يا مفكري الملتقى إليكم أسئلة تبحث عن إجابات؛ فهل من مجيب ؟!/ ماجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكيم عباس
    رد
    أرجو حذف المشاركة للتكرار و شكرا
    التعديل الأخير تم بواسطة حكيم عباس; الساعة 15-01-2010, 08:53.

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة فائز زكريا اليوسف مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    المشاركة الأصلية بواسطة فائز زكريا اليوسف مشاهدة المشاركة


    الأديبة الغالية : ماجي نور الدين .



    نعم أيتها الراقية فكرًا والسامقة قامـــةً على شــُـرُفات الأدب العربي الأصيل

    نعم معك كل الحق في هــذه التساؤلات التي تتسرّب في دهاليز الحيرة لكل ذي فكرٍ ثاقب

    فمع كل الأسف وكثيرًا ما نتابع عبر البرامج الحوارية ( ثقافية أو سياسية أو اقتصادية )

    نقاشــًا حول موضـــوعٍ ما ويكون أحد طرفي الحوار ضعيف الحجــة

    فما تبلغ منه مبلغـًا أمتن من خيط العنكبوت ويأتي ببضاعة مــُـزْجاة تدعو للسخرية حينـًا

    والاشمئزاز في أحايينَ أكثر

    والمثير في الأمر أن يكون صاحب الحجة الأوهن من مجتمعات غربية تـُصنـَّف على أنها

    مجتمعات حضارية تعترف بالخطـأ ولو لاح في الأفق لـَوحا

    ومع ذلك نراه يجــترُّ حجــته اجتراراً مقيتا دون أن يركن للحــق والصواب

    ولو بدا له كالشمس في رابعة النهار على مبدأ : " عـَنــْزةٌ ولــو طارت "

    رضي الله عن عمر بن الخطاب

    إذ قال قولته المشهورة للمرأة التي عارضته _ من آخر المسجد_ في مهور النساء

    ( أصابتْ امرأة وأخطــأ عمـــر )


    الغالية : مـــاجي !

    ومع كل هـــذا.... فطـــرْحُ المواضيع للنقاش خيرٌ من اختزانها حبيسة الفكـــر


    [/align]



    مرحبا بالشاعر الكبير الأستاذ فائز

    شكرا شاعرنا الكبير ومرحبا بعودتك للملتقى

    الذي يسعده إستقبال قصائدك الشعرية الرائعة

    كما يسعد كل الشعراء أن تتواجد قامة شعرية سامقة

    مثلك ، فهذا يعد حافزا للإجادة ...

    وشكرا على حوارك الذي يتسم بالموضوعية واللغة

    الراقية في التناول بلغة بليغة تصف في إيجاز فتصيب

    كبد الحقيقة ..

    دائما مايتسم الحوار في أي مكان في الدنيا بوجود

    مستويات ثقافية متباينة وأيضا فكرية بالإضافة إلى المستويات

    الإنسانية وماتفرزه من لغة حوار ترتفع وتهبط تبعا لها ..

    شكرا شاعرنا ومرحبا بك مرة أخرى

    كل الإحترام







    ماجي

    اترك تعليق:


  • رقيه المنسي
    رد
    عزيزتى ماجى
    فى الحياه امور كثيره ويوجد ارارء ويوجد حقائق
    الحقائق لا خلاف عليها ووجب على الجميع الاعتراف بها بعيدا عن اى راى شخصى
    ولكن هذه الحقائق قل ما تدخل فى حوارتنا
    فاى اختلاف او اى حوار فستجدى انه على اراء وليس حقائق
    وطالما ان النقاش على راى وليس حقيقه فلا يوجد راى صحيح وراى خطا
    فراى مختلف باختلاف الظروف المحيطه به
    فى مانع من النقاش دون الوصول لحل
    فائده النقاش هو عرض الافكار وليس الوصول باراى لجعله حقيقه
    تحياتى

    اترك تعليق:


  • خلود الجبلي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة
    سيدتي العزية خلود المحترمة

