تويت
بالتأكيد هو ليس أنا ؟
و هكذاأكون قد سهلت الإجابة جدا ؟
و قلصت مساحة البحث؟
و إن كنت اعتقد انه الأستاذ محمد جابري
و هكذاأكون قد سهلت الإجابة جدا ؟
و قلصت مساحة البحث؟
و إن كنت اعتقد انه الأستاذ محمد جابري
-
القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتيبالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي -
علينا الأختيار ما بين
رد أ / مصطفى شرقاوي " الأستـــــاذة بنت الشهـبــــاء"
ورد أ/ مصطفى الصالح " الأستـــــاذة رزان "تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المشكلة "عندي" , أني وضعت بين إختيارين .
الأول مع : مصطفى شرقاوي , اسمه يكاد يشبه اسمي .
الثاني مع : مصطفى الصالح , اسمي يكاد يشبه اسمه .
قرأت ل "بنت الشهباء"
لكني لم أقرأ ل " د.رزان "
فمن منطلق : ( اللي بتعرفه , أحسن من اللي بتتعرف عليه . )
أيضا زادت حيرتي ؟؟؟؟
_ فأنا , لا أعرف "مصطفى شرقاوي", لكني اعرف "بنت الشهباء" .
_ وأعرف "مصطفى الصالح" , لكني لا أعرف "د. رازان" .
الحل الوحيد والأوحد , أن أنسحب بهدوء .....
وقبل أن أُغلق الباب خلفي .
سأترك "قصاصة" تُفتح بعد مغادرتي .
وقد غادرت ........
مكتوبٌ فيها :
"بنت الشهباء"
وتحية للأستاذة "جلاديولس"
دمعةٌ سقطت
ودمعةٌ أخرى
وتتلوها الدموع
حجرُ قد وقع
وتلاه حجر
وبيتنا مصدوع
القدس أولاً
وبعدها بغداد
وتلحق من تأبى الخضوع
((مصطفى أحمد أبو كشة))تعليق
-
[align=center][/align]"بنت الشهباء"تعليق
-
كل التقدير لشخصك الكريم أ / مصطفى أبو كشهالمشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
نعم هو إختيار أ/ مصطفى شرقاوي
هـــي الأستاذه الفاضله/ بنت الشهباءتعليق
-
نعود إليكم من جديد
إنَّ كلَّ حصيفٍ يُجيلُ النَّظر من حوله في عالمنا المُعاصِر، يجد أمامه مظاهر الابتلاء تُحاصرُ هذه الأُمَّة.. فما بين مُحتلٍّ غاصبٍ ينهب الخيرات وينتهك الحُرُمات ويقتل الأبناء، وبين حاكمٍ ظالمٍ مُستبدٍّ، يستغل خيرات هذه الأُمَّة لترسيخ حكمه، ولو على حساب أمن واستقرار الأوطان، ولو على حساب كرامة مواطنيه..وليس ما يجري في باكستان وأفغانستان والعراق وفلسطين ولبنان ومصر، وغيرها من بلدان هذه الأُمَّة المُبتلاة والمُفترى عليها من الأعداء ومن بني الجلدة، إلا صورةً واحدةً على اختلاف الأطر التي وُضِعَتْ فيها هذه الصُّورة..ففي أفغانستان والعراق وفلسطين، محتلٌّ غاصبٌ.. هو ذاته ذات المحتل، المُكوَّن من أطراف التَّحالُف الشَّيطاني الأمريكيِّ- الصُّهيونيِّ، ومن ورائه الغرب، الذي لا يخرج حاله عن ثلاثٍ.. إمَّا متواطؤ وداعم للمشروع الاحتلالي، أو يلعب دور مُحامي الشَّيطان، أو هو الشَّيطان ذاته، ولكنَّه شيطانٌ أخرس!.أمَّا في بقية بلدان الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة، إلا من رَحِمَ ربِّي؛ فإنَّ المعتدي هو الوجه الآخر للعُمْلة.. هو الحاكم الفاسد المُستبدُّ.. ولقد وَصَلتْ هذه الفئة من الشَّراذِم الحاكمة في بلداننا إلى مُنتهاها من الظُّلم والعُدوان على شعوبها.. فما بين أنظمةٍ فاسدةٍ تنهب الخيرات لحساب فئةٍ قليلةٍ من المُنتفعين، وصولاً إلى أنظمةٍ تضرب شُعوبها بالطَّائرات، مثلما يفعل المُستعمر، ورُبَّما بشكلٍ أكثر فظاعة وبشاعة في عصر حقوق الإنسان!!إنَّنا إذا ما نظرنا إلى الحالة من وجهةِ نظرٍ أكثر شمولاً، فسوف نجد أنفسنا مُطالبين في الوقت الرَّاهن بتحديد الأولويَّات... لا يمكن أبدًا الفَصَل ما بين وجهَيْ العُملة، ليس لأنَّ الظُّلم واحدٌ، ؛ بل لأنَّه صار هناك نوعٌ من التَّحالُف ما بين حُكْمٍ ظالمٍ واستعمارٍ غاشمٍ؛ حيثالتقتْ أجندة الطَّرفَيْن، بما استوجب قيام نوعٍ من أنواع الشَّراكة السَّوداء ما بين كلا المشروعَيْن.. المشروع الأمريكي الصُّهيوني ومشروع الاستبداد والفساد الجاثم على صدور أبناء هذه الأُمَّة..
من وجهة نظرك ما هي الأولويات .. في مواجهة ما يجري ..؟؟؟
تعليق
-
إليكم رد شخصيتي وعليكم اعزائي الكرام التعرف على الشخصية المختارة...
أترككم مع نص الأجابة...
(( ..دعوني "بادئ ذي بدء" أورد لكم هذه الكلمات المشعترة _التي تفتقر لملابس السباحة ولنفس الشاعر "الطويل"_
(علها تكون غلافاً يحتضن الرد , وتنبئكم بنوعية المنتج القابع في أحشائه ....لكني أخاف أن تزيد من حيرتكم؟؟ ) :
وباءٌ ,قد إبتلينا بهِ
ولا بلاء إلا بمعصيةْ
ودينٌ لله , على خلقهِ
فأوكل وفاءه , للزبانيةْ
فما اتعظنا , بقارون وقوله:
"ما أغنى عنيَّ ماليهْ"
وفرعون مع شعبه
كيف انتهوا بالهاويةْ
وقومُ هودٍ حين افتروا ؟؟؟
عادهم اليوم "خاويةْ"
* * *
أنسينا صبر رسولنا
وعلو رسالته الساميةْ !؟
وكيف ابتدا دعوته
و بيتُ الإسلام "خاويةْ"
وكيف اشترى جنته
وقال "أنتم أحبابيهْ"
وحيت تركنا , ذاك العهد !؟
بِتنا ... "عبيد الجارية"
و أصبح ذاك عبدُ الأمس
هو خصمُنا , وهو لنا "خاصيّهْ"
ونصبنا "أمريكا" علينا رب
فغاضبةٌ هي لا راضية !!!
فكيف لنا من الله وجه
حيث جعلناه "الثانية"
فوباءٌ قد ابتلينا بهِ
( وليتها , كانت القاضية ).
أختي الكريمة ...
إن ما جرى ويجري _وسيجري ماهو أفظع إن بقي الحال على ماهو عليه_ عائدٌ لسبب وحيد "لا بل ,أوحد" وهو :
إنتقال سفينتنا , من محيطٍ كبير إسمه "المحيط الإسلامي" , إلى جدولٍ صغير إسمه "الجدول العربي"
إغتر بنفسه _هذا الأخير_ , وغير مجراه ,الذي كان يصل في نهايته لل "المحيط العظيم" , ظناً منه بإنه سينشئ "محيطاً منفصلاً" أقوى , و أكبر !!!!
وهذه الطامة , اتى بها "ورسخها في أدمغتنا" , بعض الأخوة المسيحيين "العرب" الذين هاجروا لبلاد الغرب "حيناً" ثم عادوا للأوطان "بالبنطال و البرنيطة" و جيوبهم مدججة بالأموال والخرائط المسبقة الصنع .
و هم معزورون , والطموح في التزعم والإستحواز على العقول _ ومن قبلها الكنوز_ , هو فطرةٌ في "أبناء آدم" جميعهم.
وليس لهم دربٌ في ذلك , سوى الدعوة من خلال رابط مشترك يجمعنا , ويجمعهم "سوية " ... فما هو هذا الرابط ؟؟؟
هو : الرابط القومي .
الأفكار التي نادوا بها , جداً راقية , وبنفس الوقت سليمة .
لكننا من فرط "إستعجالنا المعروف عنا" , إنبسط أساريرنا وهرولنا خلفهم "ملحنين لهم"
لو أتينا للكتاب والسنة , لوجدنا طُرقاً هي أسلم وآتيةٌ من عند خالق , و رجلٍ قد إصطفاه الخالق "عز وجل" .
(أعلم بأني أطلت "الثرثرة" .... ولذا سأوجذ .)
الأولويات التي يجب إتباعها , لمواجهة ما جرى ويجري .
العودة لكتاب الله "جل وعلا" , وسنة نبيه "صلى الله عليه وسلم"
حاكماً ومحكوم .
و أسهل الطرق هي عودة الحاكم ( فهو ولي الأمر "إن صلح الرأس , صلح الجسد " )
و طبعاً ... سيأتي من يقول : ( الحاكم هو أُس دائنا ... مابالك!!!؟؟)
فنقول : "دعونا نسعى لإجتثاثه ,أو تقويمه " من الداخل" .
إما بالتضرع إلى الله بأ يزيحه عنا "أو يهديه ويصلح حاله", أو بشحذ سيوفنا التي نقش على نصلها "وبصدق" , لا إله إلا الله محمد رسول الله .
( حذار , ثم حذار , من الإستنجاد بالغرب _ أو من غير ملة ودين_ )... ))
فهل عرفتموة...؟؟تعليق
-
تريدين الكاتب
ربما ياسر طويش الصديق العزيز
او
حسين ليشوري المفكر الفذ
او الشاعر القدير يوسف ابوسالم
كلها تخمينات.. سامحيني
ومشكوووورة ع الجهد المميز
وبارك الله بك
تحياتي[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
أشكرك أستاذ مصطفى الصالحالمشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
ولكن يجب عليك التحديد
وإختيار واااااحد فقط
ننتظرك أستاذنا الصالح..تعليق
-
حسنا
اخبريني ان كان احدهم
تحيتي[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
ننتظر تعرفكم على شخصيتنا المختاره ( بـــدون مساعدات )
تعليق
-
مـــن ....؟تعليق
-
ربما يكون أبو كشه ...............تعليق
-
مرايا بلا صور ..
ولمعرفه من بالمرايا
علينا بالتدقيق والتمعن والتأمل جيدا لأستخدام الحروف
عليك عزيزىء القارىء محاوله معايشه الرد غامضا لعينيك لترى شخصيتي المختاره فقط بفكرها وقلمها
عليكم المحاوله ثم المحاوله لنتعرف جميعاً على قناعات رائعين بملتقاناتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
مستغرب "جداً" ....
هل "أبو كشة" كان يلعب معك (الدحى أو عسكري وحرامية)
حتى تناديه بنسبته "فقط" !؟
أنا لست مغروراً , أطالب بما لا أستحقه
ك"أُستاذ و أُستاذي وسيدي و ,و , ,,,إلخ "
لكني لا أقبل ,أن يأتي عاقل "مثلي مثله" , وينادني بنسبتي فقط .
إسمي الثلاثي ( مصطفى أحمد أبو كشة) و من استصعب كتابة هذه المعادلة "كاملة"فيقول : مصطفى أو مصطفى أبو كشة
هناك "خلود الجبلي" و "غادة بنت تركي" ينادونني ب "أبو كشة"
لكني لا أعتب عليهما _ولا أُعاتبهما_ .
تحياتي لك .... "على أمل أن لا يوجعك هذا الكلام " ولك هذه
دمعةٌ سقطت
ودمعةٌ أخرى
وتتلوها الدموع
حجرُ قد وقع
وتلاه حجر
وبيتنا مصدوع
القدس أولاً
وبعدها بغداد
وتلحق من تأبى الخضوع
((مصطفى أحمد أبو كشة))تعليق
تعليق