مفهوم قصيدة النثر أسسه النظرية وخصائصه البنائية/أ. علي المتقي

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ماجى نور الدين
    مستشار أدبي
    • 05-11-2008
    • 6691



    ننتظر دائما إشراقاتك التنويرية الرائعة

    الأستاذ الفاضل العزيز الدكتور علي المتقي

    لا تجعل مشاغلك تحجبك عنا ..

    دمت راقيا أستاذنا الجليل

    وطاب المساء








    ماجي

    تعليق

    • علي المتقي
      عضو الملتقى
      • 10-01-2009
      • 602

      الأستاذة الفاضلة : السلام عليكم ، أولا أعتذر عن الغياب الطويل الذي لم يكن إلا اضطراريا ، وأتمنى أن أنتهي مما يشغلني لأعود إلى هذا القسم بالذات لأفيد وأستفيد . تقديري واحترامي لكم الأستاذة الجليلة ، ولكل الأخوة الذين يشاركوننا هذا الملتقى .
      [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
      مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
      http://moutaki.jeeran.com/

      تعليق

      • نجلاء الرسول
        أديب وكاتب
        • 27-02-2009
        • 7272

        هل يستقر الشعر على حال أستاذي المبجل علي المتقي
        نتعب كثيرا في رصد التجربة ما بين مؤيد لها ومعارض
        ما بين المجانية والعمق وجدر نبصر فيها الضوء والمعنى البسيط الذي يبسط الصورة الشعرية لتغدو كنافذة تشرع إلى أقرب ضوء
        هل النص الشعري هو ما يصعب التقاطه ؟
        أم هو ما كان بدون مكابدة ؟

        إن التجربة الغربية وإن كانت رائدة في مجال القصيدة النثرية المفتوحة على التجنيس والتي تضم رؤى ماورائيه قد يعيب عليها الكثيرين والبعض أخذها وطورها بما يتناسب وفكره الحر وتجربته الخاصة ومنظروه المكبر للحياة
        الصغيرة
        أحتار أحيانا كثيرة فهل هناك الجواب الشافي

        كنت هنا لأنك هنا أخي وأستاذي المبجل القدير
        نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


        مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
        أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

        على الجهات التي عضها الملح
        لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
        وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

        شكري بوترعة

        [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
        بصوت المبدعة سليمى السرايري

        تعليق

        • علي المتقي
          عضو الملتقى
          • 10-01-2009
          • 602

          الأستاذة الفاضلة و الشاعرة المبدعة نجلاء الرسول :تحياتي الخالصة وبعد:
          لا تحاولين القبض على الشعر ، لأنه تجربة ، و التجربة إحساس يعاش مرة واحدة ولا يتكرر ، وكل شيء لا يتكرر يصعب التنظير له و قولبته في قالب ، و أقصى ما يمكن أن نفعله هو وصفه بعد اكتماله لنقول كيف هو.
          و لأن التجارب تتعدد بتعدد الناس الذين يعيشونها ، فطبيعي أن تتعدد الأشكال بتعدد هذه التجارب ، وعندما نُنظِّر، لا نُنظِّر في واقع الأمر لما لم يعش بعد، ولم يكتب بعد ، و إنما للمنجز الذي نسعى وصف شكله وماهيته . أما الذي لم ينجز فماهيته لم تكتمل بعد ، و الذي لا ماهية له لا يمكن وصفه . من هنا جاء تعدد الأشكال . فقد وصل الإبداع اليوم إلى مرحلة الكتابة الذي تتداخل فيها كل الأشكال بل كل الأجناس . يتداخل فيها السردي و الشعري و الدرامي و الكاليغرافي و التشكيلي لتنقل إلينا تجربة صافية خالصة تولد الدهشة و الإعجاب لدى المتلقي، ولا يمكن وصفها ضمن قصيدة النثر أو التفعيلة أو العمودية أو السرد أو المسرح أو التاريخ ،،، .
          ولكل مبدع الحق في اختيار الأسلوب الذي يكتب به ، فقد يكون هذا الأسلوب واضحا ظاهريا على الأقل لأنه يبني علاقاته عموديا ، فكل كلمة كلمة إلا وتوحي بعالم ثقافي متعدد المداخل،و يتطلب فهم النص معرفة بهذه العوالم وبمداخلها . و قد يبنى هذا الأسلوب على المفارقة بين عالمين أو تجربتين ،،وقد يكون هذا الأسلوب غامضا لأنه اختار بناء شعريته تركيبيا ، فيحس القارئ أن كل كلمة كلمة لا تربطها علاقة بالكلمة التي تجاورها . لكن في كل الأحوال ، فإن الشعر لا يسمى شعرا مالم تتولد عنه الدهشة و الإعجاب .
          المشكل الآن ، هو أننا عندما نكتب ، نكتب لقارئ ، و لا يمكن في اعتقادي أن نتخطى هذا القارئ ، لذا لابد من الحفاظ على الحد الأدنى من التواصل معه ، و إلا سنكتب لأنفسنا دون غيرنا. فلنختر إذن الأسلوب و الشكل الذي نرتاح له و يحقق هذا التواصل دون أن نسقط في فخ الخضوع لبساطة القارئ وسذاجته وجهله .
          دمت مبدعة كم عهدتك يا سيدة قصيدة النثر العربية .
          [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
          مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
          http://moutaki.jeeran.com/

          تعليق

          • ماجى نور الدين
            مستشار أدبي
            • 05-11-2008
            • 6691



            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            أستاذي القدير العزيز د. علي المتقي

            ماشاء الله دكتور ستظل هذا الوهج الشفاف

            الذي يقرأ ببساطة الفكر العميق ، كل التجارب

            الشعرية الشعورية والممنهجة وفق رؤى خاصة

            في الكتابة الذاتية ..

            شكرا للفاضلة العزيزة الشاعرة الأنيقة نجلاء

            التي أتاحت لنا هذا اللقاء المعرفي العميق مع أستاذنا

            الفاضل القدير د. علي المتقي الذي نجله ونحترمه

            وأرق التحايا










            ماجي

            تعليق

            • علي المتقي
              عضو الملتقى
              • 10-01-2009
              • 602

              الأستاذة الفاضلة ماجي : التقدير و الإجلال متبادل . بل لك كل التقدير و الاحترام و الإجلال ، ولكل الإخوة الذين يغنون الملتقى بكتاباتهم القيمة .
              [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
              مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
              http://moutaki.jeeran.com/

              تعليق

              • علي المتقي
                عضو الملتقى
                • 10-01-2009
                • 602

                من بين الكتابات المعاصرة الصادرة أخيرا التي تصنف ضمن الشعر وتثير جدلا نقديا واسعا كتاب أدونيس الأخير : الكتاب: أمس المكان الآن .
                وهو كتاب ضخم صدر ما بين 1995 و 2002 عن دار الساقي ببيروت . يتكون من أكثر من 1460 صفحة موزعة على ثلاثة أجزاء .
                يتميز هذا النص بالكثير من الخصائص تجعل منه نصا مثيرا للجدل . نذكر منها :
                ـ عنوانه : الكتاب . هذه الاسم غير المقيد بأي صفة أو إضافة في ثقافتنا العربية لم يطلق إلا على كتابين : القرآن الكريم وكتاب سيبويه . ويفيد أن ما بين دفتيه شامل ومحيط بكل شيء في مجاله . فالقرآن الكريم مهيمن على كل الكتب السماوية الأخرى ومحيط بأمور الدنيا والدين . فقال عز وجل في سورة البقرة : ذلك الكتاب لا ريب . و كتاب سيبويه كتاب محيط بأمور اللغة العربية نحوها وصرفها . وجاء هذا النص ليشكل ثالث الأثافي في اللغة العربية. وبذلك يفترض أن يرقى إلى مستوى الاسم الذي سمي به ،أي أن يكون فريدا في نوعه محيطا بجزئيات تخصصه .
                إن الألف و اللام في في اسم الكتاب يفيد الكتاب الذي لا كتاب قبله أو بعده ، وما دون ذلك يجب أن يقيد بصفة تميزه.
                يتميز هذا النص أيضا بعنوان فرعي : أمس المكان الآن : و يوحي بأن هذا الكتاب يتناول هذا المكان من الأمس إلى الآن . و المكان ليس سوى هذا الوطن الكبير الممتد من المحيط إلى الخليج و امتداداته . وعندما نتحدث عن المكان لا نتحدث عنه كفضاء جغرافي وإنما كثقافة وكتاريخ لأن الثقافة هي الذي تتحقق في الأمس و تصنع الحاضر . إذن فالفرضية الأساس التي يمكن افتراضها من قراءة عنوان هذا النص هو أن الكتاب هو إعادة كتابة تاريخ وثقافة هذا المكان من الأمس إلى اليوم من وجهة نظر يوحي عنوان الكتاب أنها هي القراءة الصحيحة التي تستحق أن تسمى بالكتاب وغيرها لا يستحق هذا الاسم وبالتالي فهو منسوخ .
                العتبة الثانية : في هذا النص " تصريح للمؤلف يقول :مخطوطة تنسب للمتنبي بحققها وينشرها أدونيس : هذا التصريح الذي لا يمكن أن نتعامل معه تعاملنا مع تصريحات المحققين ، وإنما بوصفه تصريحا لشاعر و عتبة من عتبات الدخول إلى النص الذي بعده .
