شارك في موضوع قصة بسطر

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سليمى السرايري
    رد
    كان هناك.....
    ...............في الغياب

    أرسلتْ له رسالة عبر صوتها
    فعاد الصدى ، مبلّلا برائحة بيضاء

    اترك تعليق:


  • منيرة حسين
    رد
    الأمومة
    لم يوقفها صوت القصف ولا صرخات أمها الباكية عن البحث .. كانت ترعبها فكرة فقدها وحين وجدتها تحت الركام .. احتضنت ما تبقى من دميتها

    اترك تعليق:


  • ياسر عبد الغفار
    رد
    مصرى

    مازالوا ينتظرون سقوطه . . لم يعلموا بعد أنه تخطى بطيبة قلبه حدود الجاذبيه الأرضيه

    اترك تعليق:


  • أسعد جماجم
    رد
    تسلل غربا صوب الظلام...استقبله الصمت المخزي و تقاسم معه الأكفان

    اترك تعليق:


  • سما الروسان
    رد
    سؤال

    سألها :لماذا نضب شهدك الذي يداويني ؟؟
    :لأن ورودك لم تعد تغذيني !!!

    اترك تعليق:


  • سامرالشحود
    رد
    ديمقراطية

    أعلنها أمام الجميع:سأترك هذا الكرسي ...................... , فأوصاه لأبنه .

    اترك تعليق:


  • أسعد جماجم
    رد
    لما اشتد عليه شدوده , اشتد عليهم, فشدته عروس البحر إلى القاع
    التعديل الأخير تم بواسطة أسعد جماجم; الساعة 27-08-2011, 20:50.

    اترك تعليق:


  • سالم وريوش الحميد
    رد
    أول مرسوم أصدره، أن يبحث رجاله عن شيء أسمه الفقر ، ولما لم يجدوه، طلب من الفقراء مساعدة مالية لمواصلة البحث عنه...

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    أكل تفاحا وشرب عنبا وحين أراد أن يتنفّس، مات في نزق وبُعث في حنين

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد
    المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ـــــــــ
    بينما كانت تحكي له عن تسارع نبضات قلبها كلما التقيا معًا، كان هو منهمكًا بعدِّ...ها!!


    بسم الله

    السّلام عليك

    يسعدني أن أقرأ لك مرّة أخرى ..
    و هذه المرّة مع ومضة في غاية الإيجاز و التّكثيف و الإشارة ..تتضمّن مفارقة مفاجئة ..أقول ومضة و أوضح أنّ الومضة ليست هي الق ق ج . و قد يقع الخلط بينهما عند الكثير من رواد هذا الفن . بسبب عدم إدراك الخصائص المميزة ، و اعتمادهم الحجم فقط . بيد أنّ الحجم ليس هو المقياس أو المعيار.لأنّ ذلك قابل للتّمدّد و التّقلص ، بل الحدث و مدى تطوره من عدم تطوره ، هو الأساس.

    و هذا نجده ــ أيضاً ــ في الشّعر بل هو مصدر الومض و التّلميح يقول الشّاعر:

    أشارتْ بطرفِ العينِ خيفةَ أهلها === إشــــارة مذعورٍ و لم تتكلم
    فايقنتُ أنّ الطرفَ قدْ قال مرحبا === وأهلا و سهلا بالحبيبِ المتيم

    إذاً إشارة الطرف بقيت على حالها إنّما الصياغة الشّعرية أكسبتها دلالة مختلفة ...

    ففي الق قج Very short story نجد الحدث متطوراً، و إشكالياً ..يبدأ بسيطاً ثمّ يكتسب رؤية أبعد في التّشكل و التّطور .. مشكلا حبكة هي مناط التّأمل و التّساؤل .. على عكس القصّة الومضة Flash story فإنّ الحدث ساكن جامد كمادة خام لم تصنّع و يبقى على حاله ، تجعله الصياغة الومضية مثار الحيرة و السؤال كما هو الأمر هنا فالنبض نبض لم يتغير . إنّما الصياغة جعلت منه بؤرة الاهتمام .
    فالنبض عندها كعاشقة ولهة .. ( يتسارع كلّما التقت به ..) حالة عاطفية . بينما هو كطبيب بيده مجس يهتم بالظاهرة علمياً و ينصب اهتمامه على عدد نبضات قلبها ...
    و المفارقة الجمع بين العاطفة و العلم لاثبات أحقية وجود شيء أقرت به ( هي ) بصورة غير مباشرة ، ألا و هو ( الحب ) الذي لا يستطيع (هو ) أن ينفيه . و مجسه يسجل عدد دقات القلب غير العادية.و هذه الأخيرة لا تحدث إلا بوجود طارئ عضوي في الجسم ، أو نفسي عاطفي إجتماعي في إطار السيكوسوسيولوجيا...
    إذاً استطاعت الومضة بقليل من الكلام ، و مفارقة عاطفية/علمية أن تجعل الصورة مكتملة أمام المتلقي لحالة عشق مصدر سرها نبض غير عاد في سرعته و عدده .
    شكراً د .... و أتمنى أن اقرأ لك المزيد ..

    تحياتي / مسلك
    التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 26-08-2011, 20:23.

    اترك تعليق:


  • رزان محمد
    رد
    والشكر لك أخي الأستاذ مهند لنقل الموضوع هنا للفائدة، إذ حسب ذلك يكون معظم ما كتبه الأخوة الأعضاء في هذه الصفحة- بمن فيهم أنا-على جمال وروعة بعضها، هي ومضات لا قصص قصيرة جدا ...
    وسأذكر ماكتبتُه أنا وكان رد الدكتور مسلك عليه وتضنيفه له على أنه ومضة وليس بالقصة القصيرة، كي تتضح الفكرة أكثر.

    دمتم مبدعين.
    التعديل الأخير تم بواسطة رزان محمد; الساعة 26-08-2011, 20:03.

    اترك تعليق:


  • مهند العاقوص
    رد
    يقول الدكتور مسلك ميمون في الإشارة بشكل مختصر للفرق بين الومضة والقصة القصيرة جدا :

    و قد يقع الخلط بينهما عند الكثير من رواد هذا الفن . بسبب عدم إدراك الخصائص المميزة ، و اعتمادهم الحجم فقط . بيد أنّ الحجم ليس هو المقياس أو المعيار.لأنّ ذلك قابل للتّمدّد و التّقلص ، بل الحدث و مدى تطوره من عدم تطوره ، هو الأساس.
    و هذا نجده ــ أيضاً ــ في الشّعر بل هو مصدر الومض و التّلميح يقول الشّاعر:

    أشارتْ بطرفِ العينِ خيفةَ أهلها === إشــــارة مذعورٍ و لم تتكلم
    فايقنتُ أنّ الطرفَ قدْ قال مرحبا === وأهلا و سهلا بالحبيبِ المتييم

    إذاً إشارة الطرف بقيت على حالها إنّما الصياغة الشّعرية أكسبتها دلالة مختلفة ...
    ففي الق قج Very short story نجد الحدث متطوراً، و إشكالياً ..يبدأ بسيطاً ثمّ يكتسب رؤية أبعد في التّشكل و التّطور .. مشكلا حبكة هي مناط التّأمل و التّساؤل ..
    على عكس القصّة الومضة Flash story فإنّ الحدث ساكن جامد كمادة خام لم تصنّع و يبقى على حاله ، تجعله الصياغة الومضية مثار الحيرة و السؤال ...."


    مع الشكر الجزيل للاستاذة رزان محمد

    اترك تعليق:


  • سالم وريوش الحميد
    رد
    محاولة
    حاولت حبات المطر أن تمنع نفسها من السقوط حتى لاتفسد الأرض البور عطاثها

    اترك تعليق:


  • سالم وريوش الحميد
    رد
    نزعوا مني رأسي ، وعلقوه على شماعة للغسيل ، وأعطوني رأساً آخر لأتكلم به نيابة عنهم
    التعديل الأخير تم بواسطة سالم وريوش الحميد; الساعة 26-08-2011, 18:45.

    اترك تعليق:


  • سالم وريوش الحميد
    رد
    ديمقراطية
    :كمموا أمسي وغدي ، وزرعوا في كل زاوية من بيتي جهاز تنصت ، أوقفوا شرطياً عند الباب ، وقالوا الآن تكلم .....!

    اترك تعليق:

يعمل...
X