التغيير لغة الأحرار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • السعيد ابراهيم الفقي
    رئيس ملتقى فرعي
    • 24-03-2012
    • 8288
















    غزة اليومالإعجاب بالصفحةساعة واحدة ·
    عاجل ا نتنياهو : نحن امام انهيار حقيقي لم نشاهد من قبل مثل هذه الحرائق 4 ايام بدون نوم وما زالت النيران متواصلة في اسرائيل .





    تعليق

    • السعيد ابراهيم الفقي
      رئيس ملتقى فرعي
      • 24-03-2012
      • 8288

      من وصايا النبي ﷺ في الحرب: وَلاَ ‏تَغْدِرُوا، ‏‏وَلاَ ‏تُـمَثِّلوا، ‏وَلاَ تَقْتُلُوا وَلِيدًا، أَوِ امْرَأَةً، وَلا كَبِيرًا فَانِيًا، وَلا مُنْعَزِلاً بِصَوْمَعَة".

      رواه مسلم









      تعليق

      • السعيد ابراهيم الفقي
        رئيس ملتقى فرعي
        • 24-03-2012
        • 8288

        هكذا التقى نصر الله الأسد سرا.. في خيمة وفي هذا المكان

        لندن- عربي21- محمد عبد السلام
        الجمعة، 25 نوفمبر 2016 11:24 م
        817






        صحيفة الديار: جرى تمويه الاجتماع بعمل عسكري سرّي جرى على بعد 10 كلم من المكان - أرشيفية

        قالت صحيفة "الديار" اللبنانية، إن الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، التقى رئيس النظام السوري، بشّار الأسد سرّا.

        وأوضحت الصحيفة، أن اللقاء تمّ داخل خيمة في سوريا، متابعة: "سلك حسن نصر الله طريقا خارج طريق الضاحية دمشق في طريق سرية يستعملها القرويون والتقيا تحت خيمة ولم يكن معهم إلا 6 عناصر".

        وتابعت الصحيفة: "جرى تمويه الاجتماع بعمل عسكري سرّي جرى على بعد 10 كلم من المكان كي يلفت النظر للتكفيريين وإسرائيل وغيرها".

        صحيفة "الديار"، قالت إن "الاجتماع استمر أربع ساعات، وانفرد نصر الله والأسد بحديث خاص حول أوضاع المنطقة من انتخاب عون رئيسا جديدا للبنان، ومعركة الموصل، وغيرها".

        ولم يتسن لـ"عربي21" التأكد من صحة الخبر الذي أوردته "الديار" من مصدر مستقل، حيث لم تجزم أي صحيفة لبنانية، أو سورية، بصحّة اللقاء.

        تعليق

        • السعيد ابراهيم الفقي
          رئيس ملتقى فرعي
          • 24-03-2012
          • 8288

          قتل 10 من حزب الله فأطلق أنصاره هاشتاغ "وانتصرت بكم حلب"

          حلب - عربي21
          الأحد، 06 نوفمبر 2016 01:30 ص
          213588






          خسر حزب الله العديد من عناصره في معركة حلب خلال الأيام الأخيرة - تويتر

          نعى أنصار حزب الله اللبناني قرابة عشرة من عناصره قُتلوا خلال اليومين الماضيين، أثناء مشاركته في معارك حلب ضد فصائل المعارضة.

          وبالرغم من التقدم الملحوظ للثوار منذ بدء المعركة، إلا أن أنصار حزب الله رأوا في مقتل عناصرهم "انتصارا لحلب".

          وأنشأ أنصار الحزب هاشتاغا حمل اسم "#وانتصرت_بكم_حلب"، زعموا فيه أن دماء عناصر حزب الله ساهمت في "تحرير حلب".

          زينب عطا الله، غرّدت: "اخلع نعليك، إنك في أرض مقدسة ارتوت بدماء أغلى ما لدينا".

          وتابعت "رنا الموالية": "هم أسود الوغى، سلكوا طريق ذات الشوكة، وعبروا المستحيل، من دمائكم ستنبت الأزهار نصرا في حلب".

          رائد زعور، زعم في تغريدة أنه "لولاكم لما كنّا ننعم بهذا الأمن ومن حولنا البلاد تحترق".

          وأضاف "أبو محمد علي": "تقطعت أجسادهم؛ كي لا نحيد عن نهج الحسين، فكانت هذه الأجساد بالنسبة لنا هي العبور من النور إلى النور دون ظُلمة".

          فيما شارك مغردون مؤيدون للثورة في السورية، معتبرين أن الثوار السوريين من حقهم أن يقاتلوا حزب الله كقوة غازية متحالفة مع طاغية يقتل المدنيين.

          وغرّد رضوان محمد: "التاريخ لا يكذب، والتاريخ يقول إن المحتل لم ولن ينتصر يوما على أصحاب الأرض، وسيخرج الغزاة مهزومين أذلاء، #وانتصرت_بكم_حلب يا ثوار سوريا".

          وأكملت حنان الحاج: "حلب تنتصر بدماء أهلها لا بدماء الغزاة، ما دخلكم وما شأنكم في حلب؟!".



          تعليق

          • السعيد ابراهيم الفقي
            رئيس ملتقى فرعي
            • 24-03-2012
            • 8288

            معهد واشنطن: نساء حزب الله غير سعيدات.. لماذا؟

            لندن - عربي21
            الثلاثاء، 18 أكتوبر 2016 01:34 ص
            1202







            نشر معهد واشنطن للدراسات تقريرا أشار فيه إلى معاناة النساء المواليات لحزب الله اللبناني، بعد مشاركة أبنائهن في الحرب الجارية بسوريا، خصوصا أن أغلبهم يذهبون للجبهات بدون تحضير جيد، ما يعيدهم قتلى في أغلب الأحيان.

            وقال المعهد في تقريره: "تصبح العديد من الأرامل الشابات الفقيرات، جزءاً من مجموعة عرائس «حزب الله»، أو مجموعة الزوجات المؤقتات، لمقاتلي الحزب، كمكافأة تُعطى لأولئك الذين يعودون إلى بيروت لينعموا بقسط من الراحة من المعركة، أو يصابون بجروح خلال القتال ويستحقون التعويض".

            وحتى على الصعيد المادي، فإن التعويضات باتت تتقلص إلى النصف. "فالحزب لا يتمتع في الوقت الحالي بنفس الميزانية لتقديم الخدمات التي كان يقدمها في السابق، بما أنه يجب تخصيص معظم الأموال القادمة من إيران للعمليات العسكرية الإقليمية، لا سيما في سوريا، مما يعني أنه لا يمكن التعويض لأسر المجندين الجدد بما يقرب من نفس المستويات التي تُدفع للمقاتلين القدامى".

            وأضاف: "وفي غضون ذلك، يلقى المزيد من المقاتلين حتفهم، وتطالب المزيد من العائلات بالتعويض والخدمات. ويخلق ذلك استياءً في مجتمع «حزب الله» وفي صفوف الطائفة الشيعية على نطاق أكبر في لبنان".

            وبين أن «حزب الله» اضطر "إلى قطع بعض الخدمات الاجتماعية التي يقدمها وزيادة ميزانيته العسكرية، بدأت الخلافات مع أنصار الحزب تظهر على السطح وتصبح أكثر قوة"، متابعا "على سبيل المثال، تتم مكافأة المقاتلين (الرجال) على جهودهم وتضحياتهم، في حين يُتوقع من الموظفين الآخرين (معظمهم من النساء) البقاء في حالة من الانتظار إلى حين انتهاء المعركة وتحقيق النصر. ومع ذلك، انقضت أكثر من أربع سنوات، ولا يزال النصر أشبه بأمل بعيد المنال".

            "وتشكل مؤسسات «حزب الله» هيكلية اقتصادية بديلة توظف وتجذب الرجال والنساء من الحزب؛ إذ يتم توظيف الفتيات من مجتمع الحزب في مدارس "المهدي" أو "المصطفى" (التابعة لـ «حزب الله»). ويُتوقع منهن أن يعملن في مؤسسات الحزب، ويتزوجن من مقاتلين في الحزب، وينشرن قيم الحزب داخل عائلاتهن وخارجها على حد سواء. ويُدرك «حزب الله» أنه يمكن للمرأة المنضبطة والملتزمة أن تربي مقاتلين منضبطين وملتزمين. وهو نظام يستنسخ نفسه مادياً"، بحسب المعهد.

            واستدرك المعهد أن "الحرب التي لا نهاية لها في سوريا تخلّف شقوقاً في النظام، والمرأة في الحزب لم تعد تشارك كما كانت تفعل من قبل، أو لم تعد تحصل على تعويض عن تضحياتها كالذي يحصل عليه الرجال".

            وقال إن "الفجوة بين المقاتلين القدامى والجدد تتسع أكثر فأكثر. فالمقاتلون القدامى وعائلاتهم لا يزالون يشكلون جزءاً من مجتمع «حزب الله»، الذي لا يمثل الطائفة الشيعية ككل. وعندما يموتون في المعركة، تُعامل نساءهم باحترام أكبر ويحصلن على المزيد من التعويضات. وهؤلاء النساء هنّ بالفعل جزء من نظام «حزب الله» ويتمتعن بنوع من القوة والمكانة. وفي حين تم الحد من الخدمات التي تقدم إلى المجتمع الأكبر، لا تزال الرعاية متوفرة للدائرة المقربة في الحزب".

            وبين أن مشكلة جديدة تبرز "في هذا الإطار تتجلى في زوجات المجندين الجدد. فهن لسن بالضرورة من أعضاء «حزب الله» ولا يلتزمن بالضرورة بالأيديولوجيا أو الحرب، لكنهن جزء من المجتمع الذي يرعاه الحزب كما يُزعم. وهن يتحدرن في الغالب من أسر فقيرة. ومن دون دخل أزواجهن، ومع تقليل التعويض والخدمات المقدمة إليهن، تكون هؤلاء النساء عرضة للمعاناة المالية، على الرغم من كل ما يقال عن وضعهن الذي ارتقى حديثاً ومن حماية السيدة زينب".




            تعليق

            • السعيد ابراهيم الفقي
              رئيس ملتقى فرعي
              • 24-03-2012
              • 8288

              فضائح الانتهاكات الجنسية بأندية بريطانيا تثير اهتمام الشارع

              لندن- وكالات
              السبت، 26 نوفمبر 2016 11:29 ص
              844






              صورة للاعبين خلال مقابلة معهم على قناة "بي بي سي" البريطانية- بي بي سي

              نشرت عدد من الصحف الكبرى في بريطانيا، ملفات عن ما أطلقت عليه "فضيحة الانتهاكات الجنسية في كرة القدم".

              وأبرزت "الديلي تليغراف" الملف نفسه في موضوع بعنوان "فضيحة الانتهاكات الجنسية في كرة القدم: أندية كبرى دفعت أموالا سرية لإقناع الضحايا بالسكوت".

              وتقول الصحيفة إن هناك أندية كبيرة في إنجلترا قامت بدفع أموال بطريقة سرية لتقنع عددا من ضحايا الانتهاكات الجنسية بكتمان الأمر، بعدما تعرض عدد من اللاعبين الشباب لانتهاكات جنسية من مدربين في فضيحة "تخيم على كرة القدم".

              إسكات الضحايا بالمال

              ونقلت الصحيفة عن مصدر قالت إنه "رفيع المستوى"، تأكيدات بأن عددا من الأندية بينها على الأقل فريق في الدوري الإنجليزي الممتاز "بريمير ليغ"، شاركت في هذه الفضيحة بالدفع للاعبين شباب خلال السنوات الماضية، حرصا على عدم نشر الموضوع في وسائل الإعلام.

              وتضيف أيضا أن هذه الفرق لم تقم بعمليات دفع "التعويضات المالية"، إلا بعدما قام هؤلاء اللاعبون وأسرهم ومحاموهم بالتوقيع على مستندات تضمن عدم قيامهم بالحديث عن هذه الوقائع بشكل علني.

              وتوضح "الديلي تليغراف" أن هذه الأحداث تكشف أن رياضة كرة القدم في إنجلترا شهدت انتهاكات جنسية مثل هذه لسنوات.

              وقالت الصحيفة إن الفضيحة بدأت في الظهور للعلن بعدما أعلنت الشرطة البريطانية أنها تقوم بالتحقيق مع عدد من أندية العاصمة البريطانية لندن، في اتهامات بوقوع انتهاكات جنسية بحق عدد من لاعبين، بعدما تلقت عددا من الشكاوى.. وهي الخطوة نفسها التي أقدمت عليها الشرطة في مقاطعة "هامبشر" أيضا وعدد من المقاطعات البريطانية الأخرى.

              وبحسب رواية الصحيفة، فإن أحد الضحايا أكد أن الفضيحة جرى التكتم عليها، وأصر على أن شبكة من منتهكي الأطفال جنسيا يعملون في مجال الرياضة.

              وأشارت الصحيفة إلى أن عددا من الأندية الفقيرة في إنجلترا ربما تتعرض للإفلاس، إذا ما اضطرت للقيام بدفعات مالية لضحايا الانتهاكات الجنسية من قبل مدربين ومسؤولين.

              ونقلت الصحيفة عن "جيسون دانفورد" أحد اللاعبين السابقين في "مانشستر سيتي"، قوله إن شبكة من منتهكي الأطفال جنسيا تعمل في مجال كرة القدم للمحترفين، ويجري التستر عليها ضمن مؤامرة.

              وكشفت الصحيفة أيضا عن محاولات إقناع لثمانية من اللاعبين السابقين للكشف عن مزيد من الانتهاكات الجنسية التي جرت ضمن هذا الملف، وذلك بعدما كشف اللاعب السابق "أندي ودورد" حجم الانتهاكات التي تعرض لها من قبل "باري بينيل" المدرب السابق لكرة القدم في أحد الفرق المغمورة، وهو يقبع في السجن حاليا بعد إدانته بممارسة انتهاكات جنسية ضد طفل في ثلاثة حوادث متفرقة.

              اغتصاب لأكثر من 100 مرة

              وبثت قناة "بي بي سي" البريطانية مقابلات مع أربعة لاعبين سابقين، أعلنوا عن تعرضهم لمضايقات جنسية من مدربيهم السابقين.

              وبكى اللاعب السابق آندي وودوورد، وهو يستمع لقصتي لاعبين سابقين، هما كريس آنسورث وجايسون ودانفورد، في المقابلة، كشفا فيها عن تعرضهما لاعتداءات جنسية من قبل المدرب باري بينيل.

              ويذكر أن آندي وودوورد، هو أول لاعب سابق يعلن عن تعرضه لاعتداءات جنسية عندما كان طفلا من المدرب ذاته.

              وقال آنسورث، إنه لم يسبق له أن أخبر أحدا من الناس بأنه تعرض للاغتصاب نحو 100 مرة.

              ومنذ أن انتشرت قصة آندي وودوورد، فقد أعلن عدة لاعبين سابقين عن ادعاءات تفيد بتعرضهم لاعتداءات جنسية من قبل مدربيهم عندما كانوا أطفالا، ومن ضمنهم المدرب بينيل الذي يعيش حاليا طليقا في بريطانيا بعدما قضى ثلاثة أحكام في السجن، بسبب إدانته بالاعتداء على أطفال.

              وقال آنسورث، إنه بقي في منزل المدرب باري، عدة مرات، وكان هناك في بعض الأحيان طفلان أو ثلاثة أطفال في سريره حيث كان يعمد إلى الاعتداء عليهم.

              وقال دانفورد أيضا، إن المدرب بينيل أبقاه برفقة طفلين آخرين لقضاء الليل معه قبل موعد إحدى المقابلات، مضيفا أن الجميع كانوا في السرير ذاته.

              وأضاف أنه أبعد يد المدرب عن جسمه عندما أخذ يلمسه، ثم استفاق لاحقا ليجد أن المدرب يلمس طفلا آخر كان في السرير.




              تعليق

              • السعيد ابراهيم الفقي
                رئيس ملتقى فرعي
                • 24-03-2012
                • 8288

                صحافي إسرائيلي: هكذا تدافع إسرائيل عن المعادين للسامية

                لندن- عربي21
                السبت، 26 نوفمبر 2016 06:03 م







                تلقى تبانون تهنئة رسمية من إسرائيل رغم مواقفه- أرشيفية

                قال الصحافي الإسرائيلي اليساري جدعون ليفي، إن اليمين الإسرائيلي الذي طالما لوح بورقة "العداء للسامية"، لا يعتبر المعادين للسامية كذلك إذا كانوا مؤيدين للاحتلال الإسرائيلي.

                وتابع ليفي في مقال نشرته صحيفة "ميدل إيست آي": "عندما يكون دعم الاحتلال هو معيار الصداقة، فلن تجد لإسرائيل أصدقاء سوى العنصريين والقوميين المتطرفين".

                بانون صديق إسرائيل المعادي للسامية

                وأشار ليفي على أن رسالة التهنئة الوحيدة التي تلقاها ستيف بانون من الخارج منذ أن أعلن عن تعيينه في منصب كبير المستشارين الاستراتيجيين في إدارة البيت الأبيض في عهد دونالد ترامب وصلت على ورقة من الأوراق الرسمية للحكومة الإسرائيلية موقعة من وزير الزراعة يوري آرييل.

                واستطرد الصحافي الإسرائيلي، أنه في الوقت الذي حذرت بعد المنظمات اليهودية من تعيين بانون في البيت الأبيض، سارع الوزير الإسرائيلي آرييل لتهنئته.

                وأوضح أن آرييل ينتسب "أكثر كتل الكنيسيت اليمينية تطرفاً والشريك في الائتلاف الحكومي الذي يترأسه نتنياهو" إنه حزب البيت اليهودي، وهو الحزب الذي يمثل حركة المستوطنين. وبذلك يكون آرييل قد أعرب عن سعادته بتعيين رجل اتهمته زوجته السابقة بالعداء للسامية.

                ونقل ليفي عن عضو الكنيسيت عن حزب العمل الإسرائيلي ستاف شافير، تعليقها الغاضب على صفحتها بموقع "فيسبوك": "لا توجد كلمات لوصف هذا العار".

                وكتبت في تدوينة أخرى، ردا على مباركة أرييل لبانون: "الحاخامات من كافة أرجاء الولايات المتحدة الأمريكية يقومون بنشر إدانات، والعشرات من المنظمات اليهودية تشن حملات ضد التعيين، وبقية العالم، اليسار واليمين على حد سواء، يحذرون من خطورة تعيين عنصري متعجرف في مثل هذا الموقع الحساس داخل الحكومة الأمريكية ... بينما ينضم إلى الوزير الإسرائيلي آرييل في تهنئة بانون إلى زعامات طائفة الكو كلوكس كلان وبعض أبرز المعادين للسامية في أمريكا والحزب النازي الأمريكي".

                دعم إسرائيل

                وقال ليفي إن اليمين الإسرائيلي اخترع أداة جديدة مهجنة، "ألا وهي عداء السامية المناصر لإسرائيل"، متابعا "إذ يمكنك أن تكون معاد للسامية وتكون في نفس الوقت مقبولا لدى بعض الدوائر في إسرائيل. أهم شيء هم أن تكون "صديقا لإسرائيل"، وهو ما يعني هذه الأيام أن تكون محباً للاحتلال الإسرائيلي".

                وأضاف أن اليمين الإسرائيلي على استعداد للتجاوز عن أي شيء، أي شيء على الإطلاق، ونسيان الماضي، وغض الطرف عن الحاضر، ورهن المستقبل، والتخلي عن كل قيمة أخلاقية، بشرط الدعم المطلق والأبدي للاحتلال الإسرائيلي، وتشجيع الاستيطان وما يتعلق به من نشاطات.

                وتابع أن اليمين الإسرائيلي على استعداد للتضحية حتى بمصير يهود أمريكا، ورهن العلاقة معهم، وتجاهل مخاوفهم وإهمال ما يشغل بالهم، مقابل إدامة الاحتلال.

                ونقل ليفي عن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إسحق شامير، قوله ذات مرة، وهو شخصية أخرى من شخصيات اليمين المتطرف: "في سبيل إسرائيل، ومن أجلها، يباح الكذب".

                وأوضح ليفي متأسفا، أنه يجري "توسيع نطاق دلالات تصريحه المريب ذلك على أيدي المستوطنين اليمينيين، بحيث أصبح مباحا من أجل إسرائيل حتى دعم العداء للسامية والقومية المتطرفة والشوفينية والعنصرية من كل لون وشكل".

                مبينا أن عملية توسيع الإطار بدأت بالدعم الواسع الذي حظي به دونالد ترامب في أوساط الجمهور الإسرائيلي بشكل عام، ولعله كان الدعم الأوسع الذي يحظى به في أي دائرة خارج الولايات المتحدة، وانتهت بالخطاب الوزاري المهنئ لبانون والمبارك له تعيينه في منصبه الجديد.

                إسرائيل تحب ترامب

                وفسر ليفي أن عدم تعبير أي مسؤول إسرائيلي عن تحفظه على فوز ترامب في الانتخابات، بكون الرئيس المنتخب يحظى من دعم حقيقي في إسرائيل، "ما من شك في أن اليمين الإسرائيلي، بما هو عليه من قومية وعنصرية، يجد لغة مشتركة مع اليمين الأمريكي، بنفس الدرجة من القومية والعنصرية".

                وأصاف "لم يعد كون المرء معاد للسامية شيئا سيئا جدا، وفجأة يغدو ذلك سلوكا يمكن التجاوز عنه شريطة أن تكون كارها للمسلمين والعرب، وطالما أنك مؤيد لإسرائيل".

                واعتبر أن اليمين اليهودي واليمين في إسرائيل أصدر عفوا شاملاًعن المعادين للسامية المؤيدين لإسرائيل والذين سيديرون مقاليد الأمور في الحكومة الأمريكية القادمة.

                وتابع أن اليمين الإسرائيلي لم يعد يرى معاداة السامية إلا في معسكر اليسار، و"بناء عليه يصبح روجر واترز، وهو رجل ذو ضمير حي، معاد للسامية، أما ستيف بانون، العنصري المجاهر بعنصريته والمعادي للسامية من وراء ستار، فيصبح صديقا لإسرائيل".

                متى لا تكون معاداة السامية معاداة للسامية؟

                وأشاف ليفي إلى دفاع الفقيه القانوني المنافح الشهير عن إسرائيل، ألان ديرشوفيتز، عن بانون، في مقال نشرته صحيفة "هريتس"، إذ اعتبر فيه أن الرجل الذي شهدت زوجته بأنه لم يرغب في إرسال أطفاله إلى مدرسة فيها يهود لا يعتبر معاد للسامية.

                ونقل عن ديرشوفيتز قوله: "صدر هذا الزعم عن زوجته السابقة (زوجة بانون) في سياق إجراءات قضائية، ولذلك فليس له وزن أو قيمة".

                وأشار جدعون ليفي إلى دفاع سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة، رون ديرمر، عن كبير مستشاري البيت الأبيض سايفن بانون.

                ووصف ليفي اليمينيون المتطرفون بالعنصريون الجدد، وقال إن إسرائيل تدعمهم رغم معاداتهم للسامية لأنهم يؤيدون الاحتلال الإسرائيلي، وفسر حبهم لإسرائيل بكونها توفر لهم ما يبحثون عنه.




                تعليق

                • السعيد ابراهيم الفقي
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 24-03-2012
                  • 8288

                  إصابة ضابطين روسيين من "حميميم" في حلب

                  حلب- عربي21
                  السبت، 26 نوفمبر 2016 09:46 ص
                  326






                  المعارضة السورية كشفت أن الروس يتكتمون على خسائرهم في سوريا- أرشيفية

                  أصيب ضابطان من مركز حميميم للمصالحة، بجراح جراء شظايا قذائف هاون، أطلقها مسلحو حلب الشرقية خلال الهدنة الإنسانية الأخيرة، بحسب ما أكدته وزارة الدفاع الروسية.

                  وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيغور كوناشينكوف، السبت: "خلال الهدنة الإنسانية الأخيرة، أصيب اثنان من ضباط المركز الروسي للمصالحة، أثناء انتظارهما وصول قافلة المساعدات الإنسانية، بشظايا جراء هجوم بقذائف الهاون شنه المسلحون من الحي الشرقي في حلب".

                  وكشفت قوى المعارضة السورية في تصريحات صحافية، أنها "تعتقد بأن الروس يتكتمون على خسائرهم في سوريا".

                  وزعم اللواء إيغور كوناشينكوف، أن روسيا أدخلت وأجرت أكثر من مرة هدنة إنسانية في حلب، ولكن في كل مرة كانت تنتهك بسبب عدم استعداد ممثلي الأمم المتحدة وتصرفات المسلحين، قائلا إن "روسيا أعلنت عدة مرات هدنا إنسانية في حلب وفي فترات مختلفة، لكن في كل مرة كانت تحبط، وذلك لسببين: ممثلو الأمم المتحدة ليسوا جاهزين لنقل المساعدات الإنسانية، والمسلحون في حلب لا يعرفون ما إذا كان أحد ما اتفق معهم بخصوص إجلاء السكان المحليين..".

                  وأكد أن روسيا ستدعم أي مبادرة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوري، وليس فقط من الأمم المتحدة، ولكن أيضا من المنظمات والبلدان الأخرى سواء في شرق حلب أم في أماكن أخرى من المناطق السورية".

                  ويعاني آلاف السكان المدنيين المحاصرين في حلب، من عدم قدرتهم على الحصول على الطعام والماء والكهرباء أو المساعدة الطبية، بسبب استمرار أعمال القتال بين النظام في سوريا والجماعات المسلحة والمعارضة.

                  وتتهم الدول الغربية روسيا باستخدام العنف، وذلك بتقديم الدعم الجوي للجيش السوري.




                  تعليق

                  يعمل...
                  X