                فكيف نتعامل مع هذه العتبة ؟ أولا يجب أن نستبعد فرضية الصدق والكذب الذي تحكم الكلام الخبري ، وأن نقبل بهذا التصريح كمسلمة يطالبنا أدونيس بأن نسلم بها .
                أن ينسب هذا النص إلى المتنبي معناه أنه نص شعري ،فما عرفنا أبا الطيب المتنبي إلا شاعرا ، ولم يصلنا منه نص نثري أو نقدي .
                من جهة أخرى يفترض أن يكون نصا انتقاديا للأمس والمكان والآن ، فقد عرف عن الشاعر العربي أبي الطيب انتقاده للأمة العربية أمسها وحاضرها .
                من جهة ثالثة : إن لفظ المتنبي يحمل معنى النبوة وقد أشيع عنه تنبؤه في شعره ، ولذلك يرى محمد لطفي اليوسفي في كتابه : فتنة المتخيل أن هذا الاسم يوحي بأن هذا النص المخطوطة هو استكمال لتلك النبوة أو تجليا من تجلياتها في العصر الحديث . ويزيد من وجاهة هذا الرأي أن فعل يحققها لا يفيد توثيق النص و تصحيحه ، وإنما يفيد أيضا إخراجه من الوجود بالقوة إلى الوجود بالفعل أي تحقيقها على أرض الواقع .
                إذن فأدونيس يريد أن يحقق نبوة المتنبي _ الشاعر على أرض الواقع ويريد نشرها في الناس . وبذلك يصح أن يسمى هذا النص باسم الكتاب .
                العتبة الثالثة : شطر شعري لأبي الطيب المتنبي .: ومنزل ليس لنا بمنزل : هذه العتبة هي واحدة من عتبات أخرى تفتتح بها فقرات النص و أجزاؤه . فأي منزل هذا الذي ليس لنا بمنزل؟ هل هو البيت الشعري العمودي التقليدي الذي يترادف مع كلمة المنزل ؟ هل هو الشكل الشعري القديم ؟ هل هو الفكر والثقافة العربية بقيمها وأعرافها وعاداتها وثقافتها و عقيدتها ؟ كل الاحتمالات ممكنة ، لكن ما هو مهم هو رفض هذا المنزل ليكون لنا بمنزل . ما هو المنزل البديل؟ : هل يمكن بناؤه أو تخيله على الأقل . العتبة ترفض ولا تطرح بديلا .
                يتميز هذا النص أيضا بفضائه، الذي يخرج الشعر مما تبقى من الشفاهية إلى الكتابة "حتى إنه ـ يقول محمد لطفي اليوسفي ـ لا يمكن لأي كان أن يغامر بإلقاء النص مشافهة بما في ذلك منتجه . و لا يمكن لمتلقيه أن يتمثل معانيه و دلالته و هيئته وكيفيات تقدمه إن لم يستخدم حاسة البصر . ذلك أن الشكل المادي للنص يتغير وفق نسق دوري منتظم ، ويرد كل قسم في شكل نظام بصري يتغاير مع غيره . لكن تلك الأقسام و الأنظمة تظل تستعاد بشكل دوري متناوب بموجبه تصبح الكتابة نفسها كما لو أنها نظام من المنمنمات ."
                [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
                مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
                http://moutaki.jeeran.com/

                تعليق

                • ماجى نور الدين
                  مستشار أدبي
                  • 05-11-2008
                  • 6691




                  الأستاذ الفاضل الدكتور علي المتقي ،،،

                  أرجو أن تتكرم بالموافقة على وضع نسخة

                  من هذه المشاركة والتي تتحدث عن كتاب "أدونيس"

                  الذي أثير حوله جدلا كبيرا إلى موضوعي

                  الذي شاركتني فيه حضرتك من قبل :

                  " زيارة إلى كتاب " على هذا الرابط

                  http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=36671

                  حتى أستطيع طرح بعض الأسئلة حوله ..

                  أعلم قدر انشغال حضرتك، فعذرا لطلبي هذا

                  ولكن هي الرغبة في الاستفادة من رؤاك الفكرية

                  الراقية وتسليط الضوء على بعض قضايا

                  هذا الكتاب ...

                  أنتظر ردك أستاذي الفاضل فأرجو قبول الدعوة ..

                  ودائما لك كل التحية والاحترام









                  ماجي



                  تعليق

                  • علي المتقي
                    عضو الملتقى
                    • 10-01-2009
                    • 602

                    لك ما تشائين ـ الأستاذة الفاضلة ماجي ـ فأنت لا تحتاجين إلى موافقة . تقديري و احترامي الفائقان .
                    [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
                    مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
                    http://moutaki.jeeran.com/

                    تعليق

                    • ماهر هاشم القطريب
                      شاعر ومسرحي
                      • 22-03-2009
                      • 578

                      الموضوع بغاية الاهمية لكل عشاق تلك القصيدة المتمردة الطليقة
                      ولكل من تختلط عنده معايير تلك القصيدة
                      الشكر الجزيل للكبير علي المتقي على ذلك الموضوع
                      الذي يحدد ماهية تلك القصيدة وضوابطها ومراحل تكوّرها وعثراتها وروّادها
                      والشكر للاستاذ القاضي الذي رفدنا بهذا المقال الراقي
                      مودتي على مدى الحرف

                      تعليق

                      • مهتدي مصطفى غالب
                        شاعروناقد أدبي و مسرحي
                        • 30-08-2008
                        • 863

                        المشاركة الأصلية بواسطة ماهر هاشم القطريب مشاهدة المشاركة
                        الموضوع بغاية الاهمية لكل عشاق تلك القصيدة المتمردة الطليقة
                        ولكل من تختلط عنده معايير تلك القصيدة
                        الشكر الجزيل للكبير علي المتقي على ذلك الموضوع
                        الذي يحدد ماهية تلك القصيدة وضوابطها ومراحل تكوّرها وعثراتها وروّادها
                        والشكر للاستاذ القاضي الذي رفدنا بهذا المقال الراقي
                        مودتي على مدى الحرف
                        أصدقائي و أحبتي
                        موضوع من أهم و أجمل المواضيع المتعلقة بقصيدة النثر بشكل خاص و الشعر بشكل عام
                        المصيبة ليست بوجود مثل هذه الدراسات الراقية ..
                        لكن على ما يبدو أن ظاهرة الكاتب غير القارئ ... هي الظاهرة الطفيلية التي تشظي كل الكتابات ..
                        يكتبون و يسمون كتاباتهم ... لكنهم لا يقرأون أبداً ..
                        هنا مشكلة الثقافة العربية بشكل عام ... و مشكلة بعض من يسمون أنفسهم شعراء ..
                        القراءة هي نبع الإبداع و مخزونه الثقافي
                        لكم محبتي و مودتي و تقديري
                        ليست القصيدة...قبلة أو سكين
                        ليست القصيدة...زهرة أو دماء
                        ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
                        ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
                        القصيدة...قلب...
                        كالوردة على جثة الكون

                        تعليق

                        • علي المتقي
                          عضو الملتقى
                          • 10-01-2009
                          • 602

                          الأستاذ الفاضل ماهر هاشم القطريب : الشكر موصول أيضا إلى كل من مر من هنا وترك إشارة مروره ، إما بالمناقشة أو الاعتراض أو التقويم الإيجابي . و أخص بالذكر فريق الإشراف الذي حافظ على الموضوع في الواجهة لفترة طويلة حتى يطلع عليه أكبر قدر من القراء .
                          [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
                          مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
                          http://moutaki.jeeran.com/

                          تعليق

                          • علي المتقي
                            عضو الملتقى
                            • 10-01-2009
                            • 602

                            الفاضل مهتدي مصطفى غالب: من أهم الانتقادات الموجهة إلى القصيدة الحديثة ضعف الذاكرة ، إذ تقرأ عشرات النصوص المعاصرة اليوم، فلا تكاد تجد نصا يتناص مع نصوص متعددة دينية وأدبية و تاريخية ... ومرد ذلك إلى أن الجيل الجديد جله يريد أن يحرق المراحل ، ويتمنى أن يتزبب قبل أن يتحصرم . ولا شك أن التناص بمختلف أشكاله يضفي على النص ـ إذا وظف التوظيف الصحيح ـ غنى دلاليا و بعدا جماليا .
                            و إن كانت من قيمة للكتابة التنظيرية ، فتكمن في معرفة دقائق الصنعة .أما الإبداع فموهبة ربانية تصقل بالقراءة و التثقيف الذاتي . تحياتي وتقديري .
                            [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
                            مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
                            http://moutaki.jeeran.com/

                            تعليق

                            • حسين يعقوب الحمداني
                              أديب وكاتب
                              • 06-07-2010
                              • 1884

                              السلام عليكم
                              تحيه لما تقدم من بحث ومجهود كبير يستحق التقدير والمطالعه وسنكون ي تواصل معكم وشكرا

                              تعليق

                              • علي المتقي
                                عضو الملتقى
                                • 10-01-2009
                                • 602

                                الفاضل حسين يعقوب الحمداني : شكرا على تقويمكم لما نشر هنا ، وسأكون أسعد بتتبعكم لما يضاف إليه بين الحين والآخر .
                                [frame="1 98"][align=center]أحبتي : أخاف من كل الناس ، وأنتم لا أخافكم، فالمجيئ إليكم متعه، والبحث عنكم فتنة ولذه، ولقاؤكم فرحة تعاش ولا تقال.[/align][/frame]
                                مدونتي ترحب بمن يطرق أبوابها:
                                http://moutaki.jeeran.com/

                                تعليق

                                يعمل...
                                X