إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يا رقيقة الأنامل والعزف
    ترفقي
    فأوتارالكمان من قلبي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كلما أخطأت بكيت
    أقول: يا ألله!
    فيأتيني نور مقدس يمسح دمعي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أسرجت حصاني وأمسكت باللجام
    ورمت سبي الصبايا وأنهار المدام
    فلا أرضا فتحت لا ولا نقعا أثرت
    جرف أحلامي الوردية سيل أوهام.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لم أدلل نفسي بما فيه الكفاية
    سأجلس على كرسي كملك منسي
    وأستقبل عطر التبريكات مني
    وأعلن استعادة الضائع من امرئ الفيس.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    قربك من النبع
    لا يجعلك سيد الأنهار
    صولتك سراب.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركة
    لا فض فوك يا استاذ عبدالرحيم
    واصل هذا السيل المنهمر
    دمتم
    أخي جلال
    شكرا لك على بهاء الحضور، وعلى إشادتك المشجعة.
    بوركت.
    تقديري.

    اترك تعليق:


  • جلال داود
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    إن كنت
    يا حبيبة القلب
    لا تسمعي نبضي
    فلمن
    يا مهجة الرروح
    بما يمور في صدري
    سأفضي؟
    هذا النهر الجارف
    يربكني
    يغمرني
    يبعثرني
    سأحول مجراه
    لأنجو من منسوبه
    المرتفع كسارية
    مجنونة
    تلاعب دفق الرياح
    وأمضي.
    لا فض فوك يا استاذ عبدالرحيم
    واصل هذا السيل المنهمر
    دمتم

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الأبرص
    فنان تشكيلي عاطل عن العمل
    فقد نفدت صباغته.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كلما ابتعدت سفينتي
    أعادتني إلى مرافئها
    رياحها اللواقح.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    إن كنت
    يا حبيبة القلب
    لا تسمعي نبضي
    فلمن
    يا مهجة الرروح
    بما يمور في صدري
    سأفضي؟
    هذا النهر الجارف
    يربكني
    يغمرني
    يبعثرني
    سأحول مجراه
    لأنجو من منسوبه
    المرتفع كسارية
    مجنونة
    تلاعب دفق الرياح
    وأمضي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    امتلأ قلبها بي..
    صرت لها كونا..
    وصارت لي قبله.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يتأوه في صمت
    فيلعق بلذة
    قدم الحسناء العاري
    الحذاء العاشق.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أكثرت من طرح الأسئلة

    لأتخفف....

    فرأيتني من جبة مولانا...

    ساقطا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يؤمن الأخرس...
    قطعا....
    أن حنجرته عسلية.....
    فيحجبها ها بسواد الصمت.....
    عن أعين الدب الجائعة.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كالليل
    كنت أتمدد
    لأقطف
    فواكه أحلامك
    العالية.
    ما أحلى طعم نهديك؟

    اترك تعليق:

يعمل...
X