كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ايمان اللبدي
    رد
    اصاب الوهج مخيلتها تفجرّ الف ربيع التأم في سطرين ولا زالا يبحثان عن دم الابجدية في حرفيهما
    التعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 16-05-2012, 09:21.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    بنبرة لم تخل من الفخر أخبرتها بأني أكتب القصة ..
    قالت ساخرة ...
    " أيّة قصة و أنت محجوزة في تلك البقعة بعيدا عن العالم ؟
    و هل في تلك القوقعة حيث تسكنين ما يستحق أن يُدوّن "
    وخزني شيء يشبه ألم سكين حادة ، ثم انتبهت و أحسست نحوها بالشفقة ...
    هي لا تدري أني أحمل العالم في رأسي و مخيّلتي .

    اترك تعليق:


  • ايمان اللبدي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
    فاتحة الكلام
    سطور بدأت منذ الف عام وعام
    توغل في الفكر
    تنشطر نصفين
    سطر يطفو مع الزبد
    وفضاء معلٌق ما بين الموج والرخام
    تغيب فيه
    فتلغيه
    ذاكرة المفردات
    ليسيل الحبر
    زيتا يضيء منذ الف عام
    قلب الظلام
    التعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 16-05-2012, 08:30.

    اترك تعليق:


  • صادق حمزة منذر
    رد
    أرغولٌ * يختزنُ الإنشادَ بروحِ الناسْ
    وبهمسِ قشورِ الصمتِ على قارعةِ اليأسْ
    يُرغي وجعاً .. يقسو طمعاً
    بلحونِ الأقواسْ
    مختارٌ للمكر الأبديّ يُميلُ الرأسْ
    مازالَ يُطاحنُ جيلاً ضوئياً
    مُحتمَلاً غيبياً
    ليقاسمَ مجدَ القُدسْ

    ــــــــــ
    * الأرغول : آلة نفخ موسيقية شعبية مصرية تصنع من نبات القصب

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أحبك صادق حمزة منذر كثيرا
    و أحترم فيك مبدئيتك السامقة !

    صباح في جمال ضميرك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    الألم
    حين تعجزك الحيلة
    تتخبطك ..
    و أنت ترى من تحب
    بعضك ..
    بين براثن وحش لا تستطيع تحديد ملامحه
    ومن أين عليك أن تشتبك به

    كيف تكون فارسها
    و العجز يرسم كل ألوانك
    يتوزعك ما بين الدمعة
    و الصرخة
    كطفل
    نالت منه الكوابيس
    فلا هو لاذ بصدر أمه
    و لا سرقه النوم من مخالبها

    حين تنظر في وجوه من حولك
    عاجزين عن إخراجك من بطن الوجع
    لا يكون أمامك سوى ..
    الانحناء عليه
    مشاغبته متوحدا وهو ..
    في طريق ربما لن تعودا منها

    حين يستعصي عليك
    أن تكون ..
    ليلا في فراشك
    نهارا في مناكبها
    تشتهي النوم
    بكل ما يعني
    حتى ما تكره منه وفيه
    فلا يأتي .. كحميم دونه الموت

    حين يضيع بعضك
    ينفلت من بين أصابعك
    و بينك و بينه خطوة
    و ربما نقرة على شرفة
    أو صرخة في الفراغ
    فلا يكون إلا العجز
    و الدوران
    انعدام الوزن بين أسئلة و إجابات لم تحط على الأرض بعد

    حين لا يكون أمامك
    سوى مناطحة الجدران

    حين تدرك أمر النجوم
    وكيف ازينت
    أخذت زخرفها
    ثم حملتها الريح إلي السحاب
    و أنت خازن تواريخها
    تحكي لأهل الأرض ما كان منها
    فتلبسها ثياب الآلهة
    أجنحة الطير
    غناء الملائكة
    دون أن تفسر : كيف كان كل هذا الحب لها !

    حين يغتالك الحب
    فلا تكون أنتَ
    سوى دمية في مهب القيظ !


    اترك تعليق:


  • صادق حمزة منذر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    أستاذي صادق منذر و محمد خالد
    أهلا بكما هنا
    فرحت لتواجدكما هنا للمرة الأولى
    أحببت أن أشاطركما الحديث فعجزت

    أهلا بكما و أطياف من جمال اللغة و الأرواح !!!

    محبتي
    أهلا بك أيها الربيع
    كنت سعيدا بمجاورتي حروفك
    وبت أسعد بحفاوتك
    ثم رأيت تواضعك يعجزك .. تفوقت في الإكرام يا صاحبي ..

    مودتي وامتناني لك

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

    لله درك بسمتي الجميلة
    ما كل هذا الانفجار الادبي
    رائع ما نثرت هنا
    بل اكثر من رائع

    اين كنت بسمة ؟
    لم تركت التلقائي يتشقق عطشا ؟
    بعد ما نثرت هنا =سنلتزم جميعا الصمت
    فقد قلت كل ما يجب وترجمت دواخلنا بصدق وعمق كبير

    شكرا بسمة كتاباتك سامقة دائما كما ارز لبنان
    مااالكة حبيبتي
    ما انفجر حقيقة هو القلب ..انفجر اشتياقا ومحبة
    لم أغادر المكان عزيزتي أنا هنا ..
    أبتعد ولكني في النهاية أعود إلى بيتي
    الذي بنيته بين سطوركم .. نبضاتكم ..
    تأكدي أني كنت في غربة مالكة ..
    وها أنا ألقي حقائبي بعد طول تعب ..
    أتعلمين في كل مرة أتأكد أن الحرف هو كل ما نملك ..
    وأن الوطن قد يكون ورقة أو سطرا ...
    لهذا نحن نكتب مالكة .. لنخلع جلدنا البشريّ ..
    ونعود إلى طبيعتنا الأولى .. طائر الفنيق ..
    أشكرك عزيزتي .. وكم أفرح حين تقرأين حرفي المتواضع
    بعيونك الجميلة .. عيون تضيئ شعرا وأملا وحياة ..
    محبتي التي تعلمين واشتياقي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تغوى الآن

    ياابن الخطوة اللهثى
    أطواقا من
    مستحيلات ..
    و مدارات ..
    ماشاغلتك
    يارب .. رحماك
    من جنان مجبورة الضلع
    بأضلع ليست لها
    ياويلها
    حين تكتشف الخديعة
    تكون محرقة بها
    كم من العمر انقضى
    وكم انتهى
    وكم تبقى للربيع من زهور
    فى حياض الروح
    وعبر دوائر الطبشور
    غيلانٌ من الأكباد يرهقها
    انفلاتُ أرصدةٍ
    وناشينَ حامضةٍ
    وبعض من بقايا مما خلفته
    ضلوعهم المخادعة
    لأوديب كى تشقى
    وتعمى
    وتعرى
    فتقتل بعضها نزقا
    لتغسل عارها الموروث
    وتقلع جذرَها المفتونَ
    صبابة وريا من ضلعه
    العائد
    وترميه سفاهة بالذي ما كانه
    إلا قضاء
    وقدرا .. تلقاه
    بأناة و مكابدة .. راكعا ساجدا !!

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تغوى الآن

    ياابن الخطوة اللهثى
    أطواقا من
    مستحيلات ..
    و مدارات ..
    ماشاغلتك
    وما وضعت بيضها الرخ
    برأسك
    مدنا من ألف ليلة
    تعس فيها
    وتجلو سرها
    عبر منحنى ضلع تسلل
    مذ أبيك
    رنا إليها
    شوقا يغالبه
    وسكنى
    وحنينا لم يدر كنهه
    إلا حين استوى وهجا
    من غواية طالها
    عبر سدرته
    فاكتوى باللظى ..
    وما كان مبتليا ..
    أو غويًّا
    وما كان هوى
    لكنه ارتوى
    من زئبق سال فجاءة
    من حرقة
    فاشتط
    مغاضبا .. جنة تأففت
    حين ضلعه يعود سويا
    ويرأب صدعه
    وفى أحضان أمه
    ثوى

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    تغوى الآن

    ياابن الخطوة اللهثى
    أطواقا من
    مستحيلات ..
    و مدارات ..
    ماشاغلتك ؟
    وماذبتَ هوًا فى عمق لجتها
    وبت مطعونا باكيا
    تشكو مرارتها
    وتجدل الآمال حبالا
    ورقيًا لسدرتها
    مابين طَرفة عين ..
    وانتباهتها
    يستوى جرف سحيق
    إلى جرف
    إلى جرف..فتهوى
    وفيضُ الروح ..
    يقصيك .. ويجتبى رهقا
    كاد يدميك .. ويبلغها
    المنتهى .. لولا تعاليك ..
    لأعجزتك

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مذهول أنت ..
    ومباغت بالمرايا ،
    والمساحيق التى لونت وجه السحاب
    صارعتك .. حين انشطرت
    هاهي تنسل فى لحمك .. جلدك ..
    دمك
    وتفرز ما تشاء من البلادة و البلاهة والغباء

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    مازال قلبك حبة خضراء
    ترنو لصبح الشمس
    تنبض للقادمين
    من الزجاج ..
    من الخلاء
    عله يأتى

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    منشور جلدك بمشجب
    فى ثنايا الوقت
    مدسوس عليك
    وأنت مفتون غرير ؛
    فالجدران التي حطت عليك
    ضجت من سأمتك
    ......صهد أنفاسك
    من تلونها
    هواء .. فى هوء .. فى هواء
    فى هباء
    مزق ثيابك سيدى
    وانهض
    وخذ رقما .. ونفسا .. وقنينة
    وخذ معها ثلاثة أحرف ..
    ورابعهم ثلاثة
    واقتتل ...
    فالميدان للمساحيق
    والوهم .. والزيف المستعار
    عن المستعار .. عن المستعار
    لم يعد بعد يقين
    لكن ربما يأتى
    عله من بعد هجر
    وموات ..
    ربما يأتى

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وما ينخر الآن فيك ،
    انفلات الأحبة ،
    منفى سكنت اختيارا ،
    شحوب الفؤاد ،
    أحلم أهلت التراب عليه ، و عزَّ عليك البكاء

    مختار عيسى

    اترك تعليق:

يعمل...
X