[frame="10 10"]
الخلود.. ونظرية آينشتاين
شهادتي هنا لن تضيف أو تقلل من أهمّية نظريّة النسبيّة في حياتنا العلميّة..
ولن يكون كلامي هنا رافعًا لشأن هذا العالم الغير مسلم.. الذي قال يومًا:
" كلـّما شككت في وجود الله.. هرعت مسرعًا إلى المختبر"..
فألبرت آينشتاين على يهوديته.. غنيٌّ عن التعريف..
وليس التعريف به من أسباب كتابة هذا الموضوع.. ولا يهوديّته منعته من قول.." وحدها الحياة التي يحياها المرء من أجل الآخرين.. هي حياةٌ ذات قيمة"..
لا يهم.. ليس هذا موضوعنا..
إنما الموضوع الذي آثرت على نفسي أن أتحدّث فيه هنا.. بحثًا عن المعلومة والفائدة لي وللجميع.. هو سر علاقة نظرية النسبيّة بسر الخلود..
راجيًا ممّن لديه المعلومة الكافية أن يفيدنا؟
أسئلتي لها عدّة محاور:
1- علمي.. بحثًا عن المعلومة التي أتوق إليها.. ولا يهمـّني في أي ثوبٍ تجلّت.. أو من صاحبها.
2- معرفي.. لأنّي أرصد كل ما يمكن أن يؤجج العقل.. ويشعله لإنارة سُبُلٍ ليس من السهل وطأها..
3- عَقَدي.. لما للخلود من علاقة بالإيمان.. والوجود.. والجنة .. والنار.. وهنا قد تكون لي إضافاتٍ بآياتٍ من القرآن الكريم في سياق المداخلات التي تأتي لاحقًا..
ولن يكون كلامي هنا رافعًا لشأن هذا العالم الغير مسلم.. الذي قال يومًا:
" كلـّما شككت في وجود الله.. هرعت مسرعًا إلى المختبر"..
فألبرت آينشتاين على يهوديته.. غنيٌّ عن التعريف..
وليس التعريف به من أسباب كتابة هذا الموضوع.. ولا يهوديّته منعته من قول.." وحدها الحياة التي يحياها المرء من أجل الآخرين.. هي حياةٌ ذات قيمة"..
لا يهم.. ليس هذا موضوعنا..
إنما الموضوع الذي آثرت على نفسي أن أتحدّث فيه هنا.. بحثًا عن المعلومة والفائدة لي وللجميع.. هو سر علاقة نظرية النسبيّة بسر الخلود..
راجيًا ممّن لديه المعلومة الكافية أن يفيدنا؟
أسئلتي لها عدّة محاور:
1- علمي.. بحثًا عن المعلومة التي أتوق إليها.. ولا يهمـّني في أي ثوبٍ تجلّت.. أو من صاحبها.
2- معرفي.. لأنّي أرصد كل ما يمكن أن يؤجج العقل.. ويشعله لإنارة سُبُلٍ ليس من السهل وطأها..
3- عَقَدي.. لما للخلود من علاقة بالإيمان.. والوجود.. والجنة .. والنار.. وهنا قد تكون لي إضافاتٍ بآياتٍ من القرآن الكريم في سياق المداخلات التي تأتي لاحقًا..
أما عن أسئلتي فهي:
1- بناءً على نظرية النسبية.. هل الزمّن فعلاً يتوقّف أو يتلاشى عند سرعةٍ محدّدة.. كسرعة النور مثلاً؟
2- وهذا ما يراودني.. هل إذا تحققت هذه السرعة لإنسان.. تختفي فكرة المرور؟ كأن نقول إنطلق فلان من مكان إلى مكان بسرعة الضوء.. فهل المدة الزمنية لهذا المرور تنعدم.. وهل هذا يحسب في عمر الإنسان.. إذا كانت الزيادة تقرب إلى الصفر؟ وهل يتحقق الخلود؟
3- سؤال آخر.. وإن بشكل أبعد عن النظريّة.. هل للحياة والموت علاقة بالسرعة والزمن؟
4- هل ما نحسبه صحيحًا مثبتًا في كوكبنا.. أو حتـّى في مجرّتنا.. نستطيع تطبيقه على عوالم أخرى؟؟
5- حدود العقل.. في حال توصـّلنا إلى اتفاقٍ حول محدوديّته.. ألا ترشدنا إلى أُلوهيـّة الله؟؟ للعلم أنا مع محدوديّته مهما كان اتساعه..
1- بناءً على نظرية النسبية.. هل الزمّن فعلاً يتوقّف أو يتلاشى عند سرعةٍ محدّدة.. كسرعة النور مثلاً؟
2- وهذا ما يراودني.. هل إذا تحققت هذه السرعة لإنسان.. تختفي فكرة المرور؟ كأن نقول إنطلق فلان من مكان إلى مكان بسرعة الضوء.. فهل المدة الزمنية لهذا المرور تنعدم.. وهل هذا يحسب في عمر الإنسان.. إذا كانت الزيادة تقرب إلى الصفر؟ وهل يتحقق الخلود؟
3- سؤال آخر.. وإن بشكل أبعد عن النظريّة.. هل للحياة والموت علاقة بالسرعة والزمن؟
4- هل ما نحسبه صحيحًا مثبتًا في كوكبنا.. أو حتـّى في مجرّتنا.. نستطيع تطبيقه على عوالم أخرى؟؟
5- حدود العقل.. في حال توصـّلنا إلى اتفاقٍ حول محدوديّته.. ألا ترشدنا إلى أُلوهيـّة الله؟؟ للعلم أنا مع محدوديّته مهما كان اتساعه..
وقد ترد للذهن أسئلة أخرى في ما أتوقّعه هنا من حوارٍ مثمر.
منتظرًا إجاباتكم
منتظرًا إجاباتكم
لكم التقدير والتحيّة
ركاد أبو الحسن
[/frame]
ركاد أبو الحسن
تعليق