مفهوم قصيدة النثر أسسه النظرية وخصائصه البنائية/أ. علي المتقي

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • علي المتقي
    عضو الملتقى
    • 10-01-2009
    • 602

    #91
    الأستاذ الجليل مهتدي مصطفى غالب : الأدب فضاء الاختلاف بامتياز ،فأهلا بكل الآراء التي تعبر عن وجهة نظر صادقة حتى ولو كانت في الطرف الأقصى من أفكارنا .وبتعدد الآراء وتعارضها أوتكاملها يغتني الأدب والنقد .دمت ناقدا مميزا أخي .
    [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
    مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
    http://moutaki.jeeran.com/

    تعليق

    • كمال أبوسلمى
      عضو الملتقى
      • 09-07-2008
      • 159

      #92
      هذه جلسة حميمية رائعة ,,يسعدني أن أكون هنا ,سأعود لأقرأ بتأني ماجاء في مداخلاتكم القيمة ,وسأخرج بنقاط الإفادة لاضير في ذلك,,

      كل الإحترام والمحبة ,,
      هل بالإمكان الأستاذ (علي المتقي ) أن تسنشهد بقصائد النثر المنشورة بالقسم )النثري التي تنتمي فعليا لهذا الغرض ؟

      لكم المحبة ,,

      تعليق

      • فهيم أبو ركن
        أديب وكاتب
        • 31-08-2008
        • 23

        #93
        شكرا لكم على هذه المداخلات وبالاساس على المقال الذي أغنى معلوماتنا

        تعليق

        • علي المتقي
          عضو الملتقى
          • 10-01-2009
          • 602

          #94
          الفاضل كمال أبو سلمى: سعدت بمرورك ، و أنتظر ملاحظاتك وإضافاتك بعد القراءة المتأنية . أعدك أن تكون لي قريبا وقفة مع بعض نصوص الملتقى . حبي وتقديري .
          [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
          مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
          http://moutaki.jeeran.com/

          تعليق

          • علي المتقي
            عضو الملتقى
            • 10-01-2009
            • 602

            #95
            الأخ الكريم فهيم ركن ، سعيد بحضورك وتقويمك ، وأتمنى أن أرقى إلى مستوى حسن ظنكم بي .حبي واحترامي وتقديري
            [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
            مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
            http://moutaki.jeeran.com/

            تعليق

            • علي المتقي
              عضو الملتقى
              • 10-01-2009
              • 602

              #96
              شكرا سيدة الأرز على تقويمك ، يسعدني أن تجدي في المقال ما يفيد. تحياتي و احتراماتي
              [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
              مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
              http://moutaki.jeeran.com/

              تعليق

              • أسماء مطر
                عضو أساسي
                • 12-01-2009
                • 987

                #97
                مساء من قسنطينة الى مكان يجاور الصدق البهي...
                أبي العزيز و استاذي الفاضل علي المتقي، حقا لروحك لون آخر،و لحضورك يتسع المدى...
                أردت فقط أن أترك لك تحية كبيرة و سأعوووووووووووووووووووووووود ان شاء الله.

                أيتها السماء رفقا بي....
                أيها المطر رفقا بهم فقد عدت...

                تقديري و احترامي.
                [COLOR=darkorchid]le ciel n'est bleu qu'à Constantine[/COLOR]

                تعليق

                • طلال بدوان
                  عضو الملتقى
                  • 21-11-2009
                  • 23

                  #98
                  تحية طيبة وبعد:
                  لقد قرأت ما اثريتم به معرفتنا هنا من توضيح ونقاش عن " قصيدة النثر"
                  وقد كنت في حاجة لان اعرف آراء بعض المثقفين عن هذا اللون الذي ما يزال غريباً
                  ما طرحتموه من امثلة على قصيدة النثر يعتبر الان قديماً بالنسبة لما يكتب الآن من تجارب أكثر غموضا وسوريالية
                  مثلاً :

                  الناقَةُ التي ترعى في غابَةِ إسمنتْ
                  تتأمَّلُ أطلالَ فضاءْ
                  تقذِفُ كتابَ الصحْراِءِ في أشلاءِ الشعلة
                  تدنو من ضوءٍ، يعْلِنُ عن ثوبٍ فاخرْ
                  تقطِفُ بتلات الإسمنتِ
                  تقولُ وداعاً
                  تنتحِرُ وسطَ الميدانْ!

                  وأيضاً : نص - خذ نفساً عميقاً -


                  1- إنسِيابٌ محشوُّ بالصَّواعِقِ العرجاءِ
                  سخطٌ قديمٌ يداعبُ قِلادةَ الصَّريرِ
                  [ إلا أنَّ ذعر هذا الابْتِلالِ قبَّعة ]

                  2- خرمشَتْ ليْمونه لِسانَ السَّاكسفونِ
                  عِندما هبطت الرٌّزمة على جبينِ المضضِ
                  [ مرحباً كغوغاِء السُّقوط من على مِئذنةٍ ]

                  3- يلبَسُ السُّمو طقسَ العامودِ
                  خربشة هذا النَّديم فارهة كمنزِل سِيادتهِ
                  [ ليْتهُ يقرشُ تلك اللوزةِ ]

                  4- غياهِبٌ مُطلَّةٌ من نَافذةِ الخُمولِ
                  كسل يَعكزِ على صهِيلِ المخدةِ المدللةِ
                  [ تذرِفُ حَليب إنطواءٍ يعبثُ في محفظةِ الأزلِ ]

                  5- وأعرفُ أنَّكَ نازحٌ من تآكلِ الفوانِيسِ
                  تَجُوبكَ الضَّفادع كفُقاعاتِ نارجيلةٍ هرمةٍ
                  [ خُذ نفساً عميقاً وتسلَّق أعمدةَ الدُّخانِ ]

                  6- أترِبةٌ تّنغمِس بها خيرٌ من تابوتٍ يَلعق ذاكِرتكَ
                  مُنسدل كعنقودِ افتِراءٍ
                  [ أُغرُبْ عن وجهكَ مِن مرآة هَذَيَانٍ ]

                  7- اعتَرفتَ بِبابونج الطِّين أخيراً يا شبل
                  كم من ثرثرةٍ اعتلت ياقة قَميصكَ وتَساقطْتَ كبلحٍ
                  [ أراكَ مُعتكفاً دوماً في أحضانِ نعامةٍ ]




                  وآخر:

                  الثَّيِّب



                  كَأَنَّهَا ثِمَارٌ في ثَلاّجَةِ الشُّعُورِ
                  أَو آنِيَةٌ مَصقُولَةٌ بَأَظَافِرَ طَازِجَةٍ
                  وَفَرَحٍ لَئِيم ..
                  كَيفَ أُرسِلُ أَخطَاءَ خُطُوَاتِي قَبلَ ارتِكَابِهَا ؟
                  أَينَ أَخطَائِي ؟
                  لَمْ تَزَلْ لامِعَةً أَحذِيَتُهُم في وُحُولِ أَسرَارِهَا الثَّيِّب ،
                  ولَمْ تَزَلْ تُتقِنُ الدَّمعَ ( لا الشَّمعَ )
                  في حَضرَةِ مِرآتِهَا /
                  أَعلَى مِن القَامَةِ
                  وأَدنَى مِن مَذبَحَةٍ مُحَرشَفَةٍ
                  في حَلْقِهَا اليَبَاب ..
                  ثَمَّةَ مَن يُشعِلُ مَاءً في بُرُودَةِ جَذرِهَا المُضطَرِب ،
                  وثَمَّةَ مَن يُطفِئُ الصَّبَاحَاتِ عَلَى
                  وِسَادَة النَّدَم !



                  ومنها الكثير
                  وهذا ما سمي بمصطلح " ما بعد الحداثة"
                  وهناك شعراء فلسطينيون كثر نحو هذا المنحى وأظن ان الجدل الحاصل في قصيدة النثر هو ان المتلقي العادي وحتى المثقف لم يستطع فهم انها كتبت لكي لا تفهم او كتبت لمجرد المتعة
                  وان فهمت فيكون فهمها من اشخاص محصورون جدا
                  فهو شكل لا يعتمد على الشعبية والانتشار ولا يهمه ذلك

                  دمتم بود

                  تعليق

                  • علي المتقي
                    عضو الملتقى
                    • 10-01-2009
                    • 602

                    #99
                    الفاضل طلال بدوان : الرأي الذي أبديتموه صحيح ، فكل النصوص المستشهد بها في المقال أو في الردود نصوص قديمة ، بل تعود إلى مرحلة رواد قصيدة النثر . وقد كان ذلك مقصودا لاعتبارات منهجية وتربوية . فعندما نريد أن نجادل في موضوع خلافي نستشهد بالنص الذي تناوله النقد بالتحليل والدراسة طويلا ، وأصبح مألوفا ، ووقع الإجماع على أنه قصيدة نثر . أما اليوم وبعد هدوء النقاش نسبيا، وانفتاح الباب على مصراعيه ولم يعد النقد كما كان يواكب النص الإبداعي ويُقوّمه كما كان في المراحل الأولى، فقد كثُر التجريب وتعدد ،ولم يعد الإجماع يحصل على نص بعينه . لذلك يصعب اتخاذ النصوص المعاصرة جدا نصوصا استشهادية حينما تريد إقناع الآخرين برأي، لأن حجاجيتها تكون أضعف بالقياس إلى حجاجية النصوص الذي حصل عليها الإجماع في مرحلة سابقة .
                    هذا لايعني أن ما أوردتموه من نصوص ليست نصوصا تستحق القراءة .
                    لكنها تبقى محكومة بخلفية نظرية لا بد من معرفتها لقراءتها ،ومن مرتكزات هذه الخلفية النظرية أن النص الحديث ليس رسالة حاملة لمعنى ، و إنما هو نص جميل يقدم صورا شعرية سوريالية قابلة لأن ننتج معرفة بها ، فالقارئ يقترح قراءة للنص تسمح له بأن ينتج بها معرفة ، لا أن يبحث عن معرفة جاهزة في النص .
                    السؤال الذي يطرحه واقع حال الشعر الآن . ما هو الشكل الشعري الأقرب إلى القارئ العربي اليوم الذي يسمح للشعر أن يتصالح مع قارئه وتعود إليه مكانته المعروفة في تاريخ الشعر العربي ؟
                    أولا يجب الاتفاق على أن كل الأشكال التجريبية أشكال لها مشروعيتها التي لا يستطيع أحد إنكارها بعد أن بسطت سلطتها . لكن نصوص الشعر الحر بالمفهوم الغربي للمصطلح ونصوص قصيدة النثر لم تجد بعد طريقها إلى قارئ واع بخصوصياتها وطبيعتها،عارف يخلفياتها النظرية ، لذا فهي تكتب ولا تقرأ ، في حين أن القصيدة العمودية و قصيدة التفعيلة الأولى التي كانت تحمل رسالة إلى قارئ الخمسينيات والستينيات استطاعت الوصول إلى قلب القارئ وما زالت تطرقه إلى اليوم . من هنا فهما الشكلان الأكثر انتشارا وسط قراء الشعر .
                    وحينما أتحدث عن قصيدة التفعيلة لا أتحدث عن شكل عروضي فحسب ، و إنما عن شكل شعري يتميز برؤيا غير مغرقة في السوريالية .
                    لك ودي وتقديري .
                    [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
                    مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
                    http://moutaki.jeeran.com/

                    تعليق

                    • خلود الحداد
                      عضو الملتقى
                      • 05-12-2009
                      • 320

                      بوركت أناملك هذا حقا
                      ما كنا بانتظاره

                      أستفدنا كثيرا
                      لك منا تحية كبيرة أستاذي
                      [COLOR=gray][FONT=DecoType Thuluth][COLOR=gray][/COLOR][/FONT][/COLOR]

                      تعليق

                      • علي المتقي
                        عضو الملتقى
                        • 10-01-2009
                        • 602

                        الفاضلة فتون بسام الحلبي : سعيد بتقويمك . أملي أن أكون قد أفدت كما استفدت من تدخلات كل الإخوة . تحية محبة ومودة وتقدير من مغرب الوطن العربي .
                        [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
                        مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
                        http://moutaki.jeeran.com/

                        تعليق

                        • ماجى نور الدين
                          مستشار أدبي
                          • 05-11-2008
                          • 6691



                          أستاذي العزيز د. علي المتقي

                          تحية ياسمينية أرسلها على ضفاف هذا المساء

                          لتصل إليك وتخبرك بأننا اشتقنا إلى موضوعاتك

                          الرائعة القيمة التي تمثل إضافة للفكر والأدب

                          ومنها نستقي الكثير من الثقافة والمعرفة ..

                          ننتظرك دكتور فلا تحرمنا طلتك الراقية

                          ومشاركاتك الرائعة ..

                          فهل سيطول انتظارنا ؟؟!

                          تقبل كل التقدير والإحترام







                          ماجي

                          تعليق

                          • علي المتقي
                            عضو الملتقى
                            • 10-01-2009
                            • 602

                            الأستاذة الفاضلة : لن أغيب عن ملتقى يضم أخوة في الله يربطني بهم خيط رفيع من العلاقات الإنسانية السامية . سأعود بالتأكيد بعد الانتهاء من مشاغل يومية استعجالية ، فهنا بصحبتكم أجد ذاتي ، فالمجيء إلى هذه الصحبة الكبيرة و المتنوعة متعة ، والبحث عنها فتنة و لذة، و لقاؤها فرحة تعاش ولا يعبر عنها . شكرا الأستاذة الفاضلة على اهتمامكم الذي ينم عن أخلاق عالية لا تتمتع بها إلا ماجي ومن يشبه ماجي في هذا الملتقى الطيب .
                            [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
                            مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
                            http://moutaki.jeeran.com/

                            تعليق

                            • عبد الحفيظ بن جلولي
                              أديب وكاتب
                              • 23-01-2009
                              • 304

                              استاذي البديع علي المتقي:
                              تحية طيبة، اطيب من ريح المسك وارق من نسيم الصباح،،
                              لقد طالت غيبتكم، وطالت معها محاولاتي للاتصال بكم لكن كانت دون جدوى، لكن حمدا لله على سلامتكم دكتور ولعلنا نروي شوقنا اليكم بعد هذه المدة من الغياب.
                              دام قلمكم فياضا في سبيل انارة الدرب لعشاق الحرف، ودمتم مميزين ودامت لكم الافراح والمسرات..
                              تلميذكم عبد الحفيظ.

                              تعليق

                              • علي المتقي
                                عضو الملتقى
                                • 10-01-2009
                                • 602

                                أهلا بك أخي عبد الحفيظ ، إن غيابي لم يكن إلا اضطراريا ، وأتمنى أن أعود قريبا إلى الكتابة بالملتقى إن شاء الله ، حاولت شخصيا أن أتصل بكم أنا أيضا، لكن صندوق رسائلكم كان مملوءا. شكرا جزيلا على الاهتمام أيها الشاعر الناقد المتميز .
                                [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
                                مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
                                http://moutaki.jeeran.com/

                                تعليق

                                يعمل...
                                X