إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أهواك.
    وأهوى هواك.
    وما هواي إلا لنيل رضاك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وللقبل في زمهرير الخريف دفء.
    ودفء القبل في الزمهرير نداء

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    سأخبر الريح
    أن حسناء مرت بالقرب مني
    وتركت في قلبي عطرها
    وغابت
    حتى تكون دليلي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأخبرك
    أيتها الوردة
    أن عطرك
    من قلب حبيبتي
    أتاك
    فرواك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    أخطأت
    أيتها النوارس
    فقلبي
    ليس شاطئا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    نظر منكسر الخاطر إلى العالم المجروح؛ وقال:
    أكل هذا الخراب ذريتي!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    من يضاجع الريح
    يكن سريره
    مطلق الفراغ.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وقلت لشيخي: أخرجني من حيرتي؛ وقل لي: ما أقصر طريق إلى الله؟!
    نظر إلي مليا وأشار بسبابته جهة القلب؛ ثم صار قطرة نور منعشة للحظة؛
    ثم ذاب....

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    من اعتاد تذوق
    القبل
    يستحيل عليه
    لعن الشمس.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 19-11-2019, 07:32.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ينظران إلى السقف بعناد
    حلم واحد يجمع بينهما
    متى يأتي الغيث؟

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    هبت ريح طيبة
    حركت حنيني
    تذكرت قدمي أمي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كلما هاج حنيني
    قبلت قدميك
    فينبعث منهما
    عطر الرضا.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    جنة العبيد
    الطاعة
    تجري من تحتها
    وديان الخنوع
    وعسل الانحناء
    الوعي جحيم.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    الخضرة سر الماء
    النهر بلاغة السحاب
    الثمر استعارة الحياة.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 15-11-2019, 08:44.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    تمتص المخدة
    رحيق أحلامي
    وتلقي بي جاف العظم
    إلى بحر الواقع.

    اترك تعليق:

يعمل...
X