    تحية طيبة
    كان الرابط يحمل تفاصيل ممن ليس لديهم رؤية تتقدم بهذه الأمة، فأعجبني أن أترك الرابط هنا حتى ينال حقه من الاستعراض في عرض العضلات الأدبية في ساح وغى الإبداع
    لك مني ألف تحية مع فائق التقدير

    وللأستاذة ماجي أرق التحية وفائق التقدير
    وأنا أيضا عجبني جداا الأسلوب والمقال
    على الأقل فهمت ماهو الأدب الساخر الصحيح والهادف

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة خلود الجبلي مشاهدة المشاركة
    وللأدب وجه أخر وللساخر وجوه !!!!!!!!!!!!
    سيدتي العزيزة خلود المحترمة
    تحية طيبة
    كان الرابط يحمل تفاصيل ممن ليس لديهم رؤية تتقدم بهذه الأمة، فأعجبني أن أترك الرابط هنا حتى ينال حقه من الاستعراض في عرض العضلات الأدبية في ساح وغى الإبداع
    لك مني ألف تحية مع فائق التقدير
    وللأستاذة ماجي أرق التحية وفائق التقدير

    اترك تعليق:


  • خلود الجبلي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة

    وللأدب وجه أخر وللساخر وجوه !!!!!!!!!!!!

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    مقدمة: بعد خبرة طويلة ولا بأس بها في مجال علوم الماورائيات والأمور الغامضة على العوام – مثلكم – يا أعزائي ، قررت اليوم أن أهديكم الحل المثالي لجميع مشاكلكم الحياتية ! ربما شفقة بحالكم – أيها المساكين – أو لأني أرغب في تمرير شعلة خبراتي إلى شخص أخر غيري ! سأعرض عليكم مقتطفات سريعة ولكنها فعالة عن طريق التعامل مع الجن ! ليس أي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد رندي مشاهدة المشاركة
    الأستاذة الفاضلة ماجي ..
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد رندي مشاهدة المشاركة
    ـ أعتقد أنه من بين الأسباب الرئيسة لفشل الحوارات ، هو عدم التجانس الفكري بين المتحاورين ، والتباين المفرط في معارفهم المتعلقة بموضوع الحوار أو النقاش ..
    ـ مبدئيا مناقشة أية فكرة تتطلب معرفة بها وإلماما بعناصرها ، وهذا ما نفتقد إليه في هذا الملتقى حين يسعى بعض الأعضاء لإقتحام مواضيع شائكة ليس لهم بها أية معرفة ،،
    هنالك مواضيع نجحت لأن الذين ناقشوها على إطلاع بخباياها وعلى معرفة بحيثياتها ،، وذلك بغض النظر عن تباين هذه الأراء وإختلافها ، المهم في المعرفة ،، ولنأخذ نموذجا لذلك موضوع # العلمانية # الذي شارك مجموعة من الأساتذة الأفاضل في مناقشته فرغم التباين المفرط في مواقف هؤلاء من العلمانية إلا أن النقاش كان مجديا ومثمرا .. لكن ثمة مواضيع أخرى ورغم أهمتها فإن الحوار فيها لم يكتمل بسبب إختراقها من بعض السطحيين الذين لا علاقة لهم بها ..
    ـ حتى تنجح حواراتنا ،، يجب أن نلتزم طريقتين (02) لا ثالث لهما ..
    ـ الطريقة الأولى : ويعتمدها الأساتذة الذين يجدون عندهم القدرة على الإضافة من منطلق معرفتهم ودرايتهم بالموضوع المطروح للنقاش .
    ـ الطريقة الثانية : يلتزمها الأساتذة الذين لا معرفة لهم بالموضوع ويتم من خلالها طرح التساؤلات والإستفسارات لتوضيحها من أصحاب الطريقة الأولى ..
    وبهذه الطريقة فقط يمكن أن تنجح حواراتنا ..
    اسباب فشل حواراتنا هي جهلنا بأدبيات الحوار ، واعتقادنا بموسوعيتنا التي تخول لنا المشاركة في جميع المواضيع ..مع أن الموضوعية تحتم علينا أن نتابع لنتعلم كما يفعل جميع خلق الله المتمدنون ..


