إلتفـــاتات ..

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مها راجح
    رد




    المُسافـِر


    كَكُـــل مُسافر
    بحَثتُ عن صديق يَهديني الخطو الطيب..
    أحَدهم أغواني بزهرةٍ حُبلى بالأشواك،
    كادت أن تهوي بي للفتنةِ.
    أفَقتُ مذعوراً..
    حمَلت ُمــِــرآتي لِتدلُني نحو قَافِلتي


    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي الريح مشاهدة المشاركة
    سيدتي الفاضلة مها راجح

    في كل قراءة ستلاحظين شيئاً جديداً
    فكثيراً ما ننأى عن الغاية والصورة الحقيقية
    وفي حالة أخرى ومزاج آخر نجد شيئاً مختلفاً أو أكثر عمقاً
    لك مني أعطر التحايا
    الأستاذ الفاضل فوزي الريح..
    فخرلي هذا المرور وتلك القراءة
    شكرا بحجم السماء
    تحيتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • فوزي الريح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة



    تصـــوّر



    كتبتْ صَديقة لي رِسالة بالبريد ِ(الإلكتروني )ذاتَ زمَن..
    قرَأتهَا بشغَف..حَاولتُ تذوّق لَذة كُل كلِمة وَحرف..بَحثتُ عن المَعنى..نقبّتُ لِفهم التفاصِيل..وَلكِن وَجدتني لَم أفهم َما كـُتِب..
    فتزايَدت الأسئِلة في ذِهني ..كنتُ فضولِية ..وَلكنني لم أستطِع الحصُول على الأجوبة..
    يئِستُ وتركتُ المُحاولة ..رَكِنت الأسئِلة في الجزء ِالخلفي مِن دِماغي رَغبة في نِسيانِها..
    مَرتْ فترَة طويلَة .. طويلَة جداً..
    بالأمس وَجدتُ نفسي أجلِسُ هناكَ أقرأ الرسَالة مرّة أخرى .. قرَأتها عِدة مَرات..كانَ النصُ أسوداً على شاشةِ الحاسُوب البيضَاء فاتضَح مُحتوى الرسَالة..
    لمْ أنتبه إليه مِن قبل..وَكأني شَاهدتُ شيئاً جديداً ..يا إلهي ..قرَأتُ كلمات ومعان مُشوقة ومُبدعة بين السُطور ..لم ألاحِظها ذاك الزمَن.




    **
    سيدتي الفاضلة مها راجح

    في كل قراءة ستلاحظين شيئاً جديداً
    فكثيراً ما ننأى عن الغاية والصورة الحقيقية
    وفي حالة أخرى ومزاج آخر نجد شيئاً مختلفاً أو أكثر عمقاً
    لك مني أعطر التحايا

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد


    لا أحبُ تلك الطيورُ ..تَحوم ُبمَرح ٍحَول نافِذتي ..تبدُو كالبَريئة ..
    ولكنني أعلَمُ سِرهُم ..انهُم يُراقبون خُطواتي ..ويَتآمرون لِضَربي بمَناقيرهم الكبيرة..وَسَيأخذون حِذائي.



    **



    **
    التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 06-05-2011, 12:39.

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد


    تصـــوّر


    كتبتْ صَديقة لي رِسالة بالبريد ِ(الإلكتروني )ذاتَ زمَن..
    قرَأتهَا بشغَف..حَاولتُ تذوّق لَذة كُل كلِمة وَحرف..بَحثتُ عن المَعنى..نقبّتُ لِفهم التفاصِيل..وَلكِن وَجدتني لَم أفهم َما كـُتِب..
    فتزايَدت الأسئِلة في ذِهني ..كنتُ فضولِية ..وَلكنني لم أستطِع الحصُول على الأجوبة..
    يئِستُ وتركتُ المُحاولة ..رَكِنت الأسئِلة في الجزء ِالخلفي مِن دِماغي رَغبة في نِسيانِها..
    مَرتْ فترَة طويلَة .. طويلَة جداً..
    بالأمس وَجدتُ نفسي أجلِسُ هناكَ أقرأ الرسَالة مرّة أخرى .. قرَأتها عِدة مَرات..كانَ النصُ أسوداً على شاشةِ الحاسُوب البيضَاء فاتضَح مُحتوى الرسَالة..
    لمْ أنتبه إليه مِن قبل..وَكأني شَاهدتُ شيئاً جديداً ..يا إلهي ..قرَأتُ كلمات ومعان مُشوقة ومُبدعة بين السُطور ..لم ألاحِظها ذاك الزمَن.



    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد




    الحياةُ سُؤال .. يُواجهها البَعضُ مُحاولاً العُثورعلى جَواب..
    ويُواجهها آخرون بدون اعطاءِ الجَواب ..والبَعض الآخـَر بلا تعليق .



    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد


    حينَ تحطمَّــــــــــت أسوَار الوَطن
    لمَحتُ الجُندي المَجهول يَبتسِم .



    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة
    عزيزتي مها،
    لا تلوميه أو تلومي نفسكِ. إنه الزواج الذي يُبلّد الأحاسيس و يجعله يُخفي عنكِ ما كتبه في الماضي. إنه الآن أصبح يشعر بالأِحراج.
    قالها نزار قباني رحمه الله أان أجمل ما في الحبّ هو شعورنا أنّ الوصولَ محالُ.
    إقبلي تحيّاتي.

    مرحبا استاذ سليم واهلا بك في المتصفح دوما
    طبعا النص بعيد عن الشخصنة ..أوافقك القول ليس من نحن من يلام بل هي الاحاسيس عندما تتبلد وتحيد عن طريقها الصحيح
    شكرا لاطلالتك البهية
    تحيتي واحترامي
    التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 07-04-2011, 17:22.

    اترك تعليق:


  • سليم محمد غضبان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة



    رسائل


    وجدت ُرسائِلك بالأمس حِين كنتُ أنظِف غرفتي..كنتَ قد خبأتها في الخِزانة ذاتَ عُمر..
    كنتَ ذكياً ..لمْ يَخطـُر على بَالي ..ولكني نـَسيتَُ كيفَ أقــــرأ .



    **
    عزيزتي مها،
    لا تلوميه أو تلومي نفسكِ. إنه الزواج الذي يُبلّد الأحاسيس و يجعله يُخفي عنكِ ما كتبه في الماضي. إنه الآن أصبح يشعر بالأِحراج.
    قالها نزار قباني رحمه الله أان أجمل ما في الحبّ هو شعورنا أنّ الوصولَ محالُ.
    إقبلي تحيّاتي.

    اترك تعليق:


  • سليم محمد غضبان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة


    في قصة الكاتبة (أغاثا كريستي ) (أغنية الموت)
    على لسان احدى شخصيات القصة قالت (ثق أن خطاياك سوف تلاحقك)..
    هذه هي الحقيقة فان المرء لا يستطيع الهرب من ضميره..
    فالكاتبة تعني هنا الخطائين من ذوو الضمائر هم الذين يطالهم عقاب الضمير الحي..
    لكن ما عقاب من يصاب ضميره بانعدامية الحس والحركة !!
    لزوما سيكون هناك بعض تعديل في تكوين الجملة .



    **
    عزيزتي مها،
    في الحالة الأُخرى الأفضل نعته بما يتصف به و هو أنه ليس انساناً بل حيواناً مما قد يُسبب صدمةً له خصوصاً إذا لم يكن واعٍ تماماً لتصرّفاته.
    نصّك يُثير الأَنفعال الفكري. أنا أحسدك على إيجاد الوقت لقراءة الروايات.
    سلامي لكِ.

    اترك تعليق:


  • سليم محمد غضبان
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة




    دائِـماً أحبك أكثـر حِينَ لا أكون مَـعك.



    **
    عزيزتي مها راجح،
    نصوصك غالباً تقبل الجدل. البعض يقول أن الخيال أجمل من الواقع في أحيان كثيرة. في البعد يُسهم خيالنا في رسم شخصية المحبوب. و كلما اقتربنا قلّ الخيال و تبدأ شخصية المحبوب في فرض نفسها علينا.
    على العموم، يمكن تأويل النصّ بأكثر من طريقة مما يكسبه ثراءً.
    دُمتِ بخير سيّدتي.
    التعديل الأخير تم بواسطة سليم محمد غضبان; الساعة 07-04-2011, 03:57.

    اترك تعليق:


  • سليم محمد غضبان
    رد
    زنقة..

    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة





    أرادتْ استعِادة هاتِفها الخـَلوي ..أرادَ تخريب حيَاتها
    لمْ يَكـُن لديهَا خِيار سِوى اللجُوء إلى تدابير يائِسة .




    **
    عزيزتي الكاتبة مها راجح،
    كثيراً ما يُواجه الأنسان بمواقف جُلُّها تعيسة، هنا يتوجب تبنّي الخيار الأقل ضرراً. هي زنقة.. على طريقتك.
    تحياتي الحارَّة لك.

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد
    ابتسامــــــــــــــة



    استيقظـــتُ هذا الصَباح ..كان زوجي يبتسمُ في وَجهي ..
    أخبَرني أنني كـُنت أغُط في نومي مُصدرة شخيراً مِثــل أمواج المُحيط..
    طبعاً نـَفيتُ كعَادتي ذلك قائلِة: انني لا أشخِّر.
    لكِنه كانَ واقفاً ومَعه ُاثبات هذِه المرة ..
    اخرجَ هاتِفه المَحمول الذي استخدمَه للتَسجيل ..ضَغط الزر ..وَوقف يَضحك ..وَ..ضحِكت.
    حسناً ..ألسنا نتـَشوق لِسماع أمواجَ المُحيط كي نحظى بالهدوءِ والسَكينة !!


    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد


    رسائل


    وجدت ُرسائِلك بالأمس حِين كنتُ أنظِف غرفتي..كنتَ قد خبأتها في الخِزانة ذاتَ عُمر..
    كنتَ ذكياً ..لمْ يَخطـُر على بَالي ..ولكني نـَسيتَُ كيفَ أقــــرأ .


    **

    اترك تعليق:


  • مها راجح
    رد




    زائـِرٌ بينَ سُطوري .. يـُنسيني اسمِي .


    **

    اترك تعليق:

يعمل...
X