إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لولا وخزة باستور لما صرخ مالتوس غاضبا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أنا لست ضدك يا أخي!
    أنا أبحث عن ظلي الشارد
    لأعيده إلي
    حتى تطمئن نفسي
    فأراك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    هبت ريح الخريف سموما
    تبعثرت أوراقها
    فانبعثت في قلبي
    شجرة شامخة...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    تلك الحسناء
    تآمرنا، أنا والريح
    على تنورتها.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    العبودية المرحة:
    يقول إشهار لإحدى شركات توزيع المحروقات: أيها الزبائن الكرام، لدينا مشغلون قادرون على القيام بحركات بهلوانية كفيلة بإسعادكم، مشغلون يمكنهم إنجاز كل المهام بنكران ذات، عفوا، بنكران آدميتهم، كتنظيف سياراتكم، وتزويدكم بالمحروقات، وتحصيل النقود، وتقديم الأطباق، ومسح الطاولات، والكراسي، ومؤخراتكم حتى. كل ذلك بابسامات عريضة.
    فقط،
    ينبغي أن تقدموا المقابل للشركة، ولا تهتموا بارتفاع الأسعار.
    الرأسمالية وجعنا الحقيقي، وسعادتنا الزائفة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    إذا عزمت على الرحيل، فلا تنظر إلى الخلف.
    الذكريات رنين الماضي
    والحنين هروب من الحاضر
    النهر لا يعرف القهقرى
    والماء يجري دوما إلى الأمام
    **
    المرأة الوحيدة المخلصة للشاعر هي القصيدة.
    لا تقرض الشعر إن كنت تحب الحياة المديدة
    يموت الشعراء باكرا، الكلمات سكاكينهم.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    رآني حقل قمح
    وبدأ الحصاد
    ذاك الصديق.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وشمخ..
    لما بنى
    في قلوب الناس قصرا.
    لا لما
    بنى من قلوبهم قصرا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شيرين حسن يوسف مشاهدة المشاركة
    الشجرة العاقر تحرم المطر والماء
    شكرا لك أختي الكريمة، شيرين.
    سرني حضورك هنا.
    مودتي
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 31-12-2017, 13:51.

    اترك تعليق:


  • شيرين حسن يوسف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    الشجرة العاقر
    في حلمها ترى الطيور على أفنانها
    ثمارا مدلاة.
    الشجرة العاقر تحرم المطر والماء

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يبنون لنا مساجد تطل على القبور...
    ويبنون لأنفسهم شامخ القصور!
    تعبق بأريج النعيم.
    والخير العميم.
    فمتى يوم النشور؛ قلنا. وقالوا: ما لنا والقشور...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يكثر من النباح
    ولا ينال من الغنيمة
    سوى العظم!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا تصدقوا أن الله صنع الأغبياء
    ظله على الأرض من صنع ذلك
    وخلف ظله يكمنون
    يتربصون
    يشربون نخب الدماء
    في كروس من بلار
    ويأكلون لحما في أطباق من ذهب
    ويكذبون
    كما يتنفسون
    الله قسم الأرزاق
    الله الله الله
    يرتفع صوت النحيب
    يرتفع صوت القهر
    لهيبا في السماء
    الله الله الله
    وينتظرون
    متى سقوط اللعنات؟
    متى ترفع عن الكواهل اللعنات؟
    متى يأتي الخلاص؟
    يا سادة يا كرام
    لا مناص لا مناص
    من كشف السواعد، وخوض المعارك
    فالعدو اليوم سافر
    لا ظل خلفه يختفي
    لا ظل خلفه يحتمي
    فاضرب عدوك لا تخف
    ففي نجاحك نعيم الخلاص.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ما أجمل الحياة
    حين تكون
    كتفاحة مقضومة!
    وما أروع سريري
    حين تتمدد عليه حبيبتي
    كسلطانة حكايات!
    تراني تفاحة
    فتهم بقضمي
    أنا شجرة طيبة
    أغصانها عامرة
    ثمارها ناضجة
    فاجعلوا من ألواني جنة
    أو أشعلوا الإطار
    فالحب نار
    فالحب انصهار.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    قراءة في ومضة
    للمبدع عبدالرحيم التدلاوي
    بقلم : نورالدين حنيف
    ...
    النص :
    أرى صهيلا
    ولا أسمع نقعا
    قالت المستنجدة مكلومة..
    القراءة :
    جميلة هي الاستعارة و ذكية حين توظف النقع توظيفا انزياحيا ... فالنقع مكون حسي ملموس لا يستدعي خاصية السماع ، من هنا قدرة الكاتب على اختراق مألوف التركيب الاستعاري بعيدا عن توقع المتلقى وقريبا من حساسية متلقٍ نوعيّ قادر على تحويل مجرى العبارة الى أفق الدلالة والرمز ... النقع في القاموس هو الماء المجتمع في الغدير ، وهو هنا اشارة لمّاحَة إلى مافي حركية الذات الجمعية من قصور وخواء بحيث نرى لهذه الحركية ظلا ولا نرى لها وجودا ونسمع لها صهيلا ولا نرى لها خيولا ... وبالتالي فقراءتي للنقع أي الماء قراءة تخترم قصدية كاتب هذا النص للذهاب بها بعيدا ... الذات الجمعية غير قادرة على صناعة الحياة المعبر عنها بالماء ... وربّ قائل إن الكاتب قد قصد بالنقع الغبار ، أقول ، حتى هذا المذهب جدير بالقراءة ... فالخيول التي لا تثير النقع لا موعد لها في التغيير وكأنها تتسلل لا لمباغثة العدو ولكنها تتسلل للادبار عن أمر جلل عبر عنه الكاتب بوجود " المكلومة " ... سيدة عربية وكفى ... سيدة تذكرنا بصرخة المرأة العربية " وامعتصماه " ... وجدت هناك من يلبي لها النداء في حين رجعت في عصرنا الأغبر بخفي حنين ... وليتها رجعت بل وجدت جرحها يتسع فيه الكلم الى حين .. شكرا أخي على هذا الصباح الجليل
    نون حاء

    اترك تعليق:

يعمل...
X