نرجو إعراب ما يأتي :

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نادر زكي
    أديب وكاتب
    • 15-10-2009
    • 53

    قال تعالى ( علمَ أنْ سيكونُ منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض...) الآية
    أعرب الآية السابقة .
    تحياتي.

    تعليق

    • محمد يوب
      أديب وكاتب
      • 30-05-2010
      • 296


      علمَ :فعل ماض مبني على الفتح و الفاعل ضمير مستتر تقديره هو
      أنْ : المخففة للكلام
      سيكونُ : السين للتسويف يكون فعل ماض ناقص
      منكم : خبر مقدم
      مرضى:اسم يكون
      وآخرون: جملة معطوفة
      يضربون
      فعل مضارع والفاعل ضمير مستتر تقديرههم
      في الأرض: جار ومجرور
      يضربون في الأرض جملة حالية

      تعليق

      • نادر زكي
        أديب وكاتب
        • 15-10-2009
        • 53

        الإعراب :
        علم : فعل ماض مبني على الفتح ، والفاعل مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على الله عز وجل.
        أن : حرف مبني على السكون لا محل له ، وهي المخففة من الثقيلة ، واسمها ضمير الشأن .
        سيكون : السين حرف تسويف مبني على الفتح لا محل له ، يكون : فعل مضارع ناقص ناسخ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .والجملة في محل رفع خبر أن.
        منكم : جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر يكون مقدم .
        مرضى : اسم يكون مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر .
        والجملة من ( أن ) واسمها وخبرها ( مصدر مؤول ) سدت مسد مفعولي علم.
        وآخرون : الواو حرف عطف مبني لا محل له ، آخرون : معطوف مرفوع وعلامة رفعه الواو .
        يضربون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، واو الجماعة ضمير مبني في محل رفع فاعل .والجملة ( يضربون ) في محل رفع نعت ل ( آخرون )
        في الأرض : جار ومجرور متعلق ب( بيضرب ) أو متعلق بمحذوف حال.
        والله أعلم .
        خالص ودي وتقديري.

        تعليق

        • أحمد السلاموني
          عضو الملتقى
          • 19-03-2009
          • 25

          السلام عليكم :
          اسمح لى أخى الكريم دكتور مروان أن أحمل الراية وأكمل الإعراب لو أذنت لى ، وأشكرك على سماحتك وكرمك :
          يَا حُرَّ مَنْ يَعْتَذِرْ مِنْ أَنْ يُلِمَّ بِهِ *** رَيْبُ الزَّمَانِ فَإِني غَيْرُ مُعْتَذِرِ

          ** (به ): الباء حرف جر مبنى على الكسرة .
          ** ( هاء الغائب ) ضمير مبنى على الكسرة فى محل جر اسم مجرور ) والجار والمجرور متعلقان بالفعل ( يلم )
          ** ( ريبُ ) فاعل مرفوع بالضمة للفعل(يلم) .وهو (مضاف )
          ** ( الزمانِ) مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة .
          ** (فإنى) : الفاء فاء الجزاء ( المقترنة بجواب الشرط ) مبنية على الفتحة .
          ** ( إنى ) : إن : حرف ناسخ ينصب المبتدا ويصير ( اسمه ) ويرفع الخبر ، ويصير خبره مبنى على الكسرة لاتصاله بالضمير ( ياء المتكلم ) .
          **والضمير ( ياء المتكلم ) مبنى على السكون فى محل نصب اسم ( إن )
          ** ( غيرُ) : خبر ( إن ) مرفوع بالضمة الظاهرة .
          ** (معتذرِ) : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة .
          **والجملة المكونة من :( إن واسمها وخبرها )والمقترنة بـ(فاء الجزاء) :
          ( فَإِني غَيْرُ مُعْتَذِرِ)فى محل جزم جواب الشرط .
          ولله الفضلُ من قبلُ ومن بعدُ

          تعليق

          • أحمد السلاموني
            عضو الملتقى
            • 19-03-2009
            • 25

            السلام عليكم :
            إيذن لى أخى الكريم : الأستاذ محمد يوسف بالمشاركة فى إعراب البيتين :
            1- ظلت سيوف بني أبيه تنوشه=لله أرحــام هنــاك تـشـقق

            2- قسرا يقاد إلى المنية متعبا= رسف المقيد وهو عان موثق
            أولا :
            1- ظلت سيوف بني أبيه تنوشه=لله أرحــام هنــاك تـشـقق
            ( ظلَّتْ ) فعل ماض ناقص ناسخ من أخوات ( كان ) يرفع الاسم وينصب الخبر مبنى على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث السكنة ، وتاء التأنيث مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب .
            ( سيوفُ ) : اسم ظل مرفوع بالضمة الظاهرة ( مضاف)
            (بنى ) مضاف إليه مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ، وحذفت النون فى آخره للإضافة .
            ( أبيه ) مضاف إليه ثان مجرور بالياء لأنه من الأسماء الستة ( مضاف ) والضمير ( هاء الغائب ) مبنى على الكسر فى محل جر مضاف إليه ( ثالث)
            (تنوشُه ) : فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره ( هى ) ، والضمير ( هاء الغائب ) مبنى على الضم فى محل نصب ( مفعول ( به ) والجملة الفعلية فى محل نصب خبر ( ظل )
            ( لله ) اللام حرف جر ، ولفظ الجلالة اسم مجرور وعلامة جره الكسرة ( وشبه الجملة من الجار والمجرور ) فى محل رفع خبر مقدم .
            ( أرحامٌ ) مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة .
            ( هناك ) ظرف مكان مبنى على السكون فى محل نصب متعلق بالفعل ، وكاف المخاطب لا محل لها .
            ( تُشَقَّقُ) : مضارع مبنى للمجهول مرفوع بالضمة الظاهرة ، ونائب الفاعل ( ضمير مستتر تقديره هى ، والجملة الفعلية من الفعل ونائبه فى محل رفع نعت لـ ( أرحامٌ )
            ولو نطق الفعل ( تَشَقَّقُ ) أو ( تشَّقَّقُ ) مبنيا للمعلوم بحذف التاء الزائدة وتخفيف الشين ، أو بتشديد الشين عوضا عن التاء الزائدة ( فيكون الإعراب : فعلا مبنيا للمعلوم وفاعله ضمير مستتر تقديره هى ) والجملة فى محل رفع نعت .
            *****
            البيت الثانى :
            قسرا يقاد إلى المنية متعبا= رسف المقيد وهو عان موثق
            **( قسرا ) حال أولى منصوبة بالفتحة .
            **( يقاد) مضارع مبنى للمجهول مرفوع بالضمة الظاهرة ، ونائب الفاعل ( ضمير مستتر تقديره هو مبنى فى محل رفع ) .
            **( إلى المنية ) جار ومجرور متعلقان بالفعل .
            **( متعبا ) : حال ثانية منصوبة بالفتحة .
            **(رسْفَ ) يجوز أن تعرب مفعولا مطلقا لفعل محذوف وتقديره القول : **( يرسفُ رسْفَ المقيَّدِ ) . إن كانت مصدرا بتسكين السين
            ( أما لو كانت صيغة مبالغة على وزن ( فََِعِل): رَسِفَ : فستعرب حالا
            ( المقيدِ ) مضاف إليه مجرور بالكسرة .
            ( وهو عانٍ موثقُ ) : الواو : واو الحال . ( هو ) : ضمير مبنى على الفتح فى محل رفع مبتدأ .
            ( عانٍ ) : خبر أول مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة فى آخره وعوض عنها بالتنوين ؛ لأنه اسم منقوص .
            ( موثقُ ) : خبر ثان مرفوع بالضمة المقدرة .
            والجملة الاسمية فى محل نصب حال .
            ولله الفضل من قبل ومن بعد .
            التعديل الأخير تم بواسطة أحمد السلاموني; الساعة 24-09-2010, 20:30.

            تعليق

            • محمد فهمي يوسف
              مستشار أدبي
              • 27-08-2008
              • 8100

              شكرا لكل منْ أثرى هذه الصفحة
              بطرح سؤال أو بالإجابة عن إعراب
              فنحن جميعا في خدمة قواعد اللغة العربية وضبط كلماتها حتى تستقيم الألسنة
              وتتضح مفاهيم الجمل والعبارات .
              وللأخ محمد بوب المحترم أقول :
              ما تفضل به الأخ الأستاذ نادر زكي
              في إعراب عباراتك المطروحة ،
              وأكده الأخ الأستاذ محمد الصاوي السيد حسين

              هو الصواب في إجابة سؤالك النحوي عن إعراب جُمَلِكَ.


              وتمنياتي للأستاذ أحمد السلاموني لتفضله بطرح سؤال وإجابته للفائدة.

              تعليق

              • عصام طلعت
                أديب وكاتب
                • 19-11-2010
                • 34

                الآية : (لَهُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ وَلَهُمْ مَّا يَدَّعُونَ سَلاَمٌ قَوْلاً مِّن رَّبٍّ رَّحِيمٍ)
                ( سلام ) بدل مما يدعون ، كأنه قال لهم : سلام يقال لهم ) قَوْلاً مّن ( جهة ) رَّبّ رَّحِيمٍ ( والمعنى : أنّ الله يسلم عليهم بواسطة الملائكة ، أو بغير واسطة ، مبالغة في تعظيمهم وذلك متمناهم ، ولهم ذلك لا يمنعونه . قال ابن عباس : فالملائكة يدخلون عليهم بالتحية من رب العالمين . وقيل : ) مَّا يَدَّعُونَ ( ، مبتدأ وخبره سلام ، بمعنى : ولهم ما يدعون سالم خالص لا شوب فيه . و ) قَوْلاً ( مصدر مؤكد لقوله تعالى : ) وَلَهُمْ مَّا يَدَّعُونَ سَلَامٌ ( أي : عدة من رب رحيم . والأوجه : أن ينتصب على الاختصاص ، وهو من مجازه . وقرىء : ( سلم ) وهو بمعنى السلام في المعنيين . وعن ابن مسعود : سلاماً نصب على الحال ، أي لهم مرادهم خالصاً .
                انظر :الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل ج4/25
                موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

                تعليق

                • جعفر العدل
                  • 21-08-2011
                  • 5

                  فى إعراب لا حول ولا قوة إلا بالله

                  أستاذى الفاضل الدكتور مروان سلمت ودمت بعلمك وأدبك
                  اسمح لى أن أوجز ما قلته فى إعراب "لا حول ولا قوة إلا بالله" مؤكدا قولك بجملة رائعة لابن هشام فى كتابه "قطر الندى وبل الصدى" حيث يقول:
                  إن فتحت الأول"حول" فلك فى الثانى "قوة"ثلاثة أوجه: الفتح والرفع والنصب 3
                  وإن رفعت الأول"حول" فلك فى الثانى" قوة " وجهان الرفع والفتح 2
                  التعديل الأخير تم بواسطة جعفر العدل; الساعة 23-08-2011, 22:59. سبب آخر: خيارات إضافية

                  تعليق

                  • محمد فهمي يوسف
                    مستشار أدبي
                    • 27-08-2008
                    • 8100

                    أخي الأستاذ جعفر العدل ( منتسب )
                    أشكرك لأول مساهمة لك بالملتقى عندنا ، متمنيا استمرار التواصل مع اللغة العربية للإفادة والاستفادة
                    كما أحيي معك أستاذك الدكتور مروان ن الذي تشير إليه مدحا وأتمنى أن يشرفنا بعلمه وأدبه في الملتقى
                    بدعوة كريمة منك نائبا عنا .
                    ==============

                    وأما بخصوص توضيح ما ذكرته عن ؛ إعراب ( لا حولَ ولا قوةَ إلا بالله )
                    نقلا عن ابن هشام في كتابه ( قطر الندى وبل الصدى )

                    فأرجو أن تتقبل هذا التعليق
                    ===============

                    (إنْ فَتَحْتَ الأولَ"حولَ" فَلَكَ فى الثانِى "قوةَ"ثلاثةُ أوجهٍ: الفتحُ والرفعُ والنصبُ 3
                    وإنْ رَفَعْتَ الأولَ"حولُ" فلكَ فى الثانِى" قوةٌ " وجهان الرفعُ والفتحُ 2 )

                    1- أولا : ما الفرق بين ( الفتح ، والنصب )؟! في التقدير الأول لكلمة ( قوة )
                    لا أعتقد أنه يوجد فرق بينهما ( فالفتح هو وضع فتحة على آخر الكلمة ، والنصب كذلك !!)
                    2- عندما ننصب (حولَ ) تكون ( لا ) عاملة عمل ( إنَّ ) وتكون كلمة ( حولَ ) اسمها ، ثم جاءت واو العطف مع ( لا ) المكررة
                    فنصبت أيضا كلمة ( قوةَ ) باعتبارها بعد ( لا ) العاملة أو جملة معطوفة على الأولى ،
                    والتقدير ( لا حولَ موجودٌ ) فالخبر هنا محذوف
                    والتأويل الثاني الممكن لإعراب كلمة ( لا قوةٌ ) أن ( لا ) نافية غير عاملة ، وتكون قوةٌ معطوفة على ( حولٌ ) في تأويل الرفع
                    ولا يوجد تأويل ثالث للنصب الذي هو الفتح كما وضحنا
                    3- وفي الحالة الثانية على تقدير إعراب ( قوة ) رفعا أو نصبا ؛ ففي الرفع تكون الجملة استئنافية ولا غير عاملة بمعنى ( بغير الله لا قوةٌ )
                    أما على تقدير نصبها فتدخل في الحالة الأولى باعتبارها معطوفة على جملة ( لاحولَ ) التي تسبقها .


                    والله تعالى أعلم

                    تعليق

                    • صلاح جاد سلام
                      عضو الملتقى
                      • 11-05-2008
                      • 137

                      تصويب

                      جاء فى تعليق على إعراب ( لاحول ولا قوة إلا بالله ) الذى كنت قد افتتحته منذ فترة فى المنتدى :
                      [[ أولا : ما الفرق بين ( الفتح ، والنصب )؟! في التقدير الأول لكلمة ( قوة )
                      لا أعتقد أنه يوجد فرق بينهما ( فالفتح هو وضع فتحة على آخر الكلمة ، والنصب كذلك !!) ]]
                      وأقول :
                      بل هناك فرق ،،،،، ولكنه دقيق ،،،،،،
                      الفتحة علامة النصب ،، كما هو الشأن مع الضمة فى حالة الرفع ،، والكسرة فى حالة الجر ،،
                      فما قال لغوى هذا مفتوح بالفتحة ،، أو ذاك مضموم بالضمة ، أو الآخر مكسور بالكسرة ،،،،،،،،،
                      وما قال لغوى هذا منصوب بالنصبة ،، أو ذاك مرفوع بالرفعة ، أو الآخر مجرور بالجرة .
                      وما قال لغوى إن الفتح وضع الفتحة على آخر الكلمة ، أو الضم وضع ضمة على آخر الكلمة ، أو الكسر وضع كسرة على آخر الكلمة ،،
                      ومن هنا كان الفرق دقيقا على غير ما جاء بالتعليق الآنف .
                      والله أعلى وأعلم
                      صلاح جاد سلام

                      تعليق

                      • جعفر العدل
                        • 21-08-2011
                        • 5

                        شيخنا الجليل والعلامة الكبيرالأستاذ /محمد فهمى يوسف
                        لى عظيم الشرف أن أناقش حضرتك وأنهل من علمك الغزير فاسمح لى بالرد:
                        أولا: الفتح هنا للبناء والنصب للإعراب
                        ثانيا: نصب كلمة "قوة "على أن "لا "زائدة لتوكيد النفى و"قوة" معطوفة على محل اسم "لا"
                        ومنه قول الشاعر:
                        لا نَسَبَ اليَومَ ولا خُلةً * اتسَعَ الخرْقُ على الرَّاقع
                        وهذا الوجه هو أضعف الوجوه الخمسة ولكنه موجود فى أمهات الكتب مثل:أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك ،والمفصل فى صنعة الإعراب للزمخشرى ،وجامع الدروس العربية للشيخ الغلايينى
                        حفظكم الله وجزاكم عنا خير الجزاء

                        تعليق

                        • محمد فهمي يوسف
                          مستشار أدبي
                          • 27-08-2008
                          • 8100

                          الأستاذ صلاح جاد سلام
                          تحيتي وتقديري لتعليقك الكريم

                          نعم الفتحة من علامات إعراب المنصوبات ( توضع على المفرد وجمع التكسير المنصوبين )
                          وهناك غيرها من علامات النصب الأخرى ( كالكسرة والياء والألف ؛ في جمع المؤنث السالم والمثنى وجمع المذكر السالم والأسماء الخمسة )
                          والنصب موقع إعرابي في الجملة ( كالمفعول به ، والحال وخبر كان واسم إن .........إلخ )

                          وهذا ما عنيته أخي صلاح المحترم
                          ولا أقصد تساويهما وإنما ارتباط النصب بالفتحة ؛
                          في ذكر السؤال المنقول :
                          ( فى الثانِى "قوةَ"ثلاثةُ أوجهٍ: الفتحُ والرفعُ والنصبُ 3)

                          والله أعلم

                          تعليق

                          • صلاح جاد سلام
                            عضو الملتقى
                            • 11-05-2008
                            • 137

                            سعادة الأستاذ الفاضل / محمد فهمى يوسف ،، المكرم
                            ردكم البليغ يشير من قريب إلى أخلاق أهل العلم والفضل ،،
                            فجزاكم الله خيرا كثيرا ،،
                            مع فائق تقديرى واحترامى ،،
                            وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته .
                            صلاح جاد سلام

                            تعليق

                            • سلاف شبانه
                              أديب وكاتب
                              • 11-12-2010
                              • 210

                              لا أدري إن كان هذا الموضوع عاما متجددا ، أم هو خاص بصاحب السؤال الأول ، لكني أجدني أستسهل الأمر من باب الشيء بالشيء يذكر وأطلب ممتنة لمن يعير سؤالي اهتماما ، شاكرة وداعية له بحسن الثواب ، ورمضان كريم ..
                              سؤالي من ثلاث شُعب :

                              أرجو إعراب ما تحته خط :

                              أولا في قوله تعالى : ( وجعلنا ذريته هم الباقين ) سورة الصافات أية ( 77)

                              ثانيا في قوله تعالى : ( فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني ارى في المنام أني أذبحك ) سورة الصافات ، آيه ( 102 )

                              ثالثا في قوله تعالى : ( وتولّ عنهم حتى حين ) سورة الصافات آية ( 178)

                              كل الشكر وتحياتي الطيبات .
                              [marq]


                              لأجلك أحيا ، فهل سيطول الانتظار ؟؟؟


                              سلاف
                              [/marq]

                              تعليق

                              • باسل محمد البزراوي
                                مستشار أدبي
                                • 10-08-2010
                                • 698

                                الأستاذة سلاف
                                تحياتي
                                هم: ضمير فصل لا محل له من الإعراب.
                                الباقين: مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم.
                                أرجو أن أكون قد أصبت.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X