بسم الله الرحمن الرحيم
" الحوار "
أسس الحوار , مفهومه , محدداته ومقوماته :
المحاور :
ـ الحوار وآليته ومحدداته
ـ الإقبال عليه
ـ العزوف عنه وعدم الوصول إلى أدني نتائج مرجوة
ـ تجديد الحوار
ـ ارتباط الحوار بشخص المتحاور في بعض الحالات
ـ تحديث الخلفية المعلوماتية من أجل الاستفادة في الحوار .
ـ وماقد يظهر بعد ذلك من محاور تتم إضافتها
من قبل مشاركينا الأفاضل .
تلخيص المشاركات :
مع الأخذ في الإعتبار تجميع مشاركات الاسم الواحد
لتتكون فكرة كاملة عما طرح المشارك في الموضوع.،
إن كان له أكثر من مشاركة واحدة ..
مع فهرسة المشاركات للتسهيل على من يريد الإطلاع
على المشاركة الأصلية .
1) الأستاذ د.م. عبد الحميد مظهر
( صفحة رقم 1 مشاركة 3 ):
ـ طرح بعض الأسئلة كمدخل لأسباب فشل الحوار :
هل الخلل في الشخصية العربية نتيجة القهر والظلم ؟
هل الخلل يقبع في الفكر العربي نتيجة عدم وجود المربيين
الأكفاء وعدم تفرغهم للتربية السليمة وزرع السمات الشخصية
القيمة منذ الصغر وهذا أيضا قد ينسحب على الأسرة وهي المعلم
الأول .
2) الأستاذ د.م.عبد الحميد مظهر
( صفحة رقم 2 مشاركة 30 ):
ومن أجل دراسة موضوعية مبنية على أسس علمية حقيقية
لابد من دراسة الظاهرة محل البحض ثم طرح الأسئلة :
ـ كيف نرى الإنترنت كعرب ؟
فالنظرة تختلف بطبيعة الحال من شخص إلى آخر ،
وبعد الوصول إلى الإجابة الواقعية.. نتجه إلى سؤال آخر
ـ هل يقرأ القارىء الموضوع الحواري كله أم فقرات منه؟
ـ لماذا يدخل هل للإفادة والمعرفة أم لقدح والذم ؟
ـ ماالهدف من القراءة ؟ وماهي الخلفية العلمية والثقافية ..الخ ؟
ـ هل تدرب على الحوار ومن قام بتدريبه ؟؟
3) الأستاذ د.م. عبد الحميد مظهر
( صفحة رقم 5 مشاركة 71):
ـ الملمح العام في الملتقى عدم الوصول إلى نتائج للحوار وهذا
له علاقة بعدم قبول الرأي المخالف ورفضه لأسباب ذاتية
شخصية ..
وقد يتخذ شعارا دينيا لهذا الرفض ويحضر الآيات والأحاديث
للتأكيد على هذا الرفض ، الإحتماء بالإسلام مع عدم تطبيقه ..
أهم مشاكل الحوار :
ـ إنتقاء مشاركة بعينها وممارسة المدح والذم.
ـ عدم طرح محاور للحوار ليسير وفق نهج علمي مدروس.
والحرية غير المنضبطة ولا الملتزمة التي تجعل البعض يرفض
هذه المحاور .، وسهولة الكتابة دون رقيب ذاتي ..
ـ كراهية المعايير .
ـ عدم تحديث الفكر وتجديد الثقافة والمعرفة وطرح نفس الأفكار.
ـ إهمال صاحب الموضوع للحوار .
ـ لابد أن يستند أي بحث في القضايا على رصيد معلوماتي
وهذه المعلومات لابد أن تكون موثقة وليست كلام مرسل
لا يستند على حقائق أكيدة لها مصادرها الموثقة ..
ـ كما يرفض بعض المتحاورين تصحيح الأخطاء ،فينتقل
الحوار إلى الشخصنة .
***
4) الأديب الأستاذ يسري راغب
( صفحة رقم 1 مشاركة 5)
الموضوعات الحوارية وتقسيماتها .
ـ إقبال الأعضاء على الموضوعات الخفيفة ربما لعدم التخصص
مع وجود نخبة متخصصة تتابع الحوارات الجادة .
5 ) الأديب الأستاذ يسري راغب
( صفحة ا مشاركة 15):
ـ الاستشهاد بالدور الراقي الذي يقدمه الصالون
ـ من المهم أن يقسم الموضوع لمحاور
ـ أهمية من يقود الحوار لآنه يسيطر على دفة الموضوع ويقوده
إلى النهاية وتحقيق الثمار المرجوة منه .
على أن يكون في مستوى فكر المشاركين .
6) السيد العميد الأستاذ الموجي
( صفحة رقم 1 مشاركة 6)
( صفحة رقم 1 مشاركة 6)
ـ موضوع مهم حيث يتعلق بحيثية تواجدنا بالمنتديات
ـ يحتاج الحوار إلى ربان ماهر يقود سفينه الحوار
في الطريق الصحيح
على أن يظهر جميع النقاط خاصة ما يختلف معها
لأن هذا الإختلاف
سيبرز ماخفى عنه أو يؤكد مايومن به .
ـ الهيمنة على مسار الحوار وإعادته حينما ينحرف
عن مساره ..
ـ الاستشهاد بتجربة الصالون القيمة والتي تقوم
على طرح محاور محددة للحوار والتزام كل مشارك
بكتابة المحور الذي سيشارك فيه .
ـ الموضوعية والحكمة والحيادية التامة أساسيات في نجاح الحوار.
7) الأستاذة خلود الجبلي
( صفحة 1 مشاركة 7 )
ـ ليس بالضرورة كل مايكتب مفيد ونافع.
ـ وليس كل مايقرأ مهم أو يضيف
ـ ملاحظة أن أكثر الموضوعات استقطابا للمرور
والمشاركة هي الموضوعات الهزلية السطحية .
8) الشاعرة الأستاذة سعاد سعيود
( صفحة 1 مشاركة 8 )
ـ ألقاب الأعضاء وماهيتها .
ـ كل إنسان يفكر ومتي توقف عن هذا التفكير فقد إنسانته
ـ اختلاف لغة الحوار بين البيئات المختلفة والمستويات
والديانات
ـ القضية ليست سهلة وهي أكثر تعقيدا مما تبدو .
9) الأستاذ الدكتور عبد الرحمن السليمان
( صفحة ا مشاركة 10 )
ـ موضوع مهم ولكن لافائدة ترجى من الحوار
ـ عدم تعود الفرد على ثقافة الحوار
ـ نظرا لصعوبة التواصل الحواري ، فلا سبيل لايجاد حل
لحل هذه المعضلة .
10) الفاضلة الأستاذة رنا خطيب
( صفحة 2 مشاركة 19 )
ـ مسؤولية إدارة الحوار واستكماله يقع على المحاور
ـ تخطيط محاور للموضوع الحواري
ـ التحدي وإرادة الاستمرار فيه
ـ أهمية الموضوع المطروح بالنسبة للمكان الذي سيطرح فيه
ـ المؤهلات الشخصية للمحاور والهيمنة على مجريات الحوار
ـ إختلاف الإسلوب تبعا لنوعية الموضوع وأيضا سمات المشاركين
ـ هناك الكثير من الجهود المبذولة التي أتاحت التوسع في الموضوعات الحوارية .
ـالنص عبارة عن موضوع ومؤثر ومتأثر وغياب أحدهم
يقود إلى الفشل ..
ـ أهمية الاختلاف في الحوار لآنه أحد أسباب التفاعل .
<<< يتبع >>>
ـ يحتاج الحوار إلى ربان ماهر يقود سفينه الحوار
في الطريق الصحيح
على أن يظهر جميع النقاط خاصة ما يختلف معها
لأن هذا الإختلاف
سيبرز ماخفى عنه أو يؤكد مايومن به .
ـ الهيمنة على مسار الحوار وإعادته حينما ينحرف
عن مساره ..
ـ الاستشهاد بتجربة الصالون القيمة والتي تقوم
على طرح محاور محددة للحوار والتزام كل مشارك
بكتابة المحور الذي سيشارك فيه .
ـ الموضوعية والحكمة والحيادية التامة أساسيات في نجاح الحوار.
7) الأستاذة خلود الجبلي
( صفحة 1 مشاركة 7 )
ـ ليس بالضرورة كل مايكتب مفيد ونافع.
ـ وليس كل مايقرأ مهم أو يضيف
ـ ملاحظة أن أكثر الموضوعات استقطابا للمرور
والمشاركة هي الموضوعات الهزلية السطحية .
8) الشاعرة الأستاذة سعاد سعيود
( صفحة 1 مشاركة 8 )
ـ ألقاب الأعضاء وماهيتها .
ـ كل إنسان يفكر ومتي توقف عن هذا التفكير فقد إنسانته
ـ اختلاف لغة الحوار بين البيئات المختلفة والمستويات
والديانات
ـ القضية ليست سهلة وهي أكثر تعقيدا مما تبدو .
9) الأستاذ الدكتور عبد الرحمن السليمان
( صفحة ا مشاركة 10 )
ـ موضوع مهم ولكن لافائدة ترجى من الحوار
ـ عدم تعود الفرد على ثقافة الحوار
ـ نظرا لصعوبة التواصل الحواري ، فلا سبيل لايجاد حل
لحل هذه المعضلة .
10) الفاضلة الأستاذة رنا خطيب
( صفحة 2 مشاركة 19 )
ـ مسؤولية إدارة الحوار واستكماله يقع على المحاور
ـ تخطيط محاور للموضوع الحواري
ـ التحدي وإرادة الاستمرار فيه
ـ أهمية الموضوع المطروح بالنسبة للمكان الذي سيطرح فيه
ـ المؤهلات الشخصية للمحاور والهيمنة على مجريات الحوار
ـ إختلاف الإسلوب تبعا لنوعية الموضوع وأيضا سمات المشاركين
ـ هناك الكثير من الجهود المبذولة التي أتاحت التوسع في الموضوعات الحوارية .
ـالنص عبارة عن موضوع ومؤثر ومتأثر وغياب أحدهم
يقود إلى الفشل ..
ـ أهمية الاختلاف في الحوار لآنه أحد أسباب التفاعل .
<<< يتبع >>>
اترك تعليق: