الأستاذ الفاضل حكيم،
كل الشكر لكم والتقدير للتحليل المفيد الرائع الذي نتابعه معكم، ولكن:
*أليس الموضوع يتكلم عن حوار عربي و" الذات" العربية والذهنية العربية تحديداً؟
أم هو عن النفس البشرية بشكل عام؟
فعلى سبيل المثال مما جاء في المقال:
*أليس الموضوع يتكلم عن حوار عربي و" الذات" العربية والذهنية العربية تحديداً؟
أم هو عن النفس البشرية بشكل عام؟
فعلى سبيل المثال مما جاء في المقال:
حكومي يعني تابع للدولة ، بالتالي هي من توفّر له هذا الرّاتب ، فمناهضتها و انتقادها و حتى المجاهرة برأيه و التفكير الحر و التمحيص كلّها للأسف تصبّ في النهاية ضدّ مصلحته الشخصية المباشر ، فيلجأ عادة للتكتّم و التحفّظ
لكن، ذهنية الموظف الحكومي تختلف كثيرا بين ما هي عليه في الدول العربية عما هي عليه في الدول الغربية، هناك حرية التفكيرمتاحة، وحرية الرأي متاحة، وحرية التعبير عن الرأي متاحة، وحرية انتقاد الدولة والنظام والحكومات والقيام بالمظاهرات متاحة...إلخ. وبالتالي فشخصية الموظف الحكومي خير بكثير من الموظف التابع لمؤسسات خاصة.
**نقطة أخرى / ما المقصود بـ :
-ماهي الذات هل هي الأنا ؟
*** يختلف حضور الذات و هيمنتها من مرحلة لأخرى ، فهي الحاكم المطلق عندما نكون وحيدين
2- ثم ما المقصود من حضورها وهيمنتها هل هو سلطتهاعلى نفس صاحبها، تحكمها بتصرفاته، أم المقصود قدرتها على السيطرة على/ التأثير على/ من حولها؟
تحية طيبة.
والشكر والتقدير موصول للأخت العزيزة، الأستاذة ماجي، للموضوع القيم.
اترك تعليق: