إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كمصاب بمتلازمة ستوكهولم.
    يغمرها بالورد والود
    كلما رآها
    سارقة قلبه.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    من عبر العشق:
    أن تسيل
    من أحدائقك
    قصص؛
    فيكون قلبك
    لنبضها منصتا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    رسمت على صفحة قلبي
    وردة
    قطفت قلبي
    وتركت الوردة
    للعابرين...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الشمس تسكن الوسادة

    الليل مازال بعيدا

    فلم تحاصرني الكوابيس؟

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    افتحي قلبك
    أنت!
    نعم، أنت...
    أنا قادم!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    قدمت لي باقة ورد
    وأمام اندهاشي، قالت، وهي ترنو إلي
    تسرح خصلات الليل في عيني:
    زوجتك نفسي!
    المرآة اللعينة!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    سأظل أنفخ في جمرة الحب
    إلى أن يصير الكون
    في حجم قلب حبيبتي!!!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    قطرة جنون

    ليلى واحدة

    وشعراء كثر يبحثون عنها.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    صورتان:

    عاشقان ملتهبان /

    دموع../

    شمعة مشتعلة.

    **

    شمعة مضيئة

    عاشقان ملتهبان

    دموع سائلة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يا لجبروت الصيف وقبحه!
    كإسرائيل؛ يقضم كل مرة:
    الربيع!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأخيرا ...
    حططت على مطار صدرها الفتان بسلام
    وجدت قلبها بورد في استقبالي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    مجنون
    تعرض لأشعة عينيها النجلاوين، أصيب بتورم عشقي كبير؛ صار ظلها، وكانت له السقيا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    ظننتني ربيعا زاهيا...
    وجدتني خريفا ذاويا...
    في محراب ربي، كنت باكيا
    والقلب مني يلهج شاكيا

    ***
    بل في عنفوان العمر انت
    تنير المساحات شعرا ومطرا..

    تحياتي أديبنا
    عبدالرحيم التدلاوي
    وهنيئا لنا هذه الاشراقات.
    /

    /

    /
    سليمى

    تعطر حرفي بنور تعليقك، أختي البهية، سليمى
    شكرا لك على ألق التشجيع.
    دمت مورقة.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    ظننتني ربيعا زاهيا...
    وجدتني خريفا ذاويا...
    في محراب ربي، كنت باكيا
    والقلب مني يلهج شاكيا

    ***
    بل في عنفوان العمر انت
    تنير المساحات شعرا ومطرا..

    تحياتي أديبنا
    عبدالرحيم التدلاوي
    وهنيئا لنا هذه الاشراقات.
    /

    /

    /
    سليمى

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ظننتني ربيعا زاهيا

    وجدتني خريفا ذاويا

    في محراب ربي كنت باكيا

    والقلب مني يلهج شاكيا

    اترك تعليق:

يعمل...
X