بسم الله الرحمن الرحيم
بانوراما كاملة لجميع المشاركات
" الحوار "
أسس الحوار , مفهومه , محدداته ومقوماته :
المحاور :
ـ الحوار وآليته ومحدداته
ـ الإقبال عليه
ـ العزوف عنه وعدم الوصول إلى أدني نتائج مرجوة
ـ تجديد الحوار
ـ ارتباط الحوار بشخص المتحاور في بعض الحالات
ـ تحديث الخلفية المعلوماتية من أجل الاستفادة في الحوار .
ـوماقد يظهر بعد ذلك من محاور تتم إضافتها
من قبل مشاركينا الأفاضل .
تلخيص المشاركات :
مع الأخذ في الإعتبار تجميع مشاركات الاسم الواحد
لتتكون فكرة كاملة عما طرح المشارك فيالموضوع.،
إن كان له أكثر من مشاركة واحدة ..
مع فهرسة المشاركات للتسهيل على من يريد الإطلاع
على المشاركة الأصلية .
1) الأستاذ د.م. عبد الحميد مظهر
( صفحة رقم 1 مشاركة 3 ):
ـ طرح بعض الأسئلة كمدخل لأسباب فشل الحوار :
هل الخلل في الشخصية العربية نتيجة القهر والظلم؟
هل الخلل يقبع في الفكر العربي نتيجة عدم وجود المربيين
الأكفاء وعدم تفرغهم للتربية السليمة وزرع السمات الشخصية
القيمة منذ الصغر وهذا أيضا قد ينسحب على الأسرة وهي المعلم
الأول .
2) الأستاذ د.م.عبدالحميد مظهر
( صفحة رقم 2 مشاركة 30 ):
ومن أجل دراسة موضوعية مبنية على أسس علميةحقيقية
لابد من دراسة الظاهرة محل البحض ثم طرح الأسئلة :
ـ كيف نرى الإنترنت كعرب؟
فالنظرة تختلف بطبيعة الحال من شخص إلى آخر،
وبعد الوصول إلى الإجابة الواقعية.. نتجه إلى سؤال آخر
ـ هل يقرأ القارىء الموضوع الحواري كله أم فقرات منه؟
ـ لماذا يدخل هل للإفادة والمعرفة أم لقدح والذم؟
ـ ما الهدف من القراءة ؟ وماهي الخلفية العلمية والثقافية ..الخ ؟
ـ هل تدرب على الحوار ومن قام بتدريبه؟؟
3) الأستاذ د.م. عبد الحميد مظهر
( صفحة رقم 5 مشاركة 71):
ـ الملمح العام في الملتقى عدم الوصول إلى نتائجللحوار وهذا
له علاقة بعدم قبول الرأي المخالف ورفضه لأسباب ذاتية
شخصية ..
وقد يتخذ شعارا دينيا لهذا الرفض ويحضر الآيات والأحاديث
للتأكيد على هذا الرفض ، الإحتماء بالإسلام مع عدم تطبيقه ..
أهم مشاكل الحوار :
ـ إنتقاء مشاركة بعينها وممارسة المدحوالذم.
ـ عدم طرح محاور للحوار ليسير وفق نهج علمي مدروس.
والحرية غير المنضبطة ولا الملتزمة التي تجعل البعض يرفض
هذه المحاور .، وسهولة الكتابة دون رقيب ذاتي ..
ـ كراهية المعايير .
ـ عدم تحديث الفكر وتجديد الثقافة والمعرفة وطرح نفس الأفكار.
ـ إهمال صاحب الموضوع للحوار .
ـ لابد أن يستند أي بحث في القضايا على رصيد معلوماتي
وهذه المعلومات لابد أن تكون موثقة وليست كلام مرسل
لا يستند على حقائق أكيدة لها مصادرها الموثقة ..
ـ كما يرفض بعض المتحاورين تصحيح الأخطاء،فينتقل
الحوار إلى الشخصنة .
***
4) الأديب الأستاذ يسري راغب
( صفحة رقم 1 مشاركة 5)
الموضوعات الحوارية وتقسيماتها .