    ـ حتى تنجح حواراتنا ،، يجب أن نلتزم طريقتين (02) لا ثالث لهما ..
    ـ الطريقة الأولى : ويعتمدها الأساتذة الذين يجدون عندهم القدرة على الإضافة من منطلق معرفتهم ودرايتهم بالموضوع المطروح للنقاش .
    ـ الطريقة الثانية : يلتزمها الأساتذة الذين لا معرفة لهم بالموضوع ويتم من خلالها طرح التساؤلات والإستفسارات لتوضيحها من أصحاب الطريقة الأولى ..

    الأديب والمفكر الفاضل الأستاذ محمد رندي

    ما إقتبسته أعلاه فكر يحترم وتوجه عميق لقيمة

    العلم والتعلم مما يطرح في الحوار وقيمة هذا الحوار

    والغاية من طرحه ..

    كنت أتمنى أن أجد هذا الفكر وتطبيقه في كل موضوع

    يطرح ، فإدعاء العلم بكل ثقافة وفكر هو الجهل بعينه

    وسأخذ موضوع " الاجتهاد " ومن خلال قراءاتي

    عنه ومحاولة اقتحام ثناياه لم يكن من قبيل استيعابي

    الكامل للفقه ومعرفتي التامة به ولكني وجدت حلقة

    وصل بينه وبين مايطالعنا من فتاوى في وقتنا الحالي

    فقمت بطرحه لأكمل الموضوع من مفكرينا الأجلاء

    لأتعلم وأتدارس معهم ماقد يغفله إداركي فيه ..

    وبالفعل وجدت شخصيات راقية تعاملت معي بكل الإحترام

    ولم تبخل بجهد ولا بعلم من منطلق إحساسهم بقيمة

    مايختزنون من علم وثقافة يجب أن يُنتفع بها ..

    ولم أجد واحدا يتعامل بفوقية بل برحابة صدر وعمق

    وهذا ما أبحث عنه في الحوار ..

    وأرى بعدا آخر وهو ربما تكون قناعتي محصورة

    في أمر ما في إطار معين بناءا على رؤيتي وفهمي

    الخاص وعن طريق الحوار والتحاور مع ذوي العلم

    والثقافة قد أصل لتصحيح بعض المفاهيم التي قد تكون

    منغلقة داخل ذاتي ، وهذا توجه آخر لقيمة الحوار

    والحرص عليه ...

    وكما عبر محمد مصطفى القباج عنه:

    "الحوار مناسبة و وضعية تواصلية ينتج عنه ميلاد

    مواقف جديدة و آراء مختلفة في إطار و سياق يتميز

    بوجود عقل تواصلي الذي هو الآلية أو الرئيسية

    لكل حوار حقيقي و صادق لا يضع أمامه غاية

    سوى الغاية المعرفية انطلاقا من الإقرار بالاختلاف

    و احترام الآخر المختلف."

    شكرا لك أديبنا لعمق مشاركتك القيمة

    كل الإحترام









    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة

    الاهتمام بأهمية ما لونته باللون الأحمر هي النقطة التي ذكرتها لك في مداخلة سابقة يا ماجي والتي تعمل على افشال أي موضوع حواري يطرح للنقاش في الملتقى من قبل من يهتم بهذه النقطة من وجهة نظري،

    وتزيد هذه المشكلة استفحالا عندما تكون الأنا متضخمة لدى من يدير الحوار وبيده الصلاحيات الإدارية
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة

    ما رأيكم دام فضلكم؟


    ماطرحته الأستاذة رنا بقولها :

    و يجب أن يفرض شخصيته و قوتها
    في حماية الفكرة من الانحراف..

    وصلني المعني الحقيقي الذي أرادته وحضرتك دائما
    تتكلم عن عدم فهم المعنى الحقيقي وتفسيره وفق الأهواء
    وليس كما خرج من صاحبه ، وهذا أكبر دليل على وقوعك
    أنت نفسك في هذا المحظور من وجهة نظرك ..

