الذين تفضلوا بالمشاركة في اللقاء هم :
1- الأستاذ : محمد جابري
2- الأستاذة: نعيمة القضيوي
3- الأستاذ : حسين ليشوري
4- الأستاذ: حسان داني ( من الضيوف )
5- الأستاذ : عوض خاطر ( من الضيوف)
6- الأستاذ: وضاح محمد فؤاد
والعدد لايصبح كافيا لاتمام الحوار حول بنود اللقاء لذا قررنا استكمال الحوار
غد إن شاء الله بعد استئذان الجميع
أعتذر لتأخري في المشاركة فقد شدتني المداخلة الأولى وتفاجأت أن الأستاذ يوسف الديك لم يعد عضواً في الملتقى وقد كنت قرأت له شيئاً من أدبياته في مواقع أخرى، وقد شدني هذا للعودة لمشاركاته خاصة آخرها ،وكان هذا سبباً لقراءتي آخر مواضيعه وهو نقده لنص جنوب الله، وقد أعلن في آخر مشاركة له هناك رغبته في الانسحاب المؤسف.. بقيتُ ساعتين في قراءة ذلك الموضوع فضاعت مني المشاركة معكم هنا ..وأطلب منكم المعذرة..
أنا من محبي اللغة العربية بل من عاشقيها
وأتشرف أن أكون معكم في أي عمل يقوم على الرقي بأدبياتنا العربية وتأصيل استخدامنا للغتنا الحبيبة..
ولا أخفيكم.. فقد فترت همتي عن المشاركة في الملتقى بعد أن كنت مندفعاً له في بداية اشتراكي ، وذلك لأسباب عديدة.. ربما يكون العمل في هذه الرابطة حافزاً لي على العودة الإيجابية الفاعلة...
بارك الله بكم
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى وبركاته.
أهلا بك أخي وضاح و سهلا.
ليس لي بعد ما قاله أستاذنا محمد فهمي يوسف في الترحيب بك ما أزيده غير أنني أعاتبك معاتبة الأخ الشفيق على أخيه.
الكتابة، و لا سيما باللغة العربية الشريفة و المقدسة، رسالة نبيلة و عبادة إن نحن صححنا فيها النية، فإن رأيت فينا، نحن أعضاء ملتقى الأدباء و المبدعين العرب، ما يسيء للأدب العربي أو للغة العربية فيجب عليك، من باب "الدين النصيحة"، أن تقومنا أو تنقدنا بما تراه صوابا و علينا الاستماع إليك و الأخذ بما تنصح به، ليس فضلا منا و لا تكرما، بل فرضا علينا و واجبا، و ستجدنا شاكرين لك و محبين أكثر و أكثر، فلماذا اليأس أو التشاؤم أو الفرار ؟ نحن في أمس الحاجة إلى أمثالك فلا تبخل علينا بنصحك أو نقدك أو حتى توبيخك لنا إن اقتضى الأمر ذلك.
تحيتي و تقديري لك لما يظهر لي من نفاسة معدنك و كريم خلقك.
التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 07-01-2010, 22:31.
sigpic
(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
أشكرك أستاذي الفاضل على حسن استقبالك لصاداتي الأربع المتواضعة، فما بالك لو قلت لك إنها بعض الصادات و ليست كلها ؟
فهي : الصراحة، و الصدق، و الصرامة، و الصبر، و الصدّ (عن الغي و البغي و اللغو و الغلو و الادعاء و الاعتداء) ، و الصمود و كل ما فيه صاد الصدق و الصبر إلخ...إلخ...
تحيتي و تقديري للجميع و إلى اللقاء في موعد آخر إن شاء الله بارك الله فيكم جميعا من حضر و من تابع وراء الستار و هم كثر و قد منعهم الحياء عن المشاركة الفعلية بالسؤال أو بالإضافة.
التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 07-01-2010, 22:28.
sigpic
(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
عدت لأشكر الأخت الفاضلة منجية بن صالح
على مبادرتها الطيبة بطرح كتاباتها لمراجعة الرابطة لغويا ونحويا
واقترح عليها أن تضع لنا رابط النص الذي ترغب في مراجعته هنا
والأمر موكول للأفاضل المتخصصين من المتطوعين وأنا منهم إن شاء الله
أما عن تنظيم عمل المجموعات الذي سأل عنه الأخ الأستاذ حسين ليشوري
فنكمل الحديث عنه غدا إن شاء الله
التعديل الأخير تم بواسطة محمد فهمي يوسف; الساعة 07-01-2010, 22:29.
الذين تفضلوا بالمشاركة في اللقاء هم :
1- الأستاذ : محمد جابري
2- الأستاذة: نعيمة القضيوي
3- الأستاذ : حسين ليشوري
4- الأستاذ: حسان داني ( من الضيوف )
5- الأستاذ : عوض خاطر ( من الضيوف)
6- الأستاذ: وضاح محمد فؤاد
والعدد لايصبح كافيا لاتمام الحوار حول بنود اللقاء لذا قررنا استكمال الحوار
غد إن شاء الله بعد استئذان الجميع
بإذن الله.
أحببت فقط أن أنوّه أنني لست متخصصاً باللغة العربية وبذلك لن أكون ممن يشاركون في لجان المتابعة والتصويب والمراجعة، لكنني ربما أكون بمشاركاتي مادة للنقد و التحليل والتصويب المفيد لي ولغيري ..
أما الشاعر يوسف الديك فأظنه من المقربين للأخ أبي صالح وأظن أن له صداقة ومعرفة ليست بالسطحية مع الأستاذ الموجي وأعجب من خلافهما رغم أنني أجد الكثير من أوجه التقارب والتشابه بينهما
أدعو الله أن يهديَنا السبيل فنكون ممن يتعاونون على البر والتقوى.. والمسلم أخو المسلم لا يحقره ولا يسلمه ولا يخذله، أو كما قال خيرُ خلق الله..
أستاذنا الكبير ومعلمنا الفاضل / محمد فهمى يوسف
السلام عليكم ورحمة الله
رابطة اللغة العربية
هل ستكون للغة القرآن ؟!
أم للسان العرب ؟
وإن كانت للسان العرب فهل القديم أم المعاصر ؟
فإن كانت للقديم فلا جهد يرجى ولا نفع ، حيث الماضى البعيد المعقد غير المعبر عن الحاضر الميسر .
والجهد الحق بتوسيع المعاجم اللغوية بخلق معجم جديد يدون فيه كل ما ينطق به اللسان العربى الآن ، حتى ولو كانت تلك الكلمات معربة أو ليس لها اساس حسب القياس على أصل الكلمة .
وإلا نحن نعيش فى الماضى ولا نتقدم نحو المستقبل .
فمثلا كلمة التليفزيون ، يصرون على تعريفها بالتلفاز وهى كلمة غير محببة ولا مطربة للنفس ، ولم تؤصل فى العرف ولم تجرى على اللسان .
ولا يجب أن نتغافل على أن القرآن نفسه فيها الكلمات الأعجمية غير عربية الأصل ، فلا يجب أن نقف ضد التقدم والتطور ، ولا نعيب ما يستجد من كلمات يولدها لسان العرب .
كما لا يجب اغفال ما يجرى به العرف وتوافق عليه الناس من كلمات جديدة لها معانيها ودلالاتها المستجدة غير المؤصلة .
[/align]
التعديل الأخير تم بواسطة فتحى حسان محمد; الساعة 07-01-2010, 22:48.
أسس القصة
البداية - الابتلاء - الزلة - العقدة - الانفراجة - التعرف - النهاية
أهلا بك أخي وضاح و سهلا.
ليس لي بعد ما قاله أستاذنا محمد فهمي يوسف في الترحيب بك ما أزيده غير أنني أعاتبك معاتبة الأخ الشفيق على أخيه.
الكتابة، و لا سيما باللغة العربية الشريفة و المقدسة، رسالة نبيلة و عبادة إن نحن صححنا فيها النية، فإن رأيت فينا، نحن أعضاء ملتقى الأدباء و المبدعين العرب، ما يسيء للأدب العربي أو للغة العربية فيجب عليك، من باب "الدين النصيحة، أن تقومنا أو تنقدنا بما تراه صوابا و علينا الاستماع إليك و الأخذ بما تنصح به، ليس فضلا منا و لا تكرما، بل فرضا علينا و واجبا، و ستجدنا شاكرين لك و محبين أكثر و أكثر، فلماذا اليأس أو التشاؤم أو الفرار ؟ نحن في أمس الحاجة إلى أمثالك فلا تبخل علينا بنصحك أو نقدك أو حتى توبيخك لنا إن اقتضى الأمر ذلك.
تحيتي و تقديري لك لما يظهر لي من نفاسة معدنك و كريم خلقك.
