تويت
رسائلٌ رائعة أديبنا صهيب
فيا لرقيِّ حروفك التي تتناثر لينسجها شعورٌ مرهف
دُمتَ بهذا الرُّقي
احترامي وتقديري
فيا لرقيِّ حروفك التي تتناثر لينسجها شعورٌ مرهف
دُمتَ بهذا الرُّقي
احترامي وتقديري
-
لفلسطين أنا ولفلسطين أنتمي ...
-
ضحكتك سرّ مكنون في صدر غيمة
علمها عند التجويف الخامس - بإتجاه يمين القلب تماماً -
تتنزل عليّ كل موت بفرحٍ
دوماً يهزمني
يهزمني
ويهزمني
يا الله ما أحلى انتصارك
التعديل الأخير تم بواسطة صهيب خليل العوضات; الساعة 03-06-2014, 17:13.كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نادين خالد مشاهدة المشاركة
أشكرك أن راقت لكِ الراقية نادين خالد
ودمتِ بكل خير و فرح
التعديل الأخير تم بواسطة صهيب خليل العوضات; الساعة 03-06-2014, 17:21.كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
كم شاسع هـذا الليـل دون غرتـك العـاليـة
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
في الخارج
ضجيج واسع الصدى
حلم يضيع على باب الثلاثين
نملة تدعو الله بخوف
و طفل يمسد شعر غزالـة....!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أنت ما زلت تكذب يا حبيبي وأنا أيضاً ما زلتُ أُحبّ كذبك
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
ليلة البارحة
فرشت كل شعرها على جسدي
طوّقتني كحلم عنيد
و قالت سأغشاك من كل الجهات
ألست تُحبّ هذا الرحيل....!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أوه كم تُحبُّني أنت
منذ نيفٍ و ثلاثين موتاً لم تسأل عنّي
لعلّكَ اصطفيتني شهيداً فيك
هكذا يتذكر عاشق امرأة
من زمنٍ لا يأتِ....!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
استاذ صهيب الشاعر الرقيق
استمتعت جدا بالمرور بين خمائل همسك
تحية تليقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أملي القضماني مشاهدة المشاركة
كبير التقدير للأستاذة الراقية أملي القضماني
تحاياي
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
كان يُمكن لغرتك أن تحمي كل هذا الخوف الطالع بدمي....!كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أتذكرين تلك القصيدة التي كتبتها باسمك
كيف تفتح منها الدانتيل
و أورق على كفّي....!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أتذكرين كيف مِتُّ بحضنكِ حين أعلنت أنّكِ أُمّي
وتذكرين كم تمنيت أن تلِدي لي خليلاً
يكون ابنكِ أيضاً ويناديكِ مثلي
أنتِ راعيتنا كيف تريدين
نسيان هذا المصير....!كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
أحياناً كان لابدّ أن تقتله
لأنّه تعمّد الرحيل باكراً مع أنفاسها العالية - العالية غياباً -
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
-
وبعد أن تقتله يأتي إليها يقول أضعت الطريق
دلّيني من أين أبدأ
تبتسم وتقول من هاويتي...!
كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،
تعليق
تعليق