كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

**غاردى عبد الرحمن** · 30-08-2009, 18:14

يداه عليمتان .تأخذانى إلى حيث لا أدري !
أشد على يديه كي يبقى سعيداً ..
يسرق مني الوقت ..لكنه يفاجئني دوماً بصمت غريب..!

**ربيع عقب الباب** · 30-08-2009, 19:33

بعد خمسين عاما ، لم يكتفوا بإعدامه بالسم ، بل ذبحوا ما يقرب من ثلاثة أرباع المدينة ، ثم حرثوها حرثا ، و أتوا بيود البحر ، وأغرقوا به الحرث و النسل !
وهتفوا : نحن بناة الحضارة !!

**رحاب فارس بريك** · 30-08-2009, 19:40

المشاركة الأصلية بواسطة رشا عبادة مشاهدة المشاركة

إلى غاليتي رحاب فارس بريك
أشتاقكِ سيدتي
فهلا تكفين عن الغياب
لمحتكِ هنا لهذا آثرت أن أخط حروفها إليكِ
رمضان كريم..أحبكِ

ها أنا قد عدت غاليتي

وسامحيني بالتاخر بالرد فلم أقرأ ندائك إلا الآن

وإليك اهدي هذه القصة أيتها المخلصة

معذرة أستاذ ربيع لتأخري بالمشاركة بهذا الموضوع المميز

رحاب بريك

**رحاب فارس بريك** · 30-08-2009, 19:43

ربطوا لسانها كي تصمت عن الحق

لكنهم نسوا أن يسلبوها علبة أقلامها .........

رحاب بريك

--------------------------------------------

**مها راجح** · 01-09-2009, 11:42

[align=center]

كل ليلة أكتب قائمة لأشياء أحاول أن أعمل بها
كل صباح انظر إلى القائمة ..وأضيف أشياء أكثر
في يوم مــــــا..تعطل قلمي..فتغيرت حياتي بالكــــــــامل

**[/align]

**ربيع عقب الباب** · 01-09-2009, 22:21

سال وجدُها محترقا ،
باشتعال الزيزفونةِ ..
وركضتْ فى ظلمةِ الروحِ ..
خلفَها تعلو ألفُ ضحكةٍ .. وضحكةْ
كجنية أفلتتها روحُ الفصولِ ،
تهرفُ بأغنية ساخرةٍ ..
عن بجعةٍ عانقتْ ربابتها ،
أو ربما كائنٍ مدجنٍ ،
يمضغُ الوهم ،
يتبخترُ على نبضِ ماءِ الوقتِ ..
وهو لا يدرى ..
أنه وحلُ ما بعد الهباءْ !!

**ربيع عقب الباب** · 01-09-2009, 22:23

تتصدعُ أوتارُ الطيورِ،
كزجاج أتلفته ثرثرةُ الحجارةِ ،
وينسحب الكونُ ساخطا ..
بين قهقهة و دمعة ..
و أنة : أحبك !"
كلهثةِ عفريتٍ طعنتهُ إنسيةٌ ؛
فتزوبعَ متلفلفا بالريح ..
عارٍ ..
إلا من صبابتهِ ،
معانقا بدمعته روحَ الفناءْ !!

**محمد أسد الأسدي** · 01-09-2009, 23:06

وقف أمام المرآة فلم يرى شيئا

**أسماء رمرام** · 02-09-2009, 12:06

بكت حتى أمطرت السماء وردا،وحين همت بقطفه جاء شيطان الموت يعلن رحيله!!!

**غاردى عبد الرحمن** · 02-09-2009, 12:39

تحاصرني كظلي
كيف لي أن أتغافل عنك
هذا الصباح عبق بك
ما أروعك..
مد يد الحب ,لتصافح الوفاء

**ربيع عقب الباب** · 02-09-2009, 20:11

لأجله عدت أقول :" ومتى نفرح أحمد .. متى حبيبي ؟!".
تهلل وجهه .. وبحزن لم يستطع كظمه :" عندما تلتئم الجراح أبى ..عندما
تلتئم ".

**نعيمة القضيوي الإدريسي** · 02-09-2009, 22:27

عندما تلتئم الجراح أبى ..عندما تلتئم ".
النزف شديد،ولم يعد هناك أمل لينذمل،مسحوا الدموع أي نعم،لكن الجرح غائر،وأنى لمن تصاحبه الجراح أن يشفى؟!....

**محمد أسد الأسدي** · 03-09-2009, 01:49

وعندما رحل بكت المرآة وبكيت وبكيت

لقد كان يقف أمامها كثيراً

**مهتدي مصطفى غالب** · 03-09-2009, 03:20

[align=center]... تقفط اليمامات حين يهاجمها قطٌّ ذو رأسين و ملايين الأنياب ... فتبرك متقاعسة حتى ينتهي من أكلها أفراداً و جماعات[/align]

**ربيع عقب الباب** · 03-09-2009, 06:07

المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة القضيوي الإدريسي مشاهدة المشاركة

عندما تلتئم الجراح أبى ..عندما تلتئم ".
النزف شديد،ولم يعد هناك أمل لينذمل،مسحوا الدموع أي نعم،لكن الجرح غائر،وأنى لمن تصاحبه الجراح أن يشفى؟!....

لك طالة بهية أستاذة نعيمة
كم من الوقت مضى و انقضى منذ آخر مشاركة لك هنا
أرجوك لا تغيبى
كل سنة و أنت طيبة

كن تلقائيا هنا .. قصة / قصيدة / خاطرة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث