-
شرب الكأس ولعن صاحبها .......نظر في المراة فادرك انه يسب ظله ......استغفر ربه وعانق الزجاجة وناماترك تعليق:
-
حين غبنا في تباريح الظنون،
تركنا النوافذ مفتوحة لأننا ندرك أننا سنعود كالنوارس النقيّة
ونسكن في عيون الأسئلة.
التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 26-08-2011, 00:38.اترك تعليق:
-
أستاذي العزيز مهندالمشاركة الأصلية بواسطة مهند العاقوص مشاهدة المشاركة
شهادتك ورقة توت أغطّي بها حزنـــــي
اترك تعليق:
-
والله يا استاذة سليمى أحيانا اشعر أنك كائن مصنوع من الموسيقا
في لغتك ترانيم رائعة كتلك الرائعة تغريبة الكمنجات التي سأزورها قبل ان ارحلاترك تعليق:
-
كان بين أحضانها لحنا يقصف بؤرة الأنين،
فتنسجم في نوتة واحدة مفاتيحها...... نبضاته
التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 26-08-2011, 00:33.اترك تعليق:
-
يوم الأحد القادم سأطير إلى سوريا الغالية بإذن الله
هذه أجمل قصة
كنت سعيدا بالتواصل معكم فلم أجرب فكرة إدمان الحاسوب من قبل
أرجو ألا يغلق موضوع قصة بسطر بل أن يتطور بتوجيهات الأساتذة وتفسيرهم لمفهوم ق ق ج
لست مشتركا في خدمة الانترنت في مسكني الجديد في سوريا لكنني سآتي لمصافحتكم بين الفينة والاخرى
شكرا للذين ساعدوني وللذين حاربوني فالمعارك هنا وهمية كهذا المجتمع المتخيل
محبتي للجميع
mohanned_alakouse@yahoo.comاترك تعليق:
-
قديسة
لا تقولي " اتبعوني لأجعلكم صيادي بشر" .. كثر من مشوا على الماء وغرقوا...
من رحاب الانجيل المقدساترك تعليق:
-
بحر
بصق في سلته الفارغة.. رمى صنارته في الماء .. سف البحر المالح... ولعن حظه الميت !!اترك تعليق:
-
أرحب ثانية بالمبدع الجميل الأستاذ سالم وريوش الحميد
وسعيد بمشاركة الأستاذة منيرة حسين النشيطة دائما
أين رحل البقية؟اترك تعليق:
-
منشار
نشر كل قصصه الطويلة ... لما اقترب خريفه .. رمى قصاصاته في فم المدفأة .. وجلس ليحترق!اترك تعليق:
-
أفكار مغسولة:
نشر كل أفكاره على حبل الغسيل ، ولما جفت ، وجد إن بقع الماضي لم تمحى بعد ...!
التعديل الأخير تم بواسطة سالم وريوش الحميد; الساعة 24-08-2011, 19:24.اترك تعليق:
-
شتاء
كل شيء مبلل بالمطر .. أسقف التوتياء .. الرصيف .. ذلك العصفور .. ووجنتا هذي الطفلة التي تاهت في الطريقاترك تعليق:
-
أرحب بالأستاذ ياسر بيننا
وسعيد بأن العجلة لم تتوقف
ما زال البعض صامتا وما زال السؤال لماذا ؟اترك تعليق:
اترك تعليق: