أوراق صغيرة (2)

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    هنا قرأت أوراقاً كبيرة وليست صغيرة
    رائعة وأكثر
    سيدتي الجميلة.. أنت الأروع.. ولك تحية بحجم وطن.

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      ًرسالة وبريد

      إلى أبي وأمي
      أعتذر عن عدم استطاعتي أن أكون نسخة مكررة لكما
      وإني على ثقة من تفهكما من أنه رغم حتمية الشبه بيننا إلا إنه لا يمكن أن أكون أبدا نسخة طبق الأصل
      بين هذا وذاك منكما تأرجح لأكون في الوسط.. شيء جديد خارج عن حتمية الاستنساخ رغم موروث الجينات في تطور جديد
      هذه أنا ببساطة.. فتقبلاني! ولكما قبلاتي.

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        الكراسي ومسرحية الحياة. من البطل؟



        منذ كنا صغارا وضعوا أمامنا الكراسي وقالوا لنا لفوا دوروا، من يجلس أولا يفز
        كبرنا وما زال مقعد شاغر تلتف حوله القلوب تحدثنا هواجسنا بالجلوس فيه
        تكتظ الجموع ونلهث غير عابئين
        ها قد أعلنت الصافرة عن الوقت
        وأنا وأنت مختصمان أينا وقعت مؤخرته على الكرسي أولا
        ليس الكرسي صالحا لنجلس عليه كلانا
        مع ذلك ما زلنا نجلس على حوافه حتى نسقط
        انتبهت الآن ثمة كرسي ثان
        شاغر
        وثالث في الخلف
        ورابع وراء الستارة
        لكن لم صديقي لا يريد غير هذا الكرسي؟

        هل الكرسي من ذهب؟
        سأذهب للآخر.. ليس تضحية مني
        ولكن قد يكون الكرسي الآخر من الماس!

        هذا الكرسي الذي أجلس عليه غير مريح أبدا لكن يكفي أنه في المقدمة

        ها أنا أجلس وأشاهد مسرحيات العالم وربما أدخل لأشارك في المشهد وقد أكون البطل

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          الحرف لؤلؤة رصعت السطور، بلسم لحنايا القلب، طوق لأرفرف بقلبي عبر أجنحته، ما أعياني المسير
          هدوئي الذي ألجأ إليه كلما ضج صخب وصخبي الذي ألوذ به إذا هاجمتني الوحدة
          طوق نجاة من ضوضاء الروح ومن عصف التفكير، تلك عاصفة من الحزن ألمّت ذات هجمة لصقيع الروح
          وذاك مطر منهمر تلبد في قلبي لذي شجن قديم أما الابتسامة شمس تسطع بأفق من الرضا
          تغفو الكلمات على طرف شفة أو لسان ذات غفوة على كتاب وتستيقظ فينا أحاديث الروح
          وحين نكتب، نكتب بلسما لأشواق، رسالة لن تصل، حين تعذر لقاء، يلتقطها عابر، يبتسم حين يقرؤها ، تعبر عن كل حنين مشتاق ويرسلها عبر الريح، تأخذها الريح لتتنفس أجنحة الهواء، يوما سيعود البلبل ليغرد ويغني، على شرفة الربيع حيث تزهر ملامح البهجة، و لنا مع الرجاء لقاء
          ونصادف الحلم ليبدو حقيقة الحياة، ويحلو اللقاء

          تعليق

          • أميمة محمد
            مشرف
            • 27-05-2015
            • 4960

            إنه تلميذ لا يعير دراسته انتباهاً
            أمه موظفة، بدوام كامل.. عادت الثانية ظهراً تحمل معها قلبا متعبا وأفكار ضوضائية
            كانت اشترت له لعبا إلكترونية مسلية وعندما سألها عن الغداء اليوم قالت اش اش اذهب وتسل
            لا وقت لديها له
            لا وقت لديها كذلك لتسأل عنه
            سألته المعلمة: أين كتابك؟ قال: ضاع
            استدعتها المدرسة لتسأل عن اهمال لكتبه وواجباته قالت إنها لا تعلم أن كتابه ضاع!
            هي، تدفع ثمن فقر لا يؤمن لها لقمة عيش.. فقيرة هي ومجتمع يرسل أمهاته ووالدات ابنائه لدوام
            هي ربتها أم لم تتعلم كانت تملك الحب والقلب والوقت
            هو، رجل أميُّ مستقبلا إذا استمر بتحصيله المتدني،
            فوالدته المتعلمة لم تكن تملك الوقت له

            تعليق

            • أميمة محمد
              مشرف
              • 27-05-2015
              • 4960

              لا تواجه بالصفع في حال الحقيقة المرَّة، قد أتجرعها، وألفظك.

              تعليق

              • أميمة محمد
                مشرف
                • 27-05-2015
                • 4960

                العرب علموا يقيناً ـ حين سمّوا الثورات بالربيع ـ إنهم ليسوا في حالة ربيع عربي..
                بيد أنهم لم يقبلوا على ربيع البتة! هل كانوا في صيف؟ فما قدم خريف، وهل يأتي شتاء بنفحات المطر؟.

                تعليق

                • أميمة محمد
                  مشرف
                  • 27-05-2015
                  • 4960

                  تأديب!

                  سأل أحدهم السؤال: هل تظن أن ترامب سيؤدب النظام السوري؟ جوابي نعم، قد يفعل، فالغرب أمه الحنينة!

                  تعليق

                  • أميمة محمد
                    مشرف
                    • 27-05-2015
                    • 4960

                    لا يفرحني أو يتعسني غياب أحدهم ما دام قد عقب خلفه! لكن يحيرني لماذا يمرض خليفة حفتر في هذا الوقت المشحون بالذات؟
                    حتى عمي المريض جداً بالضغط والسكر أصابته جلطة وعولج.. هل يعجز أطباء حفتر عن متابعة صحته ومعالجته؟ كيف يمرض بدون إنذار؟
                    تعليل الصدف لا يروق لي ولا المعجزات.لكل شيء سبب. لذا أسأل.. هل احترقت ورقة حفتر؟ ومن القادم وما هو وبماذا ستمر المنطقة المشحونة بالحرب؟ والعرب غافلون.

                    تعليق

                    • أميمة محمد
                      مشرف
                      • 27-05-2015
                      • 4960

                      وتســـــأل!

                      لا تقل لي: كيف؟ فإني سأقول لك: ابحث! فإذا كانت لك رغبة فمشيت؛ دللتك إن سألتني عن الإتجاه.
                      وإن لم تكن بك رغبة فقعدت؛ فدعني منك أرتاح!

                      تعليق

                      • أميمة محمد
                        مشرف
                        • 27-05-2015
                        • 4960

                        منذ شهر

                        في آخر زيارة للوطن كانت صور الحاكم في كل مكان
                        ولم يكن ثمة صورة للوطن.
                        ذهب الحاكم، فهل يبقى الوطن؟!


                        البقاء لله وحده يا سادة.

                        تعليق

                        • أميمة محمد
                          مشرف
                          • 27-05-2015
                          • 4960

                          ــ ما القاسم المشترك بين السياسي وملمع الأحذية؟!
                          * كلاهما يحرص على تلميع ما عنده، أحدهما يلمع كلمتين وأحدهما يلمع زوجا من الأحذية
                          آه، شيء آخر.. المحطات الفضائية تحرص على تقديم الأخبار بوجوه ملمعة
                          ثم؛ إن الأحذية، المغطاة بذرات التراب مزعجة!

                          تعليق

                          • أميمة محمد
                            مشرف
                            • 27-05-2015
                            • 4960

                            الحب أعمى؛ والعاشق يتبعه!
                            "أعمى يقود بصيرا لا أبا لكم** قد ضل من كانت العميان تهديه" (بشار بن برد)

                            تعليق

                            • أميمة محمد
                              مشرف
                              • 27-05-2015
                              • 4960

                              ليتني أستطيع أن أملأ الطريق حباً يا صديقي
                              ،
                              ،
                              لتلتقطه الطيور.

                              تعليق

                              • محمد عبد الغفار صيام
                                مؤدب صبيان
                                • 30-11-2010
                                • 533

                                المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                                ليتني أستطيع أن أملأ الطريق حباً يا صديقي
                                ،
                                ،
                                لتلتقطه الطيور.
                                ــ أتظن أيها البائس ، أن الطيور تنتظر حباتك ؟
                                * و ما يمنعها ؟
                                ــ عفة نفس ، تأبى لها أن تصير أسيرة برك ، و عبد إحسانك ، و فطرة تمنعها أن تلتقط القريب اليسير ، فقد جبلت أن تذوق الحب مغموسا فى كد الرواح و الغدو !
                                * لكنه رزق سيق إليها .
                                ــ فلا فضل لك إذاً ، و إنما الفضل أولا و آخرا للرازق .
                                "قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"

                                تعليق

                                يعمل...
                                X