نرجو إعراب ما يأتي :

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د. وسام البكري
    أديب وكاتب
    • 21-03-2008
    • 2866

    #46
    الأخ الكريم الشاعر ظميان


    ولكن قمت بحذف (من) لمجاراة الوزن الشعري كضرورة .... فإذا كان كذلك ، فما يكون إعراب (ثم ّ) في هذه الحالة .. إذا اعتبرنا أنها في الاساس (ومن ثم) ؟
    [COLOR="rgb(47, 79, 79)"]
    في هذه الحالة تُصبح جملتك هكذا:

    1. ذكرت ُ الغدير َ وثُم ّ بكيت ُ ==> هذا التركيب غير جائز، لوجود عاطفين متتاليين.

    2. ذكرت ُ الغدير َ و ثَم ّ بكيت ُ ==> لأن (ثَمّ) جاء بعدها فعلٌ، وليس اسماً.

    والنتيجة أن تركيب الجملة محل السؤال غير صحيح.

    نعم ... هناك قاعدة تقول: (يجوز للشاعر ما لا يجوز للناثر) ولكن هذه الحالة غير منضوية تحت هذه القاعدة بحسب ما أعتقد.


    =============

    وإليك جميع الاحتمالات الصحيحة وغير الصحيحة لجملتك:

    (ذكرت ُ الغدير َ ومن ثم ّ بكيت ُ)

    إذا حذفتَ (مِن) وأبقيت الجملة هكذا: (ذكرت ُ الغدير َ وثم ّ بكيت ُ)

    باحتمالاتها الآتية:

    أولاً: عدم الجواز:

    1. ذكرت ُ الغدير َ و ثَم َّ بكيت ُ ==> (بفتح الثاء) يكون المعنى: ذكرت ُ الغدير َ وهناك بكيتُ (وهذا المعنى غير مفهوم أو غير واضح، فضلاً عن أنّ [بكيت] فعل وليس اسماً فلا يجوز).

    2. ذكرتُ الغديرَ وثُمَّ بكيتُ ==> (بضم الثاء) وهذا التركيب غير جائز أيضاً لوجود عاطفين متتاليين.

    3. ذكرتُ الغديرَ ثَمَّ بكيتُ ==> (بفتح الثاء) وهذا التركيب غير جائز، لأن ما بعدها فعل وليس اسماً.

    4. ذكرتُ الغديرَ ثُمَّةَ بكيتُ ==> (بفتح الثاء، والتاء المربوطة) وهذا التركيب غير صحيح، لأن ما بعدها فعل وليس اسماً.


    ثانياً: الجواز:

    نعم يجوز لك أن تقول:

    1. ذكرت ُ الغدير َ و ثُمَّتَ بكيت ُ ==> (بضم الثاء وفتح التاء الطويلة؛ عاطفة وهذا التركيب صحيح والمعنى واضح).

    2. ذكرت ُ الغدير َ ثُم َّ بكيت ُ ==> (بضم الثاء، عاطفة .. وهذا التركيب صحيح، والمعنى واضح).


    ودمت بخير
    [/COLOR]
    د. وسام البكري

    تعليق

    • ظميان غدير
      مـُستقيل !!
      • 01-12-2007
      • 5369

      #47
      د وسام البكري



      أشكرك على شرحك الوافي والكامل حول هذه المسألة


      لقد أثلجت صدري بإجاباتك الدقيقة ..


      تحيتي وتقديري لك



      ظميان غدير
      نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
      قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
      إني أنادي أخي في إسمكم شبه
      ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا

      صالح طه .....ظميان غدير

      تعليق

      • أمجد عبد الله
        عضو الملتقى
        • 25-10-2008
        • 27

        #48
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
        شكري الجزيل للدكتور وسام على شرحه.
        ولكن لديّ سؤال - واعذروني - لم أتبيّنه.

