//مرايا بلا صور,, جلاديولس المنسي\\

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • جلاديولس المنسي
    أديب وكاتب
    • 01-01-2010
    • 3432

    #91
    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
    ربما يكون أ/ مصطفى أبو كشه ...............
    كان رد سؤالى من الأستاذ /......
    كما كانت إجابه أ / مصطفى شرقاي
    فكانت الشخصيه المختارة لــــــ.......

    الأستــــــــــــــــاذ / مصطفى أبو كشه

    تعليق

    • جلاديولس المنسي
      أديب وكاتب
      • 01-01-2010
      • 3432

      #92
      نعود مع مرايانا
      نعود إليكم بصورة لشخصيتى المختارة

      تعليق

      • جلاديولس المنسي
        أديب وكاتب
        • 01-01-2010
        • 3432

        #93
        دواخل إنسان
        فلنتخيل : هو إنسان قلب وعقل واحد وجسد واحد ولكن شخصان، هادىء راضي متعايش ينظر دائما بعين الرحمه والغفران متناسي الماضي من مآسي وظلم وهجران،يحيى ويعيش ما قدر له من حياة آملاً متمنياً ساعياً بالحياة مقبلاً عليها.....
        لا يحتاج للمساندة ولم يبحث عنهايوماً
        وآخر
        تنزف نبضاته ، مهتزة دواخله ، متهالكة قواة، متناثرة إرادته، يسترجع دوما متاعبة تسيطر عليه حد الغرق
        ،فهو جسد نابض بلا حياة ينتظر بل يتمنى قرب النهاية لعلها فيها الخلاص
        ومن أقصى البعد ينير شعاع مساندة نفسية يتلهف لتنفسها بعد الأختناق يشعر بقربها يطمئن دواخله وجودها تريد شرايينة التفتح بربيعها لتجري أنهار الأمل بداخله مع حلولها ، يأمل فتنير حياتة من جديد ولكن سرعان ما تغيب وكأنها السراب ...
        السؤال
        من أين لإنسان واحد الجمع بين هاتين الشخصيتين"القوة والضعف " وأيهما أصدق ؟
        وهل المساندة للثانية وهم وسراب ام حقيقة وواقع؟ أم أن المساندة الحقة لن تأتي إلا من داخلة فقط فلا ينتظرها من دونه؟

        تعليق

        • سحر الخطيب
          أديب وكاتب
          • 09-03-2010
          • 3645

          #94
          الانسان من اقوى المخلوقات وفى نفس الوقت من اضعفها
          القوه تنبع من دواخل النفس وان ضهر الضعف والهزل بارادته فى احيان

          المسانده الثانيه تاتى مكمله وان كانت اقرب للمعنويه منها للمس الامور
          الانسان مخلوق عجيب لا يتوقف على حال
          تحياتي
          التعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 24-03-2010, 14:58.
          الجرح عميق لا يستكين
          والماضى شرود لا يعود
          والعمر يسرى للثرى والقبور

          تعليق

          • جلاديولس المنسي
            أديب وكاتب
            • 01-01-2010
            • 3432

            #95
            المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
            الانسان من اقوى المخلوقات وفى نفس الوقت من اضعفها
            القوه تنبع من دواخل النفس وان ضهر الضعف والهزل بارادته فى احيان

            المسانده الثانيه تاتى مكمله لاولى وان كانت اقرب للمعنويه منها للمس الامور
            الانسان مخلوق عجيب لا يتوقف على حال
            تحياتي
            غريب أمر الأنسان دائما ما يتسرع بالرد دون وعي كامل بماهية الموضوع ..
            عزيزتي سحر الخطيب يبدو أنكِ لم تقرأي موضوعي بتمهل
            السؤال هنا موجهه لشخصية قمت بأخبارها وستقوم الشخصية هي بالرد وسأقوم انا بوضع ردها وعليكم جميعاً التعرف عليها من خلال الرد والاسلوب والقناعة
            دمتى بخير سحر الخطيب

            تعليق

            • سحر الخطيب
              أديب وكاتب
              • 09-03-2010
              • 3645

