إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يبقى النهر نهرا وإن جف ماؤه؛
    ولا تبقى إنسانا إن جف ماء قلبك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جهاد بدران مشاهدة المشاركة
    وكبرنا على ضفائر الشمس..
    ونحن نجدلها على أعتاب الذنوب والخطايا..
    كبرنا وعيون القمر تحدق في ثقوب العتمة من ضياع..
    كبرنا وما زلنا نطوي خطواتنا نحو اللا شيء..
    نحو سجلات التاريخ المصلوبة فوق المآذن الحمراء...
    نحو نجوم رصدت ضوءها للغرباء..
    فهل من مغيث في الأرض يعيد لها البسمات ..
    وقد نزعت من خاصرتها الدماء...
    أين السبيل نحو دروب السماء..
    وقد باعها الولاة للطغاة..
    وبعد أن قطّعوها شيعاً للبغاة..
    فلا الزهر ينام بين قطرات النّدى..
    ولا السّنابل تحتفل الحصاد للورى...
    فلا نملك اليوم إلا الأحداق للدموع..
    والقلوب للأحزان..
    نمتطي صهوة الرّحيل على أكفّ النسيان..
    وننتظر مطر الصّحوة ممن تبقّى من المجاهدين الأتقياء..
    ونحن نحمل للدّموع مقصّاً مع أوّل خطوة نحو الشّروق..

    جهاد بدران
    فلسطينية
    قرأت نصك، أختي جهاد، بكثير من التأثر، مستحضرا صفقة القرن بمباركة عرب من المفروض أن يكونوا إلى جهة القلب: فلسطين. ثم أشرق الأمل حين تم إيقاف العدوان الصهيوني الهمجي على غزة الإباء.
    أحمل بين جوانحي أمل غد أفضل، بحول الله.
    شكرا لك والمودة.

    اترك تعليق:


  • جهاد بدران
    رد
    وكبرنا على ضفائر الشمس..
    ونحن نجدلها على أعتاب الذنوب والخطايا..
    كبرنا وعيون القمر تحدق في ثقوب العتمة من ضياع..
    كبرنا وما زلنا نطوي خطواتنا نحو اللا شيء..
    نحو سجلات التاريخ المصلوبة فوق المآذن الحمراء...
    نحو نجوم رصدت ضوءها للغرباء..
    فهل من مغيث في الأرض يعيد لها البسمات ..
    وقد نزعت من خاصرتها الدماء...
    أين السبيل نحو دروب السماء..
    وقد باعها الولاة للطغاة..
    وبعد أن قطّعوها شيعاً للبغاة..
    فلا الزهر ينام بين قطرات النّدى..
    ولا السّنابل تحتفل الحصاد للورى...
    فلا نملك اليوم إلا الأحداق للدموع..
    والقلوب للأحزان..
    نمتطي صهوة الرّحيل على أكفّ النسيان..
    وننتظر مطر الصّحوة ممن تبقّى من المجاهدين الأتقياء..
    ونحن نحمل للدّموع مقصّاً مع أوّل خطوة نحو الشّروق..

    جهاد بدران
    فلسطينية

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    إلى المبدعة الفاضلة؛ جهاد بدران، مع شكري وتقديري.
    **
    استحواذ

    لنفسي..
    صادرت ابتسامتها
    من يومها، ووجه العالم عابس،
    يكاد يتفتت.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يا رب!
    إنهم يبنون لك مساجد
    كقلوبهم
    عامرة بهم
    خالية منك.
    يا رب!
    إذا أخطأت
    تغفر ولا يغفرون.
    يا نور السماوات والأرض!
    أنر قلبي
    حتى أراك.
    فقد ساد الدم والسواد.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    من جديد أهلا بك أستاذي المبدع عبدالرحيم التدلاوي
    شكرا لومضة الاهداء
    انا أراها هكذا :

    كالغيث
    وضعت يدها على صدري
    فأنبتت من فمي أشجار اللوز.
    -
    بعيدا عن القبور والموت يا صديقي ههه
    مرحبا بك مبدعتنا سليمى
    شكرا لك على قبول الهدية، وعلى اقتراحك الباني والجميل.
    بوركت.
    تقديري.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    إلى المبدعة الرائعة، سليمى السرايري، مع تقديري:

    كالغيث
    وضعت يدها على صدري
    فبعث من في القبور.
    من جديد أهلا بك أستاذي المبدع عبدالرحيم التدلاوي
    شكرا لومضة الاهداء
    انا أراها هكذا :

    كالغيث
    وضعت يدها على صدري
    فأنبتت من فمي أشجار اللوز.
    -
    بعيدا عن القبور والموت يا صديقي ههه

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    فرجة
    **
    يسقط القوت
    في البحر
    وبين
    أيدي الجوعى
    يسقط
    السلاح
    ويعلو
    صوت التصفيق.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    فرجة
    **
    يسقط القوت
    في البحر
    وبين
    أيدي الجوعى
    يسقط
    السلاح
    ويعلو
    صوت التصفيق.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لم يعثروا
    على جثتي
    ذابت
    في عشقها.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    إلى المبدعة الرائعة، سليمى السرايري، مع تقديري:

    كالغيث
    وضعت يدها على صدري
    فبعث من في القبور.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة


    هنا استمتعت جدا بقلم يعرف كيف ينحت مشاعره ومواجعه بأسلوب شاعري ذات صورة واضحة
    حتى لكأنّنا امام لقطات مشهدية على الشاشة
    وهنا قدرة الكاتب في ايصال ما يختلجه وما يكتنف ذاته من مشاعر انسانية عميقة
    -

    لا خوف عليك
    من الانكسار
    أنت مجرد ظل.

    -
    رائعة هذه الومضة
    -

    شكرا أستاذي وساتابع هنا بعدما مررت على جميع ما جاء في المتصفح
    نعم، راق لي جدا.





    ملاحظة :
    كنت أرفع، مرة مرة رأشس
    أعتقد زلة اصبع : رأسي
    الرائعة سليمى
    شكرا لك لأنك شرفتني وحرفي المتواضع بإطلالتك البهية، وبإشادتك العطرة.
    من دواعي سروري اهتمامك ومتابعتك.
    بوركت.
    تقديري.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد


    هنا استمتعت جدا بقلم يعرف كيف ينحت مشاعره ومواجعه بأسلوب شاعري ذات صورة واضحة
    حتى لكأنّنا امام لقطات مشهدية على الشاشة
    وهنا قدرة الكاتب في ايصال ما يختلجه وما يكتنف ذاته من مشاعر انسانية عميقة
    -

    لا خوف عليك
    من الانكسار
    أنت مجرد ظل.

    -
    رائعة هذه الومضة
    -

    شكرا أستاذي وساتابع هنا بعدما مررت على جميع ما جاء في المتصفح
    نعم، راق لي جدا.





    ملاحظة :
    كنت أرفع، مرة مرة رأشس
    أعتقد زلة اصبع : رأسي

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أروم العمودي لا أبلغه:
    وأهب خفيفا إلى ماء الصفاء أتوضأ حين يطل من أحداقك الفجر.
    تزهر في محرابك نفسي والحياة لذيذة فلا يأس فيها ينغصولا كدر
    أهديك روحي مغسولة بشفاه الندى فأنت ضوء الشمس ونور البدر.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أحرجتني
    حتى كدت
    أ
    ذ
    و
    ب
    خجلا
    حين خاصمت ملابسها
    اتخذت
    سمت النبلاء
    فصرت لها
    لباسا.

    اترك تعليق:

يعمل...
X