الأخ محمد: لي عودة. إن شاء الله

أهلا أخي احمد
شكرا اخي على التصويب...نحن هنا نتعلم من بعضنا. سأصوب الأمر لا محالة.
و انتظر عودتك بكل سرور.
تحياتي

لا عليك أديبتنا الراقية عائدة ،،،علم بسيط في فنَ الفبركة ،واكتسبناه بدون جهد هههه
والحمد لله أن ملك الموت لم يقبض روحي بالأمس ،وإلا لقال الناس عنَي كارهة للجزائر، لاتستحق العيش فيها.ومع ذلك ،فلن ألوم الأستاذ الفاضل / محمد الشرادي ،ابن المغرب الشقيق، فأعصابه كانت مشدودة ،وبالتأكيد في تلك اللحظة عايش حالة نفسية غير عادية ،جرَاء النقد اللاذع،غير الموضوعي لقصته الجميلة التي صيغت بأسلوب ماتع .فالكثير من القراَء لايفرَقون بين القاص ،صاحب الخيال الرحب ،الذي يستنبط أفكاره من المجتمع ،،،،والعالم الفقيه في أصول الدين." فالقصة مجتثة مفاهيمها من الواقع ،لكنها لاتعدو أن تكون مجرَد خيااال ،بمعنى أن الكاتب يثبتُ تفكيرنا صوب واجهة فيها نتخيل المشهد ،مالو فرضا تحقق ما يسعى إليه أصحاب النوايا الدنيئة ،في نشر سمومهم بين السذج ،الذين ينتقصون إلى الإدراك الواعي ،كبطلة القصة .- والذي يقتل النفس التي حرَم الله ،من يدري ؟ فلربما يبيح ُ الزنى بطرق غير مباشرة ،وشرب الخمر أيضا.- فأعمدة الشك لاتزال قائمة.

و أخيرا ،أتمنى أن تُحذف كل المداخلات ،البعيدة كلَ البعد عن النقد الحقيقي للقصة .،،،ومداخلتي أيضا هههه.ولكم السلام والتقدير جميعا.

شكرا لك، أيتها الغالية مباركة بشير أحمد على التعليق البهي، والأنيق والجميل..أعدك أنني سأحذف كل المداخلات البعيدة عن النقد الصحيح، والبناء
راقت لي جدا العبارة الذكية:"يجب أن نفرق بين القاص صاحب الخيال، والفقيه في أصول الدين" فعلا القاص يكتب بطريقة أدبية، وفنية بعيدا عن الدين والسياسة، ولاعلاقة له بهما. قصص الكتاب ، بصفة عامة، هي تخيّل وتخييل، لاعلاقة له بالواقع أساسا..ولايمكن لكائن من كان أن يقيّد ويكبّل مخيال القاص، فهو أغلى مايملك في ضيق هذا الواقع البئيس..
شكرا لك، أيتها العزيزة مرّة أخرى على التعليق الجميل، الذي سيجعل،دون شك، حدا لشنآن لاطائلة من ورائه
محبتي وتقديري

السلام عليكم
كنت نويت عدم العودة لكني عدت لبيان شيء ولتوضيح لا بد منه علّه يقرب ...

*** ما قصدته التنبّه من دور الإعلام الهدام والمفبرك المغير للحقائق والملبس على العقول
ولا أنكر أنه يمكن استخراج بعض الحقائق (فليس كل ما يعرض سرابا) (وإن خليت بليت ) مثل يقال عندنا
ويجب كذلك ألا نعلق أخطاءنا على شماعة الإعلام ...
ولكن ...
ألا يستطيع أي إنسان أن يتكلم ويلفق ويضع هذا على النت وينسبه إلى ما ومن يريد صورة وصوتا ؟؟ والله لو رأيت صورة شارون أو بوش في أوضاع (......) لشككت في الأمر؟؟؟ وفتاوى تتعلق بالفواحش وتقام عليها الحدود تحتاج تثبتا حين القول والنشر ممن يخاف الله كيف لي التصديق بما لا أصدقه على بوش إلا ببرهان واضح كعين الشمس
والحقيقة المطلقة لا يعلمها إلا الله في مثل هذه الأمور .....
قال تعالى: "وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا"
(هذا رأيي )
(وسبب الخلاف أصلا خلاف رأي في الكثير من المشاكل الساخنة على الساحة ، ربما ليس عند الجميع ولكنه موجود ...)

*** قصدت بالفسطاطين أحداث آخر الزمان التي أخبرنا عنها الحبيب المصطفى بين الحق والباطل ....
وقفزت عن مرحلة الهرج المرعبة التي تكلم عنها الأخ محمد الشرادي وأخشى أن نكون على أبوابها أو وقعنا فيها
حين يكثر القتل والفتن ولا يدري القاتل فيم قتل ولا المقتول فيم قتل ... تسفك الدماء وتنقلب الموازيين ويختلط الحابل بالنابل ، هو بحر من الدماء ...(نسأل الله أن يحفظ جميع المسلمين من شر الفتن والفتانين )
ربما نختلف في : المسؤول عن ذلك ..لكني لا أعفي أحدا من المسؤولية بما فيهم نحن ...

*** قلتُ "فشتم الدين مثلا والتهكم عليه أو شتم كبار الصحابة والادّعاء والعياذ بالله أن أمنا عائشة زانية "
أما لمَ كتبت هذا في مشاركتي فليس الكلام موجها لأحد من المشاركين ( فلم يقل هذا أحد هنا) لهذا بدأت كلاما عاما بالسلام وقصدت التخفيف والتلطيف للتقريب فقط وضربت هذه الأمثلة المتفق عليها في التعدي على الدين
... وحاشا لله أن أقصدك أخ محمد أو أقوّل أحدا ما لم يقل ...

ويبقى موضوع التسوية بين فقيه وفقيه أو ملتح وآخر ، أردتُ التفريق والتوضيح ، فالتعميم والإطلاق في هذه الأمور يدخل فيها منْ لم نقصد وما لا نريد .
كل الود والاحترام
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

(كتبت هذا الكلام توضيحا لا للنقاش فمن أعجبه فحسن والحمد لله ومن لم .... فليتركه وليقفل الباب)

تحية خالصة، أختي العزيزة عائده محمد نادر
كنت قد بعثت لك برسالة أطلب فيها منك إعادة النص، لكني لم أتلق منك جوابا. أعدت النص بعد حوار دار بيني وبين الكاتب،فهمت من خلاله أن له رغبة ملحة في عودة نصه. فخيرني بين أمرين:إما الإبقاء عليه محدوفا أو إعادته من جديد، فاخترت الامر الثاني. فحذف نص بسبب شخص، أوجهة نظر، أو سوء فهم يعتبر إجحافا في حق النص، وكاتب النص.
حذفت بعض الردود لأنها خارجة عن حدود اللياقة،وفيها إساءة، ولاتمت لامن بعيد ولا من قريب بمجال القص القصير، والجميل
محبتي وتقديري، أيتها الغالية

أهلا أخي الشرادي
ساردك خانك هنا ..
هذا موضوع حق لنبذ هؤلاء الذين صنعتهم الأنظمة العربية الديكتاتورية وألبستهم ثوب الدين من أجل تنفيذ مخططاتها ..
لكن يراد به باطلا من خلال ربط الشهادة والعباءة والحجاب بهذه الأفعال اللاأخلاقية
والشهادة أسمى من أن توظف في حدث قصصي رخيص
كذلك الحجاب واللباس الإسلامي المشرف
والمشكلة أن أعداء الدين يأخذون من النص مادة لتمرير أفكارهم القذرة ( دون أن يقصدها الكاتب ) ويجدون فيه مرتعا يتخذلقون من خلاله ويعممون القضية على الدين .. ويبدأ خيالهم بنسج الخرافات والخزعبلات وبث الحقد بطريقة مبطنة
أنت تعلم أخي محمد بأنني أحترمك وأحترم أدبك الجميل
لكنني أبدا لم أحترم هذا النص ( كطرح)
وأنتظر منك الأجمل الذي عودتنا عليه

أهلا اخي قاروق. حياك الله صديق .
هذا موضوع حق لنبذ هؤلاء الذين صنعتهم الأنظمة العربية الديكتاتورية وألبستهم ثوب الدين من أجل تنفيذ مخططاتها ..
لكن يراد به باطلا من خلال ربط الشهادة والعباءة والحجاب بهذه الأفعال اللاأخلاقية
هل تقصد اخي ان الناس الذين يقتلون السوريين،و الذين قدموا من أصقاع الأرض، صناعة للحكام العرب.؟ و الذين يقتلون العراقيين و الليبيين و المصريين و الصوماليين و النيجيريين و التونسيين...و الذين قتلوا الجزائريين فيما مضى كلهم صناعة لحكام العرب.؟؟؟و هل القتل على أيدي البعض حرام و على أيدي البعض الآخر حلال؟
اما عن الشهادة أخي فارورق.
فهي درجة لا يمنحها الله إلا للصادقين من الناس، و لا أقول من المسلمين.لأن اناس قتلوا من اجل الحق و هم خارج الإسلام فاستحقوا وسام الشهادة. راشكيل كوري. الأمريكية التي قتلت في فلسطين على يد العدو الصهيوني.أعتبرها شهيدة عند الله(و الله أعلم بها). تعلم اخي ان المقاومة الفلسطينية في بدايتها كانت مكونة من كثير من الجنسيات فيهم الكثيرون الذين ليسوا مسلمين و قتلوا دفاعا عن فلسطين.هؤلاء شهداء عند ربهم.
و العلامة البوطي الذي قتل في بيت الله مع زمرة من المسلمين هم شهداء عند ربهم.و كل مقاتلي حماس و الجهاد الإسلامي و عز الدين القسام الذين قتلوا علي يد العدو الصهيوني هم شهداء عند ربهم. الشهادة لها مقامها و حرمتها.
اما من يأتون من كل الأصقاع ليقتلوا السوريين و يموتون في سوريا، فهل يمكن أن نعتبرهم شهداء. علمنا الرسول الأكرم ان المسلمين إن اقتتلا القاتل و المقتول في النار.
إن من يصبون الزيت على فتيل الفتنة من امثال الشيعي حجتي، و السني القرضاوي و غيرهم كثير هم أعداء الإسلام.بلا أدنى شك.
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم.
يحشر قوم من امتي على منابر من النور. يمرون على الصراط كالبرق الخاطف.نورهم تخشع له الأبصار. ما هم بالأنبياء، ما هم بالشهداء، إنهم قوم تقضى على أيديهم حوائج الناس.
كذلك الحجاب واللباس الإسلامي المشرف
من قال عكس هذا يا اخي.و الله المرأة في الحجاب هي أجمل من العارية في نظري.و الحجاب جمال و حصن.و حتى من الناحية الجمالية العري لا يمنح أي جمال يذكر، يمنح الإثارة.و لذلك اعتبر كانط الجميل هو الذي لا يثير
والمشكلة أن أعداء الدين يأخذون من النص مادة لتمرير أفكارهم القذرة ( دون أن يقصدها الكاتب ) ويجدون فيه مرتعا يتخذلقون من خلاله ويعممون القضية على الدين .. ويبدأ خيالهم بنسج الخرافات والخزعبلات وبث الحقد بطريقة مبطنة
هل ينتظر أعداء الدين محمد الشرادي الضعيف المغمور ان يكتب هذا النص المتواضع ليقموا الدنيا على الإسلام؟انظر اخي إلى حالنا صرنا فرجة للقاصي و الداني.و سوء حالنا موال تسير به الركبان. يعني قبل هذا النص كان عالمنا ورديا ،و اعداء الإسلام كانوا صامتين. و هل صمت يوما اعداء هذا الدين الحنيف؟ ولماذا يصمتون و نحن نقدم لهم ما أرادوا من صورة قاتمة على أنفسنا.
أخي فاروق
تعلم أكثر مني أن اعداء الإسلام كثر، و هم على اختلاف مشاربهم و اساليبهم يتوحدون في أمر واحد لن يتركوا المسلم حتى يتبع ملتهم. و حتى و لو كنا النموذج الأسمى للإنسانية.والرسول الكريم صلى الله عليه و سلم عندما كان ينشر الدعوة لم يكن يعرض على الناس وجهه ...لحيته...لباسه.بل كان يعرض عليهم أفعاله العظيمة...أقواله المؤثرة.و ودعنا وهو كله امل أن ندافع عن ديننا ليس بالقتل...و الدعارة المقنعة...بالغوغائية. بل بتقديم نمودج حضاري يبهر الأصدقاء و الأعداء. لعلهم يخرسون.نحن نعاني من تضخم في التدين و نقص في الدين. عندما يسيء الناس لمقدساتنا نخرج إلى الشوارع نصيح و نتوعد، و في المساء نمسي على الفواحش...و في المساء نرتكب الكبائر
أنت تعلم أخي محمد بأنني أحترمك وأحترم أدبك الجميل
اخي فاروق.
يعلم الله معزتك عندي، و انا لم أرك قط. و كم أفرح عندما اجدك من بين المعلقين على أحد نصوصي. مهما كان نوع التعليق.و أتمنى ان نختلف الاختلاف الذي لا يفسد للود قضية.
لكنني أبدا لم أحترم هذا النص ( كطرح)
عندما نكتب و ننشر ينتهي الامر بالنسبة للكاتب. فيبقى القارئ هو الحكم. قد يحترم ما نكتب و قد يمجه...قد يسعد به و قد يلقي به في القمامة...قد يتذكره طويلا و قد ينساه فورا كانه لم يقرأ.و قبل ان تكون صديقا انت قارئ حر.
وأنتظر منك الأجمل الذي عودتنا عليه
تشابه علي البقر أخي فاروق في هذه الظروف الدقيقة من تاريخ امتنا،و صرت في حاجة لمن يدلني على ما هو الجميل لأكتبه.
أخي فاروق لك كل الود و الاحترام

أهلا اختي مباركة
اول أتقدم لك لك باعتذاري الكبير عن هذا الكلام الذي و ضع الإخوة في الجزائر في سلة واحدة. و الحقيقة أنه في كل مكان الناس معادن فيهم النفيس و فيهم الرخيص.
ثانيا تعليقك هو النوع المطلوب في التعاليق. تحدث عن النص بكل ما تريد و لا توجه كلاما غير مقبول للكاتب.
أشكرك اختي على مرورك الكريم.
و أعتدر مرة اخرى لكل و لكل الإخوة في الجزائر.
تحياتي