              #96
              تحيه للغاضبه الاستاذه جلاديولس
              الغلط مردود والعتب مرفوع ويبدوا ان العقل كان فى فسحه سرح بعض الشىء وتاه بموضوعك
              تحياتى
              الجرح عميق لا يستكين
              والماضى شرود لا يعود
              والعمر يسرى للثرى والقبور

              تعليق

              • جلاديولس المنسي
                أديب وكاتب
                • 01-01-2010
                • 3432

                #97
                المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                تحيه للغاضبه الاستاذه جلاديولس
                الغلط مردود والعتب مرفوع ويبدوا ان العقل كان فى فسحه سرح بعض الشىء وتاه بموضوعك
                تحياتى
                عزيزتي سحر الخطيب
                لم أغضب ... ولكن فقط أردت أن أوضح لكِ طبيعة وأسلوب التفاعل مع الموضوع
                دمتى بخير

                تعليق

                • جلاديولس المنسي
                  أديب وكاتب
                  • 01-01-2010
                  • 3432

                  #98
                  إليكم السؤل للتذكير
                  دواخل إنسان
                  فلنتخيل : هو إنسان قلب وعقل واحد وجسد واحد ولكن شخصان، هادىء راضي متعايش ينظر دائما بعين الرحمه والغفران متناسي الماضي من مآسي وظلم وهجران،يحيى ويعيش ما قدر له من حياة آملاً متمنياً ساعياً بالحياة مقبلاً عليها.....
                  لا يحتاج للمساندة ولم يبحث عنهايوماً
                  وآخر
                  تنزف نبضاته ، مهتزة دواخله ، متهالكة قواة، متناثرة إرادته، يسترجع دوما متاعبة تسيطر عليه حد الغرق
                  ،فهو جسد نابض بلا حياة ينتظر بل يتمنى قرب النهاية لعلها فيها الخلاص
                  ومن أقصى البعد ينير شعاع مساندة نفسية يتلهف لتنفسها بعد الأختناق يشعر بقربها يطمئن دواخله وجودها تريد شرايينة التفتح بربيعها لتجري أنهار الأمل بداخله مع حلولها ، يأمل فتنير حياتة من جديد ولكن سرعان ما تغيب وكأنها السراب ...
                  السؤال
                  من أين لإنسان واحد الجمع بين هاتين الشخصيتين"القوة والضعف " وأيهما أصدق ؟
                  وهل المساندة للثانية وهم وسراب ام حقيقة وواقع؟ أم أن المساندة الحقة لن تأتي إلا من داخلة فقط فلا ينتظرها من دونه؟

                  تعليق

                  • جلاديولس المنسي
                    أديب وكاتب
                    • 01-01-2010
                    • 3432

                    #99
                    فكان رد شخصيتي المختارة

                    (( البداية كل الشكر لله بأن جعلنا من بني آدم المكرمين الرحماء بيننا وأشداء على الكافرين فلو علمنا بأن (المؤمن قوة في لين ، وحزم في دين ، وإيمان في يقين ، وحرص على الحلم ، وإقتصاد في نفقة ، وبذل في سعه ، وقناعة في فاقه ، وإعطاء في حق ، وبر في إستقامة) لعلمنا حينها أننا لابد وأن نحمل في قلوبنا الألفه والموده والرحمه وفي سواعدنا العمل والإنجاز أو الثمرة حتى تكون الأسباب المبذولة قادرة على إكمال المسيرة .


                    *هنا : متى يكون المسلم قوياً ؟


                    - الإجابة في شرعنا الحنيف تكمن في قوة الطلب والنهم في التحقيق والفناء متى عُرف جلب البقاء لأرباب البصيرة الصافية المتوكلين على ربهم الآخذين بأسباب النصر ، فمتى عرف المؤمن بأنه عزيز وبأنا لا نهِن ولا نحزن لأننا الأعلون حاول بقدر ضآلته وضعف آلته أن يحقق مرتبة الصابرين الأشداء وهذه المرتبة من وجهة نظري المتواضعة التي لا شأن لها ولا باع تبدأ بالدخول إلى الله من باب الذل والتواضع والإنكسار فذلٌ لله عزةٍ للمؤمن تناسبهم الطردي يجعل من شخوصنا باحثين في ذات علم الله الشرعي وطلبه حتى يتوفر لنا في الأخير الضدين "الضعف،القوة".


                    *ماسلف من الناحية التعبدية الدينية.


                    أما في الناحية الدنيوية : فالميزان عند الكثير يختلف بعض الشئ إذ أن قانون الغاب هو المسيطر على السواد الأعظم إلا من رحم الرب الأكرم نجد أن البقاء للأقوى نفوذاً وظهراً والأصل عند هؤلاء الذين لا يعلمون حقيقة أنفسهم ولا ضآلة آلتهم ولا مزجاة بضاعتهم حقيقة ينكرونها عن أنفسهم ويتناسون أن بعوضه تستطيع وهم لا يستطيعون,


                    *من الناحية المعيشية أو السياسية


                    فالوضع معروف والحالة يرثى لها ولا حول ولا قوة إلا بالله بعد أن كان العدو بأسهم بينهم شديد أصبح بأسنا بيننا شديد وهذا ما يزيد من ضعفنا وتخاذلنا ويجعلنا نرى القوة في عين إخواننا ولا نرى الخشبة في عين أنفسنا.


                    *الحل العملي:


                    -الرجوع لكتاب ربنا وسنة نبينا فهم أصل القوة الحقيقية.


                    -البحث فيهم عن الفرق بين خشية الله والخوف على الدنيا.


                    -تمالك النفس عند الغضب فهذه شدة كما ورد في الحديث.


                    -الرحمة بين المسلمين والشدة عن الكفار من العقيدة و ليتنا نتعلمها.


                    -العواطف الزائدة والأحاسيس المتراكمة تجعل العقل يتوقف عن التفكير أن نعرف الفرق بين السيطرة و المقدره


                    الفرق بين الإستكانة والضعف.


                    "حينها سنعلم أن المؤمن عليه أن يحمل قلباً سهلاً ليناً ينفعه عند الحِـسْ وعقلاً متزناً ينفعه عند التفكير وساعداً قوياً عند التنفيذ".


                    وحين التطرق للجمع بين القوة والضعف في شخصية واحدة فيجب أن نعلم:
                    أن الإنسان يتحدى من أجل البقاء ويؤثر الباقي على الفاني لاشك حتماً أنه سيعاني ولولا بزوغ نور الأمل لهلك القوم واعتبروا أن السعي باطل وأن المشقة والعناء في طريق الحق لن تثمر في الأخير سوى التعب والإرهاق , إن رأينا هذه النظرة فهذه نظرة من يريد الجزاء القريب أو اللذة العاجله هي للعوام بل وعوام العوام إذ أن المرء إن هو أقبل على الله بالحركات الظاهرة كالصلاة والصيام وغيرهامن سائر العبادات التي نستخدم فيها آلتنا ولم نستخدم الداخل في الإقبال كانت مجردحركات ظاهره مع بعض من التمارين الرياضية التي لاشك إن لم تكن شاقه فهو ممله واللهمنه براء أما من يحتاج أن يصبغ العبادة الحركيه بالمشاعر الداخليه ويفعلها هنا خاصةخواص الناس ويندرج فاعلها تحت تصنيق " الكُمَّلْ "هذا عند الخروج من أشباح العاداتإلى أرواح العبادات فكان الفهم والوعي الذي يمدنا بالقوة ويجعلنا نسعى نحو الله بقلب سليم وبجسد قوي دونما ملل أو تعب ....

                    أما عن أيهما أصدق فكلاهما صادق قوة في لين وصبر في يقين وعفو عند المقدرة وبذلٌ في ضيق ..... ولكِ يالفاضله أن تجمعي بين المتناقضات المقبوله لتخرجي من ثمرة هذا الجمع بالمؤمن الحق القادر على فعل المعصية ومعها لأسباب والأجواء مهيأه لذلك ورغم ذلك يتركها بقوة لله رب العالمين . . .

                    أما عن الإمداد أو المساندة وهل يحتاجها من غيره فالأمر هنا يتعلق بجنس الشخص وكذا بيئته وأصحابه يعني الرجل يختلف عن المرأه إذ أن الشرع سمح له بالتوسع والخروج والانطلاق فكان المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا وهذا أيضاً للمرأة ولكنه بحدود فالمرأة تحتاج التحفيز من نفسها أكثر من غيرها إذ أن مصاحبة النساء لا تثمر إلا بالتعطيل في قال وقيل إلا من رحم الرب الجليل وعليه فليكن القياس بأن المرأه تحتاج من نفسها الدافع النافع عند تمسكها بقوة بما أمر به الشرع الحنيف ))

                    تعليق

                    • جلاديولس المنسي
                      أديب وكاتب
                      • 01-01-2010
                      • 3432



                      مرايتي ... يا مرايتي
                      من بكِ يا مرآتي

                      تعليق

                      • مها راجح
                        حرف عميق من فم الصمت
                        • 22-10-2008
                        • 10970

                        ربما تكون الاستاذة بنت الشهباء!!
                        تحيتي استاذة جلاديولس
                        التعديل الأخير تم بواسطة مها راجح; الساعة 24-03-2010, 12:16.
                        رحمك الله يا أمي الغالية

                        تعليق

                        • غاده بنت تركي
                          أديب وكاتب
                          • 16-08-2009
                          • 5251

                          يمكن الأستاذ الناطور !
                          نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                          الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                          غادة وعن ستين غادة وغادة
                          ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                          فيها العقل زينه وفيها ركاده
                          ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                          مثل السَنا والهنا والسعادة
                          ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                          تعليق

                          • سحر الخطيب
                            أديب وكاتب
                            • 09-03-2010
                            • 3645

                            ربمااستاذنا محمد الموجى
                            الجرح عميق لا يستكين
                            والماضى شرود لا يعود
                            والعمر يسرى للثرى والقبور

                            تعليق

                            • يسري راغب
                              أديب وكاتب
                              • 22-07-2008
                              • 6247

                              لكل مقام مقال
                              ---------------------------------
                              عندما تخترق ذهن الإنسان كلمة جديدة , يحاول البحث عن معناها , وإدراك قيمتها اللفظية ..
                              والعقل الإنساني هو استقبال وانتباه وإدراك ..
                              ودرجات الاستقبال والانتباه لدى كل فرد منا تختلف عن الآخر بمقدار الاختلاف في الطبائع , والاختلاف في مدى الحساسية بالكلمة وتحريفها وتصريفها ,
                              هو نفسه الاختلاف في استقبال الكلمة والانتباه لمعناها وإدراك خلفياتها ,
                              ودرجات الاختلاف متباينة بين فرد وآخر , ولكنها تجد لدى المفكر أو المبدع صدى أعمق وحساسية أقوى .
                              وقد تخلق لدى المبدع حالة من حالات الإبداع .
                              وهذا ما يحدث لكثير ممن يحسون بقيمة الكلمة أن الكلمة إن كانت تخلق شعرا أو نثرا .
                              ----------------
                              الفاضلة جلاديولس الموقرة
                              تحياتي
                              وفي الانسان طبائع البشر
                              مابين الخير والشر يقاوم ليعيش ويعيش ليقاوم
                              الضدان النقيضان المتلازمان المزدوجان
                              السلبي والايجابي
                              التحرر والالتزام
                              الشفافية والخداع
                              فمن يغلب الاخر
                              يكون الانسان ابن الملاك او ابن شيطان
                              نسال الله العفو والعافية
                              واسعد الله اوقاتك
                              وبارك الله عطاءك

                              تعليق

                              • رقيه المنسي
                                أديب وكاتب
                                • 01-01-2010
                                • 591

                                اعتقد الاستاذ حامد السحلى؟؟؟
                                تعبت من البحر
                                لكن قلبى يصر عن البعد عن بؤس برىء

                                تعليق

                                يعمل...
                                X