        قال الدكتور وسام

        نعم يجوز لك أن تقول:

        ذكرت ُ الغدير َ و ثُمَّتَ بكيت ُ ==> (بضم الثاء وفتح التاء الطويلة؛ عاطفة وهذا التركيب صحيح والمعنى واضح).


        وذكرَ في الرّدّ أعلاه أنّه لا يجوز أن يتتابعَ حرفا عطفٍ.
        وهنا جاء حرف الوار يتبع ثمّتَ ، وكلاهما حرفُ عطفٍ.

        وسؤالي للدكتور وسام باركَ الله فيه...
        لماذا كانت الجملةُ جائزةً هُنا ؟؟ وتتابعَ فيها حرفا عطفٍ؟

        تعليق

        • عبدالله بن عبد الرحمن
          عضو الملتقى
          • 26-01-2009
          • 11

          #49
          نشكر التكاترة والأساتذة الكرام على هذه الإبداعات الكبيرة ولكن نرجو أن تقللوا من مديح بعضكما بعضا كثيرا فالعمق والقوة والتميز تظهر من خلال المشاركات والمناقشات فكفاها توضيعا ومدحا لهؤلاء الكبار.

          تعليق

          • عبدالله بن عبد الرحمن
            عضو الملتقى
            • 26-01-2009
            • 11

            #50
            نشكر الأخوة الكرام على هذا البذل الكبير والجهد الدؤوب ولكن ما نريده نقد الإعراب واختيار الأجود بحسب المعنى، فكل من هؤلاء الفطاحل نرجو منه أن يبين لنا الراجح عنده والمسوغ للترجيح حتى يزيداد الفهم ويحصل النفع فالنقد - كما تعلمون - ينمي ملكات الإنسان ويبعده عن التقليد والجمود.

            تعليق

            • الصافي جعفري
              عضو الملتقى
              • 06-01-2008
              • 81

              #51
              ارجو اعراب هذه الاية الكريمة
              قال تعالى:
              (ان هذا لرزقنا ما له من نفاذ)

              تعليق

              • الدكتور مروان
                أديب وكاتب
                • 09-01-2008
                • 301

                #52
                { إِنَّ هَـٰذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِن نَّفَادٍ }

                قوله: {مَا لَهُ مِن نَّفَادٍ}:
                "مِنْ نَفادٍ": إمَّا مبتدأٌ وإمَّا فاعلٌ، و"مِنْ" مزيدةٌ.
                والجملةُ في محلِّ نصبٍ على الحالِ من "رزقنا" ؛ أي: غيرَ فانٍ.

                ويجوزُ أَنْ يكونَ خبراً ثانياً.
                التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور مروان; الساعة 21-03-2009, 17:51.

                تعليق

                • الصافي جعفري
                  عضو الملتقى
                  • 06-01-2008
                  • 81

                  #53
                  لا حول ولا قوة الا بالله
                  لا : نافية للجنس.
                  حول : اسمها مبني على الفتح .
                  والواو عاطفة .
                  لا : نافية للجنس .
                  قوة : اسمها مبني على الفتح .
                  إلا : أداة حصر .
                  بالله : الجار والمجرور متعلقان بخبر لا المحذوف
                  كنز من كنز الجنة: خبر للمبتدأ (لا حول ولا قوة الا بالله )
                  اصل الكلام ....لا حول ولا قوة الا بالله كنز من كنوز الجنة
                  والله اعلممممم

                  تعليق

                  • د. وسام البكري
                    أديب وكاتب
                    • 21-03-2008
                    • 2866

                    #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة الصافي جعفري مشاهدة المشاركة
                    لا حول ولا قوة الا بالله
                    لا : نافية للجنس.
                    حول : اسمها مبني على الفتح .
                    والواو عاطفة .
                    لا : نافية للجنس .
                    قوة : اسمها مبني على الفتح .
                    إلا : أداة حصر .
                    بالله : الجار والمجرور متعلقان بخبر لا المحذوف
                    كنز من كنز الجنة: خبر للمبتدأ (لا حول ولا قوة الا بالله )
                    اصل الكلام ....لا حول ولا قوة الا بالله كنز من كنوز الجنة

                    والله اعلممممم
                    هذا التقدير غير صحيح ... ومُنافٍ لدلالة القول.
                    د. وسام البكري

                    تعليق

                    • الخزرجية
                      عضو الملتقى
                      • 30-05-2008
                      • 16

                      #55
                      إلى الدكتور مروان ؛ ما إعراب هذه الآية !؟

                      رجاء تفضلا وتكرما ياسعادة الدكتور الفاضل مروان

                      ما إعراب هذه الآية :

                      { لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا }[الأنبياء:22]
                      وما توجيهك لها ، ولماذا ارتفع لفظ الجلالة وكان حقه النصب !؟

                      بارك الله فيك ، وفي علمك ، وجزاك الله خيرا

                      تعليق

                      • الدكتور مروان
                        أديب وكاتب
                        • 09-01-2008
                        • 301

                        #56
                        نرجو اعراب ما يأتي

                        لَوْ كَانَ فِيهِمَا آَلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ (22)الأنبياء

                        اللَّهُ : إسم الجلالة مضاف إليه مرفوع لفظا بالضمة مجرور محلا بالكسرة منع من ظهورها حركة العارية أي حركة إلا المعارة لما بعدها

                        ومعنى الحركة المعارة أي أنّ (إلا) بمعنى غير وهي صفة لـ(آلةٌ) ، و لفظ الجلالة (مضاف إليه) ، كما لو وضعت (غير) الذي يتعين كل اسم بعده مضاف إليه .

                        أما الحركة فلم تظهر على (إلا) ونقلت إلى لفظ الجلالة الذي بعده (إلا الله ُ ) لذلك قيل في إعرابها :
                        " إسم الجلالة مضاف إليه مرفوع لفظا بالضمة مجرور محلا بالكسرة منع من ظهورها حركة العارية أي حركة إلا المعارة لما بعدها" .

                        أي أن حركة (إلا) نقلت إلى لفظ الجلالة .

                        قال السمين الحلبي - رحمه الله- في الدر المصون :" قوله:
                        {إِلاَّ اللَّهُ}: "إلاَّ" هنا صفةٌ للنكرة قبلها بمعنى "غَيْر". والإِعرابُ فيها متعذَّر، فَجُعِل على ما بعدها" .

                        تعليق

                        • الدكتور مروان
                          أديب وكاتب
                          • 09-01-2008
                          • 301

                          #57
                          وقال محيي الدين الدرويش في إعراب القرآن الكريم وبيانه (5/18) :
                          ((..... و (إلا) بمعنى (غير) صفة لآلهة ظهر إعرابها على ما بعدها ، ولا يصح أن تكون استثنائية ، لأن مفهوم الاستثناء فاسد هنا ، إذ حاصله أنه لو كان فيهما آلهة لم يستثن الله منهم لم تفسدا ، وليس كذلك ، فإن مجرد تعدد الآلهة يوجب لزوم الفساد مطلقا ، وسيأتي مزيد بحث لهذا المبحث الهام...... )) ا.هـ

                          وقال بهجت عبدالواحد صالح في الإعراب المفصل لكتاب الله المرتل (7/200) :
                          (( إلا الله : الكلمتان بمثابة كلمة واحدة بمعنى "غير الله" ، "سوى الله" لأن "إلا" هنا حرف وصفي لا استثناء ويعتبر هو والاسم الذي بعده كلمة واحدة . و"إلا الله" في محل رفع صفة -نعت - لآلهة )) ا.هـ

                          وهلا وغلا وألف مرحبا
                          وعلى الرحب والسعة

                          تعليق

                          • منذر أبو هواش
                            أديب وكاتب
                            • 28-11-2007
                            • 390

                            #58
                            جواز الرفع والنصب في الاسم الواقع بعد "إلا"

                            أستاذنا الحبيب الشيخ الدكتور مروان حفظه الله،

                            من أجل مزيد من الفائدة وإثراءً للموضوع رأيت أن أنقل إليكم وأعرض عليكم أحبائي وبتصرف ما قرأته في رسالة "إعراب لا إله إلا الله" التي ألفها ابن هشـام الأنصـاري وحققها الدكتور الفاضل حسن موسى الشاعر، فيما يتعلق بجواز الرفع والنصب في الاسم الواقع بعد "إلا".

