شرف كبير أخي الفاضل الأستاذ وضاح محمد فؤاد
أن تنضم لخدمة لغتنا العربية المعشوقة
مع مجموعة :
) مجموعة نقاد متحاورين ومتواصلين مع النصوص بقراءات واعية تهدف للارتقاء بها تختار الموضوعات الهادفة والمحتاجة للتدقيق والمراجعة والنقد البناء .
1- الأستاذ محمد جابري
2- الأستاذة نعيمة القضيوي الإدريسي
3- الأستاذ وضاح محمد فؤاد
والباب مازال مفتوحا أمام من يرغب إن شاء الله
حتى نهاية الاجتماع الأول الليلة بإذن الله .

أيها الكريم المعطاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هى الأبجدية محراب النهضة؛فلنقف على أسوارها ذائدين عنها؛معكم وبارككم الله تعالى،وعسى ينضم إلينا كل محب لعلاء الأمة النابغية بأبناء الحدس والنجابة..
بالتوفيق إن شاء الله

محب للغة التميز والعبقرية والحضارة والطلاقة

أخوكم

أخي الفاضل الأستاذ وليد صابر شرشير
أشكركم لاستجابتكم لتحمل مسئولية التدقيق اللغوي للموضوعات المختارة
إذن المجموعة الكريمة للتدقيق اللغوي حتى الآن :

1- الأستاذ حسين ليشوري ................. أرجو أن يتقبل التطوع
2- الأستاذ وليد صابر شرشير
3- محمد فهمي يوسف .
==========
ومازال الباب مفتوحا إلى نهاية الاجتماع الليلة بإذن الله .

الإخوة الكرام الذين شاركتم في اجتماع
رابطة محبي اللغة العربية الأول
أوجز ما انتهينا إليه من خلال حوارنا
============
اتفقت الآراء على ضرورة العناية بلغتنا العربية الفصحى والالتفاف حول الدعوة
لإنشاء رابطة محبي اللغة العربية
بملتقى الأدباء والمبدعين العرب
ونشر الدعوة للراغبين في الانضمام لها
أهداف الرابطة :
التدقيق اللغوي لما ينشره الأدباء والمبدعون من موضوعات وبحوث قيمة بالملتقى
اختيار النصوص الأدبية الإبداعية ومراجعتها والحوار مع أصحابها نحو الارتقاء
بها بالنقد البناء .
طرح الجديد من الموضوعات التي تثري الثقافة والأدب العربي باللغة العربية السليمة
فتح متصفح خاص بقسم الدراسات اللغوية والنحوية (في اللغة العربية) لتلقي الموضوعات
التي يرغب أصحابها بأنفسهم بتدقيقها ومراجعتها ونقدها لتبدو في أفضل صورة
ربط اللغة العربية بأساليب التقنيات العصرية الحديثة بتوثيق أطروحات الرابطة (إلكترونيا)
تشكيل هيكل رابطة محبي اللغة العربية مفتوح للمتخصصين فيها وغير المتخصصين
ممن يكتبون بها في التزام أدبي ولغوي وأخلاقي .
تكونت لجنتان من المشاركين :
الأولى : لجنة النقد البناء واختيار النصوص التي تستحق المراجعة والتدقيق اللغوي من : - 1- الأستاذ محمد جابري
2- الأستاذة نعيمة القضيوي الإدريسي
3- الأستاذ وضاح محمد فؤاد
الثانية :
لجنة التدقيق اللغوي والقراءة المتأنية لتصويب الأخطاء الإملائية والنحوية
من :1- الأستاذ حسين ليشوري
2- الأستاذ وليد صالح شرشير
3- محمد فهمي يوسف
وتتطلع رابطة محبي اللغة العربية أن تشارك بالمؤتمر الالكتروني الأول
لتضع هذه الأهداف أمام المشاركين بالمؤتمر أملا أن تكون رابطة للجميع
لخدمة اللغة العربية لسان العرب ولغة القرآن الكريم دفاعا عنها ونهضة لها
واستشرافا لمستقبلها التكنولوجي المرجو إن شاء الله .

والله يوفقنا لما فيه الخير
==========
انتهى الاجتماع
وأرجو من الذين شاركوا أن يتكرموا بتسجيل موافقاتهم أو اعتراضهم في مداخلة مختصرة

بسم الله الرحمن الرحيم

أخى الأستاذ الفاضل محمد فهمي يوسف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحيتى و دعائى لك بالتوفيق فى هذا الجهد المبارك إن شاء الله.

أعتذر عن الوصول متأخراً نظراً لظروفى ، و لأننى لست متخصصاً فى اللغة العربية إلا اننى إن شاء الله سأحاول المشاركة بقدر جهد المقل.

وتحياتى

الأخ الفاضل الأستاذ د. م. عبد الحميد مظهر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
روحكم النبيلة كانت معنا , نستلهم التخطيط من رؤاكم السامقة في موضوعاتكم
المقننة والعلمية المتقنة .
أهلا بكم محبا للغة العربية . وعضوا في رابطتها الناشئة ننتظر منكم أن نلج باب
التقنيات لخدمة نهضة اللغة الفصحى وتطورها على أيديكم إن شاء الله .
أرجو أن يكون ما توصلنا إليه قد راق الإخوة الأعضاء وأعجبكم .
المهم أخي الفاضل
النية الصادقة
والوفاء العملي
والنهوض بالكتابة والحوار
في رقي أخلاقي وأدبي

الحمد لله حمدا كثيرا


أستاذنا الفاضل محمد فهمي يوسف


والله إني لأغار على معشوقتنا الجميلة لغة الضاد بحكم تخصصي


ووعد ألا أقصر ما تواجدت عسى الله أن يتقبل منا الصالحات


والله من وراء القصد .

الأستاذ محمد فهمي يوسف

شكر الله الجهد، وبارك فيه، وشكر سعيك، وأطلعكم على الموافقة والله المستعان وعليه التكلان.

[align=justify]الأستاذ الفاضل والمعلم العظيم / محمد فهمى يوسف
جهد كبير مشكور من الجميع .
ولكن يا سيدى هنا انفصال كامل تام ما بين النقاد ومن يبدعون القصة أو الشعر محل النقد ، إذ تجد غيابا كاملا من الرواة لمتابعة مجريات النقد وحركته العظيمة الكبيرة .
وعليه لمن يكون النقد ؟
ومن المستفاد به ؟
إذا كان اصحاب الشأن لا يهتمون بحالهم وبما يقدم لهم من رعاية لاعمالهم .
والدليل انظر فى متصفحات النقد فى الملتقى ، تجد النقاد فقط هم الذين يكتبون ويتابعهم مثلهم .
فنحن نهتم بمن لا يريد الاهتمام !!!
ويعدون انفسهم من العظماء ونصوصهم كذلك ، مع أن الكثير منهم قلما يفرق بين أنواع واجناس واصناف القص مثلا .
كذلك لابد من التفريق بين النقد النثرى ، والنقد الشعرى حتى نكون على الطريق الصحيح ، والناقد ليس بوسعه النجاح والتفوق فى المجالين ؛ لأن الشعر له عالمه وعلمه ، وكذلك النثر له عالمه وعلمه .

[/align]

الأخ الفاضل الأستاذ عوض خاطر
أقدر غيرتكم على اللغة العربية بحكم تخصصك كما تقول
وأشكر لك مشاركتك الاجتماع , ولكني لم أجد لك رغبة
في الانضمام إلى اللجان المقترحة لخدمة اللغة العربية
بتدقيق النصوص المطروحة أو بيان ما تعرضه من موضوعات
إبداعية وأدبية شعرا أو نثرا .أو مشاركة في نقد أو
عمل تقني يربط اللغة بالتطور الالكتروني الحديث.

عدَّلت وشكرا لك

الأخ الأستاذ فتحي حسان محمد
أشكركم لمداخلتكم على الموضوع ( رابطة محبي اللغة العربية )
واسمح لي بتعليق :
ماذا تقصد بقولك :(تجد غيابا كاملا للرواة )؟
من هم الرواة أهم نقلة الموضوعات وطرحها في الملتقى من غير إنتاجهم ؟
أم تعني بهم الأدباء المبدعون للعمل الأدبي شعرا أو نثرا ؟!!
ورأيي المتواضع أخي الكريم :
أن الانفصال لايكون بين الأديب المبدع وبين عملية النقد فبمراجعتة نصه
بعناية وثقافة واطلاع لايكون بعيدا عن مفهوم النقد , حتى يتقن تقويم العمل الأدبي الذي يتذوقه أصحاب الحس باللغة وعلومها البلاغية واللغوية .ـ فضلا عن مدارس النقد ومناهجه التي لها علماؤها والمتخصصون فيها ـ
فكل ناقد أديب , ولا تنس الحوليات التي كان يعكف عليها الشعراء في الماضي عاما كاملا لتنقيح نصوصهم قبل عرضها لتخرج تراثا نتناقله بفخر اليوم.
أما قولك :( ويعدون أنفسهم من العظماء ونصوصهم كذلك مع أن الكثير منهم قلما يفرق بين أنواع وأجناس وأصناف القص مثلا ..)
مع السماح بوضع الهمزات التي نسيتها .
فهذا تلميح بقدح في عموم أشخاص لاأعرفهم .
وفي الملتقى أعلام من النقاد والأدباء لايتصفون بالتعالي ولا السكنى في أبراج عاجية , فكلنا نتعلم من التحاور وتذوق أعمالنا الأدبية التي نطرحها ليقرأها الأعضاء ومنهم أنت وأنا وغيرنا ليهدي كل منا إلى الآخر عيوبه وأخطاءه
ليقومها بنفسه أو برأي أخيه الأصوب دون تعال أو غضب أوالدخول في
جدل عقيم لايفيد أحدا .
وماذا تقصد بأصحاب الشأن ؟
أهم أصحاب الملتقى ؟ أم هم النقاد ؟ أم هم أصحاب الموضوعات ؟التي
تطرح باللغة العربية الهزيلة المحتاجة إلى ضبط وتقويم لترقى بما تحمل
موضوعاتهم من مضامين قيمة علاها شيء من عدم إتقان اللغة العربية
ويرجون من زملائهم المتخصصين مراجعتها وتقويمها أو يتحرجون من ذلك دون تجريح أو إنقاص من شأن أصحابها ومكانتهم بيننا كأعضاء محترمين في الملتقى .
أخي الأستاذ فتحي حسان
كنت أود منك أن تعلن عن رغبتك في الإسهام في إبداء رغبتك في تحمل
دور عملي موضوعي مسؤول في تنفيذ هدف من أهداف رابطة محبي اللغة العربية الفصحى ( لغة القرآن ولسان العرب ) المدافعين عنها والراغبين في نهضتها وتقدمها على قدر وقتك الذي سمح به فراغك .
لكني لم أتلمس ذلك من مداخلاتك الكريمة معنا في الاجتماع .
واعذرني إذا كنت صريحا معك في التعليق
وأرجو أن تتقبله بأخوة ومحبة فأنا لا أكن لك أو لأحد في الملتقى إلا كل خير

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
أستاذي الفاضل محمد فهمي يوسف المبجل : تحية ود وتقدير و احترام و أنت أهل لهذا كله و أكثر منه.
أعتذر إليك و إلى الإخوة الكرام عن الغياب الذي فرضه علي الصّبّ "النتي" في بيتي فلم أشاركم في تحرير التوصيات و إن كنت كالتيمم في حضور الماء.
سعدت بإدراجي، أو حشري كما قال أستاذنا محمد جابري، في اللجنة الثانية المدققة في اللغة و إن كنت أعتب عليك عتاب التلميذ الصغير على أستاذه الكبير في أن جعلتني قبلك في الترتيب وهذا كرم منك و تواضع، أحمدهما لك، لكنني لا يمكن أن أسمح لنفسي أن أتقدم عليك البتة، فأنت أستاذنا و كبيرنا و سيدنا، فأرجو منك رجاء التلميذ الصغير من أستاذه الكريم أن تجعلني في آخر اللجنة مهما كثر عدد أعضائها، أرجوك، فما أنا إلا طويلب علم ضئيل أسعى للاستفادة من علمكم جميعا، و بارك الله فيك، و الله الموفق.
تحيتي و مودتي و تقديري.
تلميذكم جميعا حُسين.

الغيرة على اللغة العربية، يجب أن لا تختلف على الغيرة عن الأسرة الصغيرة أو الكبيرة على حد سواء، ولا أريد أن أقول: من لا غيرة له فاقتلوه.. رجاء يجب حقا السعي إلى خدمة اللغة العربية بما أوتينا من قوة، لأنها حقا تستحق منا هذا الاهتمام الذي لم تنجزه حتى مجامعنا اللغوية التي لم تكن في آخر المطاف إلا صورة لسياسة الأمة العربية الفاشلة رغم شعاراتها الوحدوية التي أجهضت في عنعنتها.. خوفي على هذه اللغة التي يتداولها أكثر من مليار عربي ومسلم.. أجل أخاف أن تسير في نفس الاتجاه التي صارت فيه السياسات العربية.. ولهذا فرهاني على الأشخاص هو الرهان الحقيقي، أما المؤسسات فتحكمها مع الأسف الشديد أشياء أخرى أنتم أدرى بها.. وعلينا أن نمد يدنا للأستاذ الفاضل الدكتور محمد فهمي يوسف وكذا الزملاء الغيورين على اللغة العربية يد المساعدة، أعتقد أنهم يستحقون منا الشكر الجزيل، فألف تحية وإكبار لهم، ولعمري إن الملتقى يجب أن يوشح هذه الزمرة من الشرفاء بوسام الغيرة، أجل أقول الغيرة، ولو أن هذا الوسام لم يدرج يوما في خانات الجوائز.
الدكتور عبد السلام فزازي

أهلا بالأستاذ الدكتور عبد السلام فزازي و مرحبا.
سعدت، و الله، بقراءة مشاركتك الطيبة هذه، بارك الله فيك و بك و حولك.
كتبتُ منذ يومين في تعليق على بعض المشاركات هنا، في الملتقى، و قلت فيما معناه "أن غيرتنا على اللغة العربية يجب ألا تقل عن غيرتنا عن عرضنا و أرضنا"، و هذا ما يجب أن يكون.
أما بقاء اللغة العربية و استمرارها في الوجود و العطاء فهي ستستمر و تبقى ببقاء القرآن الكريم، هذه حقيقة كوينة و ليس تاريخية فحسب، و القضية كلها في "من سيتولى المحافظة على هذه اللغة الشريفة و المقدسة ؟" و الإجابة ستكون بأيدي غير العرب من المسلمين و ألسنتهم و أقلامهم و ... "كيبورداتهم" ما دام العرب المسلمون قد تخلوا ليس عن العربية فقط بل تخلوا عن عروبتهم ذاتها و عن دينهم و عن أعراضهم و أراضيهم.
إن العربية تنتشر في الغرب، أوربا و أمريكا، انتشار الهواء في الرئة، الرئة الغربية، بينما تضمحل قيمتها عند العرب.
لا أريد أن أطيل عليك و البيت بيت أستاذنا محمد فهمي يوسف و ما أحب أن "أتشعّب" (من أشعب المتطفل) عليه، و هو الكريم الحليم.
و قبل أن أنسحب الآن، ألفت انتباهك الكريم أن بعض إخواننا سيلاحظ عليك استعمالك "الغيورين" بدلا من "الغُيُر" مع أن استعمالك لهذه الكلمة صحيح مئة بالمئة رغم أنف الغيورين من إخواننا، فلا تقلق.
تحيتي و تقديري و اعتزازي بمعرفتك أستاذنا الكريم.

أكيد أن أصحاب البيت تغربوا، ولست أدري لماذا، وأصبحت آمالنا متجهة نحو الضفة الأخرى حيث غير العربي أصبح يفتخر بهذه اللغة العربية، والدليل يا أخي أن بورجوازيتنا العربية فضلت تدريس أبنائها باقي اللغات عوض العربية ونجوم في السماء تنظر ولا تسعف/.. وهذا ما عايته وأعاينه اليوم حيث أدرس في الجامعة اللغة العربية لغير الناطقين بها، كما أشغل في نفس الوقت مديرا لها/..ولكن في المؤتمرات والملتقيات يطلقون العنان ويمطروننا بمداخلات حول الحفاظ على اللغة العربية، يقولون ما لا يفعلون طبعا..إنها قمة الدناءة.. أخبرك عزيزي أن جل وزرائنا في المغرب لا يتكلمون اللغة العربية، بعيدا عن إتقانها طبعا، لأنهم من خريجي معاهد، وجامعات، ومدارس أروبية، وخريجي تربية غربية.. رحم الله المفكر المغربي الدكتور بوطالب الذي رفع دعوة ضد قنواتنا التلفزية في المغرب على اعتبار أنها تفسد لغة وأذواق أطفالنا، وبقيت الدعوة بعد موته في رفوف المحكمة، وكانت سابقة فريدة من نوعها.. شكرا عزيزي