يا مفكري الملتقى إليكم أسئلة تبحث عن إجابات؛ فهل من مجيب ؟!/ ماجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رنا خطيب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة

    هذه واحدة من إشكاليات الغالبية في فشل الحوارات وهي النظرة السلبيّة في التعامل مع الآخر بناءا على تصوره بمعرفة النيّة قبل أي شيء من خلال قوالب نمطية يتم تفسير أي مداخلة مطروحة من خلالها، دون حتى الانتباه لما ورد في المداخلة على السطر، هل ناقشت الفكرة بزاوية ربما تكون جديدة عليه

    وبسبب أصحاب هذه النظرة وهم في العادة وجدته يظن أنه الأكثر علما وإحاطة بكل شيء فلذلك يعتبر المداخلة بالزاوية الجديدة خروج عن الموضوع؟!!!

    وهذه بالنتيجة ستجعله يحرص على توجيه الحوار وفق الزاوية التي عرض بها الموضوع وبسبب هذه الطريقة يتم تمرير ودعم كل ما يشوّه الأمة من أمراض من وجهة نظري

    وهناك أمثلة كثيرة على ذلك من حواراتنا في الملتقى.

    ولذلك هذه الطريقة خاطئة ويجب تجاوزها، إن أردتم حوارات صحية ومثمرة تساعد في خدمة الأمة

    وأصحاب هذه النظرة لا يجب أن تكون لهم اليد العليا في الحوارات من وجهة نظري


    ما رأيكم دام فضلكم؟


    ؟!؟!؟!؟! ؟!؟!؟؟

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رنا خطيب مشاهدة المشاركة
    و هذا يفتح أمامنا عامل التحدي في المسير قدما لمتابعة الحوار مهما تعرض للعثرات من قبل المشاغبين أو الراغبين في إفشال أي حوار نظرا لتدخل العامل الشخصي..فبعضهم يعتقد بأن ما يجب أن يتحاورا معه هو الشخص الغير مرئي له في عالم غير مرئي و مسموع و ينسى أن التركيز هو في محاورة الفكرة..
    ما لونته باللون الأحمر واحدة من إشكاليات الغالبية في فشل الحوارات وهي النظرة السلبيّة في التعامل مع الآخر بناءا على تصوره بمعرفة النيّة قبل أي شيء من خلال قوالب نمطية يتم تفسير أي مداخلة مطروحة من خلالها، دون حتى الانتباه لما ورد في المداخلة على السطر، هل ناقشت الفكرة بزاوية ربما تكون جديدة عليه


    وبسبب أصحاب هذه النظرة وهم في العادة وجدتهم يظن أنه الأكثر علما وإحاطة بكل شيء فلذلك يعتبر المداخلة بالزاوية الجديدة خروج عن الموضوع؟!!!



    وهذه بالنتيجة ستجعله يحرص على توجيه الحوار وفق الزاوية التي عرض بها الموضوع وبسبب هذه الطريقة يتم تمرير ودعم كل ما يشوّه الأمة من أمراض من وجهة نظري



    وهناك أمثلة كثيرة على ذلك من حواراتنا في الملتقى.



    ولذلك هذه الطريقة خاطئة ويجب تجاوزها، إن أردتم حوارات صحية ومثمرة تساعد في خدمة الأمة



    وأصحاب هذه النظرة لا يجب أن تكون لهم اليد العليا في الحوارات من وجهة نظري



    ما رأيكم دام فضلكم؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 13-01-2010, 22:07.

    اترك تعليق:


  • رنا خطيب
    رد
    ملاحظة:

    من خلال التجربة أيضا و المشاهدة الحية لواقع الحوار في الملتقى تبين لي أن تخصيص المشاركين لإدارة حوار هادف هو عامل ناجح لاكمال الحوار حتى نهايته.

    لكن يجب أن يتم تحديد نوعية المشاركين وفقا لنوعية الموضوع و لا ضير في أن يكون في الحوار مشاركون مختلفون في الرؤية ..فأحد اسباب تفاعل الحوار هو وجود الاختلاف لكن يجب أن يرافق هذا الاختلاف مع عقليات متفهمة لأبعاد الاختلاف و ظروفه .

    اترك تعليق:


  • رنا خطيب
    رد
    الأخت الفاضلة ماجي

    بهذا الطرح وضعت يدك على جرح لا يجد له شفاءا على الأقل في الوقت الحالي..

    من خلال تجربتي مع الحوار تبين لي أن المحاور تقع عليه المسؤولية الأكبر في وصول الحوار إلى النتيجة الغير مرغوبة أو عدم وصول إلى أي نتيجة.. و هذا التشخيص إن استمر طبعا الحوار و ليس إن أهمل من البداية و لم يجد له آذان صاغية.

    - منذ البداية يجب أن يخطط المحاور للموضوع و الهدف منه بخروج بمخرجات الحوار و هي النتائج..و صدقا أي موضوع يطرح دون أن يكون له نية الوصول منذ البداية إلى النهاية سيبقى عرضة للانحراف و الفشل.. و هذا يفتح أمامنا عامل التحدي في المسير قدما لمتابعة الحوار مهما تعرض للعثرات من قبل المشاغبين أو الراغبين في إفشال أي حوار نظرا لتدخل العامل الشخصي..فبعضهم يعتقد بأن ما يجب أن يتحاور عليه هو الشخص الغير مرئي له في عالم غير مرئي و مسموع و ينسى أن التركيز هو في محاورة الفكرة..

    - نوعية الموضوع المطروح في وسط يستهلك هذا الموضوع..فلا يطرح موضوعا للفضفضة أو الدردشة في موقع يحتوي على نخبة كبيرة من المبدعين الذين يركزون في قضايا الأدب و السياسة.. و لا يطرح موضوعا كبيرا يحتاج إلى عقول و أقلام راقية في موقع يبحث عن عدد المشاركات لتحريك عجلة الموقع فقط و لا في وسط أعضائه يبحثون عن التسلية و تضيع الوقت..فهنا الوسط يلعب دورا مهما في تحديد التعامل مع المواضيع و استمرارها.

    - شخصية المحاور فيجب أن يتمتع بلغة حوارية راقية و خلفية ثقافية جيدة و أن يكون ملما على الأقل بأبجديات الموضوع المطروح و يجب أن يفرض شخصيته و قوتها في حماية الفكرة من الانحراف و يجب أن يكون لبقا و صبورا مستوعبا للآخرين. و يجب أن يظهر المحاور بأنه مهتما بكل المشاركين و يخلق نوعا من الألفة لكي تلتقي الأفكار و تتدفق بسبب الشعور بالاطمئنان

    - الأسلوب: و هنا أيضا يختلف الأسلوب وفقا لنوعية المواضيع و نوعية المشاركين بها و يجب أن يكون عامل الحركة هو صفة الأسلوب الحواري فلا يهمل المحاور أي سؤال و لا أي مشاركة و لا يطرح مجموعة أسئلة و يترك الآخرين يعبرون عن الأجوبة المفقودة ثم يتركها عرضة للنسيان إن لم يتطرق أحدا لها. عليه أن يدرك المحاور بأنه هو المحرك الأساسي لأي موضوع يطرحه .

    - و هنا يتعلق العامل بالمشاركين في الحوار و مدى اهتمامهم للاستمرار في الحوار و ستجدين و للأسف أكثر المفكرين في الملتقى غير قادرين على طرح موضوع و قيادته حتى وصوله إلى نهايته و حجتهم بهذا العقل العربي أو ضيق الوقت أو عدم تجاوب الآخرين أو عدم قدرتهم على العطاء الحقيقي ..فتقديم الأفكار الجادة للآخرين على طبق من فضة يعتبر عطاء معنوي لكنه مفلس ماديا لذلك فقط الصادقون في رسالتهم ترينهم يسعون دون كلل و لا ملل لعرض أفكارهم لتنوير عقول من لم يتح لهم أن يكونوا بمنزلته.

    - لا نستطيع أن ننفي توسع الملتقى نوعا و شكلا في جميع قضايا الفكر و الأدب و ذخره بكبار الأدباء و المفكرين..و لا نستطيع أن ننكر جهود الكثير في طرح قضايا جادة للنهوض بعقولنا لكن هناك معاناة كبيرة في البحث عن الجاد لمن يريد أن يقرأهم و يتفاعل معهم..فماذا تعني رسالة إنسانية راقية في وسط لا يريد أن يرى و لا يسمع و لا يتفاعل..بالحقيقة بدون زعل هذا ما يحصل في هذا الملتقى..
    النص هو علاقة بين كاتب يلقي بأفكاره و قارئ يقرا و يتفاعل يعني مؤثر و متأثر فإن غاب أحد العاملين بطل مفعول النص.
    هناك مشاريع ضخمة تطرح من قبل الجادين في هذا الملتقى و تحتوي على بذور نهضة على مستوى الفكر و الأدب لكن لا نجد من يرعاه بنيته الصادقة ..
    و الحق هنا يقع على المشارك ..فأكثر المشاركين إما للتصفيق أو المجاملة و التسجيل كاسم فقط ثم الابتعاد عن أي تحمل مسؤولية و القليل جدا من يسجل و يلتزم..

    كل واحد يعرف بأعماقه ما هو الهدف من تواجده في الملتقى ..نتمنى أن تلتقي الأهداف لصياغة عمل إنساني نهضوي ينهض بهذه الأمة التي أتعبها التمزق و الاستسلام و البكاء على الماضي دون وجود أي خطوة إيجابية للتحرك..

    آسفة للإطالة.. فقد كتبت ما أعانيه و ألاحظه و قد أصبحت على دراية كاملة في التفريق بين ما هو جاد و بين ما هو داخل للتسلية أو حتى الذي يملك إمكانيات و يريد أن يطور نفسه لكنه مهمل بسبب عدم رعايته ..

    العطاء هنا معنوي فلنسال أنفسنا هل نحن قادرون على هذا العطاء ؟

    مع التحيات
    رنا خطيب

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
    الاستاذه ماجي الموقره
    المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
    تحياتي
    المواضيع الحواريه ذات المضامين واحده من ثلاث
    اما ضيف على شاكلة الصحبه واعتقد انك قدمت من خلالها وجبات ثقافيه دسمه مع اساتذة كبار في الملتقى
    واما ان تكون على شكل ندوه لها ضيوفها الاساسيين وكل منهم يطرح جانبا من القضيه محل البحث ويبدا النقاش حول الاوراق المطروحه من الاعضاء الرئيسيين او من غيرهم
    ومثل المائده المستديره وموضوعاتها ما يمكن ان ينطبق عليه معايير الندوات
    واما ان تكون موضوع مفتوح للنقاش السريع والدردشه الحره يقوم بتوجيهه صاحب الموضوع واحيانا يجد استجابه قويه او خفيفه حسب استيعاب الاخوه للافكار المتوفره
    --------
    هناك مثلا مواضيع خفيفه نجحت كثيرا في الملتقى الاجتماعي مثل / المسحراتي وعلى الماشي وغيرها مما يحتاج الى بحث عن سر النجاح الجماهيري
    وعادة ما تكون المواضيع الخفيفه اكثر جماهيرية من المواضيع الدسمه لان الاستيعاب لفكر الدردشه متوفر لدى الجميع اما الاستيعاب للمواضيع الدسمه فله المختصين ويمكن ان يكون للملمين راي فيه
    القضيه تبقى جوهريتها في ما تضيفه من معرفه داخل الملتقى
    المهم كم عدد الذين قراوا
    من اضاف للموضوع الحواري
    دائما المواضيع الحواريه لا تاخذ جانب جماهيري
    فلسنا كلنا متخصصين
    ربما كلنا اصحاب راي
    لكن ليس كلنا ادباء او كتاب
    تلك نقطه مهمه في جماهيرية الموضوع لدى المتلقي
    دمت بخير
    دمت سالمه منعمه وغانمه مكرمه


    الأديب الفاضل الأستاذ يسري

    شكرا لمشاركتك وتقسيماتك التي تطرح جانبا

    إيجابيا ويقرب الموضوع للفهم وإن كان البعض

    يرى عكس ذلك ، ولكن لكل إنسان وجهة نظره،،

    وهنا بتقسيماتك التي قمت بطرحها لنوعية المواضيع

    تشير إلى جزئية مهمة ألا وهي :

    الإنتشار للموضوعات الهزيلة التي تقوم على التهريج

    والمجاملات وتنمي المحسوبيات وتشعب الاختلاف

    بين البعض وتعمق الهوة الفكرية بتسطيح الأفكار

    وهدم المعارف بعد تنامي حضارات فكرية أخرى

    بينما في حالة المواطن العربي فقد حتى رغبته

    في الجدية وتحول حتى حوار الأباء والأبناء إلى

    حوار هزلي لايضيف خلق ولا ينمي مهارة ..

    هذا التوجه لابد أن يخضعه علماء السسيولوجي

    للدراسة والخروج بنتائج تستقرأ هذا الواقع المخزي

    وهذا التسطيح الفكري الذي يمارسه البعض ..

    كل التحية والإحترام








    ماجي


    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    انت تريد ان تقول
    ان اسلوب الاتجاه المعاكس في ادارة اي حوار هو الاكثر فاعليه
    الاكثر حيويه
    اما اسلوب المائده المستديره والحوار المنظم لا يعمق الرؤيه
    ولا يصل الى النتيجه المطلوبه
    هذا يمكن ان يكون في الحوار السياسي جائزا
    لكن الندوات العلميه لاتقبل اتجاه معاكس
    هناك اوراق تعد وتقرا وتوزع وتتم مناقشتها
    وكل ورقه تناقش تضع بعد المناقشه خلاصة الافكار والتوصيات
    اما الندوات المفتوحه او المناظرات السياسيه الجماهيريه فقد تقبل الاتجاه المعاكس
    البحث العلمي الاكاديمي يحتاج الضبط والربط
    والحوار السياسي يفضل ان يكون اتجاهاته متعاكسه
    ودمتم
    التعديل الأخير تم بواسطة يسري راغب; الساعة 13-01-2010, 21:23.

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
    من وجهة نظرك من الذي يفرض توجه معين على الحوار ؟؟
    ومن الذي يمنع تفنيد ما جاء في الموضوع طالما

    هذا التفنيد سيكون بمثابة تعميق وتأصيل للحوار
    الهادف بما يدفع به للوصول إلى النهاية
    ووضع تصور نهائي ونتائج لهذا الفكر
    بحيث يصبح إضافة علمية يمكن تطبيقها
    في المجتمع ..؟؟
    ----------------------------
    انا هنا اتفق معك يا ابوصالح في ان يكون الحوار باعثا للحوار
    ان تكون الاسئله فيها بعض الاستفزاز المقبول
    وان يكون التفنيد لاثراء الموضوع وليس لالغائه
    الموضوع هنا ليس الا قضية منهجيه
    تبحث عن بناء اسس لحوار يبدا ليصل الى نتيجه
    اي انها كانت تقول
    لماذا نبدا بحماس وننتهي الى لاشيء
    حتى في المواضيع الخفيفه
    نجدنا نبدا ونتحاور وكل منا يدلو برايه ثم يقف عند هذا الراي ولا يتقدم الى الامام
    فكانت مداخلة الاستاذ مظهر وايدها الاستاذ الموجي بما افترضوا انه نموذج مثالي للحوار كما هو متبع في الصالون الادبي
    ان يتم تقسيم الموضوع الى محاور
    وتتم مناقشة كل محور على حده ثم نصل الى استنتاجات وتوصيات
    الحقيقه
    يجب ان يكون المحاور على مستوى فكري قريب من المشاركين
    ليكون قادرا على توجيه دفة الحوار الى النتيجه المطلوبه
    ودمتم



    أنا لا أتفق مع طريقة إدارة د. عبدالحميد مظهر و محمد جابري في الصالون بناءا على ما لاحظته من طريقتهم في إدارة بعض المواضيع، وليس على المبادئ التي يطرحها، أي طريقة التطبيق التي لي عليها ملاحظات.

    وأنت تشاركهم نفس المشكلة للعلم يا يسري راغب شراب،

    كل واحد يفهم الموضوع وفق طريقته الخاصة ويريد توجيهه إليه كما هو حال مداخلة د. عبدالحميد مظهر ومداخلتك في هذا الموضوع والتي علّق عليها اسماعيل الناطور مشكورا، حيث النظرة السلبية بكل ما هو عربي واسلامي تحكمها من جهة ومن جهة أخرى التسطيح والكلام بشكل عام ليس له طعم ولا رائحة، عكس مثلا مداخلاتي أنا واسماعيل الناطور في هذا الموضوع، حيث تعامل كل منّا مع الموضوع بإيجابية وواقعية من خلال أمثلة حيّة من حواراتنا

    ما رأيكم دام فضلكم؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 13-01-2010, 21:06.

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    من وجهة نظرك من الذي يفرض توجه معين على الحوار ؟؟
    ومن الذي يمنع تفنيد ما جاء في الموضوع طالما
    هذا التفنيد سيكون بمثابة تعميق وتأصيل للحوار
    الهادف بما يدفع به للوصول إلى النهاية
    ووضع تصور نهائي ونتائج لهذا الفكر
    بحيث يصبح إضافة علمية يمكن تطبيقها
    في المجتمع ..؟؟
    ----------------------------
    انا هنا اتفق معك يا ابوصالح في ان يكون الحوار باعثا للحوار
    ان تكون الاسئله فيها بعض الاستفزاز المقبول
    وان يكون التفنيد لاثراء الموضوع وليس لالغائه
    الموضوع هنا ليس الا قضية منهجيه
    تبحث عن بناء اسس لحوار يبدا ليصل الى نتيجه
    اي انها كانت تقول
    لماذا نبدا بحماس وننتهي الى لاشيء
    حتى في المواضيع الخفيفه
    نجدنا نبدا ونتحاور وكل منا يدلو برايه ثم يقف عند هذا الراي ولا يتقدم الى الامام
    فكانت مداخلة الاستاذ مظهر وايدها الاستاذ الموجي بما افترضوا انه نموذج مثالي للحوار كما هو متبع في الصالون الادبي
    ان يتم تقسيم الموضوع الى محاور
    وتتم مناقشة كل محور على حده ثم نصل الى استنتاجات وتوصيات
    الحقيقه
    يجب ان يكون المحاور على مستوى فكري قريب من المشاركين
    ليكون قادرا على توجيه دفة الحوار الى النتيجه المطلوبه
    ودمتم
    التعديل الأخير تم بواسطة يسري راغب; الساعة 13-01-2010, 20:45.

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
    موضوع مهم


    مرحبا أستاذنا الفاضل أبو صالح

    قمت بالتعديل هنا على هذه المشاركة

    لتصغير حجم الرابط ليسهل قراءة مداخلتك الراقية



    بالإضافة إلى ما ذكرته يا اسماعيل الناطور، هناك مشكلة أخرى


    وهي محاولة فرض توجه معين وفرضه بالقوة لتوجيه الحوار لإيصاله له مهما كانت التكاليف، أو منع تفنيد الآراء التي طرحها صاحب الموضوع بحجة أنها خروج عن الموضوع، وهذه عادة لاحظتها ممن يفتح أي موضوع من باب الفضفضة أو تضييع الوقت أو التقليد (الببغاء)

    من وجهة نظرك من الذي يفرض توجه معين

    على الحوار ؟؟

    ومن الذي يمنع تفنيد ما جاء في الموضوع طالما

    هذا التفنيد سيكون بمثابة تعميق وتأصيل للحوار

    الهادف بما يدفع به للوصول إلى النهاية

    ووضع تصور نهائي ونتائج لهذا الفكر

    بحيث يصبح إضافة علمية يمكن تطبيقها

    في المجتمع ..؟؟


    ناهيك عن عدم استيعاب فكرة الحوار من خلال الكتابة في المواقع من خلال مداخلات، واختلافها عن فكرة الحوار في برنامج على الهواء، حيث هنا على سبيل المثال لديك ميزة لا تطرحها الحوارات على الهواء، ألا وهي بإمكانك اقتباس المداخلة رقم 3 بعد المداخلة رقم 100 لإضافة رأيك عليها.

    أتفق معك في هذه الجزئية فمن سيمنع

    أي مشارك من كتابة رأيه بكل حرية

    طالما له رأي في هذا الحوار يضيف إليه؟؟



    كذلك الحال وكأن من يطرح أي فكرة جديدة هي محاولة لنسف الحوار، مع أن أي شخص يمكنه بعد طرح مداخلة جديدة، بإرجاع الموضوع إلى جادته الأصلية كما أنا عملت ذلك من عدة محاولات لحرف الموضوع عن الموضوع الأساس في مواضيعي ومنهم على سبيل المثال ما حصل في الموضوع التالي

    أحيانا تكون إضافة الفكرة الجديدة تمثل إنحرافا

    عن الموضوع لايثمر غير التشتيت والتوسع

    فيه دون لازمة فيتفرع لآنه سيدخل مشارك

    آخر ليدلي بدلوه في هذا التفرع ويمكن أن يضيف

    أيضا فكرة جديدة أخرى ردا على الفكرة السابقة

    الدخيلة وهكذا لن تجد أي نتيجة لمثل هذه

    التفرعات بل ستحصد منها ضياع الجهد

    وإنتهاء الرغبة في استمرار هذا الحوار ..


    هل الرجل يفهم المرأة أفضل من المرأة، وهل المرأة تفهم الرجل أفضل من الرجل؟










    ما رأيكم دام فضلكم؟


    شكرا لحضورك الكريم ولكن لي ملاحظة بسيطة

    أليس هذا الموضوع معنون باسم صاحبته

    وليس باسم السيد الناطور ...!

    ((ملاحظة عابرة ))

    وشكرا لتواجدك الطيب الذي أسعد به

    كل الإحترام








    ماجي

    اترك تعليق:


  • أبو صالح
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب
    انا نفذت ما طلبته من المرور على المداخله 67 في موضوعك ووجدت ان هذا الجزء هو المرتبط بالبحث الذي ترجوه الاستاذه ماجي حول مدى فهم المتلقي للمرسل والعكس صحيح
    فليس هناك شيئا بعيد لكي اصطاد في الماء العكر يا ابوصالح
    القضيه هنا
    كيف يفهم المتلقي ما يطلبه المرسل
    من المحتوى والمضمون
    فما رايك انت في ما طرحته ماجي من تساؤلات ان كنت انا لم افهم ما تريده
    ودمتم
    مداخلاتي عندك في اجابة اسئلتها وكامل المداخلة التي وضعت رابطها وليس الجزء الذي اقتبسته فقط، أنا فاهم عليك أكثر من أي شخص آخر

    ما رأيكم دام فضلكم؟

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر مشاهدة المشاركة
    [align=right]
    العزيزة ماجى

    تحيتى

    انها مأساة

    و الأكثرمن ذلك هو عندما تُطرح حُلولاً و لكنها.. لا تُقرأ و لا تطبق و نعود كما بدأنا!

    و السؤال الأهم هو

    هل هناك خلل فى الشخصية العربية من طول ما عاشت فى ظل القهر والظلم؟

    وهل هناك خلل فى العقلية العربية و عدم تفرغ المعلمين والمربيين فى المدارس و الجامعات للتدريب و التهذيب و التعلم و تزكية النفس؟

    و هل هناك خلل فى الأسرة و تربيتها للأولاد؟

    و هل...و هل..وهل؟

    ومن يعالج إذا كان الطبيب ليس متفرعاً للعلاج؟

    و تحياتى
    [/align]
    الفاضل العزيز د.م. عبد الحميد

    مرحبا بالفكر المنظم الذي يسعدني جدا قراءته

    بكل موضوعيته ومنطقيته ومنهجة الفكر وفق محاور

    يلتزم بها المشارك في الحوار ..

    ولي سؤال إذا سمحت لي أستاذي العزيز :

    هل في تجربتك الرائعة في الحوار الفكري والثقافي

    وبعد وضع المحاور التي تحدد سير الحوار ـ هل بالفعل

    يلتزم المشاركون بهذه المحاور ؟؟!

    أفض علينا من تجربتك للاستدلال بها هنا

    حتى لا يقتصر الموضوع على الحوار الإجتماعي

    ولنكون على بينة من الحقائق بصورة تثري مانحن بصدده ..

    فالملتقى صورة مصغرة من المجتمع العربي ومانراه فيه

    هو صورة طبق الأصل لحقيقة الفكر العربي

    وثقافة الحوار ،،،

    أنتظر عودتك الطيبة

    كل الإحترام









    ماجي

    اترك تعليق:


  • ماجى نور الدين
    رد

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السيد الفاضل إسماعيل الناطور


    مرحبا بك واولى مشاركاتك في الموضوع
    ولنتفق أولا أن هذا الموضوع لم يطرح للحوار الإجتماعي
    منفردا فهذا سمة كل حوار وليس أدل على ذلك إلا أقسام
    الحوار المتنوعة والكثيرة ..

    أوافقك الرأي تمام فيما ذهبت إليه ..فيجب أن يكون المحاور
    على دراية بما يقول حتى يستطيع دفع عجلة الحوار في إتجاهات
    عديدة ..
    ولكن حضرتك تفضلت وذكرت هذا العامل منفردا فهل لا ترى
    أن أي حوار يقوم على دعائم كثيرة غير المحاور والموضوع
    فكيف كما تفضلت وقلت :

    حتى وإن لم يشاركه أحد بالنقاش

    فكيف سيكون حوارا دون مشاركة أحد فيه ؟؟
    ثم بفرض عدم أهلية المحاور لهذا الحوار أليس من المفترض
    أن يكون العوض كله في المفكرين الذين يجب أن يتفاعلوا بمنطقية
    تثري الموضوع وتقوده إلى الوصول إلى النهاية المرجوة..؟
    أم تُرى تفضل حضرتك أن يكونوا كمتفرجين فقط وفي هذه الحالة
    لماذا يصفون أنفسهم بالمفكرين دون طرح هذا الفكر ؟؟
    وبدلا من طرح الرؤى المنطقية للفكر الذي يؤمنون به يحتكموا
    إلى الأهواء والميول الشخصية التي تحكم مشاركاتهم ..
    وما يزيد الموقف سوءا يخرجون عصارة أفكارهم في موضوعات
    لا تمت للفكر بصلة ولكن تعمد إلى الغمز واللمز بدلا من تواصلهم
    الفكري الذي يثري الساحة الثقافية والفكرية بالجديد والنافع ..
    شكرا لك ودائما أسعد بحضورك الراقي
    كل التحية






    ماجي

    اترك تعليق:


  • عبدالرحمن السليمان
    رد
    [align=justify]السلام عليكم،

    هذا موضوع مهم ولكن لا فائدة ترجى من "الحوار" فيه لأنه لا توجد عند العرب، عرب اليوم، ثقافة حوار. وانعدام ثقافة الحوار ليس مقتصرا على العامة بل يعاني منه الخاصة والعامة على السواء.

    ما هو الحل؟ لا أدري، وكل واحد يبحث له عن حل يريحه. شخصيا قررت عدم الدخول في حوار مع أحد، وقصر نشاطي على نشر المعلومة التي أعتبرها مفيدة فقط.

    وتحية طيبة عطرة.
    [/align]

    اترك تعليق:


  • سعاد سعيود
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
    [align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]

    إلى جانب ضرورة أن يتمتع ربان الحوار بالقدرة على مناقشة أصحاب الرأي بموضوعية وحكمة وحيادية كاملة دون محاولة لإملاء رأيه على الأخرين .

    تحياتي لك
    [/align][/cell][/table1][/align]
    و أن يتمتّع بأعصاب من فولاذ..

    تحياتي

    سعاد

    اترك تعليق:


  • سعاد سعيود
    رد
    السلام عليكم..

    الفاضلة ماجي..
    رأيتك توجّهين النداء للمفكرين بهذا المنتدى..و لا أعلم ما تقصدين بهذه التسمية..وقد رأيت تحت أسماء البعض." كبار المفكرين العرب" حيث استغربت ما معنى " كبار" هل هم في مرحلة الشيخوخة؟ أم تم عرضهم على اختبارات الذكاء المتطورة و خرجنا بالنتيجة الحتمية أنهم كبار ..

    لأنّي أرى أي إنسان مفكر.. ولو ضاع التفكير لزالت إنسانيته..
    أما التفاوت..فيرجع لأشياء كثيرة لا يمكن أن نحصرها في ملتقى..

    لكنّي سأركّز على النقطة التي جعلتك تثيرين هذا النقاش وأسالك..
    هل تخاطبين إنسانا يبحث في مكتبة في هدوء تام.. أو يناقش أطروحة مع أساتذة يلتزمون بموضوع البحث ولهم رصيدا من منهجية علمية يتبعونها بكل جدية..
    أم تتحدثين عن إنسان بالملتقى أثيرت أعصابه.. يخضع لنظرية المثير و الاستجابة فتتحكم في سلوكه..خاصة في اختلاف البيئات والمستويات و الديانات.

    يجب التحديد أيتها الرائعة.
    فالقضية ليست سهلة كما أثارها السيد عبد الحميد مظهر بأن الشخصية العربية مقموعة مظلومة.. ليست بهذه البساطة أبدا..
    ولا كما أثارها الأخ إسماعيل.. باقتباسه بعض الردود.

    تحياتي
    سعاد

    اترك تعليق:

يعمل...
X