وبنزق، رفعت التحدي
ضغطت على الدواسة
كنت أسابقه
وكان يسابقني
والريح تخط على أديم الحياة شهادتها
وفجأة، لم يعد
يظهري لي
رفعت شارة النصر..
منتشيا كنت
وكان
ينتظرني
في المنعرج.
إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
-
رأيت على صدرها الريان
أرنبين بريين فتيين
فرسمت عقابا
وألطلقته في سماء الافتراس
وجلست أستمتع بلعنة المطاردة
مندهشا من رشاقة العدو، وخفة المراوغة
ومن حدة الرؤية، وفنية الالتقاط..
ولأني لا أحب الدم، وأكره العنف أنى كان مأتاه
فقد جعلت الأرنب في مخبأ
وأعدت العقاب إلى اللوحة.التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 05-11-2019, 12:10.
اترك تعليق:
-
-
القبل المتفجرة
من شفتيك
كأنهار من عسل
مصفى
إعلان
ببداية
عصر جديد
للحب.
اترك تعليق:
-
-
دعيني من العتاب
فالعالم ليس ييضة طاووس
ولا نعل جزار
دعيني من اللوم
فساق النهار عارمة الطول
فكيف أتسلقها
لأرى نفسي
دعيني أرسم برمش عينيك
نعشي
دعيني أرى ردفي العالم
وأبكي نحسي...
اترك تعليق:
-
-
وأستعجل الليل
لأدرك مدى النور
القادم من عينيك
إلى قلبي
ليبدد ظلام وحدته.
اترك تعليق:
-
-
بئيسة هي
أحلامنا
باهتة وذابلة
كثمار فجة
من شجرة الكأبة
تعافها الرياح
ولا يعانقها القمر
مرمية على قارعة النسيان
تتعاورها أقدام
البغاث
اترك تعليق:
-
-
كلانا على خطأ..
أنا الذي فرشت الأرض بالورد..
وأقدامك التي داستها بصلافة!
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركةوهل بقي للحب موضع في الأرض
لقد فسد الطين
شكرا لك على تفاعلك الحصيف.
سعيد بتجاوبك.
تقديري.
اترك تعليق:
-
-
وهل بقي للحب موضع في الأرض
لقد فسد الطينالتعديل الأخير تم بواسطة ناريمان الشريف; الساعة 30-10-2019, 08:16.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 80570. الأعضاء 8 والزوار 80562.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
اترك تعليق: