يا مفكري الملتقى إليكم أسئلة تبحث عن إجابات؛ فهل من مجيب ؟!/ ماجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة وليد صابر شرشير مشاهدة المشاركة
    الأخت الأستاذة ماجي نور الدين
    المشاركة الأصلية بواسطة وليد صابر شرشير مشاهدة المشاركة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    وتالله لهو الحديث المطلوب؛اقتربتُ من كلماتك ووجدت أن التشخيص السليم والذي ينبغي أن ننأى عنه ؛هو ما نسمّيه في عالمنا سواء في الأدب خاصّة والفكر بوجه عامّ "الحذلقة"؛والحذلقة هى التعالي والتعالم وقتل المحاور بحجة عدم علمه؛وبحجة أنه ينأى عن الموضوع...إلخ حجج من يتهربون ؛أو من يتصايحون في معمعان ذاتهم وتضخمها..
    //
    ومن وجهة نظري ؛فالمحاورة يجب بين المتحاورين دون الحساسية المفرطة لدى البعض؛وإحساسه دوماً أن كل كلامٍ وراءه مغزى؛وأن تلك الأقلام معدة مسبقاً؛وأن تلك الأقلام لأناسٍ لم يقرأوا مداخلاته جيداً؛فهو إذا شخّص أضحك الببغاء!ّ؛وإذا أعرض ؛تضايق لتهميشه،وهو يريد أن يستعلي ويظن الظنون؛وأنه محارب؛وأن هناك محارب العلم؛وأن الموضوعات تُغلق من قبلهم؛وإن قلنا له أننا لم نسمع بسيادته من قبل؛أكد أن هذا تجاهلاً لشخصه؛وهذا جهل شنيع لا يقبله؛ولا يتدنى لهكذا حوار!!..
    ثم الأدهى يدلل دوماً على خروجك من الموضوع بعدم مناقشتك بل هو يرميها هكذا"أنت خرجتَ عن الموضوع"أو"أنت لم تدرس هذا وأنا دارس ومعي الشهادات"!!؛وإذا قلتُ له أريد تصويبي فيما قلتُ اشمئز ونأى وقال"أنت مخطئ واقرأ في الكتب التالية!!"..
    عدو أيّ حديث هو الحذلقة؛ووالله إن البسطاء ليملكون لغة حوار حكيمة في أغلب الأحايين؛وأما أهل السفسطة فيدورون ويدورون؛ويريدون أن يطلع لهم طالعٌ قائلاً لهم :راجعوا أنفسكم؛فساعتها تحدث لهم نشوةٌ،ووقتها فقط يجذبون الأنظار نحوهم؛ويصرخون:هؤلاء الظلاميون يريدون أن تتخلف الأمة وتنمحي بطفأنا؛فنحن قناديلها المجلبو شمعها من غيرها؛المبدلو الدنيا والموهمو النشأ أن يتسابق في دونما سباق؛نريد أن ننهض ونطلع من شرنقتنا!!..
    وإذا قلتَ لعم:أيّ شرنقة؟
    أنفوا منك؛وربما رموك بالجهل؛وإذا خاطبتهم وضعوا أصابعهم في آذانهم وأصروا واستكبروا استكبارا..
    //
    إن سبيل أيّ حوار لكي ينهض؛يلزمه من أناس ذوي مصداقية؛وليسوا من المدعين؛الذين يتعالون بما يحملون من شهادات؛وليس ما يحملون من قيمة؛وتالله لقد سقط من نظري أناس ظنوا بأنفسهم الظنون..
    والحوار الجيد يتم إذا تعلمنا التواضع؛أن نناقش بدل استجلاب العداوة طمعاً في تشويه صور من نحاورهم؛والزج بهم في خانات سخيفة؛وفاعلو ذلك هم مطية جهلٍ وخسار..
    //
    إنا في مكانٍ ثقافيّ يبتغي الإفادة؛وقد تحدث اختلافات؛وليس"تشنجات!"كما لمز وغمز بعضهم؛إذ كل متشنّج يظن أن الجميع مثله!!؛ولقد نرى أن محاولة الزج بمن نختلف معهم؛ثم محاولة إقصائهم؛ثم محاولة تلويث سمعتهم بأوصافٍ لا تنطبق إلا على كل متحذلق يشرح ويفيض؛ولكن ضحكاً يملأ القلب من هكذا مزحة!..
    الأخت الكريمة،
    للحوار في حد ذاته غاية لتقارب وجهات النظر؛ووسيلة في بسط الحجة وإقامة الدليل؛فما بالنا وأن مدعي العلم يهربون من وجه كل حقيقة؛ويبدأون في تصديق أنهم مالئوا الأرض ضجيجاً على وهمٍ ودنكشوتية عجيبة؛والأدهى هو وصفهم لدائهم بحذلقة وكبر مضحك؛ثم أنهم لا يضعون حداً ولا يفهمون أحداً؛ويظنون أن القارئ لهم لن يفهمهم أبداً!؛فهم فوق الفهم بمراحل!!..
    //
    يجب من الحوار الهادف؛وحبذا لو لم تكن هناك حذلقة وادعاء؛بمعنى التعامل بشفافية بين الجميع؛وعلى كل مقارب أن يعي مع من يتحاور؛فإنما مع وإما ضد ولا حول ولا قوة إلا بالله..
    ونحن هنا؛ورغم الرغم سنجتهد في إعلاء قيمة؛هذا لو كان كل متحاور على وعي بأهمية الحوار؛وسنفتح أبواب النهضة؛وكلنا أمل؛ولن يغلق باب إلا باب حذلقة؛والفكر السليم الموصل لغاية هو الفكر المحمود؛أما افتعال ما يشوّه فسخفُ ووهم يحسه أصحابه وحدهم؛والقافلة تسير..
    وبالله التوفيق..

    جزيل امتناني لهذا الحوار أيتها الأخت الراقية

    أخوكم


    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    الأستاذ الفاضل وليد صابر

    وتالله لهو الحديث المطلوب؛اقتربتُ من كلماتك ووجدت أن التشخيص السليم والذي ينبغي أن ننأى عنه ؛هو ما نسمّيه في عالمنا سواء في الأدب خاصّة والفكر بوجه عامّ "الحذلقة"؛والحذلقة هى التعالي والتعالم وقتل المحاور بحجة عدم علمه؛وبحجة أنه ينأى عن الموضوع...إلخ حجج من يتهربون ؛أو من يتصايحون في معمعان ذاتهم وتضخمها..

    مرحبا بك أيها المفضال الكريم وشكرا لهذا الفضل

    الذي منحتنيه بعروجك على هذا الموضوع المهم ،

    الذي نتعامل فيه وفق معايير الذاتية المفرطة والحذلقة

    كما تفضلت بتسميتها ,,، وصدقا نحتاج لإعادة برمجة

    بعض مضامين ومفاهيم بعض الكلمات التي باتت تستعمل

    لنتجاوز مفهومها الضيق فتتسع أثناء حواراتنا بما تضيفه

    إلى الحوار من فهم أعمق واحتواء حقيقي للمتحاورين

    بما من شأنه تخطي عراقيل القولبة الجامدة غير المنطقية

    التي نضع فيها لغة حوارنا وتحاورنا مع الآخر ..

    كل الشكر على هذا الحضور القيم والتواصل الفاضل

    كل الإحترام









    ماجي



    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منجية بن صالح مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    الأستاذة الكريمة ماجي نور الدين

    1. وجود محاورين يمتلكون القدرة على الحوار.
    2. الالتزام المنهجي بموضوع الحوار، وعدم تشتيت الأفكار أو الانحراف بالموضوع.
    3. الالتزام الأدبي (الخُلُقي) في طريقة الحوار، وعدم الاستهزاء بالآخرين وعدم السخرية منهم أو تجريحهم.

    أتفق تماما مع ما جاء في مداخلة د.وسام البكري و أضيف أننا لا يمكن أن نتفق مع كل الأفكار المطروحة في الملتقى و هذا بديهي نستطيع فقط أن نتعامل مع المواضيع بكل احترام و تقدير للكاتب و نستقي من المقال المعلومة التي نستفيد منها كل على حسب حاجته دون الدخول في متاهات نحن في غنى عنها مع ابداء الرأي بكل موضوعية و لباقة

    أستاذة ماجي نور الدين شكرا على هذا الطرح و جزاك الله كل خير
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    الراقية الفاضلة الأستاذة منجية

    بارك الله لكِ في كلمة طيبة تؤتي غايتها وتهذب نفس

    فتضيف حق على طريق الإنسانية ..

    نعم نحتاج لإحترام الآخر والتعامل معه بأريحية

    وليس بهذا العداء الذي يظهر وكأن كلام كل فرد

    منزل من السماء ولا مجال لمناقشته أو رده ..

    نحتاج لتعلم الثقافة في الطرح وأيضا في مناقشة

    هذا الطرح بما يؤصل له ويعمقه ..

    نحتاج أن نبني الرأي على الموضوع ولا ندخله ومعنا

    نية مبيتة لصاحب الموضوع فنبادر بعرقلة ما يكتب

    وما يكتبه الآخرون ..

    نحتاج لصقل وتجديد معارفنا بما يتيح هذا الحوار

    البناء الذي يخرج لنا بما يفيدنا في حل مشاكلنا

    دون تراكمات وتحزبات ومكابرة ...

    نحتاج .... ونحتاج ... و نحتاج ،،،!!


    شكرا لك ِ وأسعد دائما بالتواصل معك ِ
    كل الإحترام







    ماجي

    اترك تعليق:


  • بهائي راغب شراب
    رد
    هل نحتاج للفلسفة في الحوار ..
    أستاذة ماجي نور الدين


    الإجابة على مثل هذا السؤال ليست هينة . .حيث أن العديد من العوامل تؤصل أحيانا للشيء ونقيضه في نفس الوقت ..

    فمثلا هل نحتاج للفلسفة في الحوار .. قد أجيب نعم .. في حين غيري قد يطرح رأيا وجيها أيضا بلا ..

    من وجهة نظري فإن الحوار نفسه هو حالة فلسفية كاملة ، يمارسها مجموعة من الأشخاص معا كخطوة متقدمة من الحوار الذاتي المسبق حول موضوع ما مطروح بقوة أمامهم

    وهنا من المهم أن نسال أنفسنا .. هل الحوار مهم في حياتنا .. وهل هو إجراء ضروري يمارسه الناس فيما بينهم .. وفق درجاتهم العلمية والحكمية المتباينة ..

    الحاكم المستبد . .ومن يدعم استبداده سيقولون لا.. لا نحتاج للحوار . إنه مجرد تضييع للوقت واللهو لا أكثر .. الأمور يمكن حلها باتخاذ قرار واحد قوي من مركز السلطة .. والجميع سيطيعون ..

    أما الديمقراطي .. ومن يدعمه فيقول عن الحوار أمر ضروري بل ملح أكثر من أي شيئ آخر ... والوقت الذي يشغله ورغم طوله .. في النهاية سيعطينا نتائج يتفق حولها الجميع وبالتالي يتحمل الجميع أدوارهم في تنفيذها وحمايتها ..

    أما الإمعه ,, ومن يدعمه . .فمن الطبيعي انه لا يكره ولا يحب الحوار ، فقط هو يريد للأمور أن تمضي به أو بدونه . .المهم ألا يؤخذ عليه انه اتخذ موقفا محددا تجاه قضية ما مطروحة .. وهنا النتائج تكون وخيمة .. ربما اخطر من النتائج الناجمة عن غياب الحوار في حالة المستبد ..

    إذن نحن أمام حالات حوارية مختلفة .. ولكل حالة منها مؤيديها ومنكريها .. لكنها في النهاية تظل موجودة ويمارسها الناس حسب تفاوتهم ودرجات علومهم وحكمته ورؤاهم ..

    وكما أشرت في البداية فإن الحوار بحد ذاته سلوك فلسفي ، وأزيد انه ضروري وأساسي لإحداث التغيير والوصول إلى مرحلة الابداع الفكري والعلمي والعملي .. ولكن أن نخصص الفلسفة في الحوار .. فهنا يجب أن يكون واضحا لنا :

    ** المراد من إجراء الحوار أي ما هي النوايا المسبقة للحوار التي يخفيها المتحاورون في أنفسهم .. أي لعبة الأوراق المخفية والأوراق المكشوفة .. ومن الذي يستطيع أن يبتز المحاورين الآخرين ويجعلهم يكشفون أوراقهم . دون أن يقدم هو نفسه أوراقه والتي يحتفظ بها إلى المرحلة الأخيرة . ." مرحلة الضربة القاضية " ، نعم فكما في حلبة الملاكمة ضربة قاضية .. يوجد في حلبة الحوار ضربة قاضية .. ولكنها هنا تحقق مكسبا ذا مدى غير محدد .. معجلا أو مؤجلا أو الاثنين معا ..

    ** ثم هل المتحاورين على دراية تامة بموضوع الحوار . .هل يمتلكون المعلومات والإحداثيات الخاصة به من جميع جوانبه .. حيث من المهم وجود الندية في الحوار .. وهذه لها طرق وأفراد خاصين .. يدمجون بين العلم والحكمة والخبرة التي لا غنى عنها .. وهل هم ذوي علاقة وثيقة به أم دخلاء خارجيين .. ثم متطوعين أم مدفوعين اضطرارا ..

    ** ثم ما هي أبعاد النتائج المتوقعة من الحوار . .وكيف ستؤثر على المتحاورين .. سلبا أم إيجابا .. وهل سيؤثر على مجموعات وأفراد آخرين غير المتحاورين .. أي يجب استشعار المخاطر المترتبة على فشل أو نجاح الحوار .. وبالتالي يجب ومنذ البداية توضيح القواعد التي يسير عليها المتحاورون .. أي ما هي منهجية الحوار بينهم .. نظرية أم إيهامية . .أم واقعية أم إيمانية . . أم شعبية . . أم خصوصية .. أم مكانية جغرافية ... أم زمانية تاريخية ..

    وألخص انه لنجاح الحوار والوصول به إلى نتائج ترضي الجميع يجب الإبتعاد نهائيا عن الجدالية ، والخوض مباشرة في أركان الموضوع من خلال المحطات التالية :
    * محطة استعراض المعلومات ( من وجهة نظر كل طرف )
    * محطة تحليل المعلومات والوضع الراهن ( التاكد من المعلومات واستبعاد الخاطئة والمزيفة .. بغض النظر عن صاحبها )
    * تشخيص الموقف الحالي ( تسميه المشكلة الأزمة او القضية باسمها الصحيح الواقعي – في اتفاقية أوسلو كان هناك حديث صهيوني عن انسحاب قوات وانتشار قوات .. المفاوض الفلسطيني لم يستطع للسف التمييز بينهما في حينه .. مما كان له مضاعفاته القاتلة فيما بعد )

    * طرح اقتراحات محددة ( من خلال المعلومات ونتائج التحليل وبما يتوافق مع الممكن ومع الإمكانيات المتاحة .. مع الأخذ علما بان ما نقوله هنا قد لا ينطبق على قضايا الاحتلال والحقوق المغتصبة .. كما في حالة الاحتلال الأمريكي للعراق ، أو الاحتلال الصهيوني لفلسطين .. )

    وتقبلي سيدتي الاحترام
    التعديل الأخير تم بواسطة بهائي راغب شراب; الساعة 18-01-2010, 19:34.

    اترك تعليق:


  • حكيم عباس
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
    أخى د. عبد الرحمن

    و أخى د. حكيم

    تحيات مهاجر من زمن طويل يحمل هموم الوطن قبل سفره الطويل و فى أثناء بعده و غربته ، وفى الرحلات المستمرة للوطن العربى الكبير فى محاولات كثيرة لعمل شىء ما مع الحكومات و الأفراد لم يكتب لها النجاح...فبلادنا طاردة !! ومازال الهم جاثم ويبدو أن الهم سيظل فى القلب و العقل والوجدان حتى أتوارى التراب.

    ولكن يا أخى د. عبد الرحمن وأخى د. حكيم لن يفهم و يشعر ما نحن فيه الكثير ممن لا يقرأ بعمق و استيعاب ما وراء السطور... ويدرك ان من يضع وقته فى منتديات ليساهم بشىء ما فى تمهيد الطريق للارتقاء الصحيح دون تزييف للوعى و دون عبارات إنشائية و دفاع كلامى زائف ، و دون نفاق لتوضيح مواطن الخلل الحقيقى...

    أقول من لا يقرأ بعمق ما نكتب ، ومن لا يُقّدر ما نحاول القيام به للإرتقاء بمستوى الحوار ، سوف يرسل لك على الخاص قصائد هجاء و ذم كما يصلنى الكثير من مجهولي الهوية من اصحاب الهجاء الشعري..شعراً... والفصاحة اللغوية...نثراً... فى الذم و التجريح، و كأنى أخذ أجراً على ما أقوم به لمحاربة الإسلام والعروبة و الدعوة للتغريب و الإباحية!!

    ولا حول ولا قوة إلا بالله

    وتحياتى

    ملحوظة: أحد أعضاء المنتدى من أصحاب التدين أتهمنى صراحة بسوء الأدب بسبب التزامى بحوار جاد فى ملتقى الحوار الفكري و الثقافي!!! ، لقد أيقظنى من غفوتى الأستاذ الداعى إلى الله ولم أدرك فعلاً أننى قليل الأدب إلا منه..والحمد لله
    -------
    [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
    الدكتور الفاضل عبد الحميد مظهر
    تحياتي الطيّبة

    أرجو أن لا تثني من عزيمتك بشيء ، فنحن بحاجة لكم جميعا ، و لا من يسد مكانكم ، و لا من يمتلك نظرتين دقيقتين لما يجري هنا و هناك إلاّ أنتم (المغتربون الغرباء).
    تا الله أنّهم يأذون الكل , تالله لست وحدك نلت ما نالك ، و ربّما حصدت منها مثلك و أكثر ، و لكن تالله لن نتخلّى عن واجبنا و لا عن فكرة واحدة نقتنع بها و نقتنع أنّها لمصلحة الأمة..
    الحوار و مشكلاته و ما سبّبه ويسبّبه من صداع للجميع ، سنتعاون على حلّه ، و سيحلّ بإذن الله ، فدعوتك التي أطلقتها و تلبية الأستاذ الفاضل الموجي لها بهذه السرعة ، في الطّريق الصّحيح.
    تحياتي
    حكيم
    [/align][/cell][/table1][/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة حكيم عباس; الساعة 18-01-2010, 17:48.

    اترك تعليق:


  • حكيم عباس
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
    [align=justify]

    سبحان الله العظيم. قرأت مشاركات د. حكيم عباس وكنت أنوي اقتراح ما تفضل به د. وسام بكري لأهمية مشاركة د. حكيم التي وضعتني في الصورة الدقيقة لذهنيات الناس في الأوطان! أشعر - بعد قراءة النص - أن الحالة لم تتغير منذ ثلاثين سنة .. لذلك لا أدري أأدعو للدكتور حكيم أن وضعني بمقالته الجيدة في الصورة، أم أدعو عليه لأنه أعادني ثلاثين سنة إلى الوراء


    [align=right]

    يقال إن المهاجر الذي يحمل بين ضلوعه هموم وطنه، مقيم في وطنه لم يهاجر! الوطن شيء مثل طاعون الإيدز والعياذ بالله، إذا ابتليت به - لا سمح الله - لا تدري كيف تتخلص منه وتبقى "صاغ سليم"!

    وفي الحقيقة كل ما يكتبه المثقف المهاجر الذي لم يحدث قطيعة مع الوطن، هو صرخات بوجه مَن يحب.

    وتحية طيبة عطرة. [/align]
    ------------

    [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=right]
    الدكتور الفاضل عبدالرحمن السليمان
    تحيّة طيّبة

    أرجو أن تدعو لي لأنّني أرجعت لك ما سلبوه منك ، ثلاثون سنة ليست بالهيّن استرجاعها ..ههه!!
    من ناحية ثانية أرجو أن تطمئن ، فنحن كما تركتنا يا أخي ، صحيح تغيّرت أشياء كثيرة جدا ، و صرت ترى حتى ناطحات السّحاب عندنا ، لكن في داخلنا ما زالت كهوف مظلمة ، و لا ندري كيف ننيرها ، مشكلات الحوار ؟؟؟ شيء لا يكاد يذكر مقارنة بما نحن فيه .. صدّقني حفنة من الضوابط الصارمة و قليل من العزم و الهمّة سنحلّها بإذن الله.
    تحياتي
    حكيم
    [/align]
    [/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
    أستاذنا الجليل د.م.عبد الحميد مظهر
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    دائما وأبدا نسعد بتواجد أمثالك ممن يحملون بهمة وحزم رسالة مقدسة للنهوض بالفكر والأدب العربــي وخلق لغة حوار موضوعي ومثمر نفتقده كثيرا في حواراتنا .. وأشكر لحضرتك هذا الإقتراح الطيب وإن شاء الله سيكون لنــا لقاءات خاصة مع السادة رؤساء الملتقيات الفرعية لوضع المزيد من الأسس التي بهــا ننهض بشكل حقيقي وفاعل بالحوار .. وأظن أن أولى الخطوات هو ما سبق أن قلته مقاومة كل محاولات التهميش والتسطيح والدردشات الفارغة .. وحذفها أولا بأول دون خوف أو اجحاف حتى نصل إلى مستوى يليق بنــا هنــا .. وسيكون هذا الموضوع مضربا للمثل مثله في ذلك مثل كثير من حوارات الصالون وبعض الملتقيات الأخرى .. ومداخلته كانت مقتبسة بالأساس من كلام تعلمته من حضرتك شخصيا في الصالون وغيره .
    ودعوتنا للجميع إلى المنافسة على خلق أجواء ومناخ صحي للفكر والأدب والارتقاء بالذوق العام ومقاومة القبح والحوارات الفارغة من أي مضمون سوى التناحر الشخصي الرخيص .

    تحياتي لحضورك الذي ننتظره دائما
    [/align][/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • [align=right]
    بسم الله الرحمن الرحيم

    الأستاذة الفاضلة ماجى نور الدين

    أشكرك على هذا المجهود الرائع لتجميع ما قيل حول هذا الموضوع الهام ، و حتى يمكن الاستفادة مما قمت به هنا ( بإتقان تحسدى عليه) ، ووضعة فى حيز التطبيق اقترح الآتى...

    دعوة رؤساء الأقسام والملتقيات الفرعية فى "الملتقى" للمشاركة فى هذه الصفحة ، وليشارك كل مسئول أو رئيس قسم بتصوره والاستفادة مما قيل، ليضع كل رئيس قسم معايير للنشر تتناسب مع ما ينشر فى قسمه أو منتداه أو ملتقاه. و مشاركة الأستاذ الفاضل محمد شعبان الموجى هنا ضروروية ...لأننا بذلك نحاول التأسيس لمنظومة إدارة يمكن ان تتحسن مع الزمن و بتغير الأشخاص ، وعلى كل الأعضاء المشاركة فى المراجعة والتعديل المستمر من أجل الإرتقاء بمستوى كل الأقسام...

    مثال ذلك ..معايير النشر التى وضعت فى ملتقي الحوار الفكري والثقافي فى الصالون الأدبى ، فالمراجعة لها واجبة من أجل التحسين و علاج القصور و الاستمرار فى التحسين بعد انتهاء مدة رئاسة المسئول و اختيار أو انتخاب رئيس جديد.

    وتحياتى
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 18-01-2010, 16:16.

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. رشيد كهوس مشاهدة المشاركة
    أختي الفاضلة الأديبة الراقية الأستاذة ماجي نور الدين سالمك الله:
    المشاركة الأصلية بواسطة د. رشيد كهوس مشاهدة المشاركة
    اسمح لي أن أضيف إلى ما قاله إخوتي الكرام:
    عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ « إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى ، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ إِلَى امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ ».
    في البداية يجب تصحيح النية؛ لماذا أتحاور وأناقش وأكتب...؟ نحن أمة الإسلام أمرنا بتبليغ رسالة الإسلام إلى الناس كافة.. أمرنا بنشر قيم الفضيلة والأخلاق الحميدة والمحبة... أمرنا بنشر العلم والمعرفة ...بشتى الطرق بالمقالات بالحوارات بالنقاشات بالشعر والنثر بالخواطر الأدبية...
    فلا عذر لنا أمام الله تعالى، وسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حملنا مسؤولية التبليغ في حجة الوداع والبلاغ:
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=388995#post388995
    فإذا كان كل واحد منا يكتب ويحاور ويناقش لا للدفاع عن فكر مستورد غريب عن أمتنا بل للدفاع عن فكر وقضية تخدم الأمة الإسلامية... عن فكر يراه حلا ناجحا يمكن أن يخدم الأمة في جانب من جوانب الحياة: العلمي أو الاجتماعي أو الفكري أو التربوي أو الاقتصادي أو السياسي... فلا شك أن نتائج هذا الحوار والنقاش تكون يانعة إن شاء الله..
    ومسك الختام:
    الإمام الشافعي رضي الله عنه: "رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غير خطأ يحتمل الصواب".
    الإمام الشهيد المجدد حسن البنا رحمه الله: أن نتعاون فيما اتفقنا عليه وليعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه.
    وفقك الله أختي الفاضلة.
    شكري وتقديري


    الأستاذ الدكتور رشيد كهوس الفاضل

    مرحبا بك في حوارنا الذي تشرف بقدومك ،،،

    نعم دكتور قام الإسلام على التحاور مع الآخر بالحجة

    والبراهين التي تصل بالناس إلى القناعة والفهم العميق

    دون أن ننسى أنه بالحكمة والموعظة الحسنة ولنا في رسولنا

    الكريم صلوات الله وسلامه عليه الأسوة الحسنة ..

    لذلك أمرنا بالتدبر في الكون والتحاور حتى نثري

    هذا الفكر الإسلامي الذي كان في يوم من الأيام منارة

    حضارية تشع لكل العالم ، وقد نقل الغرب هذه الحضارة الإسلامية

    وأكمل مشواره في حين انصرفنا وشغلنا ما جعلنا نتنازل

    عن سيادة العالم ، ولقد آن الأوان أن نجدد هذه العلوم والمعارف

    كـ مخزون معلوماتي يفيدنا في التواصل مع الآخر

    (داخلي ،وخارجي)،،،

    بأسلوب يجاوز القولبة النمطية عن طريق اللغة والفهم ..

    اللغة كوسيلة للحوار والفهم الذي يعتبر نمطا مصاحبا

    لهذا الحوار الدائم والممتد ..

    شكرا دكتور لحضورك وتواصلك القيم ودائما أسعد

    بهذا المرور الكريم الذي يثري الفكر بكل ماهو نافع ومفيد.

    كل الإحترام







    ماجي


    اترك تعليق:


  • محمد جابري
    رد
    الأستاذة ماجي

    من أهم أسباب نجاح المتصفح في استقطاب المداخلات الجادة :

    1- وحدة المحور: وهذا ما وجدته سببا في تشتيت الجهود وبعثرة التوجهات؛

    2- الاقتصار على بعض المختصين : لتناول موضوع من جميع زواياه وتقسيم الأدوار فيما بينهم (كل منهم يتناول الموضوع بشكل تكاملي مع زوايا الأخرين)؛

    3- اعتماد توجه معين والتوجه المخالف بحيث تكون المداخلات محدودة.

    التعديل الأخير تم بواسطة محمد جابري; الساعة 18-01-2010, 09:46.

    اترك تعليق:


  • mmogy
    رد
    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]
    الأستاذة ماجي
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هذا الحوار هو نموذج للحوار المثالي الذي نبحث عنــه .. وقد أحسنت صنعا أولا في التصدي لمحاولات تهميش الحوار .. وهي من أكبر آفات أي حوار .. والسرطان الخبيث الذي يفسد علينا تواجدنــا هنــا .. وأحسنت صنعا باستقطاب الأساتذة الكبار والمتخصصين .. الذين قدموا عصارة جهدهم في شكل أفكار مرتبـــة ومنهجية .. بعيدا عن التسطيح والتهميش والدردشات الفارغة .. وثالثا : هذا الملخص والبانوراما الرائعة لكل الأفكار التــــي طرحت حتى الآن من أهم عناصر نجاح أي حوار .. وهي نادرة الحدوث في المنتديات نظرا للمجهود الكبير الذي يبذله مدير الحوار .. والتي هي أشبه بمرحلة قطف الثمار .. كما أنها كفيلة بدفع الجميع إلى التفكير كثيرا قبل كتابة أي شىء .. لأن القارىء سيسهل عليه المقارنة بين الغث والسمين .. وهذا ما ناديت بــه في ردي الأول .. ضرورة تحديث وتلخيص الأفكار التي قدمت عبر صفحات الحوار .. ومثل هذا الملخص الوافي دليل مادي على نجاح الحوار .. وعلى أن الأفكار لم تذهب سدى .. وفي النهاية يجب أن يعتمد هذا الحوار هنــا كنموذج لما ينبغي أن يكون عليه الحوار .. وشكرا لجميع الأقلام الجادة التي شاركت في الحوار والذي أتمنى أن يستمر .. وشكرا للأستاذة ماجي التي قادت السفينة باقتدار

    تحياتي لك
    [/align]
    [/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • د. وسام البكري
    رد
    بارك الله فيك أستاذة ماجي نور الدين
    أعتقد نحن نسير نحو منهجية واضحة ...
    ودُمتِ موفّقة.

