 17:47

المشاركة الأصلية بواسطة مبروك السالمي مشاهدة المشاركة

أن تمشي على أربع لا يعني أنك صبي تحبو

ولا يعني من سقطت أسنانه، كان في حلبة ملاكمة ساخنة

مبروك السالمي · 02-09-2011, 17:33

أن تمشي على أربع لا يعني أنك صبي تحبو

مبروك السالمي · 02-09-2011, 15:16

حية
حقنت سمها في وريده. مشى في جنازتها.

سما الروسان · 02-09-2011, 07:04

دفاع عن النفس

حاول إطفاء نورها ,حرقت أنفه ومنعته الشهيق !!

مهند العاقوص · 01-09-2011, 23:02

هاهاها
أضحكتني يا أستاذ أسعد أضحك الله قلبك
اسمح لي أن أسألك عن سر الإهداء ...؟
سأعدل عنوان هذا المتصفح ليصير
ضع كمامة ثم اكتب قصة بسطر واحذر القصف المفاجئ ..
قرأت لك نصا جميلا بسطر منذ يومين " نسيت العنوان " أتمنى عليك أن تنقله هنا أيضا لأنه يشكل إضافة
تحياتي الحارة لكم

أسعد جماجم · 01-09-2011, 09:38

صمود
رأى سرابا توهمه نصرا...تلفت إليهم وقال : الماء قريب.... ثم أطلق طزة النصر....فبادلوه وابل الضرط
الإهداء: إلى الدكتور حمزة التوهامي

ياسر عبد الغفار · 31-08-2011, 23:22

عندما تزوجت الحاجه الحرمان إنجبا ثوره

ياسر عبد الغفار · 31-08-2011, 23:02

ضعفت حيلته .. فتمهل ليعد صوابعه .. ولكنه لم يدرك كم هى قصيره

مهند العاقوص · 31-08-2011, 22:37

جان دارك

لا تصدقيه إذ يقول " أقسم أنني أقلعت عن التدخين"
اجمعي هذا الرماد ... فقلبها لم يكن سيجارته الأخيرة ..

سالم وريوش الحميد · 31-08-2011, 09:32

أول من إجتاز القنال ليمهد الطريق كان هو ،وآخر من عاد ليؤمن عودة الجميع كان هو، لكنه حوكم بتهمة التخاذل والخيانة العظمى

سالم وريوش الحميد · 31-08-2011, 09:27

أستل سيفه من غمده وصال كالأبطال ،

ولما بحث عن عدوه رآه في قمة الجبل يحمل مدفعا رشاشا ،

تمتم بضع كلمات ثم بصق على نفسه

أسعد جماجم · 30-08-2011, 14:55

........................المفتي ........................
انبهرت بلونه الأبيض الناصع...ولما لامسته وجدته باردا كالثلج , فاحتفظت بصورة تذكارية له قبل أن يذوب ,لأنها حساسة و دمها حار

شارك في موضوع قصة بسطر

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

اترك تعليق:

ما الذي يحدث