إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وبنيت لك
    بيتا
    من خيالي
    حرفا حرفا
    وزينته بالظلال
    ومنحته دفئا
    ونورا وضياء
    وأتيت بتاج الأقواس
    فلم تركت
    الهواء الراكد يخنقني؟
    وحيدا أعاني..
    لم أقفلت الباب من الخارج
    وقسوت على المفتاح؟
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 24-09-2019, 07:57.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كلما مرت قربي
    تحسست قلبي
    الحمد لله
    ما زلت على قيد الحب.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    السمك روح البحر
    أنا من دونك
    ميت.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    حاذر أن تجعلني نافذة
    تطل منها على العالم
    سيصيبك ضجري.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا تصيريني عطرا
    فتسكبيني على نحرك
    الذئاب تعوي جوعا
    حين تشم رائحتي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ورقاء قيصر مشاهدة المشاركة
    إنما الناس بحار فلا تحكم على أعماقهم بمجرد رؤية شواطئهم .
    دام إبداعك وسلم قلمك.
    لا حكم على الناس بالمطلق.
    شكرا لك أختي ورقاء على هذه الالتفاتة الطيبة.
    سعيد بتفاعلك المثمر.
    تقديري

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ورقاء قيصر مشاهدة المشاركة
    لا يعزف الوتر الطرب دائما .. فالغياب لحن حزن لا يتوقف .. و الطير كما قيل ﻳï؛®ï»—ï؛؛ ﻣï؛¬ï؛‘ï»®ï؛£ï؛ژ ﻣﻦ الألم .
    ختي ورقاء
    سعيد بإطلالتك البهية.
    شكرا لك على تعليقك المتوهج.
    تقديري
    أ

    اترك تعليق:


  • ورقاء قيصر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    لا تغضب مني
    أيها الليل
    فشباكك فخاخ
    لصباح جبان
    يهرب من أحلامه
    المجهضة
    ويتبرأ من لغوه
    فما كلامه سوى
    مجاز.
    وأنا طائر
    حائر
    يخشى على نفسه
    من رصاص
    ينثر الريش
    على أعشاش غادرها
    الاطمئنان.
    إنما الناس بحار فلا تحكم على أعماقهم بمجرد رؤية شواطئهم .
    دام إبداعك وسلم قلمك.

    اترك تعليق:


  • ورقاء قيصر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    ويرقص
    على أنغام
    الوتر
    المشدود إلى الغياب
    يستجدي حضورا
    طال اترقابه
    يوم عيد
    يعيد البسمة
    لوجه أجهدها الحزن
    لا الوتر يرغب في الارتخاء
    ولا الرقص يبغي خفض الإيقاع
    وما زال الانتظار حامي الأفق
    قد يجود
    ببعض رواء.
    لا يعزف الوتر الطرب دائما .. فالغياب لحن حزن لا يتوقف .. و الطير كما قيل ﻳﺮﻗﺺ ﻣﺬﺑﻮﺣﺎ ﻣﻦ الألم .

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    لا تغضب مني
    أيها الليل
    فشباكك فخاخ
    لصباح جبان
    يهرب من أحلامه
    المجهضة
    ويتبرأ من لغوه
    فما كلامه سوى
    مجاز.
    وأنا طائر
    حائر
    يخشى على نفسه
    من رصاص
    ينثر الريش
    على أعشاش غادرها
    الاطمئنان.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 17-09-2019, 07:37.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    دعوتها
    للنوح على صدري
    اتخدته سريرا
    لممارسة هواية
    الشخير.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أبغض النساء عندي
    امرأة أدعوها
    للنوح على صدري
    فتظنني سريرا
    لممارسة هواية
    الشخير.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ويرقص
    على أنغام
    الوتر
    المشدود إلى الغياب
    يستجدي حضورا
    طال اترقابه
    يوم عيد
    يعيد البسمة
    لوجه أجهدها الحزن
    لا الوتر يرغب في الارتخاء
    ولا الرقص يبغي خفض الإيقاع
    وما زال الانتظار حامي الأفق
    قد يجود
    ببعض رواء.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ينظر بعين الرضا إلى أحدث أنواع الطائرات:
    تسير بسرعة، تراوغ، وتناور..
    وينظر بعين السخط إليها
    وهي تلقي بغضبها
    على قريته
    فتصيرها
    خيط دخان...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    آه...!
    نسكن العمارة نفسها
    وكل منا
    يسكن نفسه؟!
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 14-09-2019, 06:29.

    اترك تعليق:

يعمل...
X