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد



    عودة لاستكمال باقي الردود على مشاركات

    السادة الأفاضل :

    ـ الأستاذ الدكتور رشيد كهوس

    ـ الأستاذة منجية بن صالح

    ـ الأستاذ الفاضل وليد صابر شرشير

    ـ الدكتورة رزان محمد

    ـ الأستاذ الفاضل حامد السحلي


    كل الشكر والتقدير






    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد

    20 ) الدكتورة رزان محمد

    ( صفحة رقم 5 مشاركة 67 )

    ـ مناقشة لدراسة د. حكيم
    ـ أليس الموضوع يتكلم عن حوار عربي
    و" الذات" العربية والذهنية العربية تحديداً؟
    أم هو عنالنفس البشرية بشكل عام؟
    ماهي الذات هل هي الأنا ؟
    -ثم ما المقصود من حضورها وهيمنتها
    هل هو سلطتهاعلى نفس صاحبها، تحكمها بتصرفاته،
    أم المقصود قدرتها على السيطرة على التأثير ؟



    21) الأستاذ بهائي راغب شراب

    ( صفحة رقم 5 مشاركة 70 )

    ـ أهمية التدقيق في إختيار الموضوع
    ـ يقدم المتحاور الفكرة والرأي بالأدلة
    ـ يحترم المحاور الرأي الآخر
    ـ التأكيد على حماية القاعدة الحوارية
    ـ الحرص على الموضوعات الحوارية التي تزيد
    التواصل والتلاحم الفكري والبعد عن الموضوعات
    التي تزيد الغربة والانشقاق .
    ـ الاختلافات الشكلية للمحاور وطريقة تقديم
    الموضوع
    ـ الضرر المعنوي الذي يقع على منع البعض
    من المشاركة في حوار معين
    ـ الحوار يحتاج العلم كما يحتاج للخبرة والتجربة
    الحياتية العميقة
    ***

    22) الأستاذ حامد السحلي

    ( صفحة رقم 5 مشاركة 72 )

    ـ الموضوعات الفكرية في المنتديات تتميز بتقديمها
    في فترة زمنية قصيرة
    ثم تنقضي وهذا لا يؤسس لحوار عميق بل يتميز

    بالهامشية وهذا ينسحب إلى الفكر في عالمنا الإسلامي .
    • ويكيبيديا العربية نجد جميع مواضيعها
    • كتبت دفعة واحدة مع قليل من التعديلات
    • في حين ويكيبيديا الإنجليزية بنيت من مئات التعديلات
    الأساسية والالوف من التعديلات الثانوية .
    ـ المنتديات ليس آلية مناسبة لبناء فكر ولكن فقط تصلح
    لعرض الافكار
    ـ بينما الأسلوب الفعال هو الويكي الذي يمثل آلية
    تقنية لحوار علمي جاد ومسؤول
    ـ بعض المواضيع تحتاج إلى جدية وأن نضع الرد
    في مكانه الصحيح
    من بناء فكري متكامل نسعى لتطويره .

    ***

    23) الاستاذ ركاد حسن خليل

    ( صفحة رقم 5 مشاركة 73 )

    ـ لقيام حوار حقيقي يحقق نتائجه المرجوة نحتاج الآتي :
    ـ تنقصنا التربية
    ـ يلزمنا مناهج محدثة
    ـ إعادة التأهيل
    ـ أمن إجتماعي وسياسي
    ـ ترشيد إقتصادي
    وبعدها التغير الكامل في مفاهيم الفرد من حيث الدخول
    في حوار له بداية ونهاية ونتائج إيجابية معتمدة .

    ***

    24 ) الأستاذ الدكتور وسام البكري

    ( صفحة رقم 5 مشاركة 74 )

    ـ مازلنا في مرحلة " تحت الصفر " وللإنتقال إلى مرحلة
    أخرى متقدمة يلزمنا الآتي :

    ـ وجود محاورين لهم مقدرة على الحوار
    ـ الالتزام المنهجي بموضوع الحوار وعدم التشتيت
    ـ الالتزام الخلقي في طريقة الحوار واحترام الآخر
    وعدم السخرية.
    فإذا ماتحققت هذه النقاط أصبحنا قادرين على الإرتقاء
    بالحوار إلى مرحلة أعلى فينتج عنه نتائج ملموسة
    بغض النظر عن الاتفاق والاختلاف .

    ***

    25) .الأستاذة رنا خطيب

    ( صفحة رقم 5 مشاركة 75 )

    ـ لانملك ثقافة احترام الآخر والأنا هي التي تتصدر
    افعالنا...
    ـ الهيمنة على سير الحوار بما يحفظ له السير نحو الهدف منه
    ـ محاولة تنقيح الحوار من المشاركات العابثة والتي تحدث
    خلل في سير الحوار
    ـ قاعدة الحد الأدنى للنهوض بالحوار ثم تأتي باقي
    الخطوات بعد ذلك .

    ***
    26) الأستاذ الدكتور رشيد كهوس

    ( صفحة 6 مشاركة 76 )

    ـ يجب تصحيح النية وجعلها خالصة لله تعالى
    ـ أمرنا ديننا الحنيف بتبليغ رسالة الإسلام إلى الناس
    ونشر قيم الفضيلة والعلم والمعرفة بشتى الطرق
    من مقالات وحوارات وشعر ونثر ....الخ
    ـ لذلك يجب أن يناقش الفرد ويحاور من أجل فكر
    وقضية تفيد الأمة الاسلامية ولا يروج لفكر مستورد .
    ـ الدفاع عن الفكر الذي يخدم الأمة الاسلامية في جانب
    من جوانب الحياة
    ـ أن نتعاون فيما اتفقنا عليه ونلتمس العذر فيما اختلفنا عليه .

    ***

    27 ) الأستاذة منجية بن صالح

    ( صفحة رقم 6 مشاركة 77 )

    ـ تتفق مع ماطرحه د. وسام البكري وتضيف :
    ـ قد لا نتفق مع الأفكار المطروحة ولكن علينا التعامل باحترام
    ـ ممكن ان يأخذ كل منا الفكرة التي تتوافق واحتياجاته
    ـ ابداء الرأي بموضوعية ولباقة .
    ***

    28) الأستاذ وليد صابر شرشير

    ( صفحة 6 مشاركة 81 )

    ـ المحاورة بين المتحاورين لابد ان تبتعد عن الحساسية
    المفرطة ،،،
    ـ عدو أي حديث هو الحذلقة وتضخم الذات
    ـ لينهض أي حوار لابد من المصداقية
    ـ التركيز على قيمة التواضع في الحديث
    ـ الاختلافات واردة ولكن بعيدا عن التشنجات والغمز واللمز
    والاساءة ومحاولة تلويث السمعة .
    الحوار لتقارب وجهات النظر ووسيلة بسط الحجة وإقامة الدليل
    ـ التمسك بالحوار الهادف والتعامل بشفافية وإذا تم هذا سنجتهد
    إعلاء قيمة في ضوء معرفة الجميع بوعي وفهم أهمية الحوار.

    ***

    29 ) الدكتورة رزان محمد

    ( صفحة 7 مشاركة 95 )

    ـ عدم القراءة الحيادية والشخصنة
    ـ عدم المقدرة على قول لاأعرف.
    - عدم الجرأةعلى قول لقد أخطأت
    ـ استخدام الاسلوب الفظ الاستعلائي المنفر
    ـ الإقبال على الحوار ثم خفوت هذه الرغبة بعد ذلك
    بسبب عدم المقدرة على متابعة الحوار وسط كثرة
    المشاركات الجدالية بما يستنزف الوقت .
    ـ ردود الافعال اللحظية فنتحمس لفكرة ثم لاتلبس
    أن تفتر ونفقد حماسنا .

    ***

    30 ) الاستاذ حامد السحلي

    ( صفحة رقم 7 مشاركة 96 )

    ـ الشابكة قربت المسافات وقصرت الزمن
    ـ ضاعفت عدد المتحاورين وألغت كثيرا من الجوانب الانسانية
    ـ مما يستدعي في الحوار الجاد مزيدا من العمق والبحث والاستدلال
    ـ التعرف على مفاهيم المصطلحات
    ـ والقراءة المتانية لاضافات الآخريين ثم الاضافة الجادة والعميقة
    ـ صعوبة أن تنتهي مناقشة قضية فكرية جادة في خلال أيام
    ـ الحوار من خلال المنتديات يتطلب جهدا لصياغة الأفكار
    ـ المصداقية والتوثيق وهي الخطوة الجادة لحوار قيم .


    /
    /
    /


    ماجي


    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    17 ) الأستاذ الدكتور حكيم عباس

    ( صفحة 5 مشاركة رقم 65 )

    دراسة عن " الحوار ومشاكله "

    أربعة مبادىء لابد من الإتفاق عليها :

    ـ يختلف حضور الذات و هيمنتها من مرحلة لأخرى ،
    فهي الحاكم المطلق عندما نكون وحيدين ، ثم تفقد من سلطتها
    في الأسرة لصالح الآخر (أفراد الأسرة) ثم تفقد أكثر في نطاق العائلة و الاصدقاء ، ثم تفقد معظم أو كلّ سيطرتها
    في نطاق المجتمع المفتوح الواسع

    ـ مراقبتنا الذاتية لسلوكنا تسير بخطّ معاكس للنقطة السابقة ،
    بمعنى كلّما كانت سلطة الذات أكبر و أوسع (عندما نكون وحيدين)
    تكون المراقبة الذاتية التي نمارسها على أنفسنا أقل و أبسط أو معدومة ، تزيد مراقبتنا لذواتنا قليلا في الأسرة ،
    و تشتدّ بين الأقرباء و الاصدقاء و تسيطر و تهيمن
    المراقبة الذاتية على سلوكنا في المجتمعات المفتوحة.

    ـ السلوكيات الايجابية و السلبية (الفضيلة و الرذيلة ) نمارسها
    و تمتزج في سلوكياتنا كلّما خرجنا من دائرة إلى دائرة أوسع ،
    فهي غير موجودة عندما نكون وحيدين ، و تظهر بأشكالها البسيطة في الأسرة و تتعقد بين الأقرباء و الأصدقاء
    و تتعقّد أكثر و تصبح مركّبة
    و أساسية في المجتمعات الواسعة المفتوحة .

    ـ النظام القيمي و المعياري يسير متوازيا مع النقطة السابقة
    فهو بسيط لا يذكر عندما نكون وحيدين ، يظهر بأشكاله الأولى
    في الأسرة ،
    يتوسع و يتعقد بين الأصدقاء و الأقرباء و يصبح كلّيا
    مركّبا و خارج تأثيرنا
    و سيطرتنا في المجتمعات الواسعة المفتوحة.


    18 ) الاستاذ الدكتور حكيم عباس

    ( صفحة رقم 5 مشاركة 66 و 68)


    العوامل المؤثرة في السلوك :
    تنقسم إلى :
    ا) عوامل ذاتية :
    اللون الثقافي والحضاري والقيمي وينبع من الثقافة العربية الإسلامية
    ـ استعدادنا البيولوجي وتربيتنا ونشأتنا ثم بعد
    ذلك ثقافتنا
    ـ العوامل الذاتية الحياتية وتشير إلى مدى انسجام الفرد
    مع محيطه الضيق.
    ب) العوامل العامة :
    ـ طبيعة ونمط المجتمعات
    ـ طبيعة القوانين المنظمة
    ـ القضايا الوجودية الكبرى
    1) طبيعة ونمط المجتمعات وتشمل :
    ـ الذهنية الريفية
    ـ ذهنية الموظف
    ـ ذهنية التاجر
    ـ الذهنية المثقفة المتعلمة
    ـ الذهنية الاستهلاكية
    2)ما ينشأ عن طبيعة القوانين و الأنظمة
    التي تحكم مجتمعاتنا :
    ـ الأنظمة السياسية التي نعيش فيها
    ـ الأنظمة التي تحكم بقانون الطوارىء
    أنظمة قمعية استبدادية
    3) ما ينشأعن القضايا الوجودية الكبرى
    ـ وتشمل ممارسة العدو ضد مانملك من تاريخ
    وحضارة وعزة وكرامة
    ومايقابله من تقهقر وتراجع للواقع العربي بين الأمم ..
    وانعكاسات ذلك على نفسية شريحة المتعلمين والمثقفين
    بما يزيد الضغط النفسي .

    ( الجزء الاخير من الدراسة القيمة

    صفحة رقم 6 مشاركة 78 و 79)

    ـ يجب أن يكون ماتقوله مستوفيا لهذه الشروط :
    ـ ماتقوله في صلب الموضوع المطروح
    ـ ماتقوله فعلا رأي وليس ثرثرة ومجرد كلام
    ـ أن يكون ماتقوله وفق القواعد العامة
    وبهذا تستطيع أن تعبر عن رأيك بكامل الحرية
    وكـ نتيجة نهائية لابد من وجود سلطة قانون وضبط ..

    <<< يتبع >>>

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد


    11) المفكر الكبير الأستاذ محمد رندي

    ( صفحة رقم 2 مشاركة 27 )

    ـ أساس فشل الحوار هو عدم التجانس الفكري
    بين المتحاورين والتباين الكبير في معارفهم
    عن الموضوع الخاضع للبحث والحوار
    ـ لابد من طرح الموضوع بعد الإلمام بكل عناصره
    .فالكثير من الأعضاء يطرحون موضوعات
    شائكة دون خلفية معرفية..
    نجاح الحوار مرتبط بمعرفة خبايا الموضوع المطروح
    وحيثياته المهم المعرفة والإلمام به حتى في ظل
    تباين فكر المشاركين .

    ـ هناك طريقتان للحوار :

    1) تخص الأساتذة الذين يمتلكون القدرة على
    الاضافة من خلال معرفتهم
    ودرايتهم بالموضوع قيد البحث
    2) تخص من ليس لهم دراية بالموضوع وعليهم
    توجيه الاسئلة والاستفسارات
    للأساتذة رقم 1
    ـ فشل الحوارسببه الجهل بأدبيات هذا الحوار .


    ***

    12) الشاعر الفاضل فائز زكريا اليوسف

    (صحة 2 مشاركة رقم 28)

    ـعند متابعة الموضوعات الحوارية سواء السياسية ،
    الإقتصادية أو الثقافية
    دائما مايكون أحد طرفي الحوار ضعيف الحجة يعرض
    فكرا مشوشا لايرتقي بفكر ولايقدم أي جديد .
    ـ رغم هذه المجتمعات التي تسمى بالمجتمعات الحضارية
    التي تعترف بالخطأ والصواب ومع ذلك هذا الطرف
    الواهن لايركن للحق والصواب
    ـ وقد استشهد بموقف الصحابي الجليل عمر بن الخطاب
    عندما عارضته امرأة في مهور النساء فقال
    : " أصابت امرأة وأخطأ عمر "
    ـ طرح المواضيع والقضايا للنقاش أفضل من إختزانها
    حبيسة الفكر .

    ***
    13) الأستاذة العزيزة غفران حرب

    ( صفحة 3 مشاركة رقم 36 )

    ـ اسباب الخلل في الحوار يرجع إلى :

    ـ اختلاف وتباين ثقافة المتحاورين
    ـ الافتقار إلى المنهجية الصحيحة التي تجعل الحوار
    يبدأ من نقطة معينة وينتهي عندها في نهاية المطاف
    لتغلق الدائرة .
    ـ في المنتديات لا تثمر هذه الحوارات لأنها منحنيات
    غير مغلقة ولايعرف أصحابها كيف يغلقونها .،
    وكثيرا مايصطدمون بمن يمنعهم .
    ـ الحل :
    في يد المحاور الذي يقوم بالحوار وذلك بالاتفاق
    على محاور معينة
    تتم المناقشة وفق هذه المحاور وأي مشاركة تخرج
    عنها لابد أن يقوم بحذفها وبيان الأسباب لصاحبها .
    ـ لابد أن يكون النقاش مدعوما بالأدلة التي تثبته .
    ـ تحذف أيضا المشاركات التي لا تركن إلى الأدلة
    التي تؤيد الاختلاف،،
    عندما يحدث هذا سنصل إلى نتائج واضحة خاصة
    لأن لن يصمد في هذه الحوارات إلا من يجد في نفسه
    الأهلية للإلتزام بهذه الشروط .

    ***

    14) الأديب الأستاذ طارق الأيهمي

    ( صفحة رقم 3 مشاركة 40 )

    ـ كما اتفق الكثير على اختلاف وتباين الإتجاهات
    الفكرية للمتحاورين يشكل عائقا لاستمرار الحوار .
    ـ الأقلام التي تدور في فلك الأنا والمتمحورة حول
    الاحساس المتنامي بالعظمة يجعل صعب التواصل
    معهم مما يدفع البعض لهجر الموضوعات
    الحوارية .
    ـ عدم تقبل الاختلاف مع الآخر ورفض أي تدخل
    فيما يطرحه .
    ***

    15) الأخت رقيه المنسي

    ( صفحة رقم 4 المشاركة 50 )

    ـ من وجهة نظرها أن هناك حقائق لابد أن يعترف
    الجميع بها كما وأن هناك آراء تطرح للنقاش
    وليس بالضرورة أن نصل إلى نتائج لهذا الحوار
    لأن الحوار حول الأفكار لا يثمر أكثر.
    ـ لايوجد رأي صحيح ورأي خاطىء ولكن جميعها
    يخضع للاختلاف نتيجة الظروف المحيطة به ،
    ـ لا ضير من التحاور في الأفكار دون الوصول
    إلى نتائج محددة ..

    ***
    16) الأديبة الأستاذة عائده محمد نادر

    ( صفحة 4 مشاركة 55 )

    ـ الإختلاف علامة صحية لآنه يخبرنا ويمدنا بمعارف
    جديدة نتيجة التفاعل مع الآخر .
    ـ الانحراف عن سير الحوار يمكن أن يؤخذ كأمر
    عادي فلسنا مبرمجين على قوالب محددة .
    ـ وهنا يتظهر امكانات المتحاور وإعادة الحوار
    إلى النسق المطلوب دون التقزيم والسخرية
    من الآراء المخالفة .
    ـ تربية البيت عليها عبىء كبير في افراز هذه السلوكيات
    التي تدور حول إثبات الأنا التي لم تنشأ في بيئة سوية
    أو مناسبة .

    <<<يتبع >>>

    اترك تعليق:

يعمل...
X