كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نجاح عيسى
    رد
    على بوابات المساء
    المُشرَّعة للإحتمالات وقفت انتظرك ..
    في القلب أشواكٌ باسقة غصونها ..وأشواقُ
    لبستُ لك ثوباً طرَّز الآصيلُ ...ذيولهُ ...
    عبيرهُ مِسكٌ .....ملمسهُ أوراقُ ريْحانِ
    أَنَرْتُ في كل دربٍ شمعةً ....
    ذابت شموعي ...
    تهَدَّلتْ أغصاني ...
    تاهت بكَ الدروب ...تُرى ...
    أم ضيَّعتَ عنواني ..؟؟!!!
    التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 22-05-2012, 16:42.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    انتظرتك..حتى ضاق صدر الانتظار..
    و ملّتني المرافئ و المحطّات..
    و حين أخيرا لاح طيفك في الأفق ..
    كان الوقت قد فات ..
    و العمر قد حزم حقائب الأحزان
    و اقتطع تذكرة الرحيل .

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    لو...

    آهٍ لو أقدر ألا أفكرَ فيكَ...و ألا أحلمَ بك ..آهٍ لو أقدر أن أقنع قلبي بأن يدق مرددًا أبجديات أخرى غيرَ حروف إسمك..
    و عقلي أن يتوقف عن الهذيان بك . كل أسباب نسيانك موجودة و مقنعة و عقلي لا يقتنع...

    لو فقط أستطيع أن أنظر في صورتك فلا تهتز جوارحي أو أقرأ رسائلك فلا تسري الرّعشة في كياني...
    لوأقدر أن أفكر فيك فلا أحس بروحي ترفرف مثل طائر جريح شوقا الي روحك..

    لو أستطيع أن أكون حمقاء أو معتوهة فلا يعني و جودكَ لي شيئا...
    لو أصاب بداء 'الزهايمر' فأنساك و أنسى نفسي ...
    لو أتحول قطة تنام ليلا عند قدميك ... تتمسح بيدك و تشرب من حنان عينيك
    أو فراشة تحط على كتفك ثم تدور حول مصباح النور فتُصعق لتكون لها لذّة الموت حيث تكونُ أنت...
    أو عصفورا يقضي أيامه على شباّك غرفتك يتتبّع حركاتك و سكناتك..و عندما يأتي الليل يعزف أرق الألحان لتنام أنت .

    لو يتوقف عقلي عن اجترار كلامك...لو أنسى كلمات نطقتَ بها فلا تظلّ تحفر في أعماق قلبي...أشقى بها حينا و أسعد أحيانا...
    لو كنت كالحاسوب أملك زر 'المسح'...و بكبسة واحدة أجعلك تختفي من حياتي.

    كم هي متخلفةٌ كل هذه العلوم...كم هو بدائيٌ هذا الطب...ليس في الأمر عدالة ...
    هناك مضاد للصداع و آلام الظهر و مسكّن لألم الاسنان... و آخر لوقف النزيف و ليس هناك مضاد للحب!...
    كيف نوقّف نزيف الروح ...أي شيء يسكّن آلام الشوق ؟.... كيف نداوي جرح الهجران ؟
    لماذا لا يخترعون مضادا للحب... ؟كم سيكون الأمر سهلا ...علبةٌ صغيرة على شكل قلب بها حبوب ورديه...
    حبة قبل النوم و أخرى صباحا على الريق لمدة أسبوع أو شهر أو سنة ...لا يهم.. مادامت النتيجة هي الأهم... النسيان .

    لو فقط أستطيع أن أنسى...

    / من أرشيف القلب /

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    كي أكون تلقائيةً وصادقةً ...ودون تكلُّفٍ أو مجاملة ...
    أود أن أقول هنا كلمتين ( واقفين في حلقي ) منذ مدة ...
    في الصباح يستيقظ الواحد منا مستبشراً بالخير حامداً لربه أن أحياهُ
    وأمدَّ في عمره يوماً أخر...يستطلع بنظرهِ الطبيعة المحيطة به ..
    يراقب الشمس وهي تتسلق الآشجار وترسل اشعتها تصحي العصافير ..
    وتجفف ندى الأغصان ...
    احياناً نفتح جهاز الكمبيوتر قبل ان نبدأ يومنا الشاق بما فيه من مسؤؤليات شتى ..
    نريد ان نقرأ بضع كلماتٍ خضراء تنعش القلب ( وتنغمش ) الإحساس ...كرشفة عسل
    على الريق ...أو حتى نكتب بضعة حروف تقول صباح الخير للآصدقاء ...
    تصطدم عيوننا بعناوين وكلمات ...تُربك الإحساس ..توجع القلب ...تغلق اجهزة الإستقبال
    فيه ...تضرب التفاؤل في مقتَل ...( مصرع ثلاثين عسكرياً في كذا .....) عملية انتحاريه تسفر
    عن مقتل 100 شخص في ......) شبيحة الآسد تقتحم كذا ....
    وهنا اقول ...ألا يكفينا التلفزيون وقنواته ..التي لم نعُد نثق في مصداقية أيّ منها ؟؟
    والراديو وإذاعاتهِ التي لا تقِلّ جودة وصدقاً عن القنوات إياها ؟؟؟
    والنت ومواقعه الكاذبة والصادقة ..,,,,,وأخبارهُ الملفقة ..والحقيقية ..
    ولم يتبقى إلا تلك البقعة الصغيرة التي نتنفس فيها بعض الهواء المنعش مع تلك الصحبة
    الجميلة والآصدقاء المبدعين ...والتي استكثرها بعض الإخوة علينا ...فأصبحوا يُطَعِّموها
    كل صباحٍ بتلك الآخبار المُفرحة المبهجة الباعثة على السرور ..اخبار القتل والإقتحامات وصور الدمار
    والدماء ..والتي تسد النفس عن القراءة والكتابة ..وتقف في حلق الإبداع وتخنقه ..
    فكيف بالله يمكن ان تقرأ خبراً كهذا ..، ثم تنتقل الى قصيدة حب أو غزل أو حتى قصة عادية
    وانت تحمل في صدرك تلك الغصات ...واخيراً لي سؤال صغير ..أليس هناك ملتقى سياسي
    أقامه الاستاذ الموجي مشكوراً لتلك الآخبار ..والأراء والتجاذبات ...(والفضفضات )وفيه
    متسع لكل ما يخص السياسة واصحابها واخر اخبارها ...!
    ارجو ألا يظن احد أنني اريد أن يكون الملتقى برجاً عاجياً يطاول السماء بعيدا عن الآرض
    وزلازلها ...وتقلبات طقسها ...وبراكينها ...ولكن اقصد ألا توضع اخبار الثوار والشهداء
    والآرامل ووجع الدمار وصور الدماء ..بجانب قصائد وقصص الحب وغيرها من مواضيع على نفس الشريط ..
    طالما ان هناك مكانا مخصصاً لها ...يستطيع الشخص ان يقرأها هناك ..
    ارجو ألا أزعج أحد بكلامي ..كانوا كلمتين واقفين في حلقي كما أسلفت ..فقلتهم كي أرتاح ...فقد ينفعوا ...مين عارف ؟؟!!
    صباحكم ندى الزهور

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أنا أنتِ
    حلما في المدى
    كنتِ
    يضرب في الحصى شوقا ..
    يرتجي سكنى
    وكم طالت عليه
    شروخ النهر ..
    والحلك
    وكنت أعافر الموج
    غريقا
    بلا حلم ..
    بلا فلك
    فصك النور أوتاري
    وضم القلب ..
    و الشوق
    كثدي يعزف الشبع
    بثغر ضلّ ..
    من نزق
    وخار بشغفه نزفا
    تهب عواصف الوقت
    مهلهلة
    صفاء الأنجم الشم
    وتلك رواسي الأحزان
    كأوراق الخريف
    بلا رأس ..
    بلا ذيل ..
    بلا بلا
    و أنا أنتِ
    لا ندري
    لنا ظلا
    و لا نعرف
    متى كنا
    متى كنتِ
    متى كنتُ
    أنا أنتِ

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أنت أنا
    أو لست ريحا للسنا
    يغتال عتمة حزننا
    ويرشني .. ويرشنا
    بندى التوهج والمنى
    فتكون أجنحة لنا
    نطوى بها أشواقنا
    فتضمني .. وتضمنا
    غصنا يعانق أغصنا

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    ياويل روحي
    إن تحلق هائمة
    في حزنها
    والعجز يشرب من دماها
    و يبتلي
    قد كان أولى أن تغاضب طينها
    كي لا ترى
    يا قلب وجدك ..
    في جحيم يصطلي
    بنوازف العمر الجريح !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لا تبتئس يا قلب إني
    ما عاهدتك شاكيا
    أو ناقما
    أو خاضعا
    تبغي سفول العيش
    دون ذراه
    فكن على نبض السحاب
    شامخا
    مهما تلاطمك الرياح
    وتحيق أفراخ الوجيع
    من لعوب خازنة
    ما بين بينك و الجموح !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    أؤزها كل جارحة
    في عيون الريح
    تلقي حملها في صحون الوقت
    و آنية الجفاف المستبيحة
    أكباد الوعول
    من الرصيف إلي الرصيف
    بكل ألوان البلاغة
    و كل ذي عزم فصيح

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد

    "شجر بأوردتي يصيح "
    هذي كفوف السيل
    تشتاق السنابل
    و البساتين التي ضمختها من نبع أشواقي
    و احتراقاتي
    في ليالي الصبر
    و الصمت القبيح

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    أنا ما انتحلت الحزن
    لم أراوده
    لكنه بغوايته
    قد نال مني موئلا
    في غيبة سقى ..
    و أشبع شقوته
    نصب الشباك وئيدة
    تسعى إلي صيد ..
    و سكنى
    و عالم دام طريح !

    اترك تعليق:


  • نجاح عيسى
    رد
    مالكة العزيزة ...
    اهلا بك هنا كما كنت دائماّ مالكة زمام الحرف والكلمة ...
    مالكة ايضا للقلوب التي تحبك ..وتألمت لآلمك ..وكانت معك لحظة بلحظة ..
    ترصد خطواتك على طريق الشفاء والتعافي ,,,أرجو ان تتجاوزي تلك الآزمة
    وتنهضي من جديد لتتابعي نشاطك وتعاودي اشراقك ..بإرادتك وروحك القوية
    انت قادرة على ذلك ...تمنياتي بكل الصحة والعافية اختنا العزيزة ..

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    مساء الخير عليكم جميعا آل التلقائي
    مرحبا ايها الربيع ...في مروجك تفتح الزهر واينعت السنابل
    أشجار الحلم هنا تتمايل ...تمد أحضانها لتحتوي العصافير المجروحة
    آسفة جدا لما سببته لك من الم استاذي ...كان غصب عني .
    أشتاق اليكم جميعا الى حروفكم المضمخة بالحب رغم النزيف
    الى تنهداتكم المحملة بالحنان رغم كل الام
    آسيا .رشا .نجاح.بتول .بسمة .أ صالح صلاح سلمي.أصادق .
    شكرا لكم جميعا على ما احطموني به من حب واهتمام
    ابعد الله عنكم كل مكروه

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    بح ربيعي
    و انزلقت كلماتي
    مشنوقة الحرف
    بواد ليس بذي وجد .. لكنه بقيظ الطيبة
    يغفو على وجع
    :
    ليت الفتى كنتُ .. ليت في عينيّ بريقا من آدم
    فأنام حيّا ، و أبيت حيّا
    و أبعث في صباحات الله راضيًا مرضيا !

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    يتها الرضا الذي يسكنني
    مدي كفيك في قطيفة روحي
    تتخلق نجمة
    هِي أنتِ !

    اترك تعليق:

يعمل...
X