                            ودمتم بكل خير،

                            منذر أبو هواش


                            جواز الرفع والنصب في الاسم الواقع بعد "إلا"

                            في قوله تعالى: {لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلاَّ اللَّهُ لَفَسَدَتَا} [1] لا يستنكرون وقوع "إلا" صفة [2].

                            إن رفع الاسم الواقع بعد إلا هو الفصيح الغالب في اللغة، بل لم يرد في القرآن الكَريم والحديث النبوي غيره، وأما النصب فقد ورد في بعض الأبيات الشعرية على قلّة.

                            وقال الزجاج [3] : ولو قيل: لا رجل عندك إلا زيداً جاز. ولا إله إلا اللّهَ جاز. ولكن الأجود ما في القرآن، وهو أجود أيضا في الكلام. قال اللّه عز وجل: {إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ} [4] . فإذا نصبت بعد إلا فإنما نصبت على الاستثناء.

                            ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: "لا صلاة بعد الإِقامة إلا المكتوبة". قال أبو البقاء العكـبري [5] : الوجه هو الرفع على البدل من موضع لا، والنصب ضعيف، وقد بين ذلك في مسائل النحو، ومثل ذلك: لا إله إلا اللّه.

                            ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: "لا شفاءَ إلا شفاؤك".
                            قال العكبري [6] : "شفاؤك"مرفوع بدلا من موضع "لا شفاء"ومثله لا إله إلا اللّه.

                            وقال الشنفري في لا ميّته:

                            نصـبـت له وجـهـي ولا كِنّ دُونَـهُ ولا سترَ إلا الأتْحَمِـيُّ المُـرَعْـبَـلُ [7]

                            قال الزمخشري [8] : "كّن"مبنية مع لا لتضمنها معنى من المقدرة بعد لا. ودونه: في موضـع رفـع، أي لا كنّ استقر دونـه، وهو خبر لا... والأتحمي: بدل من موضع لا واسمها، لأن موضعهما رفع على أنه مبتدأ. وهو مثل قولنا (لا إله إلا اللّه)، كأنه قال: اللّه الإله. وقال أبو البقاء [9] : الأتحمي: بدل من موضع لا واسمها. لأن موضعها رفع، ومثله قولنا (لا إله إلا اللّه).

                            وقال الشاعرِ:

                            إلاّ الضَّـوابِـحَ والأصْـداءَ والبُـومـا [10] مَهـامِـهـاً وخروقـاَ لا أَنـيسَ بها

                            وقال آخـر:

                            أمـرتـكـمُ أمـري بمُنـعَـرجِ الـلّوي ولا أَمْـرَ لِلْمَـعصيِّ إلاّ مُضَـيَّعـاَ [11]

                            هذان البيتان استشهِـد بهما الرضي [12] على أن النصب بعد إلا فيهما قليل، كـما في قولك: لا أحد فيها إلا زيداَ.