    فلم يختلط عليَّ فهم ماعنته ولكن يبدو بالفعل كما تفضلت
    بالذكر أننا ندخل الموضوع حاملين معنا آراء ضد الآخر
    لطرحها دون قراءة ما كتب أوما يكتب ..
    شكرا لك








    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
    الأخت الفاضلة ماجي

    المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة


    مرحبا بالأستاذة رنا الفاضلة

    بهذا الطرح وضعت يدك على جرح لا يجد له شفاءا على الأقل في الوقت الحالي..

    ـ هذا الموضوع كشف عن حجم الداء المستفحل في فكر
    وعقل العرب بإعتبار أن الملتقى نموذجا مصغرا للمجتمع
    العربي ..

    من خلال تجربتي مع الحوار تبين لي أن المحاور تقع عليه المسؤولية الأكبر في وصول الحوار إلى النتيجة الغير مرغوبة أو عدم وصول إلى أي نتيجة.. و هذا التشخيص إن استمر طبعا الحوار و ليس إن أهمل من البداية و لم يجد له آذان صاغية.

    - منذ البداية يجب أن يخطط المحاور للموضوع و الهدف منه بخروج بمخرجات الحوار و هي النتائج..و صدقا أي موضوع يطرح دون أن يكون له نية الوصول منذ البداية إلى النهاية سيبقى عرضة للانحراف و الفشل.. و هذا يفتح أمامنا عامل التحدي في المسير قدما لمتابعة الحوار مهما تعرض للعثرات من قبل المشاغبين أو الراغبين في إفشال أي حوار نظرا لتدخل العامل الشخصي..فبعضهم يعتقد بأن ما يجب أن يتحاور عليه هو الشخص الغير مرئي له في عالم غير مرئي و مسموع و ينسى أن التركيز هو في محاورة الفكرة..

    هم كثر وكما شاهدتي ثقافة الأنا هي من تحكم وتتحكم
    في فكر كل إنسان وبهذا ستمتد هذه الثقافة إلى أي حوار
    بالتبعية ، إما أن تصبحي في ركابهم وأما تفتح عليكِ
    أبواب الحقد وشخصنة الموضوع ..
    كنت أبحث عن فكر مرتب يضع تصوراته عن الأسباب
    بكل بساطة ويتناول بعد ذلك الحلول وطرق الوصول بالحوار
    إلى معناه الأمثل والباقي تابعيه بنفسك ..
    ولا أعرف عن أي مدح يتكلمون فهل كنت مقبلة
    على خوض الإنتخابات البرلمانية وأحتاج للمدح
    وللتصويت لصالحي ؟؟
    الموضوع عام يمس كل أشكال الحوار في أي مكان
    ولهذا طرحته ..

    - نوعية الموضوع المطروح في وسط يستهلك هذا الموضوع..فلا يطرح موضوعا للفضفضة أو الدردشة في موقع يحتوي على نخبة كبيرة من المبدعين الذين يركزون في قضايا الأدب و السياسة.. و لا يطرح موضوعا كبيرا يحتاج إلى عقول و أقلام راقية في موقع يبحث عن عدد المشاركات لتحريك عجلة الموقع فقط و لا في وسط أعضائه يبحثون عن التسلية و تضيع الوقت..فهنا الوسط يلعب دورا مهما في تحديد التعامل مع المواضيع و استمرارها.

    ـ أخالفك الرأي هنا فأحيانا يكون الوسط به نخبة من المفكرين
    والمثقفين ولكن يريدون الفضفضة قد تكون ممنوعة في منازلهم
    لذلك يتعاطونها على الشابكة ، وعندما تضعين موضوعا محترما
    لبحث الفكر ووضع التصور تجدين الوجوه قد كشرت عن أنيابها
    وخرجوا إلى المبارزة ويسحبون عليكِ مقولة " أن الحوار وضع
    للفضفضة "
    وكما يقول الفيلسوف سقراط " أيها الإنسان اعرف نفسك بنفسك "
    وقد كانت دعوته مبكرة للوعي بالذات في سبيل الدخول في
    علاقات حوارية مع الآخر من خلال تقبل ذات الآخر ..

    - شخصية المحاور فيجب أن يتمتع بلغة حوارية راقية و خلفية ثقافية جيدة و أن يكون ملما على الأقل بأبجديات الموضوع المطروح و يجب أن يفرض شخصيته و قوتها في حماية الفكرة من الانحراف و يجب أن يكون لبقا و صبورا مستوعبا للآخرين. و يجب أن يظهر المحاور بأنه مهتما بكل المشاركين و يخلق نوعا من الألفة لكي تلتقي الأفكار و تتدفق بسبب الشعور بالاطمئنان

    ـ معك في هذا الرأي الصحيح تماما ..

    - الأسلوب: و هنا أيضا يختلف الأسلوب وفقا لنوعية المواضيع و نوعية المشاركين بها و يجب أن يكون عامل الحركة هو صفة الأسلوب الحواري فلا يهمل المحاور أي سؤال و لا أي مشاركة و لا يطرح مجموعة أسئلة و يترك الآخرين يعبرون عن الأجوبة المفقودة ثم يتركها عرضة للنسيان إن لم يتطرق أحدا لها. عليه أن يدرك المحاور بأنه هو المحرك الأساسي لأي موضوع يطرحه .

    ـ المحاور شخصية حيادية في الحوار ولا يدفع بوجهة
    نظره الخاصة ولا يفرض تفكيره على الآخرين وأيضا
    لايسمح بشخصنة الحوار والخروج عن آدابه لمجرد فرض
    الأهواء الخاصة وإرساء الميول الشخصية ..

    - و هنا يتعلق العامل بالمشاركين في الحوار و مدى اهتمامهم للاستمرار في الحوار و ستجدين و للأسف أكثر المفكرين في الملتقى غير قادرين على طرح موضوع و قيادته حتى وصوله إلى نهايته و حجتهم بهذا العقل العربي أو ضيق الوقت أو عدم تجاوب الآخرين أو عدم قدرتهم على العطاء الحقيقي ..فتقديم الأفكار الجادة للآخرين على طبق من فضة يعتبر عطاء معنوي لكنه مفلس ماديا لذلك فقط الصادقون في رسالتهم ترينهم يسعون دون كلل و لا ملل لعرض أفكارهم لتنوير عقول من لم يتح لهم أن يكونوا بمنزلته.

    - لا نستطيع أن ننفي توسع الملتقى نوعا و شكلا في جميع قضايا الفكر و الأدب و ذخره بكبار الأدباء و المفكرين..و لا نستطيع أن ننكر جهود الكثير في طرح قضايا جادة للنهوض بعقولنا لكن هناك معاناة كبيرة في البحث عن الجاد لمن يريد أن يقرأهم و يتفاعل معهم..فماذا تعني رسالة إنسانية راقية في وسط لا يريد أن يرى و لا يسمع و لا يتفاعل..بالحقيقة بدون زعل هذا ما يحصل في هذا الملتقى..
    النص هو علاقة بين كاتب يلقي بأفكاره و قارئ يقرا و يتفاعل يعني مؤثر و متأثر فإن غاب أحد العاملين بطل مفعول النص.
    هناك مشاريع ضخمة تطرح من قبل الجادين في هذا الملتقى و تحتوي على بذور نهضة على مستوى الفكر و الأدب لكن لا نجد من يرعاه بنيته الصادقة ..
    و الحق هنا يقع على المشارك ..فأكثر المشاركين إما للتصفيق أو المجاملة و التسجيل كاسم فقط ثم الابتعاد عن أي تحمل مسؤولية و القليل جدا من يسجل و يلتزم..

    ـ وهي دعوة للشللية والمحسوبية وأول ناس منددين بها
    هم أول من يتخذونها شعارا لهم مع الأسف وهذا واضح
    وجلي بين جنبات الملتقى ..

    كل واحد يعرف بأعماقه ما هو الهدف من تواجده في الملتقى ..نتمنى أن تلتقي الأهداف لصياغة عمل إنساني نهضوي ينهض بهذه الأمة التي أتعبها التمزق و الاستسلام و البكاء على الماضي دون وجود أي خطوة إيجابية للتحرك..

    آسفة للإطالة.. فقد كتبت ما أعانيه و ألاحظه و قد أصبحت على دراية كاملة في التفريق بين ما هو جاد و بين ما هو داخل للتسلية أو حتى الذي يملك إمكانيات و يريد أن يطور نفسه لكنه مهمل بسبب عدم رعايته ..

    العطاء هنا معنوي فلنسال أنفسنا هل نحن قادرون على هذا العطاء ؟

    مع التحيات
    رنا خطيب

    شكرا لحضورك الراقي دائما وقد كان هذا الموضوع
    كاشفا للنقاب عن سلبيات بغيضة وهذا الفكر السفسطائي
    غير المرغوب بين البعض ..
    حاورت خلال مسيرتي الوزير والمحافظ وحتى الغفير
    وليس بالضرورة أن تجدي الفكر الصحيح في مكانه
    المناسب ..
    فالحوار في المعاجم اللغوية في أبسط تعاريفه :
    تبادل لكلام بين طرفين مهمته عرض أفكار ورؤى
    الأطراف المتبادلة للحديث للكلام قصد الإقناع أو التأثير
    عن طريق مقابلتها بعضها ببعض ، مع ما تستلزمه
    المقابلة من موازنة أو مقارنة وما يترتب عنهما..
    ولكن دائما نصطدم بلغة الأنا ..

    شكرا لكِ للحضور المميز دائما
    كل الإحترام






    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
    [align=justify]السلام عليكم،[/align]

    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
    [align=justify]


    هذا موضوع مهم ولكن لا فائدة ترجى من "الحوار" فيه لأنه لا توجد عند العرب، عرب اليوم، ثقافة حوار. وانعدام ثقافة الحوار ليس مقتصرا على العامة بل يعاني منه الخاصة والعامة على السواء.


    ما هو الحل؟ لا أدري، وكل واحد يبحث له عن حل يريحه. شخصيا قررت عدم الدخول في حوار مع أحد، وقصر نشاطي على نشر المعلومة التي أعتبرها مفيدة فقط.


    وتحية طيبة عطرة. [/align]
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    مرحبا بالأستاذ الدكتور السليمان

    شكرا لحضورك ورأيك الحقيقي وهذا مايتضح

    من سير الحوار سواء هنا أو في أي مكان آخر

    داخل الملتقى وخارجه ..

    وقد لونت هذا الجزء المهم في ردك العميق

    ولكني لست نادمة على طرح هذا الحوار

    رغم ثقافة الأنا المتضخمة عند البعض ولكني

    استطعت أن أنجح في إخراج بعض المشاعر المكبوتة

    التي قد تنفجر في لحظة ما وهذا ضار جدا بالصحة

    خاصة للسن الكبير ..

    أشكرك جدا لحضورك الطيب ورؤاك الصادقة

    في الحوار بمعناه الشامل ..

    كل التحية والإحترام









    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    عذرا لإنقطاعي عن الحوار لبعض الوقت بسبب

    المعوقات النتية .. وأحمد الله لآنني لم أر وجوها

    أحمل لها كل الإحترام للسن فقط وهي تتخذ منحى آخر

    يظهر هذا القبح الداخلي والذي تقشعر منه الأبدان ..

    كل آيات الشكر لمن رأى بعينيه هذا الحوار الموقر

    ممن نجلهم ونحترمهم وحذف قبح أرواحهم التي تعشق

    التطبيل خلفهم ، فعذرا لا أملك هذه الميزة حتى أنال الرضا

    السامي ..

    كل التحية








    ماجي

    اترك تعليق:


  • طارق الايهمي
    رد
    الأديبة الأريبة الغالية على قلوب الجميع أستاذة ماجي نور الدين المحترمة
    يسعدني أن أتابع مواضيعك القيمة دون أن أدخل في دائرة الحوار
    ولا اخبي عليك، بأني قررت أن لا أدخل إلى أي حوار مهما كانت نوعية اتجاهاته الفكرية، حيث أثبت لي بأن هناك من الأقلام المتأقلمة في جوف الأنا، أفكار حامليها مصابة بداء العظمة، وهذا هو الداء الخطير الذي يصاب به الإنسان دون أن يعي لذلك، مما يدفعهم على أن يتمترسوا خلف ساتر الدكتاتورية، ولا يروق لهم إلا ما يتحدثون به، وكأن الله تبارك وتعالى لا يخلق سواهم، فينظرون إلى الأحداث من نافذة ضيقة، فلا يرون إلا ما في أنفسهم، فما عليك إلا أن تتجاهلي كل من يريد النيل من أفكارك، وما يسعني إلا أن أشد على أزرك، وأحي فيك الرغبة في المواصلة، وعدم الإلتفات إلى من لا يرى إلا نفسه
    وللجميع خالص تحياتي
    ولك مني أجمل تحية وفائق التقدير

    اترك تعليق:


  • محمد رندي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور
    المصداقية
    أن تكون صادق مع نفسك قبل كل شيئ

    المصداقية
    أن تترك كل شيئ لحكم القارئ

    المصداقية
    أن تكون لديك أمانة الأستيكة التي تحملها
    فلا تقص ولا تحذف ولا تبدل ولا تغير خدمة لنفسك التي يعلم الله وحده جمالها من عكسه

    أمانة الإشراف هنا
    كأمانة العرض والشرف والأخلاق
    ومن قلل من أمانة الإشراف
    فلا أمان له في أي شيئ

    الإنسان وحدة متكاملة
    ولا يمكن أن يكون شريف في مكان
    وغير شريف في مكان آخر
    إستخدام الأستيكة غدرا هو قلة أمانة
    [line]-[/line]
    الأستاذ الفاضل اسماعيل الناطور ..
    ـ أنت تعلم أننا في مجتمعاتنا العربية لا نهتم كثيرا بنظافة المكان ، ومع ذلك فإننا لا نحترم كثيرا عمال النظافة الذين يسهرون على إزالة أوساخنا ، إننا ننظر إليهم دائما بعيون الريبة وكأنهم يعتدون على حقوقنا ،، إن لسان حالنا يقول لهم بطريقة أو بأخرى أتركوا كل شيئ على حاله حتى يحكم عليه المواطن ..وإلا فأنتم غير أمناء في عرضكم وشرفكم وأخلاقكم .
    ـ ما بين نظافة المكان ونظافة الفضاءات الأخرى يتغير فقط شكل الأوساخ .
    ـ هل يحق لنا أن نطلب من إذاعة مثلا أن تبث اي كلام فاحش بحجة ترك الحكم للجمهور ؟؟
    ـ هل يحق لنا أن نطلب من مدير صحيفة أن ينشر أي كلام هابط بحجة ترك الحكم للقارئ ؟؟
    ـ أعتقد أن ما تقوم به الأستاذة الفاضلة ماجي نور الدين قد يتعذر على كثيرين ممن يجلسون في أبراجهم العاجية فقط كي يشار إليهم بالبنان ،، ذلك ليس فقط لأن هذه الأستاذة الموقرة هي من خيرة أقلام هذا الملتقى نضجا وفكرا وعمقا وابداعا وأدبا ،، إنما أيضا لأنها النبل والطهر والحكمة التي يحسدها عليها من هم في أعمار والدها أو حتى جدها ..
    فأنا منذ وصولي إلى هذا الملتقى لم أسمع يوما أنها آذت نملة ، فلا أدري لماذا اذا نتلذذ بايذائها

    اترك تعليق:


  • خلود الجبلي
    رد
    أعتقد الأجابة وصلت لك أخت ماجي

    هناك مخربين للحوار هناك أعضاء مهمتهم التخريب والهدم لنقص في وعيهم وفي سلوكهم الغير سوي.. -السخرية و السباب و التجريح لا يملك شيئاً يقوله يهرب من جهله إلى تلك الأساليب

    اترك تعليق:

يعمل...
X