أهلاً بك يا أخي الحبيب شكراً لكلمات العتاب الرقيقة اللطيفة المحببة ولمديحك الذي يعلم الله أنني لا أستحقه.
لا يأس ولا تشاؤم بإذن الله ، لكن لكل مقام مقال.. وحيث لا مكان للقول يبقى الصمت أبلغ من الكلمات.
ومازال بعض الإخوة في هذا الملتقى لغزاً يحيّرني ، فلا أجد لكتاباتهم تفسيراً ولا أفهم لمواقفهم مبدأ.. ربما يفتح الله بصيرتي فأرى ما غاب عني وأهتدي لما يدور فأترك لقلمي حريته يتنقل بين أقلامكم دون تردد أو وجل أو غربة..
بارك الله باللغة العربية وبكل من يحبها، وكتبنا فيمن يعمل على حفظها ونشر آدابها وعلومها ، وجعلنا ممن يعي مقاصدها ويفهم معانيها إنه سميع مجيب..
بقدر ما أثلجَ صدري أنْ أقرأ دعوةً كريمةً للحفاظِ على لغتنا العربية, فقد أحزنني أن يكون أولُ الغيثِ تراشقاً للنّوايا. طرح الأخ الكريم محمد فهمي يوسف بادرةً تستحقُّ التقديرَ والإشادة, فلبّى النداءَ إخوة ٌ و أخواتٌ كِرام. انبرى الأخ حسين ليشوري له كلّ الشُّكر ليكون أولَ الناشطين عملاً وسعياً وقراءةً ونقدا. وضَعَ منهجَ الصّاداتِ الأربع, وله الحقُّ كلُّ الحقِّ في ذلك. لقد ارتوينا حدّ الثَّمالةِ من المدح ِالمجانيّ هنا وهناك, والتَّبجيلِ للحروف عربون مودةٍ وصداقةٍ وما بانَ وما استتر. آن الأوانُ ليصغيَ كلٌّ لما يفيده نقداً وما يستحقه مدحا. أعتذر للإطالة والإسهاب وفقكم الله في مسعاكم معكم بإذن الله نمضي سوية.
طبعُ الكلابِ وفيّةٌ في صحبها // و النّاسُ صحبتهم أذى و جحودُ
يأتونَ وردَكَ و السُّهافُ أذلّهم // حتّـى رَويتَ فنازكٌ و نَكُودُ
بالرغم من عدم مشاركتي بالمداخلات .إلا أني كنت مشاركة بالحضور .لأني أعتبر نفسي تلميذة .لذلك سأكون هنا لأتعلم منكم ، كل ما هو جديد ..........
وآسفة على الإزعاج
[/color]
..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..
الأخ الكريم محمد فهمي المحترم
صباح الخير
سامحونا ، فالامتحانات على الأبواب ، والعمل مرهق ، والدخول للشابكة أصبح متعذرا .
ومع ذلك فاللغة العربية هي عشقنا وهمنا القومي والوطني والشخصي .
ودولة الإمارات من الدول الرائدة في تشجيع اللغة العربية قيادة وشعبا .
كما أنوّه إلى أن( سوريا الحبيبة )لا زالتْ تخلص للغة العربية في كل مواقعها العلمية والأدبية ( ولا زالت الجامعات تعتمد اللغة العربية وسيلة وحيدة للدراسة فيها ) .
ليس غريبا على عربي أن يهتمّ بلغته ، لأن جميع الدول تعتزّ بلغتها .
ولذلك أجد لزاما علينا أن نتواصل مع جهود مجمعات اللغة العربية في( سوريا ومصروالأردن وبغداد) لنكون على دراية بنشاطها ، وننشره في كل الدول العربية والعالم وخاصة الأخوات والإخوة في الدول غير العربية من العالم ،وذلك حتى يتعلّم الجميع المفردات الصحيحة في الأدب والحياة .
مع العلم : ( أنني في قسم الخاطرة أقوم بما أستطيع القيام به مع زميلاتي وزملائي ) ولكن إنتاج بعض الأديبات والأدباء يحتاج لكثير من الجهد في النحو واللغة والإملاء .
أتمنى تعاون الجميع في السموّ بلغة الأقلام الأدبية في منتدانا الغالي إلى القمة .
تحياتي وودي للجميع .
أشكرك أستاذي الفاضل على حسن استقبالك لصاداتي الأربع المتواضعة، فما بالك لو قلت لك إنها بعض الصادات و ليست كلها ؟
فهي : الصراحة، و الصدق، و الصرامة، و الصبر، و الصدّ (عن الغي و البغي و اللغو و الغلو و الادعاء و الاعتداء) ، و الصمود و كل ما فيه صاد الصدق و الصبر إلخ...إلخ... تحيتي و تقديري للجميع و إلى اللقاء في موعد آخر إن شاء الله بارك الله فيكم جميعا من حضر و من تابع وراء الستار و هم كثر و قد منعهم الحياء عن المشاركة الفعلية بالسؤال أو بالإضافة.
السلام عليكم.. أعجبتني صاداتك أخي حسين ليشوري .. وكم من صاد تحمل صادا..فصاد الصمود تحمل صاد الصعوبة.. و صاد الصدق تحمل صاد الصراحة.. و صاد الصراحة تحمل صاد الصّد.. و سيقف أمامك طابور من اللعنات .. وسوف لن يقدر صدّك على صدّ الكذب و الافتراء و الادعاء أو حتى شهادة صادقة أمام افتراء كاذب.
جميل أن يمنع الحياء من لا يشارك..فقد فقدناه في الكثير الكثير من تصرّفاتنا و خاصة منها المتعلّقة باللغة.. اللغة العربية تحديدا.. فقد يخجل الواحد منا أن ينشر مقالا بلغة أجنبية لأنّه يعلم أن به بعض الأخطاء ..ولا يخجل من نشر مقال باللغة العربية وهو يعلم أنه مليئ بها..
تحياتي.. ودامت صاداتك صامدة.
سعاد
[SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]
سأعود لمداخلات الأفاضل والفضليات الصادقين المخلصين في انتمائهم لمحبة اللغة العربية والكتابة الراقية والحوار الشيق بعد تأدية صلاة الجمعة إن شاء الله ودعاء لله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال .
وبسرعة أجيب على سؤال : الأخ فتحي حسان محمد هل الدعوة إلى الرابطة ( تخص لغة القرآن الكريم ) أم ( لسان العرب )؟ أرجو ألا نفصل بين القديم والحديث المعاصر في اللغة الصحيحة الخالية من اللهجات العامية التي تفرق الأمة وتطعن اللغة العربية القومية في مقتل .وأحب من الأخ الفاضل مراجعة موضوع الأخ الدكتور أحمد الليثي عن : معاداة اللغة العربية تحت هذا الرابط : محاربة العربية الفصحى / سعد ناصر الدين
التعديل الأخير تم بواسطة محمد فهمي يوسف; الساعة 08-01-2010, 10:37.
أهلاً بك يا أخي الحبيب شكراً لكلمات العتاب الرقيقة اللطيفة المحببة ولمديحك الذي يعلم الله أنني لا أستحقه.
لا يأس ولا تشاؤم بإذن الله ، لكن لكل مقام مقال.. وحيث لا مكان للقول يبقى الصمت أبلغ من الكلمات.
ومازال بعض الإخوة في هذا الملتقى لغزاً يحيّرني ، فلا أجد لكتاباتهم تفسيراً ولا أفهم لمواقفهم مبدأ.. ربما يفتح الله بصيرتي فأرى ما غاب عني وأهتدي لما يدور فأترك لقلمي حريته يتنقل بين أقلامكم دون تردد أو وجل أو غربة..
بارك الله باللغة العربية وبكل من يحبها، وكتبنا فيمن يعمل على حفظها ونشر آدابها وعلومها ، وجعلنا ممن يعي مقاصدها ويفهم معانيها إنه سميع مجيب..
اللهم آمين يا رب العالمين.
بارك الله فيك و بك و حولك، سعدت و الله بمعرفتك أخي الحبيب وضّاح و وضحّ الله لك دربك في الحياة كلها.
أسأل الله العلي القدير أن يجعلنا خدمة للغة كتابه العزيز و نبيه الكريم، صلى الله عليه و سلّم.
كلنا طلاب علم و رُغَّاب معرفة و أسأل الله أن يرزقنا الصدق في الطلب و الإخلاص في المقصد حتى نعيد، و لو شيئا يسيرا، إلى اللغة العربية مما فقدته من قيمتها بسبب جهل أبنائها و عجز علمائها و خيانة المسؤولين عنها من الساسة و القادة و هي لن تنهض إلا بقرارات سياسية شجاعة و مواقف عملية جريئة لا تخشى في الله لومة لائم من أية دولة كان و من أية جهة جاء.
تحيتي و مودتي و تقديري و امتناني.
sigpic
(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
تعليق