إشراقات .. بقلم أ/ عبد الرحيم التدلاوي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وبنزق، رفعت التحدي
    ضغطت على الدواسة
    كنت أسابقه
    وكان يسابقني
    والريح تخط على أديم الحياة شهادتها
    وفجأة، لم يعد
    يظهري لي
    رفعت شارة النصر..
    منتشيا كنت
    وكان
    ينتظرني
    في المنعرج.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 13-11-2019, 08:16.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    يذوب في فمي
    من فرط حلاوتها
    اسمها.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ليس العطار من سيصلح
    قلبي
    عيناك أنت
    يا سيدة الهجر.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأعشق
    الليل
    حين يكون
    بلون عينيك.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    رأيت على صدرها الريان
    أرنبين بريين فتيين
    فرسمت عقابا
    وألطلقته في سماء الافتراس
    وجلست أستمتع بلعنة المطاردة
    مندهشا من رشاقة العدو، وخفة المراوغة
    ومن حدة الرؤية، وفنية الالتقاط..
    ولأني لا أحب الدم، وأكره العنف أنى كان مأتاه
    فقد جعلت الأرنب في مخبأ
    وأعدت العقاب إلى اللوحة.
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 05-11-2019, 12:10.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    ما الذي ذهب بعقلك
    أيها الليل؟
    جسد الصبح
    الفاتن!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأسكن كل تفاصيلك
    فأين منك الهرب؟

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    القبل المتفجرة
    من شفتيك
    كأنهار من عسل
    مصفى
    إعلان
    ببداية
    عصر جديد
    للحب.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    دعيني من العتاب
    فالعالم ليس ييضة طاووس
    ولا نعل جزار
    دعيني من اللوم
    فساق النهار عارمة الطول
    فكيف أتسلقها
    لأرى نفسي
    دعيني أرسم برمش عينيك
    نعشي
    دعيني أرى ردفي العالم
    وأبكي نحسي...

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    وأستعجل الليل
    لأدرك مدى النور
    القادم من عينيك
    إلى قلبي
    ليبدد ظلام وحدته.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    بئيسة هي
    أحلامنا
    باهتة وذابلة
    كثمار فجة
    من شجرة الكأبة
    تعافها الرياح
    ولا يعانقها القمر
    مرمية على قارعة النسيان
    تتعاورها أقدام
    البغاث

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كلانا على خطأ..
    أنا الذي فرشت الأرض بالورد..
    وأقدامك التي داستها بصلافة!

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    كقطعة سحر
    تذيبك ملعقة الحب
    في فنجان قلبي.

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    وهل بقي للحب موضع في الأرض
    لقد فسد الطين
    أختي ناريمان
    شكرا لك على تفاعلك الحصيف.
    سعيد بتجاوبك.
    تقديري.

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    وهل بقي للحب موضع في الأرض
    لقد فسد الطين
    التعديل الأخير تم بواسطة ناريمان الشريف; الساعة 30-10-2019, 08:16.

    اترك تعليق:

يعمل...
X