                            واستشهد سيبـويه بالبيت الثاني منهـما على أن "مضيعـا"نصب على الحال. قال سيبويه [13] كأنه قال: للمعصي أمرٌ مُضَيَّعاَ. كـما جاء: فيها رجلٌ قائماً. وهذا قول الخليل رحمه اللّه. وقد يكون أيضاً على قوله: لا أحد فيها إلا زيداً. قال ابن السيرافي [14] : يريد أن "مضـيَّعا"قد ينتصب أيضا على غير وجه الحال، على أن يكون مستثنى من "أمر"في قوله "ولا أمر"، كـما استثني زيد من رجل، في قوله: لا رجل فيها إلا زيدا. وكأنه قال: ولا أثر للمعصي إلا أمراً مُضيعا، فحذف المنعوت وقام النعت مقامه. وقول الأعلم [15]: ونصف "مضيعا"على وجهين: أجودهما الحال، وحرف الاستثناء قد يدخـل بسم الحـال وصاحبها... والوجه الآخر أنه نصب على الاستثناء بعد النفي، والوجه البدل من موضع لا، كـما أن الرفع على البدل من موضع لا في (لا إله إلا اللَّهُ) أقوى من النصب بالاستثناء.
                            فهرس المصادر

                            1- مسألة في كلمة الشهادة: الزمخشري، مخطوطة برلين.
                            2- مجلة البحوث الإسلامية، تصدرها الرئاسة العامة لإدارات البحوث، في الرياض العدد 25 لسنة 1409 هـ.
                            3- اشتقاق أسماء اللّه: الزجاجي، تحقيق د. عبد الحسـين المبارك، مؤسسة الرسالة، الطبعة الثانية 1406 هـ/ 1986م.
                            4- الأشباه والنظائر: السيوطي، تحقيق د. عبد العال سالم مكرم، مؤسسة الرسالة.
                            5- الأصول في النحو: ابن السرّاج، تحقيق د. عبد الحسين الفتلي.
                            6- أعجب العجب في شرح لامية العرب: الزمخشري، الطبعة الأولى بالجوائب 1300 هـ.
                            7- إعراب الحديث النبوي: العكبري، تحقيق د.حسن موسى الشاعر، الطبعة الثانية 1408 هـ/1987 م.
                            8- إعراب القرآن الكريم: النحاس، تحقيق د. زهير غازي زاهد، الطبعة الثانية 1405 هـ/ 985 1م.
                            9- إعـراب لامية الشنفري: العكبري، تحقيق محمد أديب جمران، المكتب الإِسلامي، الطبعة الأولى 1404 هـ/ 1984م.
                            10- الأعلام : الزركلي، دار العلم للملايين.
                            11- إنباه الرواة: القفطي، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، الطبعة الأولى.
                            12- الإنصاف في مسائل الخلاف: الأنباري، تحقيقَ المرحوم الشيخ محي الدين عبد الحميد.
                            13- أوضح المسالك: ابن هشام الأنصاري، تحقيق المرحوم الشيخ محي الدين عبد الحميد، الطبعة الخامسة- بيروت.
                            14- إيضاح المكنون: إسماعيل باشا البغدادي.
                            15- تاريخ الأدب العربي: بروكلمان، جـ5 نقله إلى العربية د. رمضان عبد التواب، الطبعة الثانية، دار المعارف بمصر.

                            [align=center]

                            منذر أبو هواش
                            مترجم اللغتين التركية والعثمانية
                            Türkçe - Osmanlıca Mütercim
                            Turkish & Ottoman Language Translator
                            munzer_hawash@yahoo.com
                            http://ar-tr-en-babylon-sozluk.tr.gg/

                            [/align]

                            تعليق

                            • الدكتور مروان
                              أديب وكاتب
                              • 09-01-2008
                              • 301

                              #59
                              شيخنا الحبيب الغالي الأستاذ العالم منذر
                              دائما تتحفنا بدرر فوائدك ، وطيب جناك
                              لاعدمناك
                              كاتبا متميزا ، وعالما مفيدا
                              شكرا لك ... وجزاك الله خيرا

                              تعليق

                              • هاله دياب
                                عضو الملتقى
                                • 18-02-2009
                                • 65

                                #60
                                سؤال في الإعراب

                                رجاء أين خبر كان في البيت التالي:
                                إن كنت لا تدري فتلك مصيبة وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم
                                :emot112:إذا هبت رياحك فاغتنمها
                                فإن لكل خافقة سكون

                                تعليق

                                يعمل...
                                X