كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ايمان اللبدي
    رد
    يبدو أن وعكة فكرية ألمّت بي فالتزمت تناول الحرف في موعده

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    مرحبا نجاح ولكل الموجودين

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    فاتحة الكلام
    سطور بدأت منذ الف عام وعام
    توغل في الفكر
    تنشطر نصفين
    سطر يطفو مع الزبد
    وفضاء معلٌق ما بين الموج والرخام
    تغيب فيه
    فتلغيه
    ذاكرة المفردات
    ليسيل الحبر
    زيتا يضيء منذ الف عام
    قلب الظلام
    التعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 16-05-2012, 08:26.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لا حب
    لا كراهة
    لا حزن
    لا فرح ...
    عقارب القلب أعلنت
    تمام الفراغ .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ليس لي - و هذا العالم حامض -
    غير حفنة سكّر
    أخلطها مع الشعر
    لعلي أوهم قلبي
    أن الحياة
    لم تزل حلوة

    علي بختاوي

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    وكأني كنتُ أعرف ..مُثقلاً بالآسى
    جاء المساء

    اترك تعليق:


  • العربي الثابت
    رد
    لا فوق ولا تحت..
    لا يمين ولايسار..
    لا تخوم تحد هذا العدم..
    تضج الأصوات..
    شادية,
    صارخة.
    هامسة،
    غاضبة،
    راضية،
    اصوات واصوات
    لكن لاصوت يهز اعماق هذا الخدر..
    يعيد تشكيل الوان هذا الزمان
    لتسير الصور على حافة الحلم جذلانة..
    وتشدو البلابل بعد صمت العمر صدّاحة،

    ويسري الشروق في مماشينا..
    و
    نحو الكينونة المثلى نسير،

    أم الفرح ،
    وسيدة الأحلام..
    لا صوت في الصوت،
    كي أهجر صمتي،
    واشرح الفارق الصعب بين الشجر والحجر..
    وبين الحب والعاصفة...
    وأجد تفسيرا
    لحيرة الحرف في الثروة والثورة،
    كي أعي أين أنا
    فلا صوت..........في الصوت كي أكون،
    لا صوت....
    التعديل الأخير تم بواسطة العربي الثابت; الساعة 13-05-2012, 21:43.

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد


    إلى كل الأعزاء في هذا المتصفح الرائع

    مع حبّي الكبير لكم







    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    قد كان عندي ...و طن ٌ .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    الآن فقط ... بعد كل هذه السنين
    أستطيع أن أفسّر اندفاعي في حبّك
    و جنوني بك ، و طيشي في هواك ...
    كنتُ أنثى مفخّخة بالحب
    لا مستها عيناك فانفجرت .

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    لا أريد لهذا اليوم أن ينتهي بمساء ..
    لا اريد لهذ اللحظة المتوهجة بطيفك
    أن تغادرني ..
    كان حلماً هذا اليوم هربنا اليهِ ...
    من جحيم الفراق ..
    ومنحناهُ من سطور العمرِ
    أحلى الصفحات ..!

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    - لماذا نكتب ؟
    - لأننا لم نجد في الحب ما يكفي من العزاء .

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    اللهم أنتَ ربي
    رب الناس
    ورب كل شىء
    ما ظهر و ما بظن
    اللهم لا تخزني فيمن أحببتُ
    اللهم لا تخزني فيمن أحببتُ
    اللهم لا تخزني فيمن أحببتُ
    يارب العسر و اليسر
    و الجند و النصر
    بسر الكاف و النون
    ورحمتك التي وسعت كل شىء
    لا تخزني فيمن أحببتُ
    أنا الغني بك عن سواك
    لا تخزني فيمن أحببتُ
    وحق نبيك الكريم
    وجلال قدره
    لا تخزني فيمن أحببتُ

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    هل أقول لك سرا
    اقتربي حسنائي
    لا تتوقفي .. و لا تجعلي الجبين منقبضا ضيقا
    بل اتركي له تلك المسحة القدسية
    كي يعينني على السر : " أحبك .. ومن يومها أحببت الحياة أكثر.. و ملك الموت الذي كان يدنو كل مساء
    ليتفقد وليمته القادمة ، ما عاد يعنيني مجيئه ، أو غيابه .. فقد أعطيتي حياتي كامل زينتها ".
    أتذكرين تلك الأغنية الرهيفة : يانعيش مع بعض حبيبي
    يا .................... احنا لاتنين ".
    هكذا الأمر عندي .. هكذا أنت عندي !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    التُّرابُ لا ينامُ أسفلَ الجِراحِ !
    أكان تلك الومضةَ القلقةَ
    تُخِزّ بأنامِلِها رئتي
    تُزكُم حلقي كثمرةٍ حريفةٍ
    أم الغضبَ الذي سَكبتُهُ على وجِه حبيبتي
    حين أبْهَجَها حديثُ الشّواردِ
    فلم ترَ حباتِ قمحِها بين لهاثِهم
    تكادُ تَغورُ حياءً
    أم رحيلَ صدري في ريحِ النكايةِ
    بلا صدى ؟!


    هي ولايةُ الريحِ
    و شجرُ الذاكرةِ
    فخاخٌ
    أينما حَلّقَ الطّيرُ
    راودَتْهُ و راودَها عن يقظتِهِ
    بفضحِ خبءِ الأرضِ
    ما تُوسوسُ به لِبَنَاتِها
    كمغامرٍ يغتالُ ذاكرتَهُ
    بسلطانٍ يلوكُ الدّمَ و الحُويصلة


    الهزيمةُ كما الجريمةِ
    و الجريمةُ تلبسُ الثّوبين .. أحيانا
    سواءَ قالت الكُتبُ
    أم لم تقلْ
    الشّجرُ لا ينسى
    و التّرابُ الذي لا ينامُ أسفلَ الجِراحِ
    يَرشُّ أسرارَهُ مع حباتِ الندى !
    بين مولدٍ و مأتمٍ
    فرحٍ و حزنٍ
    ترنمٍ و أنينٍ
    قَضمةُ الفاكهةِ لا تُشْبِهُ غيرَها
    المواسمُ مِللٌ و نَحلٌ و أسواقٌ
    لا تَسقطُ زنودُ ألوانِها إذا شئتَ
    ولو تقنّعْتَ بعباءةِ أبي العلاء !



    الصّيادُ أنهكَ اللّعبةَ
    رسمَ لها الجغرافيا و التاريخَ
    نشّطَ العاجزَ بأوردتِها
    أعطاها ما أنكرَهُ على طَرِيدَتِه
    لا بأسَ من سرقةِ حواسِها المُؤثِّرَة
    لتَحطَّ حين يُرنِّحُها الهوىَ بكَفّيه
    ثم مَنْحِها الحَقَّ
    في غَلْقِ قناطرِ الرّيحِ المطويّاتِ
    اللهاثِ : هِيتُ لكَ
    كِلاهما صيادٌ
    كَلاهما طَرِيدةٌ
    كلاهما ارتدى المخلبَ و غفلةَ الحُملانِ
    لا تضحكْ كثيرًا
    و لا تُناطحْ النّهرَ إن أرادَ السّقايةَ لغيرِ الأرضِ
    فَحَبّةُ القمحِ كَجَنَاحَي بعوضة
    كجناحي الرّيحِ
    و العجوزُ نكايةٌ أبديةٌ أشرقَها آدمُ في عماءِ الكونِ

    ما أحنَ الموتَ حين يحصُدُ أوجاعَنا !
    أتُراه يكتوي بها
    وهو لا يدري
    أم أنَّهُ يُشْبِهنا
    في التذاذِنا بنهشِ فصائلِها ؟!
    ليتَهُ يَحتفظُ بتلكَ الأمنيات التي فخّخَتْ أرواحَنا
    فلا يُقدّمُها غنيمةً أو رِشوةً للتّرابِ
    حتى لا يعلو غضَبُهُ حدَّ السّيطرةِ
    من المداومةِ علَىَ إقلاقِهِ و قضِّ مضاجعِهِ !

    اترك تعليق:

يعمل...
X