ـ إقبال الأعضاء على الموضوعات الخفيفة ربما لعدمالتخصص
مع وجود نخبة متخصصة تتابع الحوارات الجادة .
5 ) الأديب الأستاذ يسري راغب
( صفحة ا مشاركة 15):
ـ الاستشهاد بالدور الراقي الذي يقدمه الصالون
ـ من المهم أن يقسم الموضوع لمحاور
ـ أهمية من يقود الحوار لآنه يسيطر على دفة الموضوع ويقوده
إلى النهاية وتحقيق الثمار المرجوة منه .
على أن يكون في مستوى فكر المشاركين .
6) السيد العميد الأستاذ الموجي
( صفحة رقم 1 مشاركة 6)
ـ موضوع مهم حيث يتعلق بحيثية تواجدنا بالمنتديات
ـ يحتاج الحوار إلى ربان ماهر يقود سفينه الحوار
في الطريق الصحيح
على أن يظهر جميع النقاط خاصة ما يختلف معها
لأن هذا الإختلاف
سيبرز ماخفى عنه أو يؤكد مايومن به .
ـ الهيمنة على مسار الحوار وإعادته حينما ينحرف
عن مساره ..
ـ الاستشهاد بتجربة الصالون القيمة والتي تقوم
على طرحمحاور محددة للحوار والتزام كل مشارك
بكتابة المحور الذي سيشارك فيه .
ـالموضوعية والحكمة والحيادية التامة أساسيات في نجاح الحوار.
7) الأستاذة خلود الجبلي
( صفحة 1 مشاركة 7 )
ـ ليس بالضرورة كل مايكتب مفيد ونافع.
ـ وليس كل مايقرأ مهم أو يضيف
ـملاحظة أن أكثر الموضوعات استقطابا للمرور
والمشاركة هي الموضوعات الهزلية السطحية .
8) الشاعرة الأستاذة سعاد سعيود
( صفحة 1 مشاركة 8 )
ـ ألقاب الأعضاء وماهيتها .
ـ كلإنسان يفكر ومتي توقف عن هذا التفكير فقد إنسانته
ـ اختلاف لغة الحوار بين البيئات المختلفة والمستويات
والديانات
ـ القضية ليست سهلة وهي أكثر تعقيدا مما تبدو .
9) الأستاذ الدكتور عبد الرحمن السليمان
( صفحة ا مشاركة 10 )
ـ موضوع مهم ولكن لا فائدة ترجى من الحوار
ـ عدم تعود الفرد على ثقافة الحوار
ـ نظرا لصعوبة التواصل الحواري ، فلاسبيل لايجاد حل
لحل هذه المعضلة .
10) الفاضلة الأستاذة رنا خطيب
( صفحة 2 مشاركة 19 )
ـ مسؤولية إدارة الحوار واستكماله يقع على المحاور
ـ تخطيط محاور للموضوع الحواري
ـ التحدي وإرادة الاستمرار فيه
ـ أهمية الموضوع المطروح بالنسبة للمكان الذي سيطرحفيه
ـ المؤهلات الشخصية للمحاور والهيمنة على مجريات الحوار
ـ إختلاف الإسلوب تبعا لنوعية الموضوع وأيضا سماتالمشاركين
ـ هناك الكثير من الجهود المبذولة التي أتاحت التوسع في الموضوعات الحوارية .
ـ النص عبارة عن موضوع ومؤثر ومتأثر وغياب أحدهم
يقود إلى الفشل ..
ـ أهمية الاختلاف في الحوار لآنه أحد أسباب التفاعل .
11) المفكر الكبير الأستاذ محمد رندي
( صفحة رقم 2 مشاركة 27 )
ـ أساس فشل الحوار هو عدم التجانس الفكري
بين المتحاورين والتباين الكبير في معارفهم
عن الموضوع الخاضع للبحث والحوار
ـ لابد منطرح الموضوع بعد الإلمام بكل عناصره
.فالكثير من الأعضاء يطرحون موضوعات
شائكة دون خلفية معرفية..
نجاح الحوار مرتبط بمعرفة خبايا الموضوع المطروح
وحيثياته المهم المعرفة والإلمام به حتى في ظل
تباين فكر المشاركين .
ـ هناك طريقتان للحوار :
1) تخص الأساتذة الذين يمتلكون القدرة على
الاضافة من خلال معرفتهم
ودرايتهم بالموضوع قيدالبحث
2) تخص من ليس لهم دراية بالموضوع وعليهم
توجيه الاسئلة والاستفسارات
للأساتذة رقم 1
ـ فشل الحوار سببه الجهل بأدبيات هذا الحوار .
***
12) الشاعرالفاضل فائز زكريا اليوسف
(صحة 2 مشاركةرقم 28)
ـعند متابعة الموضوعات الحوارية سواء السياسية ،
الإقتصادية أوالثقافية
دائما مايكون أحد طرفي الحوار ضعيف الحجة يعرض
فكرا مشوشا لا يرتقي بفكر ولا يقدم أي جديد .
ـ رغم هذه المجتمعات التي تسمى بالمجتمعات الحضارية
التي تعترف بالخطأ والصواب ومع ذلك هذا الطرف
الواهن لا يركن للحق والصواب
ـ وقد استشهد بموقف الصحابي الجليل عمر بن الخطاب
عندما عارضته امرأة في مهور النساء فقال
: " أصابت امرأة وأخطأ عمر "
ـ طرح المواضيع والقضايا للنقاش أفضل من إختزانها
حبيسة الفكر .
***
13) الأستاذة العزيزة غفران حرب
( صفحة 3مشاركة رقم 36 )
ـ اسباب الخلل في الحوار يرجع إلى :
ـ اختلاف وتباين ثقافة المتحاورين
ـ الافتقار إلى المنهجية الصحيحة التي تجعل الحوار
يبدأ من نقطة معينة وينتهي عندها في نهاية المطاف
لتغلق الدائرة .
ـ في المنتديات لا تثمر هذه الحوارات لأنها منحنيات
غير مغلقة ولايعرف أصحابها كيف يغلقونها .،
وكثيرا ما يصطدمون بمن يمنعهم .
ـ الحل :
في يد المحاور الذي يقوم بالحوار وذلك بالاتفاق
على محاور معينة
تتم المناقشة وفق هذهالمحاور وأي مشاركة تخرج
عنها لابد أن يقوم بحذفها وبيان الأسباب لصاحبها .
ـ لابد أن يكون النقاش مدعوما بالأدلة التي تثبته .
ـ تحذف أيضا المشاركات التي لا تركن إلى الأدلة
التي تؤيد الاختلاف،،
عندما يحدث هذا سنصل إلى نتائج واضحة خاصة
لأن لن يصمد في هذه الحوارات إلا من يجد في نفسه
الأهلية للإلتزام بهذه الشروط .
***
14) الأديب الأستاذ طارق الأيهمي
( صفحة رقم 3مشاركة 40 )
ـ كما اتفق الكثير على اختلاف وتباين الإتجاهات
الفكرية للمتحاورين يشكل عائقا لاستمرار الحوار .
ـ الأقلام التي تدور في فلك الأنا والمتمحورة حول
الاحساس المتنامي بالعظمة يجعل صعب التواصل
معهم مما يدفع البعض لهجرالموضوعات
الحوارية.
ـ عدم تقبل الاختلاف مع الآخر ورفض أي تدخل
فيما يطرحه .
***
15) الأخت رقيه المنسي
( صفحة رقم 4المشاركة 50 )
ـ من وجهة نظرها أن هناك حقائقلابد أن يعترف
الجميع بها كما وأنهناك آراء تطرح للنقاش
وليسبالضرورة أن نصل إلى نتائج لهذا الحوار
لأن الحوار حول الأفكار لا يثمر أكثر.
ـ لايوجد رأي صحيح ورأي خاطىء ولكن جميعها
يخضع للاختلاف نتيجة الظروف المحيطة به ،
ـ لا ضير من التحاورفي الأفكار دون الوصول
إلى نتائج محددة ..
***
16) الأديبة الأستاذة عائده محمد نادر
( صفحة 4مشاركة 55 )
ـ الإختلاف علامة صحية لآنه يخبرنا ويمدنا بمعارف
جديدة نتيجة التفاعل مع الآخر .
ـ الانحراف عنسير الحوار يمكن أن يؤخذ كأمر
عادي فلسنا مبرمجين على قوالب محددة .
ـ وهنا يتظهر امكانات المتحاور وإعادة الحوار
إلى النسق المطلوب دون التقزيم والسخرية
من الآراء المخالفة .
ـ تربية البيت عليها عبىء كبيرفي افراز هذه السلوكيات
التي تدورحول إثبات الأنا التي لم تنشأ في بيئة سوية
أو مناسبة .
17 ) الأستاذ الدكتور حكيم عباس
( صفحة 5مشاركة رقم 65 )
دراسة عن" الحوار ومشاكله "
أربعة مبادىء لابد من الإتفاق عليها:
ـ يختلف حضور الذات و هيمنتها منمرحلة لأخرى ،
فهي الحاكم المطلقعندما نكون وحيدين ، ثم تفقد من سلطتها
في الأسرة لصالح الآخر (أفراد الأسرة) ثم تفقد أكثر في نطاق العائلةو الاصدقاء ، ثم تفقد معظم أو كلّسيطرتها
في نطاق المجتمع المفتوح الواسع
ـ مراقبتنا الذاتية لسلوكنا تسير بخطّ معاكس للنقطة السابقة ،
بمعنى كلّما كانت سلطة الذات أكبر و أوسع (عندما نكون وحيدين)
تكون المراقبة الذاتية التي نمارسها على أنفسنا أقل و أبسط أو معدومة ،تزيد مراقبتنا لذواتنا قليلا في الأسرة ،
و تشتدّ بين الأقرباء و الاصدقاء و تسيطر و تهيمن
المراقبة الذاتية على سلوكنا في المجتمعات المفتوحة.
ـ السلوكيات الايجابية و السلبية (الفضيلة و الرذيلة ) نمارسها
وتمتزج في سلوكياتنا كلّما خرجنا من دائرة إلى دائرة أوسع ،
فهي غير موجودة عندما نكون وحيدين ، و تظهر بأشكاله
البسيطة في الأسرة و تتعقد بين الأقرباء و الأصدقاء
و تتعقّد أكثر و تصبح مركّبة
و أساسية في المجتمعات الواسعة المفتوحة .
ـ النظام القيمي و المعياري يسير متوازيا مع النقطة السابقة
فهوبسيط لا يذكر عندما نكون وحيدين ، يظهر بأشكاله الأولى
في الأسرة ،
يتوسع و يتعقد بين الأصدقاء و الأقرباء و يصبح كلّيا
مركّبا و خارج تأثيرنا
و سيطرتنا في المجتمعات الواسعة المفتوحة.
18 ) الاستاذ الدكتور حكيم عباس
( صفحة رقم 5مشاركة 66 و 68)
العوامل المؤثرة في السلوك :
تنقسم إلى :
ا) عوامل ذاتية :
اللون الثقافي والحضاري والقيمي وينبع من الثقافة العربية الإسلامية
ـ استعدادنا البيولوجي وتربيتنا ونشأتنا ثم بعد
ذلك ثقافتنا
ـ العوامل الذاتية الحياتية وتشير إلى مدى انسجام الفرد
مع محيطه الضيق.
ب) العوامل العامة :
ـ طبيعة ونمط المجتمعات
ـطبيعة القوانين المنظمة
ـ القضاياالوجودية الكبرى
1) طبيعة ونمط المجتمعات وتشمل :
ـ الذهنية الريفية
ـ ذهنية الموظف
ـ ذهنية التاجر
ـ الذهنية المثقفة المتعلمة
ـ الذهنية الاستهلاكية
2)ماينشأ عن طبيعة القوانين و الأنظمة
التي تحكم مجتمعاتنا :
ـ الأنظمة السياسية التي نعيش فيها
ـ الأنظمة التي تحكم بقانون الطوارىء
أنظمة قمعية استبدادية
3) ما ينشأعن القضايا الوجوديةالكبرى
ـ وتشمل ممارسة العدو ضد مانملك من تاريخ
وحضارةوعزة وكرامة
ومايقابله من تقهقروتراجع للواقع العربي بين الأمم ..
وانعكاسات ذلك على نفسية شريحة المتعلمين والمثقفين
بما يزيد الضغط النفسي .
( الجزءالاخير من الدراسة القيمة
صفحة رقم 6مشاركة 78 و 79)
ـ يجب أن يكون ماتقوله مستوفيا لهذه الشروط :
ـ ماتقوله في صلب الموضوع المطروح
ـ ماتقوله فعلارأي وليس ثرثرة ومجرد كلام
ـ أنيكون ماتقوله وفق القواعد العامة
وبهذا تستطيع أن تعبر عن رأيك بكامل الحرية
وكـ نتيجة نهائية لابد من وجود سلطة قانون وضبط ..
20 ) الدكتورة رزان محمد
( صفحة رقم 5مشاركة 67 )
ـ مناقشة لدراسة د. حكيم
ـ أليس الموضوع يتكلم عن حوار عربي
و" الذات" العربية والذهنية العربيةتحديداً؟
أم هو عنالنفس البشرية بشكل عام؟
ماهي الذات هل هي الأنا؟
-ثم ماالمقصود من حضورها وهيمنتها
هل هو سلطتهاعلى نفس صاحبها، تحكمها بتصرفاته،
أمالمقصود قدرتها على السيطرة على التأثير ؟
21) الأستاذ بهائي راغب شراب
( صفحة رقم 5مشاركة 70 )
ـ أهميةالتدقيق في إختيار الموضوع
ـ يقدم المتحاور الفكرة والرأيبالأدلة
ـ يحترم المحاور الرأي الآخر
ـ التأكيد على حماية القاعدة الحوارية
ـ الحرص على الموضوعات الحوارية التي تزيد
التواصلوالتلاحم الفكري والبعد عن الموضوعات
التي تزيد الغربة والانشقاق .
ـالاختلافات الشكلية للمحاور وطريقة تقديم
الموضوع
ـ الضرر المعنوي الذي يقع على منع البعض
منالمشاركةفي حوار معين
ـ الحوار يحتاج العلم كما يحتاج للخبرة والتجربة
الحياتية العميقة
***
22) الأستاذحامد السحلي
( صفحة رقم 5مشاركة 72 )
ـ الموضوعاتالفكرية في المنتديات تتميز بتقديمها
في فترة زمنية قصيرة
ثم تنقضي وهذا لا يؤسس لحوار عميق بل يتميز
بالهامشية وهذا ينسحب إلى الفكر في عالمنا الإسلامي .
ويكيبيديا العربية نجد جميع مواضيعها
كتبت دفعةواحدة مع قليل من التعديلات
في حين ويكيبيديا الإنجليزية بنيت من مئات التعديلات
الأساسية والالوف من التعديلات الثانوية .
ـ المنتديات ليس آلية مناسبة لبناء فكر ولكن فقط تصلح
لعرض الافكار
ـ بينما الأسلوب الفعال هو الويكي الذي يمثل آلية
تقنية لحوار علمي جاد ومسؤول
ـ بعض المواضيع تحتاج إلى جدية وأن نضعالرد
في مكانه الصحيح
من بناء فكري متكامل نسعى لتطويره .
***
23) الاستاذ ركاد حسن خليل
( صفحة رقم 5مشاركة 73 )
ـ لقيام حوارحقيقي يحقق نتائجه المرجوة نحتاج الآتي :
ـ تنقصنا التربية
ـيلزمنا مناهج محدثة
ـ إعادة التأهيل
ـ أمن إجتماعي وسياسي
ـ ترشيد إقتصادي
وبعدها التغير الكامل في مفاهيم الفرد من حيث الدخول
في حوار له بداية ونهاية ونتائج إيجابية معتمدة .
**
24 ) الأستاذ الدكتور وسام البكري
( صفحة رقم 5 مشاركة 74 )
ـ مازلنا في مرحلة " تحت الصفر " وللإنتقال إلى مرحلة
أخرى متقدمة يلزمنا الآتي :
ـ وجود محاورين لهم مقدرة على الحوار
ـ الالتزام المنهجي بموضوع الحوار وعدم التشتيت
ـ الالتزام الخلقي في طريقة الحوار واحترام الآخر
وعدم السخرية.
فإذا ماتحققت هذه النقاط أصبحنا قادرين على الإرتقاء
بالحوارإلى مرحلة أعلى فينتج عنه نتائج ملموسة
بغض النظر عن الاتفاق والاختلاف .
***
25) .الأستاذة رنا خطيب
( صفحة رقم 5 مشاركة 75 )
ـ لانملك ثقافة احترام الآخر والأنا هي التي تتصدر
افعالنا...
ـ الهيمنة على سير الحوار بما يحفظ له السير نحو الهدف منه
ـ محاولة تنقيح الحوار من المشاركات العابثة والتي تحدث
خللفي سير الحوار
ـ قاعدةالحد الأدنى للنهوض بالحوار ثم تأتي باقي
الخطوات بعد ذلك .
***
26) الأستاذ الدكتور رشيد كهوس
( صفحة 6 مشاركة 76 )
ـ يجب تصحيح النية وجعلها خالصة لله تعالى
ـ أمرنا ديننا الحنيف بتبليغ رسالة الإسلام إلى الناس
ونشر قيم الفضيلة والعلم والمعرفة بشتى الطرق
من مقالات وحوارات وشعر ونثر ....الخ
ـ لذلك يجب أن يناقش الفرد ويحاور من أجل فكر
وقضيةتفيد الأمة الاسلامية ولا يروج لفكر مستورد .
ـ الدفاع عن الفكر الذي يخدم الأمة الاسلامية في جانب
من جوانب الحياة
ـ أن نتعاون فيما اتفقنا عليه ونلتمس العذر فيما اختلفنا عليه .
***
27 ) الأستاذة منجية بن صالح
( صفحة رقم 6 مشاركة 77 )
ـ تتفق مع ماطرحه د. وسام البكري وتضيف :
ـ قد لا نتفق مع الأفكار المطروحة ولكن علينا التعامل باحترام
ـ ممكن ان يأخذ كل منا الفكرة التي تتوافق واحتياجاته
ـ ابداء الرأي بموضوعية ولباقة .
***
28) الأستاذ وليد صابر شرشير
( صفحة 6مشاركة 81 )
ـ المحاورة بين المتحاورين لابد ان تبتعد عن الحساسية
المفرطة،،،
ـ عدو أي حديث هو الحذلقة وتضخم الذات
ـ لينهض أي حوار لابد من المصداقية
ـ التركيز على قيمة التواضع في الحديث
ـ الاختلافات واردة ولكن بعيدا عنالتشنجات والغمز واللمز
والاساءة ومحاولة تلويث السمعة .
الحوارلتقارب وجهات النظر ووسيلة بسط الحجة وإقامة الدليل
ـ التمسك بالحوار الهادف والتعامل بشفافية وإذا تم هذا سنجتهد
إعلاء قيمة في ضوء معرفة الجميع بوعي وفهم أهمية الحوار.
***
29 ) الدكتورة رزان محمد
( صفحة 7مشاركة 95 )
أسباب فشل الحوار:
ـ عدم القراءة الحيادية والشخصنة
ـ عدم المقدرة على قول لا أعرف.
- عدم الجرأة على قول لقد أخطأت
ـ استخدام الاسلوب الفظ الاستعلائي المنفر
ـ الإقبال على الحوار ثم خفوت هذه الرغبة بعد ذلك
بسبب عدم المقدرة على متابعة الحوار وسط كثرة
المشاركات الجدالية بما يستنزف الوقت .
ـ ردود الافعال اللحظية فنتحمس لفكرة ثم لا تلبس
أن تفتر ونفقد حماسنا .
***
30 ) الاستاذ حامد السحلي
( صفحة رقم 7مشاركة 96 )
ـ الشابكة قربت المسافات وقصرت الزمن
ـ ضاعفت عدد المتحاورين وألغت كثيرا من الجوانب الانسانية
ـ مما يستدعي في الحوار الجاد مزيدا من العمق والبحث والاستدلال
ـ التعرف على مفاهيم المصطلحات
ـ والقراءة المتانية لاضافات الآخريين ثم الاضافة الجادة والعميقة
ـ صعوبة أن تنتهي مناقشة قضية فكرية جادة في خلال أيام
ـ الحوار من خلال المنتديات يتطلب جهدا لصياغة الأفكار
ـ المصداقية والتوثيق وهي الخطوة الجادة لحوار قيم .
31 ) الأستاذة منى المنفلوطي
( صفحة رقم 9 مشاركة 123 )
ـ تجربة واقعية لإقامة حوار من نخبة
يمتلكون هذه المقدرة والثقافة ولكن فشلت
التجربة .
ـ ينقصنا تعلم أدب الحوار
ـ ينقصنا تعلم كيف نتقبل الرأي الآخر
ـ ينقصنا تقبل الإختلاف في الرأي
ومقارعة الحجة بالأدلة للوصول
إلى نتائج أكيدة .
********
شكرا لكم وأترككم على وعد بلقاء
متجدد وحوار جديد إن شاء الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
/
/
/
ماجي
ـ المنتديات ليس آلية مناسبة لبناء فكر ولكن فقط تصلح
لعرض الافكار
ـ بينما الأسلوب الفعال هو الويكي الذي يمثل آلية
تقنية لحوار علمي جاد ومسؤول
ـ بعض المواضيع تحتاج إلى جدية وأن نضعالرد
في مكانه الصحيح
من بناء فكري متكامل نسعى لتطويره .
***
23) الاستاذ ركاد حسن خليل
( صفحة رقم 5مشاركة 73 )
ـ لقيام حوارحقيقي يحقق نتائجه المرجوة نحتاج الآتي :
ـ تنقصنا التربية
ـيلزمنا مناهج محدثة
ـ إعادة التأهيل
ـ أمن إجتماعي وسياسي
ـ ترشيد إقتصادي
وبعدها التغير الكامل في مفاهيم الفرد من حيث الدخول
في حوار له بداية ونهاية ونتائج إيجابية معتمدة .
**
24 ) الأستاذ الدكتور وسام البكري
( صفحة رقم 5 مشاركة 74 )
ـ مازلنا في مرحلة " تحت الصفر " وللإنتقال إلى مرحلة
أخرى متقدمة يلزمنا الآتي :
ـ وجود محاورين لهم مقدرة على الحوار
ـ الالتزام المنهجي بموضوع الحوار وعدم التشتيت
ـ الالتزام الخلقي في طريقة الحوار واحترام الآخر
وعدم السخرية.
فإذا ماتحققت هذه النقاط أصبحنا قادرين على الإرتقاء
بالحوارإلى مرحلة أعلى فينتج عنه نتائج ملموسة
بغض النظر عن الاتفاق والاختلاف .
***
25) .الأستاذة رنا خطيب
( صفحة رقم 5 مشاركة 75 )
ـ لانملك ثقافة احترام الآخر والأنا هي التي تتصدر
افعالنا...
ـ الهيمنة على سير الحوار بما يحفظ له السير نحو الهدف منه
ـ محاولة تنقيح الحوار من المشاركات العابثة والتي تحدث
خللفي سير الحوار
ـ قاعدةالحد الأدنى للنهوض بالحوار ثم تأتي باقي
الخطوات بعد ذلك .
***
26) الأستاذ الدكتور رشيد كهوس
( صفحة 6 مشاركة 76 )
ـ يجب تصحيح النية وجعلها خالصة لله تعالى
ـ أمرنا ديننا الحنيف بتبليغ رسالة الإسلام إلى الناس
ونشر قيم الفضيلة والعلم والمعرفة بشتى الطرق
من مقالات وحوارات وشعر ونثر ....الخ
ـ لذلك يجب أن يناقش الفرد ويحاور من أجل فكر
وقضيةتفيد الأمة الاسلامية ولا يروج لفكر مستورد .
ـ الدفاع عن الفكر الذي يخدم الأمة الاسلامية في جانب
من جوانب الحياة
ـ أن نتعاون فيما اتفقنا عليه ونلتمس العذر فيما اختلفنا عليه .
***
27 ) الأستاذة منجية بن صالح
( صفحة رقم 6 مشاركة 77 )
ـ تتفق مع ماطرحه د. وسام البكري وتضيف :
ـ قد لا نتفق مع الأفكار المطروحة ولكن علينا التعامل باحترام
ـ ممكن ان يأخذ كل منا الفكرة التي تتوافق واحتياجاته
ـ ابداء الرأي بموضوعية ولباقة .
***
28) الأستاذ وليد صابر شرشير
( صفحة 6مشاركة 81 )
ـ المحاورة بين المتحاورين لابد ان تبتعد عن الحساسية
المفرطة،،،
ـ عدو أي حديث هو الحذلقة وتضخم الذات
ـ لينهض أي حوار لابد من المصداقية
ـ التركيز على قيمة التواضع في الحديث
ـ الاختلافات واردة ولكن بعيدا عنالتشنجات والغمز واللمز
والاساءة ومحاولة تلويث السمعة .
الحوارلتقارب وجهات النظر ووسيلة بسط الحجة وإقامة الدليل
ـ التمسك بالحوار الهادف والتعامل بشفافية وإذا تم هذا سنجتهد
إعلاء قيمة في ضوء معرفة الجميع بوعي وفهم أهمية الحوار.
***
29 ) الدكتورة رزان محمد
( صفحة 7مشاركة 95 )
أسباب فشل الحوار:
ـ عدم القراءة الحيادية والشخصنة
ـ عدم المقدرة على قول لا أعرف.
- عدم الجرأة على قول لقد أخطأت
ـ استخدام الاسلوب الفظ الاستعلائي المنفر
ـ الإقبال على الحوار ثم خفوت هذه الرغبة بعد ذلك
بسبب عدم المقدرة على متابعة الحوار وسط كثرة
المشاركات الجدالية بما يستنزف الوقت .
ـ ردود الافعال اللحظية فنتحمس لفكرة ثم لا تلبس
أن تفتر ونفقد حماسنا .
***
30 ) الاستاذ حامد السحلي
( صفحة رقم 7مشاركة 96 )
ـ الشابكة قربت المسافات وقصرت الزمن
ـ ضاعفت عدد المتحاورين وألغت كثيرا من الجوانب الانسانية
ـ مما يستدعي في الحوار الجاد مزيدا من العمق والبحث والاستدلال
ـ التعرف على مفاهيم المصطلحات
ـ والقراءة المتانية لاضافات الآخريين ثم الاضافة الجادة والعميقة
ـ صعوبة أن تنتهي مناقشة قضية فكرية جادة في خلال أيام
ـ الحوار من خلال المنتديات يتطلب جهدا لصياغة الأفكار
ـ المصداقية والتوثيق وهي الخطوة الجادة لحوار قيم .
31 ) الأستاذة منى المنفلوطي
( صفحة رقم 9 مشاركة 123 )
ـ تجربة واقعية لإقامة حوار من نخبة
يمتلكون هذه المقدرة والثقافة ولكن فشلت
التجربة .
ـ ينقصنا تعلم أدب الحوار
ـ ينقصنا تعلم كيف نتقبل الرأي الآخر
ـ ينقصنا تقبل الإختلاف في الرأي
ومقارعة الحجة بالأدلة للوصول
إلى نتائج أكيدة .
********
شكرا لكم وأترككم على وعد بلقاء
متجدد وحوار جديد إن شاء الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
/
/
/
ماجي
اترك تعليق: