كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما أنا بشاعرٍ
    تكفيني بسمة بريئة
    كلمة عذبة
    لأراودك عن زوجك
    عن ولدك
    عن وطنك
    عن أحبتك
    رغم أنني أبصرت وجهك
    بين كفي عاشق
    كأني لم أر غيري !

    اترك تعليق:


  • صادق حمزة منذر
    رد
    [align=center][table1="width:50%;background-color:#FFDBFE ;border:10px double purple;"][cell="filter:;"][align=center]

    يا لي أنا
    ويا لنا جميعُنا من شِلّهْ
    تُعيقُنا الأهِلّهْ

    ونقتفي إذا اقتفتْ

    ونحتفي إذا احتفتْ
    ونكتفي إذا اكتفتْ
    ونختفي إذا اختفتْ
    ونُغلقُ المَجلّهْ ..!!

    فهذهِ الصورةُ ليستْ تحملُ الأدلّةْ

    بأن الحِبْرَ عاشقٌ مولّهْ
    لكننا نُصدّقُ الآتينَ من مَعاقِلِ النَّقا
    ونُحبِطُ اللّقا
    نُحيلُ صمتَنا محلّهْ ..!!
    .............
    [/align][/cell][/table1][/align]
    [align=center][table1="width:50%;background-color:#FFDBFE ;border:10px double purple;"][cell="filter:;"][align=center]

    شكرا لك بسمة الصيادي على طمأنتنا على العزيزة مالكة حبرشيد

    De. souleyma srairi
    [/align][/cell][/table1][/align]

    رائع شاعرنا الجميل
    أصبحت للصفحات هنا نكهة
    و بهاء لم يكن مكتملا إلا بك !

    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما أنا بشاعرٍ
    ألم ترى كم يهرقون الورد
    بحثا عن قصيدة
    يهينون وجه النبالة
    على باب الأمير
    ثم يلبسون ثيابها ..
    كعناوين فضائية
    ينسون كبرياءهم خلف الحانات
    بلادهم تمد كفوف الضراعة ..
    فيتسترون في جلود النساء
    خوفا من العسس

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ما حاجتي للشعر
    و أنتِ الكونُ
    شعرُهُ
    موسيقاه
    نجواهُ
    بحرُه
    عذبُه و ملحُه
    فإن رغبتِِ الشعرَ ياحبيبتي
    انظري انعكاس السحر
    في عيني ..
    حين تكونين بين يديّ !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    قلتُ ما أنا بشاعرٍ
    و أنتِ تقشرين الحزن عن وجهي
    تلقين به
    أسفل الطاولة
    قلتُ ما أنا بشاعرٍ
    وأطلقت أجنحة أوراقي للريح
    ما بقى مني سوى ثوب يواري طينتي
    و أنتِِ

    اترك تعليق:


  • بسمة الصيادي
    رد
    مساء النور أحبائي
    تكلمت مع الأستاذة الشاعرة مالكة حبرشيد
    وطلبت مني أن أبلغكم سلامها الحار
    وأنها مشتاقة لكم كاشتياقنا إليها
    ستعود قريبا بإذن الله ..
    ولكم مني أطيب تحية .. وألف وردة

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    كان ينتعش حين يتشمم زوبعة من زوابعه
    و من يوم قتل
    وهو يحن إليها
    حتى اشتعل شوقه
    فقرر أن يكون مثيرا للزوابع الساداتية
    و بمزاج عال
    أطلق الأولى
    متناسيا أنها كم قتلت .. و في النهاية نالت منه !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أقام على المسير وقد أنيخت
    مطاياه وغرد حادياها
    وقال أخاف عادية الليالي
    على نفسي وأن ألقى رداها
    مشيناها خطا كتبت علينا
    ومن كتبت عليه خطا مشاها
    ومن كانت منيته بأرض ...
    فليس يموت في أرض سواها

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    ليت شعرى دروا أىَّ قلبٍ ملكوا
    وفؤادى لو درى أىَّ شعبِ سلكوا
    أتراهم سلِمُوا أم تُراهم هلكوا
    حارَ أربابُ الهوى فى الهوى وارتبكوا

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    إني دعوتك مضطرا فخذ بيدي
    يا جاعلَ الأمرِ بين الكافِ والنونِ
    نجيتَ أيوبَ من بلواه حين دعا
    بصبرِ أيوبِ يا ذا اللطفِ
    نجيني
    واطلقْ سراحي وامننْ بالخلاصِ
    كما نجيتَ من ظلماتِ البحرِ
    ذا النونِ

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    وكم لك من خفي اللطفِ لطفٌ
    يدقُ خفاه عن فهمِ الذكي
    وكم يسرٍ أتى من بعد عسرٍ
    وفرَّج لوعةَ القلبِ الشجي
    وكم همٍ تُعانيه صباحًا
    فتعقُبُه المسرةُ بالعشى
    إذا ضاقتْ الأسبابُ يوما
    فثقْ بالواحدِ الصمدِ العلى
    تشفعْ بالنبي فكلُّ عبدٍ
    يفوزُ إذا تشفعَ بالنبي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أخفيتُ ما ألقاه وقد ظهر والنومُ فى عينى تبدَّلَ بالسهر
    ناديتُ لما أوهنتْ قلبى الفكر يادهرُ لا تُبقِ علىَّ و لا تذر
    هامهجتى بين المشقةِ والخطر
    لج العوازلُ فيك ماطاوعتُهم وسددتُ كلَّ مسامعى وعييتُهم
    قالوا عشقتُ مهفهفا فأجبتُهم اخترتُه من بينهم وتركتُهم
    كُفوا إذا وقعَ القضا عَمِى البصر

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    جعفر سَئِمَ حياتَه كلَّها .. أتحبُّ علية .. نعم أحبُّها .. لا.. أكرهُهَا
    .. لا.. أحبها ..وماذا بعد ..كرهتُ نفسي .. ماعدتُ أحبُّ أحدا
    ..حرمتُهُ على نفسى .. أتعرفُ لمَ .. أنت تعرف ..أخشى أن أحبَّ
    مخلوقةً .. فتشتهيها نفسُك .. وعندها لن أرفض .. فأيُّ شيءٍ أفعل
    .. ألبسُ مهترئا من الثياب .. و أدورُ فى الطرقات .. أنادى من
    هجرتْنِي .. مجنونا أسير .. حرمتُ على نفسي كلَّ ملذاتِ الحياةِ
    عدا الخمر .. طبعا ..حتى تديرَ رأسي فلا أفكرُ فيما تصنعُ بي ..
    ما تصنع بى .. ما تصنعُ بدميتِك يا هارون .. لعبتِك العجيبة ..
    تراها
    تتعذبُ وتموتُ .. وأنت مفعمٌ .. تضغطُ على عنقِها .. تضغطُ ..
    تضغطُ .. لم تنسَ أن تمدَّها ببعضِ الحشو حتى تتحملَ ضغطاتِك
    المميتة .
    رفعتُ عن كاهلي كلَّ حبٍّ لامرأةٍ لأجلك .. قلتَ أعقدُ لك على
    عُلية حتى لا تستحي من جلستِك معي.. ذكاءٌ ذهبىٌّ تُحسدُ عليه ..حبا
    وكرامة ..هكذا أردت .. ماذا تريدُ يا هارون ..ماذا تريد ؟ هاك رقبتي
    ..خذها ؛ فلم أعدْ فى حاجةٍ لها..خذها إن كان هذايريحُك ..
    ويطفىءُ
    هذا الجحيمَ الملتهبَ داخلَك .. و أنت تُحاصرُني كجلاد .. نعم أحبُّها
    .. هل هذا يرضى شياطينَ النقمةِ داخلك ؟ أعيشُ حياةً زائفةً .. زائفة
    .. أصدقُ ما فيها أنت ..أنت يا هارون .. ومساءاتِ التنكرِ بين الناس
    .. نبدلُ ونغير .. وصولا إلى الأجملِ و الأرقى .. ولكن العيبَ فينا
    نحن
    .. وليس الناس .. العيب فينا وليس الناس ( يبكى بحشرجة )

    ( من نص البئر )

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يا راحلينَ عن الحِمَى خَلَّفْتُمو
    جِسْمِي بِكم مضْنىٌّ ونفسِي بَاليةْ
    وسَكَنْتُمو غَورَ الحَشا فَنَوَاظِرى
    تجْرِى مَدَاِمعُها وعَينِى داميةْ
    وأنا فداءُ الغائبينَ بمُهجَـِتى
    بـَدَا وأشـْوَاقِى إليهم باديةْ
    لى مُقلةٌ مَقْرُوحةٌ فى حبِّهم
    جَفَتْ الكرى ودموعُها متواليةْ
    ظَنَ العِدَا منى عليه تَجَلُدًا
    هيهاتِ ما أذنُـى إليهم واعيةْ

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    بنبرة لم تخل من الفخر أخبرتها بأني أكتب القصة ..
    قالت ساخرة ...
    " أيّة قصة و أنت محجوزة في تلك البقعة بعيدا عن العالم ؟
    و هل في تلك القوقعة حيث تسكنين ما يستحق أن يُدوّن "
    وخزني شيء يشبه ألم سكين حادة ، ثم انتبهت و أحسست نحوها بالشفقة ...
    هي لا تدري أني أحمل العالم في رأسي و مخيّلتي .
    و لن تدري عزيزتي ..
    سوف أقول لك شيئا مهما .. أظنه مهما
    ظللنا وقتا طويلا .. أقصد الكتاب من جيل السبعينات يرددون : أن نجيب محفوظ يكتب خارج الزمن
    و ظلوا يصرون عليها ، و يؤكدون على بلاهتهم حتى عشية نوبل
    و بعد نوبل بليلة أو أقل كانوا يرددون :" يبدو أننا من يكتب خارج الزمن ، لا بد أن نتعلم القراءة لنرى جيدا ".
    دعيهم يقولوا ، و يلعبوا .. و كوني نفسك أيتها القاصة الشامخة !
    خذي الكتاب بقوة آسيتي و نوري و زهرتي الفارهة !

    اترك تعليق:

يعمل...
X