[align=right]
القراء الأفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع الدائر الحوار حوله على هذه الصفحة هو
"الخلود والنظرية النسبية"
ومن الملاحظ فى كثير من الموضوعات التى يهتم البعض بالمشاركة فيها ، يبدأ الحوار ساخنا وبالتدريج يتشتت و يتفرع و بعدها يبرد و من ثم يتوقف ، وفى العادة لا نصل فيه لنتائج عامة يمكن بعد ذلك متابعتها و مراجعتها ، و بذلك ينتقل الموضوع و كل المداخلات لذمة التاريخ و لا يظهر مرة أخرى إلا نادراً. و للإطمئنات لصحة ما أقول ما عليك إلا أن تراجع الموضوعات التى طرحت فى الملتقى و فى المنتديات المتعددة و تحسب عدد الموضوعات التى تمت للنهاية و توصل المساهمون فيها لنتائج ، و الموضوعات التى توقفت بلا نتائج و حتى دون أى مساهمات و مداخلات.
ومن هنا أتوقع أن يكون مصير موضوع " الخلود والنسبية" هو نفس المصير المحكوم بالإتجاه العام السائد...السكتة القلبية و الخلود فى الصمت الرهيب.
و هنا نجد أنفسنا فى مواجهة سؤال مُلّح ، سؤال علينا أن نفتح له صفحة جديد فى الملتقى للحوار حول الاسباب وراء توقف الحوارات و تشعبها و عدم الوصول لنتائج....لماذا؟
و لماذا فى كثير من الحوارات يظهر العامل الشخصى و ننسى الموضوعى؟
ولماذا فى الكثير من الحوارات تغلب الجمل و العبارات الانشائية التى لا تصل بنا إلى أى طريق و لا نجنى منها فوائد تتناسب مع مقدار الحبر الذى كتبت به؟
و لنا عودة فى صفحة جديدة للحوار حول هذه المعضلة الحوارية إن شاء الله.
و الآن ما هى النتيجة التى توصلنا إليها فى موضوع
الخلود و نظرية النسبية؟
هذا ما سوف أحاول العودة له مرة أخرى أن شاء الله
و تحياتى
[/align]
القراء الأفاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع الدائر الحوار حوله على هذه الصفحة هو
"الخلود والنظرية النسبية"
ومن الملاحظ فى كثير من الموضوعات التى يهتم البعض بالمشاركة فيها ، يبدأ الحوار ساخنا وبالتدريج يتشتت و يتفرع و بعدها يبرد و من ثم يتوقف ، وفى العادة لا نصل فيه لنتائج عامة يمكن بعد ذلك متابعتها و مراجعتها ، و بذلك ينتقل الموضوع و كل المداخلات لذمة التاريخ و لا يظهر مرة أخرى إلا نادراً. و للإطمئنات لصحة ما أقول ما عليك إلا أن تراجع الموضوعات التى طرحت فى الملتقى و فى المنتديات المتعددة و تحسب عدد الموضوعات التى تمت للنهاية و توصل المساهمون فيها لنتائج ، و الموضوعات التى توقفت بلا نتائج و حتى دون أى مساهمات و مداخلات.
ومن هنا أتوقع أن يكون مصير موضوع " الخلود والنسبية" هو نفس المصير المحكوم بالإتجاه العام السائد...السكتة القلبية و الخلود فى الصمت الرهيب.
و هنا نجد أنفسنا فى مواجهة سؤال مُلّح ، سؤال علينا أن نفتح له صفحة جديد فى الملتقى للحوار حول الاسباب وراء توقف الحوارات و تشعبها و عدم الوصول لنتائج....لماذا؟
و لماذا فى كثير من الحوارات يظهر العامل الشخصى و ننسى الموضوعى؟
ولماذا فى الكثير من الحوارات تغلب الجمل و العبارات الانشائية التى لا تصل بنا إلى أى طريق و لا نجنى منها فوائد تتناسب مع مقدار الحبر الذى كتبت به؟
و لنا عودة فى صفحة جديدة للحوار حول هذه المعضلة الحوارية إن شاء الله.
و الآن ما هى النتيجة التى توصلنا إليها فى موضوع
الخلود و نظرية النسبية؟
هذا ما سوف أحاول العودة له مرة أخرى أن شاء الله
و تحياتى
[/align]
تعليق